الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأحاديث النبوية عن الكلاب

سامي الذيب
(Sami Aldeeb)

2018 / 2 / 4
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


كما وعدتكم انشر لكم بعض الأحاديث النبوية في كتب أهل السنة عن الكلاب من موقع https://sunnah.com/search/?q=dog دون ذكر السند اختصارا مع تفادي المكررات:
.
مَنِ اتَّخَذَ كَلْبًا إِلاَّ كَلْبَ مَاشِيَةٍ أَوْ صَيْدٍ أَوْ زَرْعٍ انْتَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ
.
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ رَافِعًا صَوْتَهُ يَأْمُرُ بِقَتْلِ الْكِلاَبِ وَكَانَتِ الْكِلاَبُ تُقْتَلُ إِلاَّ كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ
.
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ مَاشِيَةٍ أَوْ ضَارِيَةٍ، نَقَصَ كُلَّ يَوْمٍ مِنْ عَمَلِهِ قِيرَاطَانِ
.
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلاَّ كَلْبَ مَاشِيَةٍ أَوْ كَلْبَ صَيْدٍ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ ‏.‏ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ وَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ ‏"‏ أَوْ كَلْبَ حَرْثٍ ‏"
.
الْخَوَارِجُ كِلاَبُ النَّارِ
.
مَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِقَتْلِ الْكِلاَبِ ثُمَّ قَالَ ‏"‏ مَا بَالُهُمْ وَبَالُ الْكِلاَبِ ‏"‏ ‏.‏ ثُمَّ رَخَّصَ فِي كَلْبِ الصَّيْدِ وَكَلْبِ الْغَنَمِ وَقَالَ ‏"‏ إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الإِنَاءِ فَاغْسِلُوهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ وَعَفِّرُوهُ الثَّامِنَةَ فِي التُّرَابِ ‏"‏
.
لَوْلاَ أَنَّ الْكِلاَبَ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ لأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا فَاقْتُلُوا مِنْهَا كُلَّ أَسْوَدَ بَهِيمٍ وَمَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَرْتَبِطُونَ كَلْبًا إِلاَّ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِمْ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ إِلاَّ كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ كَلْبَ حَرْثٍ أَوْ كَلْبَ غَنَمٍ
.
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لَكِنَّا لاَ نَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةٌ ‏.‏ فَأَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَئِذٍ فَأَمَرَ بِقَتْلِ الْكِلاَبِ حَتَّى إِنَّهُ لَيَأْمُرُ بِقَتْلِ الْكَلْبِ الصَّغِيرِ ‏
.
لاَ تَدْخُلُ الْمَلاَئِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةٌ
.
نَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ، وَحُلْوَانِ الْكَاهِنِ، وَمَهْرِ الْبَغِيِّ‏.‏
.
سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ عَنِ الْكَلْبِ الأَسْوَدِ الْبَهِيمِ فَقَالَ ‏ "‏ شَيْطَانٌ ‏"‏
.
يَقْطَعُ الصَّلاَةَ الْمَرْأَةُ وَالْكَلْبُ وَالْحِمَارُ
.
الَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ يُصَلِّي فَإِنَّهُ يَسْتُرُهُ إِذَا كَانَ بَيْنَ يَدَيْهِ مِثْلُ آخِرَةِ الرَّحْلِ فَإِذَا لَمْ يَكُنْ بَيْنَ يَدَيْهِ مِثْلُ آخِرَةِ الرَّحْلِ فَإِنَّهُ يَقْطَعُ صَلاَتَهُ الْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ وَالْكَلْبُ الأَسْوَدُ ‏"‏ ‏.‏ قُلْتُ يَا أَبَا ذَرٍّ مَا بَالُ الْكَلْبِ الأَسْوَدِ مِنَ الْكَلْبِ الأَحْمَرِ مِنَ الْكَلْبِ الأَصْفَرِ قَالَ يَا ابْنَ أَخِي سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَمَا سَأَلْتَنِي فَقَالَ ‏"‏ الْكَلْبُ الأَسْوَدُ شَيْطَانٌ ‏"‏ ‏.‏
.
"‏ غُفِرَ لاِمْرَأَةٍ مُومِسَةٍ مَرَّتْ بِكَلْبٍ عَلَى رَأْسِ رَكِيٍّ يَلْهَثُ، قَالَ كَادَ يَقْتُلُهُ الْعَطَشُ، فَنَزَعَتْ خُفَّهَا، فَأَوْثَقَتْهُ بِخِمَارِهَا، فَنَزَعَتْ لَهُ مِنَ الْمَاءِ، فَغُفِرَ لَهَا بِذَلِكَ ‏"‏‏.‏
.
خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ لاَ حَرَجَ عَلَى مَنْ قَتَلَهُنَّ الْغُرَابُ وَالْحِدَأَةُ وَالْفَأْرَةُ وَالْعَقْرَبُ وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ
.
الْمَلاَئِكَةُ لاَ تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ وَلاَ كَلْبٌ وَلاَ جُنُبٌ
.
لاَ تَدْخُلُ الْمَلاَئِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةُ تَمَاثِيلَ
.
لاَ تَصْحَبُ الْمَلاَئِكَةُ رُفْقَةً فِيهَا كَلْبٌ أَوْ جَرَسٌ
.
قْطَعُ الصَّلاَةَ الْكَلْبُ الأَسْوَدُ وَالْمَرْأَةُ الْحَائِضُ
.
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَأْمُرُ بِقَتْلِ الْكِلاَبِ فَنَنْبَعِثُ فِي الْمَدِينَةِ وَأَطْرَافِهَا فَلاَ نَدَعُ كَلْبًا إِلاَّ قَتَلْنَاهُ حَتَّى إِنَّا لَنَقْتُلُ كَلْبَ الْمُرَيَّةِ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ يَتْبَعُهَا
.
أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِقَتْلِ الْكِلاَبِ حَتَّى إِنَّ الْمَرْأَةَ تَقْدَمُ مِنَ الْبَادِيَةِ بِكَلْبِهَا فَنَقْتُلُهُ ثُمَّ نَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ قَتْلِهَا وَقَالَ ‏ "‏ عَلَيْكُمْ بِالأَسْوَدِ الْبَهِيمِ ذِي النُّقْطَتَيْنِ فَإِنَّهُ شَيْطَانٌ ‏"‏
.
خَمْسُ فَوَاسِقَ يُقْتَلْنَ فِي الْحِلِّ وَالْحَرَمِ الْغُرَابُ وَالْحِدَأَةُ وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ وَالْعَقْرَبُ وَالْفَأْرَةُ ‏
.
إِذَا سَمِعْتُمْ نُبَاحَ الْكِلاَبِ وَنَهِيقَ الْحُمُرِ بِاللَّيْلِ فَتَعَوَّذُوا بِاللَّهِ فَإِنَّهُنَّ يَرَيْنَ مَا لاَ تَرَوْنَ
.
عَنْ عَائِشَةَ، ذُكِرَ عِنْدَهَا مَا يَقْطَعُ الصَّلاَةَ الْكَلْبُ وَالْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ فَقَالَتْ شَبَّهْتُمُونَا بِالْحُمُرِ وَالْكِلاَبِ
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - استنتاج
على سالم ( 2018 / 2 / 4 - 01:51 )
يوجد فى التراث الاسلامى ان محمد كان ذات يوم فى الصحراء مع الحمار يعفور يتريضوا ويتجاذبوا اطراف الحديث عن الرعيه , استأذن يعفور من محمد لكى يذهب ويتخلص من فضلاته , اصبح محمد وحيدا , فى لحظه ما هجم كلب كبير على محمد وعقره فى مؤخرته بشكل مؤلم , تألم محمد اشد الالم من عضه الكلب , جاء يعفور وعرف بالامر وحزن حزنا شديدا على صديق عمره محمد وبكيا كثيرا , بعد ذلك تكونت عند محمد عقده نفسيه من الكلاب وعقد العزم على الانتقام من كل الكلاب مستقبلا , لذلك فأنه امر جبريل ان يسأل اللات فى حديث قدسى بهذا الخصوص , بالفعل الحديث القدسى نزل على محمد وينصح كل المسلمين ان يقتلوا اى كلب يشاهدوه فى اى مكان


