الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسالة استقالة من الحزب الشيوعي العمالي العراقي

فلاح علوان

2018 / 5 / 22
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق




عبر هذه الرسالة ابلغ من يهمه الامر في الحزب الشيوعي العمالي العراقي، استقالتي من الحزب، التي تأتي بعد توجيه انذار غير قانوني لي، ورغم طعني بالقرار كونه غير شرعي وغير اصولي، الا ان المسؤولين اصروا على تمرير القرار. ومن خلال قرارهم وسياستهم هذه برهنوا بالدليل القاطع صدق ما وصفتهم به، اي التصفوية.

وعبر هذه الرسالة اقول ان المسؤولين القائمين على الحزب الان لا يمكن التعامل معهم او الوصول معهم الى اي نتيجة تخص العمل الشيوعي. وساطرح ارائي للمجتمع عموما بخصوص ما جرى. وساواصل انتقادي لكل ما اراه غير متفق مع الماركسية والسياسة الشيوعية.

انتهى

فلاح علوان

14-05-2018





التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


التعليقات

1 - ماذا كثُرَت إستقالة الشيوعيون؟
حميد الواسطي ( 2018 / 5 / 22 - 14:27 )
لماذا كثُرَت إستقالة الشيوعيون الماركسيُّون؟ بَعدمَا صَعَدت في الإنتخابات الشيوصدريَّة..!!؟

2 - أي نظام داخلي يتبع داخل الحزب الشيوعي العمالي
احلام احمد ( 2018 / 5 / 22 - 21:59 )



أي نظام داخلي يتبع داخل الحزب الشيوعي العمالي
ان يتم طرد عضو في القيادات العليا بهذا الشكل الغير لشرعي
وضع العراق يحتاج تماسك و اتحاد الشيوعيين اكثر من أي وقت سابق
وليس الطرد و الاستقالة

احلام احمد

3 - مشاعري الشخصية تجاه الرفيق واسجل احترامي له
طلال الربيعي ( 2018 / 5 / 24 - 01:02 )
زملائئ في هيئة التحرير الموقرة
اني اعبر عن مشاعري الشخصية تجاه الرفيق واسجل احترامي له ولمواقفه وهذا اقل ما استطيع تقديمه للرفيق في الوقت الحالي. فباي مبرر تقبرون مشاعري تجاه البشر؟ فاليس من حقي ان اعبر عن مشاعري سواء اتفق الآخرون معها ام اختلفوا. والحوار المتمدن ينشر مقالات بضرورة تطوير ثقافة الحوار في الاحزاب اليسارية ولكن عدم نشركم تعليقي يناقض ما تدعون له وهو امر محير فعلا. فهل المراقب هو من الحزب المذكور ام ماذا؟

اخر الافلام

.. مدير الاستخبارات الأميركية: أوكرانيا قد تضطر للاستسلام أمام 

.. انفجارات وإصابات جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب



.. مسعفون في طولكرم: جنود الاحتلال هاجمونا ومنعونا من مساعدة ال

.. القيادة الوسطى الأمريكية: لم تقم الولايات المتحدة اليوم بشن




.. اعتصام في مدينة يوتبوري السويدية ضد شركة صناعات عسكرية نصرة