الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


القضاة فى استراليا يعانون من قلة القضايا

مصطفى راشد

2018 / 4 / 16
مواضيع وابحاث سياسية


  القضاة فى استراليا يعانون من البطالة
--------------------------------------------------------------------------- 
الرقى الإنسانى فى استراليا وصل لٲعلى مستوى من الضمير الإنسانى والدليل على ذلك  ندرة القضايا فى المحاكم الإسترالية  حتى اصبحوا بالبلدى بيتلككوا لصنع قضية حتى ينشط القضاة ولا يشعرون  بالبطالة وأروى لكم واقعة تدلل على كلامى حدثت معى شخصيا منذ شهر --  فٲنا ادفع ايجار شقتى بسيدنى للحكومة بنظام الدفع الأتوماتيك من حسابى البنكى  كل اسبوعين وحدث ان فقدت كريدت كارد الفيزا لحسابى البنكى فٲبلغت البنك فورا لوقف حسابى والغاء كارت الفيزا لحين عمل غيرها  مما تسبب فى وقف دفع اسبوعين من الإيجار لشقتى دون ان انتبه لذلك وخصوصا اننى كنت بمكتب تحصيل الإيجار قبلها بيومين لدفع فاتورة المياه وسٲلت الموظف عما اذا كان هناك متأخرات اخرى مطلوبة منى فأجاب بلا بعد ان فحص ملفى بالكمبيوتر وبعدها بيوم فوجئت بطلب من المحكمة لحضور جلسة بسبب تٲخرى فى دفع اسبوعين إيجار فتعجبت لٲن المكتب الحكومى لم يطلب منى ذلك ولو فعل لكنت سددتهم فى الحال وذهبت للمحكمة ولم اجد سوى شخص آخر مثلى تٲخر فى دفع اسبوعين وكان يتعجب لٲن احدآ لم يسٲله عنهم  وبالمصادفة وجدت حاجب المحكمة من أصل عراقى يتجه نحوى قبل الجلسة ليسلم عليى فهو يعر فنى شكلا وسٲلنى لما انا هنا اليوم  وتجاذبت معه الحديث وشرحت له ماحدث مستغربا لٲن احدا لم يسٲلنى عن هذا المبلغ ولماذا  المحكمة فشرح لى الحاجب العراقى وهو مبتسم قائلا ان النظام وضع بالكمبيوتر تحويل كل شخص يتٲخر فى الدفع للمحكمة ولا يحق للموظف سؤاله أو مطالبته فتعجبت وسٲلته عن السبب فكانت المفاجئة  قوله حتى تكون هناك قضايا وإلا ستتوقف المحاكم عن العمل ولا يجد القاضى مايفعله --- تصوروا هذا ماحدث بكل صدق وهو اكبر دليل على رقى الشعوب وإلتزامها بالقانون وايضا إلتزام الشرطة بتطبيق القانون ومنع الجريمة قبل وقوعها كما ان الشرطة تصل فى 5  دقائق على الٲكثر  لٲى مكان يطلبهم فٲنعدمت الجريمة وشعر الجميع بالٲمان وفكر المجرم البلطجى الف مرة قبل أن يستعرض إجرامه لٲن الشرطة قريبة وحازمة -----  فهل نحلم ان نرى بلادنا هكذا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إلى الدكتورمصطفى راشد 1-2
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 16 - 16:13 )
بَعدُ التحيَّة بمُقتضى قولكَ:(الرقى الإنسانى فى استراليا وصل لٲ-;-على مستوى مِن الضمير الإنسانى والدليل على ذلك ندرة القضايا فى المحاكم الإسترالية..)أقول وحسَب رؤيتي وتجربتي وإستقرائي أنَّ ما قلته أو كتبته في هذا المجال ومَع إحترامي فأنا لاأكذبك ومَع أنه ليسَ بقياس فضلاً عن كونه بعيد كل البُعد عن الحقيقة..!لاأكذبك لأنكَ وكما يبدو تعيش في فئة أو إختصاص لاتحتاج فيه كثيراً إلى أستراليا بقدر ما أنت مستفيداً فيه..المسلمون والعرب –على سَبيلِ المثال– الذين جاءوا إلى أستراليا قد تفرقوا إلى 3 فِئامٍ رئيسية:الأوّلى- الذينَ جلبوا معهم أو توفرت لديهم فيما بعد وبالواسطة إمكانيات ذاتية أو إستثمارات أو شُركاء أو وكلاء لمسئولين (لصوص) في الحكومات العربية والإسلامية وظفوها في أستراليا..فمثل هؤلاء لديهم إكتفاء ذاتي في العيش فضلاً عن كونهم أو ينبغي أن يدفعوا ضرائب للدولة..والثانية- وهم كل اللاجئين أو المهاجرين(إلاَّ ماندر:بعدد أصابع اليَد الواحدة في كُلِّ أستراليا).. وفور وصولهم لأستراليا سيقوا إلى منظمات وصاروا كأسرى أو عبيد..يتبع في 2-2 وشُكراً– حميد الواسطي


