الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


Amor para todos !

هيام محمود

2018 / 5 / 1
حقوق مثليي الجنس


أريدكَ أن تشاهد محتوى الرابط وأن تتجرد طوال مشاهدته من فانتازيا أفلام البورن التي تُعشش في عقول الغالبية الساحقة من الرجال , ثم تُجيب عن السؤال : هل عندكَ اِعتراض ؟ ما مشكلتكَ ؟

أريدكِ أن تشاهدي المحتوى وألا تَريْ نفسكِ فيه , البابا يقبل الماما تعلمين .. لكنكِ لا تريْ نفسكِ أبدا مكان البابا أذكِّركِ .. أجيبي عن السؤال الآن : هل عندكِ اِعتراض ؟ ما مشكلتكِ ؟

https://www.youtube.com/watch?v=6cva8XrWReA

أنا عندي مشكلة كبيرة جدًّا مع اليهودية وما تلاها من الشرور التي إلى اليوم تُسيطر على حياة البشر , أيديولوجيا تمنع البشر من أن يكونوا "بشرًا" كلّ حسب ذاته ورغبته دون أن يضر بغيره ..

أنا أقول : "الحبّ للجميع" , أنتَِ تقولان : "لا ! الحبّ كما قال البدو !"
أنا أقول : "كاذب ومنافق , كاذبة ومنافقة من لم يحترم / تحترم أبسطَ حقٍّ للبشر .. أن يحبوا من يريدون" , أنتَِ تقولان : "لا ! الحبّ كما قال البدو !" أو "(تنويريون) نحن , (مثقفون) و (علمانيون) لكن عندنا ما أهم الآن" فأجيبكم / كنّ :"بشر يُقتلون وأنتم .. لا تهتموّن ؟! "

لنشاهد هذا ..

https://www.youtube.com/watch?v=qZT55pk08s4

أفلام كثيرة جدا تستطيع أن تُساعِد سكان الكهوف وهي موجودة في كل مكان .. قصص جميلة , لا يهم إن كانت لا تمثلكَِ .. الأهم أن فيها "حبّ" ! .. ألنْ ننتهي يوما من ثقافة البدو ؟!

أظن أن أول مرة في الموقع توجد كاتبة تقول لكم ما أقول , لستُ مثلية كما تعلمون لكني أنطلق من ثقافة .. غصبا عن الجميع ستكون المستقبل .. ومن قاعدة قلتها سابقا ( العروبة الألف والمثلية الياء ) .. الأديان وثقافاتها القذرة العنصرية ذاهبة إلى مزبلة التاريخ لا محالة وغصبا عن كل سدنتها .. لا يقبل عقلي إلى اليوم كيف يتجرأ بشر ويدّعي أن على غيره أن يحبّ حسب ما زعم "اللهه" الخرافي أو "مسيحه" أو لست أدري من !

ما المشكلة في هذا ؟!

https://www.youtube.com/watch?v=7QvTWRDxjEc

أرى ذلك جميلا جدا دون أن أرى أني مكانهما .. أُقبل اِمرأة .. ذلك ليس لي .. لكني أستطيع تقبيلَ اِمرأة دون أيّ مشكلة .. في إطارٍ كهذا مثلا ..

https://www.youtube.com/watch?v=4QFIN6hVcss

أقصد هذا !

https://www.youtube.com/watch?v=LTGD30tcR2Y

نعم ! أستطيع .. إذا كان ذلك سيساهم في تجاوز فظاعات لا يمكن أن يقبلها من له / لها ذرة عقل كَـ ..

https://www.radiosawa.com/a/morocco-lgbt-morocco/332708.html

أو ..

https://www.youm7.com/story/2017/9/25/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D8%B6-%D8%B9%D9%84%D9%89-7-%D9%85%D8%AB%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D9%81%D8%B9%D9%88%D8%A7-%D8%A3%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%A7%D8%B0-%D8%A8%D8%AD%D9%81%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%89/3428951

التاريخ لن يرحم كل هؤلاء .. عجلته عطّلها البدو وقاذوراتهم لكنهم لا ولن يستطيعوا إيقافها !

https://www.youtube.com/watch?v=TpDfrjc-ids

***








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - Ich .. Ich ......
هيام محمود ( 2018 / 5 / 1 - 20:20 )
أذكر كلمة عن الرابط الأخير : أيضا ذلك جميل جدًّا دون أن يكون .. لي ..

هذا لي ..
https://www4.fmovies.se/film/sweet-november.kxz6/48vnmx

وهذا أيضا ..
https://www4.fmovies.se/film/city-of-angels.4ork/o48zr4

قديمان لكنهما -Cultes- ولا تكشفوا السّرّ ...Ich liebe diese zwei Frauen: Charlize Theron und Meg Ryan !!


2 - كلمة أخيرة ..
هيام محمود ( 2018 / 5 / 1 - 21:00 )
لا يفوتني أن أطالب المثليات بأن يفهمن حبي لامرأة دون أن أكون من ناديهن ..

كل حرف في هذه يمثلني 100 % باستثناء - شوية الدين - التي فيها [ https://www.youtube.com/watch?v=l_rVc1cP67g ] .. La quiero mucho!!!

اخر الافلام

.. مراسل الجزيرة: أي غارة إسرائيلية على رفح توقع شهداء وجرحي لت


.. لحظة اعتقال مواطن روسي متهم بتفجير سيارة ضابط سابق قبل أيام




.. واشنطن: طرفا الصراع في السودان ارتكبا جرائم حرب


.. عام على الحرب.. العربية ترصد أوضاع النازحين السودانيين في تش




.. برنامج الأغذية العالمي: السودان ربما يشهد -أكبر أزمة غذائية