الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لا الكرة نفعن ولا أونطة رجعوا العمال والفلاحون والتلامذة يا عم حمزة للجد ثاني

فكاك محمد

2018 / 2 / 5
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم


"في الرد على رسالة التشجيع والتنويه التي بعثها " محمد السادس" إلى الفريق الرياضي الفائز أخيرا في المباراة الكروية "

عن أية انتصارات تتحدث عنها رسالة" الملك المفترس المختلس" وكيف تلتقي الانتصارات الرياضية مع البؤس والقمع والاضطهاد والقتل والتقتيل والجوع والتجويع والأوبئة والجهل والتجهيل؟
وإلى أي جانب ينبغي أن يقف الشباب الرياضي المغربي الوطني؟ أإلى جانب كبار الملاكين الإقطاعيين والأغنياء الأثرياء الطغاةالبغاة الزناة القتلة الفسقة الفجرة أم إلى جانب العمال البروليتاريين والفلاحين الكادحين والنساء المضطهدات والأمهات المكلومات والشباب المعطل المهمش والطلبة والمثقفين الثوريين؟ أي نصر وهمي هذا الذي يتحدث عنه " المقيم العام والسفير الدائم الاستعماري الإسرائيلي الصهيوني الأمريكي في المغرب"، والذي يختصر هذا النصر في حمل الشباب الرياضي في الواقع على خيانة مصالح الشعب والتآمر على سحق الثورة في الريف وفي جرادة وغيرها من المدن المغربية، ليصيح كل هدف هذا الشباب هو نيل بعض الفتات من الثروة المنهوبة، دون اهتمام هذا الشباب بأن تلك التعويضات الهزيلة هي لقاء التنازلات الإجبارية وعدم التفكير بأن مصدرها دماء وعرق وتعب العمال والفلاحين ، بل مقابل إعلانهم معاداة و محاربة حركة الثورة العمالية والفلاحين الثورية، والدفاع عن ملكية كبار كلاب وخنازير الملاكين الإقطاعيين العقاريين الأوتوقراطيين النيوكولونياليين النيوكومبرادوريين والمعمرين الجدد والمستولين بقوة السلاح والنار والحديد للأرض والماء والكهرباء و الفوسفاط والذهب والفضة..؟
ما موقف الشباب الرياضي المغربي من هذه السياسات الملكيةالجلاويةالليوطية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية، ولماذا لايسخرون قوتهم الرياضية في النضال والكفاح والمقاومة المسلحة و النهوض للثورة والثأر، للنهوض كهبوب الإعصار، ورجم العدو الجلاوي الليوطي بالنار، والهتاف وترديد أناشيد وأغاريد الثورة الشعبية بالصوت الهدار:الثورة.. الثورة.. الثورة ،نهج وعنوان الأحرار الأبرار.؟
وهل هذه الانتصارات الرياضية تعفيكم يا شباب الحرية من تحمل مسؤولياتكم وواجباتكم المقدسة، من المشاركة في الجبهةالشعبية الديمقراطية الاشتراكية للنضال والكفاح من أجل إسقاط عصابات ومافيا الإخوان الاسلامنجيين اللاهوتيين الثيولوجيين الرجعيين المجرمين الخونة، والتضامن الفعلي مع الجماهيرالشعبيةالثائرة والمنتفضة بشجاعة وجرأة وبسالة وراء المتاريس ورغم فيالق وأجهزة القمع البوليسي البربري الهمجي الحيواني الدوابي الوحشي، ورغم