الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نبوءات محمد نبي الإسلام المهلكة وكيف دمر امته ..واعلن الحرب على كل الدول والشعوب فأعلنت الحرب عليه

المستنير الحازمي

2018 / 1 / 25
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


يتباكى المسلم وانه وقع ضحية لمؤامرات تحاك ضده ..وضحية احتلال واستعمار وإمبريالية وتدخل أجنبي وأن الأمم والدول والشعوب في الغرب والشرق تكالبت عليه .. كما يبرر ويتوقع له نبيه بذلك
((يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السَّيل،
ولينزعنَّ الله مِن صدور عدوِّكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوَهَن. فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهْن؟ قال: حبُّ الدُّنيا، وكراهية الموت))
ولا يعرف المسلم أن الإسلام ونبي الإسلام هو من أعلن الحرب وشن وبدأ الحرب على كل الدول وكل الشعوب المعروفة في ذلك الوقت شرق غرب جنوب وشمال ..
من ترك وفرس ورومان واحباش كرد أنباط ومن كل الأديان ..يهود ونصاري ومسيحين ومجوس وصابئة وكل الملل والطوائف وصنف الديار على أنها ديار حرب وديار إيمان وكفر
ولو عرف الاسلام شعوبا وأديان غيرها لأعلن الحرب ضدها .. ولن يتوقف قطار الموت الإسلامي أبد الأبدين !! ولن يستثني من الموت أحدا .. فجعل المسلم مهووس بالقتل متعطش لدماء
فالأمم " أخي المسلم أختي المسلمة " لم تتداعى عليك هكذا من غير مقدمات إلا حين تداعيت أنت عليها وأعلنت الحرب ضدها فطبيعي أن تحتل البلاد الإسلامية
وتكون تجت الوصاية الدولة و تكون تحت عين وسمع ونظر العالم الحر ..
لأنه لو ترك الإسلام وترك المسلمين .. فسيتحولون الي قنابل موقوته .. وأحزمة وأعيره ناسفة ..وبنادق وسيوف ..
وسرايا وغزوات وجهاد وأسواق للنخاسة والجواري والعبيد ..هذه هي طبيعة المسلم وهذا هو فكر وعقلية الإسلام !!
فآيات القتال والحرب والغزو تطفح بها أيات وسور الكتاب وتطفح بها الأحاديث والأقوال والسير ؟؟
إنها الحرب ولا غير الحرب .. " الكفار والمنافقون والفرس والروم والترك وأخرون .. فالنبي لم يبعث بالقلم وإنما بعث بالسيف
ولم يجعل الرزق في العمل والجهد والكد وإنما جعل الرزق تحت ظلال رمحه وصليل السيوف وفوة البنادق والمدفع !!

ومع الأحاديث التي يعلن فيها الإسلام الحرب على كل الدول والشعوب !!

1- فعن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
"لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون الترك؛ قوماً وجوههم كالمَجَانِّ المُطْرَقَةِ، يلبسون الشعر، ويمشون في الشعر".


-2 عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا تَقُومُ السَّاعَةُ، حَتَّى تُقَاتِلُوا قَوْمًا نِعَالُهُمُ الشَّعَرُ، وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلُوا قَوْمًا صِغَارَ الْأَعْيُنِ ذُلْفَ الْآنُفِ» "

3- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوِ الشَّجَرُ: يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللهِ هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي، فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ، إِلَّا الْغَرْقَدَ، فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ "

4 ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:
«لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلُوا اليَهُودَ، حَتَّى يَقُولَ الحَجَرُ وَرَاءَهُ اليَهُودِيُّ: يَا مُسْلِمُ، هَذَا يَهُودِيٌّ وَرَائِي فَاقْتُلْهُ»!


5ـ لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما صغار الأعين عراض الوجوه كأن أعينهم حدق الجراد، كأن وجوههم المجان المطرقة، ينتعلون الشعر ويتخذون الدرق، حتى يربطوا خيولهم بالنخل ".