2 - الأستاذ حميد الواسطي المحترم
ماجدة منصور ( 2018 / 4 / 17 - 02:47 )
ما زلت بإنتظار أن تنتهي من تعليقك على الشيخ المحترم مصطفى راشد..لأنه لا بد أن أرد عليكم نظرا لأني أعيش في أستراليا منذ مدة تجاوزت 25 سنة و لدي عدة شركات هامة و فعالة و أعرف عن القانون في استراليا الشيئ الكثير نظرا لإحتكاكنا اليومي مع العمال اللذين يعملون لدينا في العديد من شركاتنا0
لا بد أن أنوه بإشارة عاجلة و مقتضبة بأن (القانون في استراليا يحمي المغفلين!!و الضعفاء و المعاقين و مدمني المخدرات و يحتضن و يؤوي كل متشرد و يوفر له الإقامة في منازل محترمة و إحدى شركاتي تتعامل مع الحكومة الإسترالية لتوفير ملاذات سكن آمن للمشردين0
القانون في أستراليا يحمي الضعيف و المعاق و المشرد و المجنون و المرأة و الطفل و المسن ولدي ملايين الأدلة على صدق كلامي و إذا حصل أن سرق أحدهم فإن ذلك يستدعي منهم دراسة إجتماعية شاملة لمعرفة سبب إنحراف هذا الشخص و تقديم يد المساعدة له (وحصل هذا مع أشخاص كثر نعرفهم شخصيا)0
شاعر لبناني..تم إعطاءه منزلا مجانيا بعد أن نصب و سرق من البنك
بإنتظار نهاية مداخلتكم


3 - يتبع2-2إلى مفتي أستراليا
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 17 - 05:48 )
..سيقوا أو يساقون إلى منظمات تعمل جنباً إلى جنب الحُكومة وبعِلم القضاء الذي تتحدث عنه ومَهما تعددت وتنوعت وسواء كانت منظمات أو جمعيات يهوديةأومسيحيةأوإسلامية وغيرها بَيدَأنها وكلها ماسونية أو شيطانية الإنتماء إليها إجباري..المنتمون إليها يعملون بتوجيه وبعيداً عن التقاليد والأخلاق ولم ولن يستطيع أي داخل لأستراليا ليُقيم ويتجنس فيها أن يروغ عنها ومَن يتجّرأ يُعتبَر مُتمرِّداً ويدفع الثمن غالياً ولن يتأقلم فيها يحاصرونه ويهمشونه يدمرون حياته ومِن خلال تحطيم العوائل وتفتيت ترابطها الأسري وتسليط الزوجة على زوجها والإبن على أبيه ومن تباعات ذلك ينتج قطيع كبير معذبين يتجهون للمخدرات والقمار والمصحات العقلية وبعضهم يفترشون الشوارع يستجدون مِنَ المارّة وقرب الأسواق حتى أصبح الشحاذون ظاهرة في أستراليا ويشكلون الطبقة الثالثة..فالناس في أستراليا تعيش نظام طبقي فاسِد ولاتوجد حرية حقيقية فضلاً عن العنصرية..وبَدلاً مِن أحالة كثير على المحاكم أو إيوائهم بالسجون والصرف عليهم طعام وحراسة وغير ذلك فأنَّ المنظمات وهي شبه حُكومية وبوسائل شيطانية تركلهم إلى القمار والمخدرات والشوارع..وشُكراً– حميدالواسطي.