المدافع والدبابات والطائرات وجميع أسلحة الدمار الشامل والمحرمةدوليبا، ضد الحسيمة وفي جرادة ،ولماذا تغيبون غيابا مطلقا عن المشاركة في الإضراب السياسي الوطني العام، من أجل تحرير المعتقلين السياسيين في سجون وغياهب وزنازين " أمير العصابات والمافيا " وتوقيف جميع المعامل والمصانع والسكك الحديديةوالبريدية والمدارس والثانويات والكليات والجامعات، بدلا من الاطمئنان إلى وعود وتهانئ وتباريك و خطب ورسائل الديكتاتور " شمعون السادس" المذاعة في قنواته العميلة الارتزاقية:الأولى والثانية و قناة" القرآن" والصحافة وغيرها، علما ويقينا أن وعود هذا "الملك البلطجي التتاري" لم تكن ولن تكون إلا كذبا وبهتانا وأوهاما وأساطير الأولين وتخريفات زائفة ، ولم ولن يتحقق منها أي شيء؟
لماذايا شباب الرياضة المغربي لا تطالبون في الملاعب كمافعل إخوانكم الشباب الرياضي التركي برجم وطرد " الفريق الرياضي الإسرائيلي الصهيوني من تركيا، تضامنا مع القضيةالفلسطينية ؟ لماذا يا شبابنا لا تطالبون بإلغاء جميع الفواصل والفوارق والتمييزات الطبقية العنصريةالفاشية الاجتماعية والوطنية، وبإشاعة الحريات الديمقراطية، وتمتع جميع المواطنات والمواطنين بالمساواة بالأرض والشغل والعدالةالاجتماعية والكرامة الإنسانية والاستقلال السياسي الوطني والإصلاح الزراعي وإعادة توزيع الثروات والأراضي والمياه والطاقات والكهرباء بشكل عادل ومتكافئ، وإصدار قانون عام ملزم يصبح بموجبه من حق كل مواطمةوكل مواطن مغربي أن يحصل مجانا أو بسعر زهيد علىمساحة منالأرض، للتعجيل في تطوير الزراعة المغربية، وحق الشعب في تقرير مصيره ومستقبله، وبإقرار حق الانتخاب العام لبرلمان الدولة الجمهورية الديمقراطية الجماهيريةالشعبية المستقلة؟أم ترى ستسيرون يا شباب الرياضة على طريقة" الأحزاب الملكية التروديفيكيين" الذين كلما اشتدت وطأة عصابات الملك الجلاوي الليوطي" القمعية لا يتبعون إلا سياسات وتاكتيكات الصمت الرهيب أو الصمت الذي هو أشبه بصمت الموت؟
أم سوف يكون موقفكم لايتعدى موقف " جلادي الثورة مما بسمى" أغلبية وحكومة حزب " النذالةوالسفاهة والدعارةوالعهارة والتعمية" لعصابات وكلاب الملك " ابن كيران ونحس الدين العثماني" والذين هما في الحقيقةوالواقع ينتميان إلى جماعات " الكولاك" جاء بهم الصهاينة والأمريكان لإشاعة الخراب والدمار والفتنة بين الفلاحين والعمال والفقراء البائسين، حيث كان الهدف الاستراتيجي من وراء نقل " الحكومة المهلكة المحكومة التابعة تبعية بنيوية للملك المفترس السفاح " هو تأمين دعامة متينة للسلطة الاستبدادية الديكتاتورية وفي تموين وتوطيد مراكز الأجهزةالبوليسيةوالعسكرية والجيش الأسود؟