2 - إلى المعلّق رقم 1
مدحت محمد بسلاما ( 2018 / 2 / 4 - 09:24 )
قصّة غريبة أتمنى معرفة المرجع من فضلك وشكرا لك والتقدير الكبير للنبيّ سامي


3 - أنا و كلابي
ماجدة منصور ( 2018 / 2 / 4 - 11:23 )
بناء على ما قدمته من أحاديث موثقة...يبدو أنني،، أنا و كلابي،،سندخل النار0
شكرا..لقد أفتيتني


4 - الكلب العقور ... مشكلة
ابو علي النجفي ( 2018 / 2 / 4 - 16:23 )
في وقتنا الحالي كما في اوقات سابقة يوجد الملايين من المسلمين ممن يقومون بتربية الكلاب في بيوتهم وهي ليست كلاب صيد او كلاب ماشية بل كلاب للزينه و للاستئناس بها ما حكم هؤلاء .. يبدوا انهم ظربوا وصايا نبيهم عرض الحائط ووصايا النبي الهاشمي القرشي العربي الأمي هي كما نعلم وحي يوحى .... ماحكم هؤلاء ياترى أكفار أم مارقين أم أجتهدوا فأن أصابوا فلهم أجرين وأن أخطوا فلهم أجر ... مصيبه


5 - آية وحديث
johnhabil ( 2018 / 2 / 4 - 20:48 )

استاذ سامي شكرا!
للتفصيل والتوضيح في بعض الأحاديث
شبهتمونا بالحمر والكلاب .. وخذوا نصف دينكم من هذه الحميراء.. ولا أرى ربك إلآ مسارعٌ في هواك
أردت أن استشهد بالآية عند العودة من الغائط أو ملامسة النساء ..لكي تتوضح الصورة القرآنية أكثر مع بنات وحفيدات أم المؤمنين السيدة ( عائشة ) فوجدتُ الإجماع من المفسرين على أن الملامسة هي الجماع .وهو اجتهاد لتبرئة ساحة القرآن من إذلال المرآة ومشابهة ملامستها بالغائط.. وكذلك الآية49 من الأحزاب يا أيها الذين آمَنُوا إِذَا (( نَكَحْتُمُ )) الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ والاية 37 من الأحزاب فَلَمَّا قَضَىٰ-;- زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكها........لماذا جاءت كلمة (( نكحتم )) وليس تزوجتم في الآية (49 ) وهي الأقدم حسب الترتيب وفي الآية 37 لماذا جاءت زوجناكها وليس (( أنكحناكها )) .. طالما الزواج في الإسلام هو (( النكاح )) ؟؟ وانكحوا ماطاب لكم من النساء ؟؟ و أخيراَ : الملامسة لا تعني الجماع الذي يتم بالنكاح

اخر الافلام

.. بين الحنين والغضب...اليهود الإيرانيون في إسرائيل يشعرون بالت


.. #shorts - Baqarah-53




.. عرب ويهود ينددون بتصدير الأسلحة لإسرائيل في مظاهرات بلندن


.. إيهود باراك: إرسال نتنياهو فريق تفاوض لمجرد الاستماع سيفشل ص




.. التهديد بالنووي.. إيران تلوح بمراجعة فتوى خامنئي وإسرائيل تح