6 ـ ألا تسألوني مما ضحكت؟ قلنا: يا رسول الله مما ضحكت؟ قال: رأيت ناسا من
أمتي يساقون إلى الجنة في السلاسل، ما أكرهها (1) إليهم! قلنا: من هم؟ قال
: قوم من العجم يسبيهم المهاجرون فيدخلونهم في الإسلام

7 ـ أبي هريرة رضي الله عنه ، الذي يقول فيه - صلى الله عليه وسلم - : ( والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم - صلى الله عليه وسلم - حكماً مقسطاً ، فيكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد ، حتى تكون السجدة الواحدة خيراً من الدنيا وما فيها ))

-8أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «والله؛ لينزلن ابن مريم حكمًا عادلًا؛ فليكسرن الصليب، وليقتلن الخنزير، وليضعن الجزية، ولتتركن القلاص؛ فلا يسعى عليها، ولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد، وليدعون إلى المال؛ فلا يقبله أحد» .

-9عن أبي هريرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال ( ليس بيني وبينه نبي - يعني عيسى - ، وإنه نازل ، فإذا رأيتموه فاعرفوه ، رجل مربوع إلى الحمرة والبياض ، بين ممصرتين ، كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل ، فيقاتل الناس على الإسلام ، فيدق الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويهلك الله في زمانه الملل كلها إلا الإسلام ، ويهلك المسيح الدجال ، فيمكث في الأرض أربعين سنة ، ثم يتوفى فيصلي عليه المسلمون

10 - عن أبي هريرة رضي الله عنه كنتم خير أمة أخرجت للناس قال خير الناس للناس تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم حتى يدخلوا في الإسلام
عن مجاهد، قالوا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اغُزُوا تَغْنَمُوا بَناتِ الأصْفَرِ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اغْزُوا تُبُوكَ تَغْنَمُوا بَناتِ الأصْفَرِ وَنِساءَ الرُّومِ "

11 - عن أبى قبيل قال: كنا عند عبد الله بن عمرو بن العاصي وسئل أي المدينتين تفتح
أولا القسطنطينية أو رومية؟ فدعا عبد الله بصندوق له حلق، قال: فأخرج منه
كتابا قال: فقال عبد الله: بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتب
، إذ سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي المدينتين تفتح أولا أقسطنطينية أو
رومية؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" مدينة هرقل تفتح أولا. يعني قسطنطينية "..




12 - ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا
أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل عزا يعز الله به الإسلام
وذلا يذل به الكفر ".



13 - إن الله زوى (أي جمع وضم) لي الأرض، فرأيت مشارقها ومغاربها وإن أمتي
سيبلغ ملكها ما زوي لي منها "



15 - أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وهو في قبة من أدم، فقال: "اعدد ستا بين يدي الساعة: موتي، ثم فتح بيت المقدس، ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص الغنم، ثم استفاضة المال حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطًا، ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته، ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر، فيغدرون، فيأتونكم تحت ثمانين غاية، تحت كل غاية اثنا عشر ألفًا» .


16 - عتبة بن أبي وقاص رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله، ثم تغزون فارس فيفتحها الله، ثم تغزون الروم فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله. قال: فقال نافع: يا جابر! لا نرى الدجال يخرج حتى تفتح الروم»


خمسة عشر حديث غير أيات القرأن الكثيرة و كلها أحاديث أعلان حرب على كل الشعوب والأديان و الأمم والملل والنحل
لا لشي إلا من أجل الكنوز و الفروج والنساء والغلمان والجواري واستعباد الناس !!
ثم يقال لك أنه دين سلام وحب ورحمة وتعايش وإخاء
إنه الإسلام دين الحرب والقتل والدماء !!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - نحن
ماجدة منصور ( 2018 / 1 / 26 - 04:37 )
نحن من سيقتلع العنف من جذور الاسلام...نحن الأحرار و لا نقبل بأحد آخر أن يقوم بهذه المهمة نيابة عنا..فنحن قد كبرنا وهرمنا و سئمنا من كل قرف الاسلام الذي يحوط بنا كقدر اسود0
احترامي


2 - شكرا ماجدة منصور
المستنير الحازمي ( 2018 / 1 / 31 - 04:18 )
شكرا لك ماجدة منصور على التعليق الف شكرا سعدت كثيرا بتعليقك لولا هذه التعليقات فلن نستمر في الكتابة