هل يعلم رياضيونا المغاربة ماذا يريد " الملك الجلاوي الليوطي المفترس المختلس المستبد اللص السارق من وراء رسالة التنويه المغشوش والتبريك المزيف الكاذب؟ إنه لأجل أهداف سياسية قذرة نتنة بذيئة دنيئة تتجلى في جر الشباب الرياضي إلى التحالف بينهم وبين نظام الأبارتهايد : عصابات الفصل العنصري العرقي من الفاشيين الجزارين السفاحين القتلة، وهذه الرسالة تندرج في إطار أخرق، وعن قصد، ليعمل العدو الصميمي الأول كل ما في وسعه لكي يقذف بالمغاربة إلى الوراء، لكي يستغل نجاحات الشباب على مستوى كرة القدم، بغية إشاعة الحد الأقصى من إقصاء هذا الشباب من العمل السياسي الثوري، وهذه الرسالة التي تنطوي على كثير من الخداعات والتضليلات والتشويهات، مثلما هي أيضا جزء لا يتجزأ من الحرب العدوانية الجلاوية الليوطية الإسرائيلية الصهيونية الامبريالية الأمريكية، بهدف بيانه: أنه إذا لم يستطع "شمعون السادس" دك والقضاء على الثورة الشعبية المشتعلة في كل مكان من التراب المغربي وخاصة في الريف – الحسيمة وفي جرادة وفي مكناس... فعلى الأقل يعرقل تطور الثورة نحو النصر المبين.
إن " شمعون السادس" بهذه الرسالة الخادعة، يريد من ورائها أن يظهر أمام الجميع وأمام جميع فئات المجتمع أنه يشارك الشباب الرياضي أفراحه ومسراته بالنجاحات الظافرة في هذا الميدان، لأن كرة القدم شأنها شأن جميع طقوس الدين الاسلامنجي الإرهابي الظلامي من صلاة وصوم وحج، ما دامت هذه الميادين وهذه الطقوس البالية تنطوي على قوى هائلة، كأدوات فعالة لعرقلة الثورة الجمهورية الديمقراطيةالقاعدية الاشتراكية الشعبية المستقلة، حيث انتقلت هذه الأدوات إلى مرحلة عليا من التخلف والتخليف ومنع التطور الفلسفي العلمي الفكري العلماني النقدي الجديد، فتكون الرياضة والدين والعقيدة والمذاهب والملل تفرض على الشعب وتحاصره بألا تسمح له بأن يخطو ولو خطوة واحدة إلى أمام تمكنه من تطوير القوى الثورية بوتيرةسريعة جدا، كما ولن تسمح له بتثوير وتطوير جميع الإمكانيات التي كان من الممكن أن يبني الشعب المغربي دولته الجمهورية الديمقراطية الاشتراكية.
إنها رسالة " ملكية جلاوية ليوطية" ظاهرة التنويه والمباركة، وباطنها الحقد والشر والنفاثات في العقد والحرص على تأبيد استعباد الشعب واسترقاقه واستحماره واستبغاله واستغلاله واستنزاف ثرواته المعدنية الفوسفاطية والذهبية"
إن الرسالة الجلاوية الليوطية الإسرائيلية الصهيونية قد وجدت في هذه الانتصارات الكروية مناسبة ذهبية يستخدمها هذا الملك الغريب الأعجمي المرتزق العميل الدخيل المستعمرالمستوطن اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي كوسيلة لإجبار وإكراه الشعب على إجراء التنازلات الحقيرة عن المطالب الشعبية الجماهيرية الجوهرية القاعدية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفنية في صالح الطبقة الحاكمة المتحكمة المسيطرة المهيمنة القاهرة القامعة، ولتأخير وتأجيل ما يشبه " بعض الشيء " سلاما اجتماعيا".

