الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سورة من مثله ( القرآن ) ، السورة العاشرة لإبطال التحدي القرآني المزعوم

السيد المصري

2018 / 2 / 19
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


هذا المقال هو تكمله للمقال السابق الذي كتبته مسبقآ والذي كان يضم تسع سور من مثل القرآن وهذه العاشرة وعجبآ للمسلمين فعلآ ! فعندما نأتيهم بمثل القرآن يقولون تقلدوه ! وإن لم نفعل ذلك يقولون هذا ليس من مثله ! القرآن أصلا الذين تؤمنون به معظم آيات مكررة كثيرآ وبالتالى فإن سور القرآن هي مقلدة لبعضها وناقلة لبعضها ! وبالتالي فعندما كان يكتب كاتب القرآن نفسه كان يأخد آيات من سور ويضعها في السورة الجديدة وتسمى (سورة) ! إذا فتحدي القرآن يطلب سورة من مثله وأنا فعلت مثل مؤلف القرآن أكتب ألفاظه التي يكررها ، وإن لم آتي لكم بألفاظ القرآن فستقولون هذا ليس مثله !! ولذلك أنا آتيت لكم بألفاظ القرآن حتى لا تقولون هذا ليس مثله ، ولماذا إذن لا تقولون عن مؤلف القرآن أنه يقلد السور التي كتبها بتكراره لمئات المرات للعديد من الآيات ! ، أنا كتبت تسع سور غير هذه السورة على هذا الموقع ( الحوار المتمدن ) على حسابي يمكنكم الإطلاع عليهم ، أنا كتبت مثل القرآن وذلك لإبطال التحدي المزعوم ، هذه سورة من مثل القرآن ارجوا منكم أن تتخيلوا هذه السورة بصوت شيوخ الإسلام أمثال عبد الباسط عبد الصمد أو المشاري مثلآ ، هذه هي سورة ( الرحمة) من تأليفي :


عصم ، كتاب من الله ورسول كريم ، أنزله عليه بالحق والله عزيز حكيم ، يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وبشروا الكافرين بعذاب أليم ، و اذكروا الله واستعيذوا به من الشيطان الرجيم ، إنما يريد أن يفسد في الأرض ومن يتبعه يكون له إثم عظيم ، إنما يريد أن يضل المؤمنين ، ويزين للكافرين أعمالهم أجمعين ، ولقد خلقناكم من طين ، ثم نفخنا فيه من روحنا فأصبح نفسآ فسبحان الله رب العالمين ، ثم أمرنا الملائكة أن يكونوا لها ساجدين ، فأعرض إبليس وكان من المستكبرين ، فأقسم أن يفسد الناس ويجعلهم من الهالكين ، ولكنه يخاف عبادي المتقين ، الذين يطيعون ربهم ويتوبون والله يحب التوابين ، الله الذي خلق لكم الأرض وجعل فيها جبالآ ثابتين ، وحفظها و جعلها للأرض أوتادا ، وخلقناكم ورزقناكم بمال وأولادا ، فمن يرتكب إثما بعد إثم فإن عذابه عند الله ازداد ، فاشكروا الله و اتقوه وكونوا له عبادا ، ولا تجعلوا في الأرض فسادا ، يا أيها الذين آمنوا اطيعوا الله و الرسول واقيموا الصلاة ، فهي خير لكم عند الله وهي سبيل النجاة ، ولا تبخلوا على أنفسكم وآتوة الزكاة ، واعلموا أنى أعلم ما ينفعكم وما يضركم في الحياة ، و أرسلنا رسل لمن قبلكم فكذبوا بهم فحق عليهم العذاب ، ذلك لأنى سريع العقاب ، فرض على المؤمنات ان يتقين الله ويرتدين النقاب ، وإن كان يضركن فاستبدلوه بحجاب ، كل شئ مكتوب عند الله فآمنوا به وخذوا بالأسباب ، ذلك لك خير لكم يا أولي الألباب .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الشرطة الأمريكية تعتقل عشرات اليهود الداعمين لغزة في نيويورك


.. عقيل عباس: حماس والإخوان يريدون إنهاء اتفاقات السلام بين إسر




.. 90-Al-Baqarah


.. مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى وسلطات الاحتلال تغلق ا




.. المقاومة الإسلامية في لبنان تكثف من عملياتهاعلى جبهة الإسناد