4 - الأستاذ حميد الواسطي المحترم
ماجدة منصور ( 2018 / 4 / 17 - 07:45 )
لا أعرف من أين تأتي بتلك المعلومات...واذا كان هناك مجرم فذلك نتيجة تعاطيه المخدرات0
لدينا برامج عمل منتظم مع الحكومة الأسترالية و خاصة في مجال ايواء المشردين0
ان الحكومة تأوي جميع المشردين و هي ملزمة بالقيام بذلك ولا تنسى أستاذ حميد الواسطي أن أي طفل يولد فإن مرتبه من الحكومة لن ينقطع لحين بلوغه سن السادسة عشرة0
لا أدري أين تعيش في استراليا فهي قارة ضخمة...تعال الى ملبورن كي أريك مرأى العين عدد البيوت السكنية و الشقق أيضا و التي توزعها الحكومة على الناس اللذين لا يمتلكون بيوتا0
كما أنها توفر علاج مجاني ( على أعلى مستوى) لكل مواطن سواء كان يعلم أو لا يعمل0
التأمين الصحي حق كل إنسان...وكل عاطل عن العمل فإنه يتقاضى راتبا من الدولة الى حين تأمين عمل لائق له0
لا أنفي أن هناك كثر قد أدمنوا المخدرات و لكن المدمن..حين يبحث عن الشفاء فإن هناك مراكز مجانية ضخمة لعلاجه0
أما المقامرة فهذا يقع ضمن نطاق الحرية الشخصية و الدولة لن تجبر أحدا على المقامرة0
لا يجب أن نرى نصف الكأس الفارغ..0
كان علي أن أرد عليكم لأني أعمل بشكل مباشر مع العمال و نتعامل مع دولة استراليا لتأمين
عيش محترم للمشردين


5 - أستراليا
جلال البحراني ( 2018 / 4 / 17 - 09:09 )
ببدايات حياتي العملية، اشتغلت مع شركة بالبحرين، كانوا يبعثوني لملبورن ثم قليلا سدني هو عمل وتدريب!
تقريبا سنتان، كنت أحبها ومبهور بأسواقها! أحب أكل الشاورما الكبيرة بيرتها والمشي بشوارعها إلخ، كل مرة أقف أمام يافطة ببداية شارع رئيسي كله محلات، ممنوع الوقوف، الرجاء الاتصال على هذا الرقم عند المخالفة، ولا مرة وجدت أحد يقف فالناس هناك هم الشرطة! أقول بنفسي كم نحن بحاجة لمثل هذه الأمور ببلاد الشرق!
بنفس الشارع يوم الأحاد والعطل تقف مجموعات من المراهقات جميلات جدا يتصيدن الشبان الذين لا يهتمون لهم بل ينظرون لهم بقرف ويهربون باشمئزاز! هنا الفتيات يعاكسن بعكس ما عندنا، كنت أقول لنفسي أيضا (نسوان بلا رجاله) هههه، لو يحدث هذا بسوق المنامة أو شرقنا ولو فتاة واحدة لوجدنا صف من ألف رجل ينتظر لساعات!
أحد إدارات شركة طيران الخليج، جيمس هوغن أسترالي جعل كل الإدارة استرالية، ثم بعد أن سرقوا الشركة فتتوها و هم من عملوا طيران الإتحاد بأبوظبي ضحكوا على الخليج كله!
يتبع


6 - تابع
جلال البحراني ( 2018 / 4 / 17 - 09:10 )
أحد أكبر جزارين البشر بالبحرين هو ضابط يدعى عادل فليفل، مات على يده بالتعذيب المئات و أباءهم بالإتاوات المالية ، هو تلميذ الضابط الأسكتلندي (أيان هندرسون) الذي نصبته الملكية البريطانية لقمع و قتل ثوار الماو ماو في كينيا ثم عينته الملكة كمستشار في البحرين يرأس جهاز الاستخبارات و وضع البحرين تحت الأحكام العرفية لأكثر من 30 سنة، قبل التقاعد!
عادل هذا بعد الانفراج الديمقراطي البسيط في البحرين، هرب لأستراليا بعشرات الملايين من الدنانير و سهل له أصدقائة الأستراليين كل أنواع الاستثمار و طبعا أجمل جميلات girlfriends
المضحك أنهم أعادوه بالاتفاق مع مستثمرين محليين للخليج (بلحية!) ينشط بين تيارات الدينيين (السنية)، حتى ببرامج القنوات التلفزيونية (صفا)!!
هندرسون
https://www.marefa.org/%D8%A5%D9%8A%D8%A7%D9%86_%D9%87%D9%86%D8%AF%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%86
الماو ماو
http://elaph.com/Web/news/2013/6/816741.html
فليفل
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84_%D9%81%D9%84%D9%8A%D9%81%D9%84_(%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%86%D9%8A)