إن مهمة الأعمال والفنون الرياضية النبيلة والجميلة هي السعي لكسر التصنيفات المقولبة والمختزلة التي تحد من التفكير النقدي الفلسفي العلمي الأدبي الجمالي السينمائي المسرحي والتواصل الإنساني كثيرا، بينما نربأ بشبابنا الرياضي أن يجعل من الرياضة الشعبية طريقا وتسهيلا على " الملك المختلس المفترس" فرض مزيد من القيود والأغلال والسلاسل والخضوع الدائم .
إنني من الذين يحبون كل الفنون والرياضات ،مع تقديري واحتراكاتي لفن الرياضةفي المغرب وفي العالم، لكن شريطة ألا ترتبط هذه الفنون الجميلة بالعبوديوواسترقاق المغاربة والصمت عن الممتلكات والمسروقات والمزارع والشركات والقصور والبلاطات والإقامات والفيلات والفنادق والملاعب والمواسم والمسابح والبارات والخمارات الملكيةالجلاوية داخل المغرب وما وراء البحار في فرنسا وإنجلترا وأمريكا وأفريقيا الخليج الخنزيري السعودي..
فمن العيب الصمت باسم كرةالقدم عن الانتهاكات اللإنسانية والمسائل العنصريةالفاشية العرقية، لهذا أرفض بالقطع رسالة"الملك المفترس" إلى الفريق الرياضي الوطني والتشجيعات والتجريداتالخرافية مثل هذه الأكاذيب التي حملتها رسالة " الملك السفاح الجلاد" بحس بدائي محزون والصمت الرهيب لما يعانيه الشعب والجماهير المعذبة من النهب الاستعماري الإسرائيلي الصهيوني الامبريالي الأمريكي، فالفنون الجميلة مثل كرة القدم هي متواشجة مع القضايا السياسيةوالاقتصاديةوالاجتماعية والثقافيةوالفنية ومضامينها متداخلة مترابطة ماديا ودياليكتيكيا وتاريخيا ومصادرها مختلفة، بحيث يستحيل فصلها على نحو إيديولوجي دماجوجي براغماتي نفعي انتهازي، غالبا إلى جعل من هذا الفن الرياضي الجميل متناقضا مع الثورة والانتفاضات الشعبية في الحسيمةوفي جرادة العدد ٣٤٦٢|الخميس ٥ ديسمبر ٢٠١٣عدد اليوم


