الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
تسعُ يَقَظاتٍ ، وطنين!..
يعقوب زامل الربيعي
2017 / 12 / 19الادب والفن
ضجيج بعينين مبتلتين،
وصوت: لا عاصم من التوغل
ذاك، هو أنا،
وحده يسيل في الازقة.
:
نصف عار
أومأ لتنورة طافية،
وكما سلالة أُفتضَ مضجعها
تحولت لمجذاف.
:
يوم جذعينا، والقاع..
وصنف غير كاف للعوم
هل تذكرين غابة الغرق؟!
:
مثلما لي، لك أيضا،
مألوفان بالفضول العائم
لكن غريبين في الاسفل المثقوب.
:
اشرأب، يتفحص محطة وجهي
وثمة آخر قطار غادر وجهه،
أيُ احتضان لهذا النحيب
تبادلناه على كتفيّ بعضنا؟
:
في ليلة ذات أرق،
لأي غبار كان التحديق
ولأي جهة، كان خال الوفاض.
:
في مزاد الصوت المُلَجَّم،
نصف السؤال ممل
ونصفٌ الجواب خالٍ من الرِواج،
ما الذي ستخسر العزلة؟
:
خرف الاعتقاد :
جهة ضئيلة
وساحل إلى خاتمة المطاف.
:
سأهب لولدي البكر
بعض استراحة من مكر الأيام،
وقدمين من ذاكرتي
لشق الانفاس!
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. الاخوة الغيلان في ضيافة برنامج كافيه شو بمناسبة جولتهم الفني
.. مهندس معماري واستاذ مادة الفيزياء يحترف الغناء
.. صباح العربية | منها اللغة العربية.. تعرف على أصعب اللغات في
.. كل يوم - لقاء في الفن والثقافة والمجتمع مع الكاتب والمنتج د/
.. الفنان أحمد سلامة: الفنان أشرف عبد الغفور لم يرحل ولكنه باقي