7 - المحترم جلال البحراني
ماجدة منصور ( 2018 / 4 / 17 - 10:22 )
شكرا للروابط الهامة التي تلطفت بإرسالها0
والشكر موصول للأستاذ (القلم) حميد الواسطي و لصاحب الصفحة الشيخ مصطفى راشد الذي نعرفه عن قرب0


8 - ردّاً:إلى الأستاذة ماجدة منصور
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 17 - 11:12 )
بَعد التحيَّة، بمُقتضى قولكِ:(لاأدري أين تعيش في استراليا...ألخ)أقول أنا في أستراليا منذ عام 1995 وعشت في غرب أستراليا في بيرث هربت مِنَ الموساد ثم إنتقلت إلى العاصمة كانبيرا ثم إلى كوينزلاند في بريزبن ثم عدنا(أنا وعائلتي)إلى كانبيرا إنهزمت مِن الماسونيين ورجعت للعراق فخطفوني من مقر وزارة الدفاع فعدت إلى أستراليا ولاأعرف ولم أسمع بأنَّ أستراليا توزع بيوت أو شقق مجَّانية بل هناك بيوت وشقق حكوميةوضمن نظام صارم تمنحها الحكومة لمواطنين ولكن مقابل إيجار(يتناسب مع الدخل)..وبمُقتضى قولكِ:(أن الحكومة تأوى جميع المشردين وأن أي طفل يولد فإن مرتبه من الحكومة لن ينقطع لحين بلوغه سن16)..أقول، ليسَ كُلّ بل بعض المشردين والذين توصي بهم المنظمات..أنا أرى البعض ينامون في الشوارع وأمَّا رواتب الأطفال فذلك مقابل شراءهم وسلخهم مِن أهاليهم بعد أن يبلغوا سن13 يصبح تابعاً للمنظمات ويبتعد عن والديه رُوِّيداًرُوِّيداً ففي أستراليا الولاء فقط للمنظمات لاللأسرة ولا مناص..وحسَب قولكِ:أنك تديرين شركات؟وتدفعين ضرائب للحكومة فوضعك ياأُختي ضمن خانة تختلف بَيدَأنها أقلية لايُقاس عليها..وشُكراً– حميدالواسطي.


9 - للذوق عنوان: ماجدة منصور
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 17 - 11:46 )
إلى الأخت الفاضلة والأُستاذة الراقية - ماجدة منصور المُحترمَة.. أقول، شُكراً لأُسرة الموقع العملاق – الحوار المتمدن على جهود العاملات والعاملين فيها وعلى النشر، وبَعد إذن صاحب الصفحة سماحة الشيخ الدكتور مصطفى راشد.. وشُكراً لكِ على ذوقكِ الرفيع وردّكِ البديع.. وحُسن حواركِ.. صدام حسين وصف كتاباتي بموج البحر الزاخر، وبروفيسور مردخاي كيدار من جامعة بار إيلان وصفني بكاتب مسؤول وشبهني بالكاتب المصري الشهير محمد حسنين هيكل وأفيخاي أدرعي قال عني ذو ذكاء خارق والكاتب العراقي عبد الرضا حمد جاسم وصفني كعالم الإجتماع علي الوردي في الدفاع عما أكتب.. والوزيرة الفلسطينية تهاني أبو دقه قالت: حميد الواسطي هو البَطل الإعلامي بلا منازع.. والبارحة قال عني الكاتب والمُفكر الكبير سامي لبيب: أنت مثقف ذو إدراك بالنص القرآني..وعشرات آخرين وروائع تعليقات قيلت بصددي إلاَّ أنَّ أجمل ماقال أو وصفني هو الدكاترة أفنان القاسم والأستاذة ماجدة منصور بـ : القلم ..تقبَّلي أختي الكريمة والأستاذة النبيلة ماجدة منصور خالص تحياتي وفائق أحترامي ودُمتِ– حميد الواسطي.


