الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
دروب الإنتظار
مصطفى حسين السنجاري
2018 / 1 / 26الادب والفن
تاهت على درب انتظارك روحي
واستسلمت لأنينها المفضوح
تهدي إلى سرب الطيور حنينَها
ككتاب عشق في الفضا المفتوحِ
هذي الحروفُ نزيفُ شوقٍ مطبقٍ
وجروحُ قلبٍ أُتْبِعت بجروحِ
كهديلِ فاختة على غصن الأسى
أو ناسكٍ في ذروة التسبيحِ
ضاعت على إثر التجاهلِ واختفت
شروى قصاصاتٍ بكفّ الريحِ
وبقيتُ مثلَ صدى لصوتٍ راحلٍ
سيضيعُ بعد زمانهِ المسموحِ
مّن ذا يلملمُ في دمي نبراتهِ
ويصبّ صوتا في الفم المبحوحِ
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. فودكاست الميادين| مع الممثل والكاتب والمخرج اللبناني رودني ح
.. كسرة أدهم الشاعر بعد ما فقد أعز أصحابه?? #مليحة
.. أدهم الشاعر يودع زمايله الشهداء في حادث هجوم معبر السلوم الب
.. بعد إيقافه قرر يتفرغ للتمثيل كزبرة يدخل عالم التمثيل بفيلم
.. حديث السوشال | الفنانة -نجوى كرم- تثير الجدل برؤيتها المسيح