الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
شهوةُ أصابعي
كيفهات أسعد
2018 / 1 / 9الادب والفن
هذه المرة،
لترتاح بي اللعنة في عنق علاقتنا.
هذه المرة
سنتعوذ من زمن كانت يداي الحنونتان لا تعرفان غير مقود دائري،
عادة يحتضنها.
لنغسل أحلامي باللامبالاة.
أهرب من اللا لون في لوني،
ولتسقط أشواق يدي على ملذات هذا الصدر الشهي والعصي عن الكشف،
كالتعويذة،
فتَتَمَرغَ به أصابعي،
وتنونس كالأحلام.
تهتز كتف المشوار شعاعاً.
ليسمو بعدها نهداك كالمعاني
لينجو به غدي؛
لينجو به غدكِ،
وتُعزفَ بعدها شجن الكمان على صدى الخديعة اللذيذة
كالغربة
وننشد:
ما أطيبكَ، أعقد يدي بيدكَ، ماأطيبكَ،
روحي لك، قرِّب من صدري فمك، روحي لكَ،
أفرغْ عليه سُكركَ
ما أطيبكَ .
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. حديث السوشال | الفنانة -نجوى كرم- تثير الجدل برؤيتها المسيح
.. هذا ما قالته الممثلة مي سحاب عن سبب عدم لعبها أدواراً رئيسية
.. -مساء العربية- يفتح صندوق أسرار النجم سعيد العويران.. وقصة ح
.. بيع -الباب الطافي- الذي حدد نهاية فيلم تيتانيك بسعر خيالي
.. الفنان #محمد_عطية ضيف #قبل_وبعد Podcast مع الاعلامي دومينيك