الآنتقال الى
بحث فى أعداد سابقة


المواضيع الرئيسية

الرئيسية



رسالة من المحرر



قضايا ساخنـــــة



اخبــار الوطن



رياضــــــــــــة



تحقيقات



مساحـــــة رأى



حوار



ملف خاص



اخبــــار العالم



حوادث و قضايا



السكوت ممنوع



فنون



أخيرة


أعمدة العدد
خط أحــــــــمر

فصل الخطاب

٧ ايام

معاً

عن قرب

كلام فى الحب

الكثير من الحب

صوت وصورة

على فين

وجدتــهــا

وجوه على ورق


________________________________________ الرئيسية اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضافة تعليق


________________________________________
لا الكورة نفعت ولا الأونطة

بقلم ياسر أيوب ٥/ ١٢/ ٢٠١٣
كانت قصيدة رجعوا التلامذة يا عم حمزة واحدة من قصائد كثيرة قالها أحمد فؤاد نجم بصوت عال وهو معى فى سيارتى طوال طريقنا من بيته فوق جبل المقطم إلى جريدة الأهرام فى شارع الجلاء.. لم تكن المرة الأولى التى ألتقى فيها بعم نجم أو أجلس بجواره أو أمامه أصغى لقصائده وحكاياته وعذاباته.. فقد كان أحد أساتذتى الذين تعلمت منهم وسأبقى مدينا لهم بالكثير جدا.. وحين استجاب لى أستاذى القدير إبراهيم حجازى ووافق ممتنا ومتحمسا لرغبتى فى أن يكتب أحمد فؤاد نجم فى مجلة الأهرام الرياضى.. كنت فى اليوم التالى عند عم نجم فى بيته لأصحبه للأهرام.. وفوجئت يومها أنا والسيدة الفاضلة زوجته بأن عم نجم يهتم لأول مرة بأناقته ونظافة الجلباب الذى سيرتديه.. وسألناه عن السر فى ذلك فلم يقل شيئا.. وطوال الطريق للأهرام.. ردد عم نجم كل قصائده الأقرب إلى قلبه ولم يستجب لى إلا نادرا فيتغنى بقصائده التى أحبها أنا وليس هو.. ومنها قصيدة عم حمزة.. والتى يقول فيها عم نجم.. يا مصر إنتى اللى باقية.. وإنتى قطف الأمانى.. لا كورة نفعت ولا أونطة.. ولا المناقشة وجدل بيزنطة.. ولا الصحافة والصحفجية شاغلين شبابنا عن القضية.. وما إن أوقفت سيارتى أمام مبنى الأهرام.. حتى رفض عم نجم الدخول معى إلا بعد أن يقف فى شارع الجلاء ويقول فى الهواء الطلق قصيدته التى كان يهاجم فيها الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل.. قصيدة طويلة قالها نجم بصوت عال وسط الشارع وتجمع حولنا الناس.. بعدها قال عم نجم وكأنه يصرخ.. أخيرا يا هيكل جه اليوم اللى ها أدخل فيه الأهرام.. وكانت تلك حكاية طويلة رواها لى عم نجم فيما بعد.. تماما مثلما روى لى حكايته الطويلة والجميلة مع كرة القدم.. منذ أن بدأ يلعبها فى الملجأ بمدينة الزقازيق مع الرائع الراحل عبدالحليم حافظ.. وحتى جلوسه على الأرض فى شوارع الغورية يشاهد مباريات الأهلى كعاشق مجنون.. ومنذ ذلك التاريخ توالت حواراتى مع عم نجم عن الكرة ومعانيها السياسية والاجتماعية.. وكيف كانت الكرة فى مصر أحيانا وسيلة للإلهاء، وأحيانا فرحة حقيقية وحيدة فى ومن بخيل فاض بالقهر والدموع والحرمان.. ولأن عم نجم كان يحب كرة القدم.. فقد كان حزينا لأنه أبدا لم يتم استغلال هذه اللعبة فى الخير بدلا من الشر.. فى البناء بدلا من الهدم.. وسيلة للحب وليست للكراهية.. كان يرى أننا امتلكنا ثروة ضخمة أضعناها نتيجة الفساد والجهل والأنانية والحماقة.. وعلى الرغم من أنه بقى عاشقا لكرة القدم حتى آخر يوم فى حياته.. وكان فى منتهى الحزن بعد هزيمة منتخبنا أمام غانا.. إلا أنه قال لى قبل ثورة يناير إنه لابد من ثورة.. فلا الكورة يا أيوب نفعت.. ولا الأونطة.. ولابد من ثورة.. وقامت الثورة.. وانتظر عم نجم أن يرى مصر أخيرا تثور وتغضب قبل أن يلملم القلب المكسور والجسد المنهك ويبدأ رحلة الغياب.



الرئيسية
• أ
• الشيخ امام
• رجعوا التلامذة
رجعوا التلامذة
رجعوا التلامذة
يا عم حمزة للجد تاني
يا مصر إنتي اللي باقية
و انتــــــــــي
قطف الأماني
لا كورة نفعت
و لا أونطة
و لا المناقشة و جدل بيزنطة
و لا الصحافة و الصحفجية
شاغلين شبابنا
عن القضيـــة
قيمولنا صهبة يا صهبجية
و دوقونا طعم الأغاني
رجعوا التلامذة
للجد تـــــــاني

طلعوا التلامذة ورد الجناين
اسمع يا ميلص و شوف و عاين
ملعون أبوك ابن كلب خاين
يا صوت أميركا
يا أمريكانـــــــي
رجعوا التلامذة يا عم حمزة
للجد تانــــــــــي
يا مصر إنتي اللي باقية و انتــــــــــي
قطف الأمانــــي


كلمات: احمد فؤاد نجم
ألحان: الشيخ امام








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في معرض البندقية


.. الهجوم على رفح أم الرد على إيران.. ماذا ستفعل إسرائيل؟




.. قطر تعيد تقييم دورها كوسيط في المحادثات بين إسرائيل وحماس


.. إسرائيل تواصل قصف غزة -المدمرة- وتوقع المزيد من الضحايا




.. شريحة في دماغ مصاب بالشلل تمكّنه من التحكّم بهاتفه من خلال أ