الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


احلام الأنبوب: نهب الثروة النفطية للعراق 4 (الأخيرة)

خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)

2018 / 5 / 22
مقابلات و حوارات


(ملاحظة: تكملة المقابلة التي أجرتها إذاعة WhoWhatWhy الأمريكية مع مؤلفة كتاب "احلام الانبوب...")1
‏*JEFF SCHECHTMAN: ما الذي فعله الجمهور العراقي في كوردستان، ما الذي عرفوه حول ما يجري؟ ما الذي شعروا به وكيف تفاعلوا معه؟
‏**ERIN BANCO : من الصعب جداً معرفة الحقيقة في العراق، خاصة في كوردستان العراق. حكومة الإقليم في كوردستان العراق معروفة بافتقارها للشفافية. حتى من خلال التلميحات والتفاصيل التافهة عن ما حدث خلف الأبواب المغلقة بكل ما يتعلق بالنفط في كردستان العراق ، لم يكن هناك الكثير مما عرفه الناس. أعتقد أن ما رأوه هو أن الشركات الدولية تأتي، وتتعهد بإعادة البناء والوعود بالثراء، وأعتقد أن هذه أعطتهم الكثير من الأمل. كانوا متفائلين جدا بأن تتحسن بلادهم ، وخاصة اقتصادهم ، مع كل الثروة القادمة إلى البلاد.
والكثير منهم أصبح الآن يشعر بالمرارة والسخرية حول التدخل الغربي ، وبشأن الوعود التي قطعت لتحسين اقتصادهم. أعتقد أنه لا يزال هناك الكثير مما لا يعرفه الناس ولا يفهمونه، باعتقادي حتى المراسلون يواجهون صعوبة في الوصول إلى الحقيقة حول قطاع النفط في كوردستان العراق.
لم تكن الى أن حصلت على وثائق من ضباط تنفيذ القانون الذين كانوا يدرسون ذلك منذ عقود، عندها بدأت فعليا في فهم كم من المعلومات التي لم يتم إعلانها وكم كانت مخفية. ما زال هناك الكثير من الناس لا يفهمونه، وباعتقادي هذا هو ما يحبطهم.
‏*JEFF SCHECHTMAN: ماذا فعلت حكومة الولايات المتحدة لمعرفة ما جرى؟ ما هو دورها حول ذلك، إن وجد؟
‏ ** ERIN BANCO: عَرفَتْ الحكومة الأمريكية الفساد في كوردستان العراق. هناك برقيات تم نشرها على ويكيليكس وأماكن أخرى توضح الفساد في كوردستان العراق داخل الحكومة الإقليمية الكوردية. لكن هذه الفوضى لعبت لصالح الولايات المتحدة. أدركوا بأن الفوضى من منفعة الولايات المتحدة. لقد فكروا من خلال تلك الفوضى السياسية بأنهم قادرون على التوصل إلى صفقات أفضل، خاصة صفقات أفضل مع شركات نفط عالمية.
فكروا: مهلاً إذا كان بإمكاننا دخول الشركات الأمريكية إلى هذه المنطقة وتوقيع العقود، والحصول على عقود جيدة من هذه الحكومة ، فهذا أمر عظيم بالنسبة لنا. لذلك لم يكن هناك محاولة حقيقية لتحسين الشفافية أو للتصدي للفساد في الأيام الأولى لحرب العراق لأنها عملت لصالحنا. أعتقد أنه حتى الآن، وحتى بعد سنوات من ذلك ، لم تتم معالجة قضية الفساد من قبل الولايات المتحدة. يتم الآن تناولها من قبل السياسيين المحليين في حكومة إقليم كوردستان، ولكن بشكل عام لم يكن لدى الولايات المتحدة الكثير لتقوله عن ذلك.
‏*JEFF SCHECHTMAN : كيف يتم تناولها اليوم، حتى محليًا؟
‏** ERIN BANCO: محليا ، فالشفافية والفساد في الوقت الحالي هما نقاطتا حوار ضخمتان ، خاصة في الفترة التي تسبق الانتخابات في أيار / مايو.