10 - أستاذ حميد الواسطي المحترم
ماجدة منصور ( 2018 / 4 / 17 - 13:30 )
إن مقاطعة ملبورن تعج بالخبرات العلمية من كل أنحاء الوطن العربي و هذه الولاية (ولاية فكتوريا) لديها برامج صارمة للحفاظ على حقوق الإنسان0
نحن زبائن دائمون لدى (محاكم العمال) ولا أتذكر بأننا قد كسبنا قضية (ضد عامل) يعمل لدينا بل إن المحاكم تعطي العمال الحق حتى لو كانوا على خطأ0
منذ فترة قصيرة تعرض عامل لدينا الى قطع صغير في إصبعه و حكمت له محكمة العمال بتعويض قدره 65 ألف دولار استرالي ...لكن (حزب العمال) لم يعجبه المبلغ الذي أقرته المحكمة للعامل و طالبت بزيادة مبلغ التعويض...وهكذا كان..فقد حصل هذا العامل و اسمه (اسلام) على مبلغ إضافي قدره 40 ألف دولار0
وما زال هذا العامل يعمل لدينا حتى هذه اللحظة التي أكتب لك فيها0
ألست معي بأن هذا هو قمة التحضر و العدالة في هكذا قوانيين؟؟
احترامي لكم جميعا


11 - ردّاً:إلى الأستاذة ماجدة منصور
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 17 - 15:13 )
بَعد التحيَّة أقول، أنا لَم أدَّعي بأنه لايوجد في أستراليا حقوق للعمال أو غياب قانون أو فسَاد قضاء!ولكن كيف يكون هناك حقوق إنسان في دولة يُسيطر على حكومتها وسياساتها منظمات ماسونيَّة–صهيونيَّة(شيطانيَّة)؟!كيف يكون هناك حقوق إنسان مع وجود فوارق طبقيَّة وتحيّز وعنصريَّة. في أستراليا من الصعب جداً العيش فيها مِن غير توصيَّات مِن إحدى منظماتها الفاسِدَة..وغيرالمنتمي لمنظمةيعيش الظلم والظلام في أستراليا لايوجد تكافؤ في الفرص..إذن لاتوجد عدالة كمَا لاتوجد حُرِّيَّةحقيقيَّة ولاتوجدإنسانيَّة بمعناها الحقيقي..!وأمَّاالتشدق بحقوق الإنسان كتشدق بُلدان الشرق بالحُرِّيَّة والديمقراطيَّة..!!وأمَّا العامل في شركتكم الذي كسب دعوى تعويض قطع إصبعه مِن جراء العمل..إسئليه:مَن ساعدكَ علَى ذلك؟وكم قبض منكَ المحامي(الصهيوني)..وأمَّا شركتكم فلم تخسر التعويض؟إلاَّ إذا كانت غير مُسجلَّة في شركة التأمين..!!والحال الذي ذكرته ليسَ في أستراليا فحسب بل في أميركا وبريطانيا والغرب وبنسب متفاوتة؟ ولكن أسوأها في تقديري هي أستراليا(لأنها بَلد مُحتل وشعبها غير أصلي!!)وشُكراً– حميدالواسطي.


12 - الأستاذة ماجدة منصور..بمُقتضى
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 17 - 16:07 )
عطفاً: إلى الأستاذة ماجدة منصور..بمُقتضى قولكِ: (.. لكن (حزب العمال) لم يعجبه المبلغ الذي أقرته المحكمة للعامل وطالبت بزيادة مبلغ التعويض...وهكذا كان..فقد حصل هذا العامل واسمه (اسلام) على مبلغ إضافي قدره 40 ألف دولار) أقول: إذا كانت المحكمة وفي أستراليا قد أصدرت قرارها فكيف بحزب أن يُغيِّر قرارها !؟ فهل أنَّ القضاءَ مُسيَّسٌ أم فاسِد أم يُوثر عليه مِن المنظمات أم ماذا ؟ وشُكراً – حميد الواسطي.


