الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


محمد ابن سلمان يتوج قريبا ملكا على العراق رغم انف الشعب العراقي

صمد ال طلال

2018 / 1 / 20
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


محمد ابن سلمان يتوج قريبا ملكا على العراق رغم انف الشعب العراقي

ان الشعب العراقي بعربه وكرده وكل اقلياته يدرك ويعلم تماما
ان داعش ليست فقط
امريكا
وكما اعترف ترامب وقبله اوباما من ان امريكا اعدى اعداء الشعب العراقي قد خططت وصنعت داعش على ان تبقى تقتل العراقيون والسويون والعرب والمسلمون وتستنزف ثرواتهم لمده ثلاثون عاما و
ان داعش ليست فقط
اردوخان المسلم الاخوانجي
والذي ادخل ودرب الالاف من الشباب المسلم المجرم من القتله الدواعش الى العراق وسوريا و
ان داعش ليست فقط
شيوخ صحاري الربع الخالي المجرمون من امثال سلمان وابنه وشيخ قطر والكويت وشيخ الامارات و
ان داعش ليست فقط
بعض من المسؤؤلين في حكومه العراق الحاليه والذين جاء بهم بريمر في 2003 الى بغداد والمتواطؤؤن مع داعش في السر والعلن وبصوره مباشره وغير مباشره و
ان داعش ليست فقط
الالاف من قطعان الماشيه الاميون القتله المجرمون المسلمون من الشباب المؤمن والمعد للذبح كالخراف استعدادا لنكاح الشقراوات ولشرب الخمره والعشاء مع النبي العربي القريشي الوهم في جنات الخلد
انهم جميعا دواعش مجرمون مدنسون
انهم وحده واحده كل له دور مرسوم له من قبل امريكا مقابل ثمن من يبيع حراءر العراق في اسواق النخاسه ومن يبيع الاثار ومن يسرق النفط ومن يقبض ملايين الدولارات نقدا ترمى له بالطاءارات وكما يتلقف الكلب عظمه تلقى له
انهم جميعا مجرمون بحق الوطن الغالي وبحق الانسانيه
لكن صناديد الجيش العراقي والحشد الشعبي كانوا للدواعش في الميدان بالمرصاد وسحقوا داعش خلال سنتان فقط وقطعوا ذنب الثعبان الامريكي السام واضطرت امريكا المجرمه وبالتعاون مع شريكها المجرم حلف الاطلسي لسحب من تيقى من خراف داعش من الموصل بالطاءرات ومن تلعفر بلباصات ومن كركوك مشيا على الافدام هاربون الى وكر داعش في مقر برزاني الابن في اربيل
هذه المشاهد ظهرت للعلن وعلى شاشات التلفزيون
الخزي و العار لامريكا وحلف الاطلسي وعملاءها في كل الشرق الاوسط
ان ابطال العراق قطعوا ذنب الثعبان الامريكي السام لكن العبادي منعهم من قطع رءاسها حين رفض طلب الروس في مساعده العراق في القضاء على داعش اسوه بما عملوا في سوريا
ان العبادي تواطيء مع الامريكان وابقى على داعش وابقى كذلك على جيش الاحتلال الامريكي في العراق
انه عمل اجرامي متعمد بحق الشعب العراقي وهو مسؤؤل عن الدم العراقي الذي تسفكه داعش وامريكا يوميا من خلال السيارات المفخخه التي لاتنقطع
وكما هو معروف لدى العراقيون اجمع-وبسبب عدم العثور على الفاعل والمجرم
اي ان المجرم هو امريكا والحكام والذين لا ولاء لهم للعراق انهم يعرفون ان المجرم قابع في سفاره امريكا وكر داعش في بغداد
والشيء بالشيء يذكر
مما يثير عجب وتسءال العراقيون اجمع انه لم يصب احد من المسؤؤلين في السلطه والذين جاء بهم بريمر بشظيه من سياره مفخخه او من انتحاري مسلم مجرم داعشي
ليس هذا وحسب
بل ان بعض السياسيون العراقيون من امثال عبادي وحكيم ومقتده وغيرهم تحدوا الشعب العراقي والشهداءوالدماء والسبايا والمعوقون واليتامى وصافحوا في العلن شيوخ داعش في صحاري الربع الخالي وباعوا ذممهم مقابل اموال السحت الحرام
انهم يعملون اليوم على استلام السلطه في الانتخابات القادمه لكي ينصبوا محمد ابن سلمان السعودي ملكا على العراق رغم انف الشعب وهو يحركهم كبيادق عن بعد
انهم يريدون ادخال داعش من الشباك
يتحتم على العراقيين جميعا توحيد الكلمه والجهد لطرد المحتل الامريكي واغلاق سفارته - وكر داعش من خلال عدم انتخاب اعوانه من السياسيين العراقيين= كخطوه اولى








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ماريشال: هل تريدون أوروبا إسلامية أم أوروبا أوروبية؟


.. بعد عزم أمريكا فرض عقوبات عليها.. غالانت يعلن دعمه لكتيبه ني




.. عضو الكنيست السابق والحاخام المتطرف يهودا غليك يشارك في اقتح


.. فلسطين.. اقتحامات للمسجد لأقصى في عيد الفصح اليهودي




.. مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال صبيحة عي