الكثير من القادة السياسيين يستخدمونها كمنصة. إنهم يظهرون ويطلبون من الأحزاب السياسية الرئيسية، قادة تلك الأحزاب، أن يتحدثوا أكثر عما جرى خلف الكواليس في قطاع النفط. تستخدم الحكومة الإقليمية الكوردية، في الوقت الحالي، شركة تدقيق في المنطقة ، وهي ديلويت وإرنست آند يونغ ، وتصدر تقارير حول أين ذهبت جميع أموال النفط. لكن المشكلة مع هذه المراجعة هي أنها لا تعود إلى الوراء. إنها تعود إلى أربع أو خمس سنوات فقط. ما الذي يجب فعله حقاً، هو أننا بحاجة إلى أن نفهم أين ذهبت الأموال منذ عام 1990.
. وتدعو الأحزاب المعارضِة للحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني، الحزبين السياسيين الرئيسيين، إلى فتح السجلات وإظهار ما حدث للأموال، يجب أن يكون هناك مراجعة كاملة تبدأ منذ ذلك الحين حتى الآن. أعتقد أنها ستكون قضية كبيرة تُثار أثناء الانتخابات في مايو.
‏*JEFF SCHECHTMAN: بتقديركِ هل سنجد ذلك؟ أو أن الشعب العراقي سيكتشف ما حدث فعلا للمال؟
‏**ERIN BANCO: أحاول أن أتحدث عن ما مذكور في الكتاب عن ما حدث للأموال. كما قلت في المقدمة ، هذه مجرد نتفة من ما يمكن أن يُقال عن هذا الموضوع. أعتقد أننا نعرف أن هناك نظام فساد أفاد الأحزاب، الاتحاد الوطني الكوردستاني والحزب الديمقراطي الكوردستاني، وقادة تلك الأحزاب السياسية. نحن نعرف عن الرشاوى، لكن هناك جزء كبير من المال لا نعرف عنه بعد. أعتقد بأننا لن نعرف حقيقة ما حدث ما لم يتم إجراء تدقيق مالي بدءً من تسعينيات القرن الماضي، بشفافية وإستقلالية كاملة. أعتقد أن هذه قضية كبيرة، حقا، لكي يمضي العراق قُدُما. هناك الكثير من الأسئلة التي لم يتم الإجابة عليها ، وإن الناس الذين يعيشون في كوردستان العراق لا يزال لديهم هذه الأسئلة أيضاً. ولا أعتقد أنهم سيشعرون، بالارتياح على الإطلاق، لنظامهم السياسي ما لم تتم الإجابة على بعض هذه الأسئلة.
‏*JEFF SCHECHTMAN: ماذا عن الانعكاسات الجيوسياسية الأوسع لكل هذا من حيث صلته بالعراق، واستقرار حكومته بشكل عام، إلخ؟
‏**ERIN BANCO: أعتقد من حيث الجغرافيا ـ السياسية، من الأن فصاعداً هناك الكثير من الأشياء يجب معالجتها في العراق قبل أن يستقر البلد. هناك الكثير من الإتهامات والتوترات بين أربيل، عاصمة كوردستان العراق ، والحكومة المركزية في بغداد. مجملها، في الوقت الحالي، حول النفط. لذا فإن الحكومة المركزية وأربيل تقاتلان بشأن من يستطيع الإستحواذ على النفط، السيطرة على عائداته. الحكومة الإقليمية الكوردية، في الحقيقة، في حيرة واقتصادها في حالة من عدم الاستقرار، وليست لديها نفوذ، بغداد لديها الآن كل النفوذ. وإلى أن يتوصل هذان الطرفان إلى اتفاق حول سبل تقسيم عائدات النفط، ومن يتحكم فيها، و الجهة التي يتحكم في حقول النفط كذلك، ولا يستقر العراق قبل أن يحدث ذلك.
أعتقد أنهم ... وضع سياسي غير مستقر في الوقت الحالي ، ونأمل أن تسير الأمور وتستمر الى الانتخابات، لكنني لا أراهم يصلون إلى حل وسط في وقت قريب. هذه هي القضية الرئيسية للعراق في الوقت الحالي، وقد حاولت الولايات المتحدة البقاء خارجها بطريقة ما. لقد حاولوا تقديم رسائل؛ دعنا نُبقي كل شيء هادئًا ، دعنا نُبقي كل شيء سلميًا. لكنهم لم يفعلوا ذلك في الحقيقة، على الأقل علناً ، أن يقولوا أي شيء تؤثر بطريقة أو بأخرى.