13 - شركات التأمين
ماجدة منصور ( 2018 / 4 / 17 - 23:38 )
من المستحيل أن توجد شركة أو مصنع لديهم عمال ولا يكون هناك (نظام تأمين شامل) فنظم التأمين إجبارية0
حتى من يتعرض لحادث في الشارع فإن شركات التأمين تدفع له تعويضات بقدر الضرر0
إذا ، وقعت في الشارع و تأذيت فإن للشوارع نظم تأمين أيضا0
حتى منازلنا مؤمنة (إجباريا و ليس اختياريا)0
الشيخ الدكتور مصطفى راشد يدرك هذا جيدا0
بالنسبة لي: أنا لم أعاني من تمييز ديني أو عرقي أو عنصري طوال فترة 25 سنة 0
ألم تذكر حادثة المرأة التي تركت قطتها وحيدة وذهبت برحلة مع أصدقائها؟؟
لقد غرمتها المحكمة بغرامة مالية قدرها 10 الاف دولار و سجنتها لمدة 6 شهور..كان هذا الحادث منذ فترة تقل عن سنتين.0
حتى الحيوانات لها حقوق ضخمة جدا0
فما بالك بالإنسان
v c a tأما بالنسبة لقضيتنا مع (اسلام) فقد أخذنا حزب العمال لهيئة قضائية أخرى تدعى


14 - شركات التأمين
ماجدة منصور ( 2018 / 4 / 17 - 23:52 )
القضاء غير مسيس بالمرة ..أنا هنا أكلمك عن خبرة طويلة جدا في جميع محاكم استراليا0
هل زرت يوما دور العجزة و رأيت مستوى العناية الفائق بالعجزة؟؟
إنهم يعيشون بمستوى حياة 5 نجوم.0
بينما جار أختي العجوز في حلب...قد أكلت جثته كلاب الشوارع فقد تخلى عنه أولاده الستة لأنه يعاني من الزهايمر!!!0
كلمة حق يتحتم علي قولها...والساكت عن الحق شيطان أخرس0
ان القضاء في استراليا يتمتع بنزاهة ليس لها مثيل0
تعال الى ملبورن كي أريك (المراكز)الحساسة التي يتمتع بها أخوتي العراقيون و اللبنانيون و السوريون و الفلسطينيون و و و...الخ0
المنظمات (الشيطانية) التي تتحدث جنابك عنها ...لم أسمع بها في حياتي0
من هي تلك المنظمات الشيطانية التي تنظم حياتنا بتلك الطريقة المدهشة؟؟
هل الشيطان على تلك الدرجة من العدالة؟؟
انظر ماذا فعل (الله) في سوريا و العراق و اليمن كي تدرك ( أفضال الشيطان) في استراليا0
هل سقط الله في استراليا و عاش الشيطان؟؟
إني لا أدري حقا0
إن لأجد متعة كبيرة بالحوار معك..ولست أخفي عليك بأني أحس من أن جنابك تعاني من وضع غير سار لأسباب أجهلها0
احترامي للجميع


15 - ماجدة منصور بمُقتضى
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 18 - 06:08 )
ست ماجدة منصور بمُقتضى قولكِ:(انظرماذا فعل الله في سورياوالعراق واليمن كي تدرك(أفضال الشيطان في استرالياهل سقط الله في أسترالياوعاش الشيطان؟؟)أقول، ليتَ شِعري!ومَن فعلَ أو دمَّرَ سوريا والعراق واليمن(وليبيا)؟أوَلَيسَ هي الأذرع العسكرية للصهيونية العالمية(الشيطانية)؟وهل الله الذي ضربَ سوريا مُؤخراً بأكثر مِن 100 صاروخ أم الذراع الأميركي وَ..؟بتأييد أسترالياوغيرها؟ثمَّ أنا بصَدد نظام المنظمات الصهيونيَّةالفاسدة التي تهدف إلى تحطيم الأخلاق وتفتيت الترابط الأسري وهذا ماتعاني منه الأغلبيَّة الساحقة لعوائل العرب والمسلمين في أستراليا وغيرهامن البلدان الغربية ولعلَّ أستراليا تدعم اللصوص والفاسدين؟فمِن قولكِ في تعليقٍ سابق أنَّ أستراليا منحت بيت(مجاني)إلى نصّاب ولُصّ قد سرق بنك؟بينما أناأعرف إمرأة مع ولديها ولمُدَّة أكثر مِن سنتين ينامون في الحدائق العامة وأقول، إذا أردت الحقيقة فتحرّي وتأكدي عمّا أقول مِن خلال مشاهدتك عياناً أغلبيَّة العامَّة؟كيف يأكلون ويلبسون وليسَ مِن خلال اللاتي يتسوقن مِن ديفيد جونس أو يصرفن على وجبة عشاءواحدة بمايعادل راتب إسبوعين مِن أولئك..وشُكراً–حميد الواسطي.