الشيء الآخر الذي يجب أخذه في الاعتبار، هنا، هو أن الحكومة الإقليمية الكوردية أجرت استفتاءً في الخريف من أجل ... صوتوا من أجل الاستقلال وتم إعلان ذلك العرض للاستقلال. لذا أعتقد أن هناك الكثير من الناس غاضبين في حكومة إقليم كوردستان الآن، وفي كوردستان العراق يشعرون بالمرارة من ذلك، فهذه مسألة أخرى تحتاج إلى حل. ما الذي حدث لهذا الاستفتاء ، لماذا لم يمر ، لماذا لم يتم تأييده؟ مرة أخرى، هاتان مسألتان كبيرتان، وهما النفط والاستقلال، يجب معالجتهما حقاً قبل أن نتمكن من رؤية أي نوع من الاستقرار في البلاد.
‏*JEFF SCHECHTMAN: ما هو دور شركات النفط المتعددة الجنسيات، إن وجدت؟ هل يجلسون، فقط، وينتظرون؟ أين هم الْيَوْمَ من كل هذا؟
‏**ERIN BANCO : الشركات النفطية متعددة الجنسيات في العراق ، وخاصة في كوردستان العراق ، ليس لها دور كبير في الوقت الحالي. الكثير منهم لا يزالون في انتظار المدفوعات من الحكومة. يأملون أنه بمجرد حل الأمور بين أربيل وبغداد، سوف تستمر هذه المدفوعات في التدفق بشكل منتظم وكامل. إذاً دورهم الآن هو في الحقيقة مجرد لعبة انتظار.
‏*JEFF SCHECHTMAN: ما هو شعورك بما سيحدث في الانتخابات المقبلة في مايو؟
‏ **ERIN BANCO: أعتقد أننا لا نعرف حقاً ما الذي سيحدث في شهر مايو. كما قلت، لا يزال هناك الكثير من القضايا المعلقة التي تحتاج إلى حل قبل أن تمضي تلك الانتخابات قدما. أعتقد أنه من الصعب التنبؤ بما سيحدث في شهر مايو قبل أن يكون لدينا حتى فهم لكيفية انتهاء هذه المفاوضات بين أربيل وبغداد. أعتقد أنه من السابق لأوانه معرفة ذلك. مثلما قلت ، القضية الرئيسية الآن هي أن نُجمع أربيل وبغداد إلى طاولة التفاوض وأن يتم التوصل إلى حل وسط. يجب أن يكون هذا هو التركيز الأول، وأعتقد أن الانتخابات بعيدة كل البعد في عقل الجميع الآن لأن هناك الكثير مما يجب عمله قبل ذلك.
‏*JEFF SCHECHTMAN: ما هو حجم المال الذي نتحدث عنه؟ كم هو عدد المتورطين؟ هل لدينا تصور عنه؟
‏**ERIN BANCO: نعم. عندما ننظر إلى كوردستان العراق وقطاع النفط هناك، نتحدث عن مئات المليارات من الدولارات. هناك بعض التقارير حول مقدار ما تم فقدانه من الاحتيال وسوء الإدارة في العراق ككل، وهي تختلف. وهي تتفاوت من 20 مليون إلى مائة مليار، لذلك ليس هناك في الحقيقة تصور دقيق لمقدار الخسارة من خلال عمليات الاحتيال وسوء الإدارة في العراق ككل. سأقول ذلك من الوثائق التي حصلت عليها ، إنها بالمليارات. لقد فقدت مليارات الدولارات بسبب الفساد في كوردستان العراق على وجه التحديد. لم أكن أنظر إلى العراق ككل، لكنني ركزت كثيراً على الحكومة الإقليمية الكوردية.
‏*JEFF SCHECHTMAN: كم من هذا المبلغ يتم التبليغ عنه في العراق؟ كم ذهب منه الى الناس هناك؟
‏**ٍِERIN BANCO: هناك القليل من التقارير حول النفط في العراق نفسه. تركز معظم التقارير على من سيحصل على عائدات النفط. هناك القليل جدًا من التقارير حول الفساد في قطاع النفط. من الصعب للغاية على الصحفيين القيام بهذه المهمة لأن هناك الكثير من الترهيب، وحرية الصحافة منخفضة للغاية هناك. لقد قُتل أشخاص في هذا البلد بسبب محاولتهم الإبلاغ عن هذه القصة، لذلك أعتقد أنها مشكلة كبيرة. أيضا، الكثير من شركات الإعلام في كوردستان العراق مملوكة من قبل أشخاص في الطيف السياسي. في الوقت الذي يحاول فيه المراسلون في هذه الشركات بذل قصارى جهدهم للوصول إلى الحقيقة، غالبًا ما يُحدد رؤساؤهم حدوداً لعملهم.
‏*JEFF SCHECHTMAN: أخيراً، هل هناك أي شيء يمكن للولايات المتحدة القيام به، يجب عمله، للمساعدة في الوضع هناك؟
‏** ERIN BANCO: من الصعب حقًا تحديد دور الولايات المتحدة في الوقت الحالي. أعتقد أنهم يحاولون الحفاظ على السلام بين أربيل وبغداد. لقد تحالفوا تاريخياً مع بغداد ، وتركوا الأكراد خارجاً ليذبلوا قليلاً ، خاصة عندما يتعلق الأمر بمطلبهم للاستقلال. كانوا داعمين جدا لقطاع النفط وراء الكواليس، لكنهم لم يُظهروا عن هذا الدعم بصيغة علانية وسياسية. أعتقد أن خطة الولايات المتحدة في الوقت الحالي هي محاولة الوقوف بعيداً قدر الإمكان وترك أربيل وبغداد لمعرفة ذلك. لكن أعتقد أن تأثيرهم سيصبح أكثر أهمية مع اقتراب الانتخابات.
‏*JEFF SCHECHTMAN: هل تغيرت السياسة مع الإدارة الحالية، و وزير الخارجية الحالية قادم من عالم النفط الكبير؟
‏ **ERIN BANCO: بصراحة، وزارة الخارجية الحالية لدينا جداً ... لم يكن لوزير خارجيتنا الحالي REX TILLERSON كمسؤول اهتمام راسخ بالعراق، كما كنت اعتقده. لقد رأينا قليلًا جدًا من المناقشات بين وزارة الخارجية والعراق، على الأقل علنًا. كنت أعتقد أنه في ظل موقع ريكس تيلرسون ، الرئيس التنفيذي السابق لشركة إكسون ، وموقعه في وزارة الخارجية أنه سيكون هناك المزيد من الإجراءات بين وزارة الخارجية والولايات المتحدة والعراق ، وتحديداً في كوردستان العراق. لكننا رأينا أن تلك المحادثات كانت قليلة جدًا ومتباعدة.
لقد اختارت الولايات المتحدة لنفسها المقعد الخلفي في المحادثات الجارية بين أربيل وبغداد ، ومن الصعب فهم ما تقوم به وزارة الخارجية فعليا في هذه المرحلة للمساعدة في الوضع. جزء من ذلك هو أن وزارة الخارجية تعاني من نقص كبير للموظفين. و الموجودون منهم هناك، ليسوا بالضرورة على دراية بالقضايا، وأعتقد أن هذه هي المشكلة الرئيسية.
‏*JEFF SCHECHTMAN: هل هناك لاعبين عالميين آخرين في المنطقة في الوقت الحالي؟
‏**ERIN BANCO: نعم، بالتأكيد. أعتقد أنه عندما تنظر إلى الشركات الدولية الموجودة في المنطقة، وفي البلد ككل، يوجد لاعبون آخرون ... إيران لاعب كبير الآن ، يحاولون الوصول إلى سوق النفط في كوردستان العراق. هذا هو دافعهم الأساسي الآن، وتفاعلهم مع الحكومة الكوردية كان حول النفط. أعتقد أن المملكة المتحدة لديها مصلحة راسخة في المنطقة ، نظراً لشركاتها الموجودة هناك. ثم لديك أيضاً الصين وروسيا ، وهما لاعبتان كبيرتان في قطاع النفط في كوردستان العراق. وقعت روسنفت الروسية صفقة كبيرة خلال العام الماضي مع كوردستان العراق ، ومع حكومة إقليم كوردستان ، وأعتقد أننا الآن نشهد بروز روسيا كلاعب رئيسي في القطاع النفطي في المنطقة، بالفعل. كانت إكسون والولايات المتحدة والمملكة المتحدة مهيمنة حقاً في أواخر التسعينات، وخلال السنوات الأولى من حرب العراق ، لكن روسيا الآن قد استحوذت عليها بالفعل.