16 - يتبع إلى الأستاذة ماجدة منصور
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 18 - 08:04 )
يتبع إلى الأستاذة ماجدة منصور.. بمقتضى قولك:(ولا أخفي عليك بأني أحس من أن جنابك أنك تعاني من وضع غير سار لأسباب أجهلها.) أقول، هو ليس وضع شخصي؟ فأنَّ ما قلته هو الحقيقة من واجبي ككاتب أطلاقها فضلاً عن كونها معاناة والتعبير عن ضمير مئات آلاف أو ملايين العرب والمسلمين في أستراليا..! وقولك: (..الشيخ الدكتور مصطفى راشد يدرك هذا جيداً (أو يؤيدك).. أقول، ومَع إحترامي لكِ فأنا ذكرت في أوَّل تعليق أن هناك في أستراليا فئة تختلف أو طبقة لا تتعرض لضغوط أو تدخل..! فظروفكِ ست ماجدة تختلف وكذلك الشيخ مفتى المسلمين في أستراليا ونيوزلندا فما دامت الأمور ماشية كوَيِّس معه فهو يساير الوضع لمصلحة خاصة ولو تسئلين سلفه المفتي تاج الدين الهلالي الذي أذلته وأسقطته أستراليا وعلى شاشة التلفاز؟ بسبب 4 أو 5 كلمات قالها على المنبر..! وبدهي سيكون رأيه عكس ما يقوله الخلف بـ 180 درجة..! وشُكراً على رغبتكِ في الحِوَار إذا كان موضوعياً ومنصفاً ويبحث عن الحقيقة حيثما تدور والغوص إليها أينما تغور– حميد الواسطي.


17 - السَيِّدة ماجدة منصور
حميد الواسطي ( 2018 / 4 / 18 - 11:26 )
وبمُقتضى قولكِ:-المنظمات(الشيطانية)التي تتحدث جنابك عنها لم أسمع بها في حياتي- أقول، كل لاجيء أو مهاجر(أو لاجئة أو مهاجرة)تدخل أو يدخل لأستراليا ليقيم فيها ولا مناص تستلمه إحدى الجمعيات(تابعة للمنظمات المشار إليها)والمرافقة لموظف أو موظفة الهجرة ومِنَ المطار مباشرة..ثمَّ يلاصقوا اللاجئين أو المهاجرين حتى ترويضهم وتمييعهم في جمعياتهم ومهما كانت جمعيات مسيحية أو إسلامية أو يهودية أو جوهافا وِتنِس وغيرها فهي في الحقيقة تابعة للماسونيَّة أو الصهيونيَّة–الشيطانيَّة..أنا شخصيّاً طردتهم منذ الأسبوع الأوَّل ورفضت مساعداتهم أو العلاقة معهم وبدهي هم لم ينسوا إهانتهم ومنذ 23 سنة أنا صامداً بدونهم..قبل حوالي ثلاثة أشهر مِن تاريخ كتابة هذه السُطور حاولت عائلاتهم وهم معروفين جداً وذي سطوة ونفوذ وإقتدار مالي ملياري لإحتوائي بَيدَ إنني إعتذرت عن قبول دعوتهم فكانت عليهم صدمة ممّا سبّبوا لي وبكل وقاحة وصلافة مصاعب ومضايقات وضغوط ومشاكل بَيدَ إنني قد تحملتها في سبيل مبدئيتي وفلسفتي في الحياة علماً أنا مُحبّ للصداقة المتكافئة ولكن أرفض التبعيَّة أو العمالة وشُكراً– حميد الواسطي.

اخر الافلام

.. حزب الله اللبناني يوسع عملياته داخل إسرائيل ويستهدف قواعد عس


.. حزب الله يعلن استهداف -مقر قيادة لواء غولاني- الإسرائيلي شما




.. تونس.. شبان ضحايا لوعود وهمية للعمل في السوق الأوروبية


.. مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية.. وطلاب معهد




.. #الأوروبيون يستفزون #بوتين.. فكيف سيرد وأين قد يدور النزال ا