‏*JEFF SCHECHTMAN: عندما تقولين أنه تم الاستيلاء عليها، ما هو حجم الدور الذي تراه يستمر في لعبها؟
‏ **ERIN BANCO: أعتقد أن روسيا ، لا نعرف حقاً عن علاقة روسيا بالحكومة الإقليمية الكوردية. لا نعرف حقيقة تفاصيل علاقة روسيا بحكومة إقليم كوردستان حتى الآن. تم توقيع هذا العقد قبل ثمانية أو تسعة أشهر فقط ، لذلك لا يزال هناك الكثير لا نفهمه بشأن هذا العقد والتفاصيل الدقيقة فيه وكيف يعمل. لقد قدموا دفعات مسبقة إلى الحكومة الإقليمية الكوردية ، ولا نعرف حقيقة طبيعة تلك المدفوعات بالضبط وكيف سيتم دفعها ، ولكن هناك الكثير من الأموال الموجودة في العقد الذي نعرفه. نحن نعلم، تاريخياً، أنه كلما كان هناك المزيد من المال المتورط في عقدك، كلما زاد نفوذك لدى الحكومة الإقليمية الكوردية.
‏*JEFF SCHECHTMAN: لذلك من الأمن أن نقول أن الكثير من الفساد لا يزال مستمراً لحد اليوم ، ربما مع لاعبين مختلفين.
‏** ERIN BANCO: من الآمن القول بأن الفساد ما زال قائماً لحد اليوم في قطاع النفط في كوردستان العراق. هناك لاعبون مختلفون الآن، لكن نفس المنهج لا يزال يُستخدم من قبل وزارة الموارد الطبيعية في كوردستان العراق. وذلك لأن بعض اللاعبين الرئيسيين الذين أوجدوا هذه الخطة والمنهج، ما زال متنفذاً. ل (أشتي هه ورامي) كشخص واحد، وموظفيه. هناك الكثير من الصفقات الجانبية التي لا تزال مستمرة والتي تجري حالياً في لندن. أعتقد أننا سنبدأ في رؤية بعض هذه المسرحية في المحاكم خلال السنوات الخمسة إلى العشرة القادمة.
‏*JEFF SCHECHTMAN: كتاب إيرين بانكو "أحلام الأنبوب: نهب الثروة النفطية للعراق". أيرين ، أنا أشكرك كثيرًا على قضاء وقتكِ معنا.
‏ **ERIN BANCO: شكرًا جزيلاً على استضافتي.
‏**JEFF SCHECHTMAN: شكرًا. وشكرا لكم على الاستماع والانضمام إلينا هنا على إذاعة WhoWhatWhy. آمل أن تنضم إلينا الأسبوع المقبل من أجل بودكاست آخر من راديو WhoWhatWhy ، أنا JEFF SCHECHMAN . إذا كنت تحب هذا البودكاست ، فلا تتردد في مشاركة ومساعدة الآخرين في العثور عليه من خلال التقييم ومراجعته على iTunes. يمكنك أيضًا دعم هذا البودكاست وكل العمل الذي نقوم به من خلال الانتقال إلى WhoWhatWhy.org/donate.
‏(1) https://whowhatwhy.org/2018/02/16/plundering-iraqs-oil-wealth/








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مصادر: ضربة أصابت قاعدة عسكرية قرب أصفهان وسط إيران|#عاجل


.. القناة 12 الإسرائيلية: تقارير تفيد بأن إسرائيل أعلمت واشنطن




.. مشاهد تظهر اللحظات الأولى لقصف الاحتلال مخيم المغازي واستشها


.. ما دلالات الهجوم الذي استهدف أصفها وسط إيران؟




.. دراسة جديدة: اللحوم النباتية خطرة على الصحة