الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
للجهاتِ وللخبيء!..
يعقوب زامل الربيعي
2018 / 5 / 24الادب والفن
من الأعلى
يبدو الهواء ساكنا،
وتحت، كانت الارواح تطير
يسودها القلق،
وحيث كل شيء
يحاول الطيران،
وامرأة من صيحات
تختفي بين طيات التبعثر
بلغت سن الهياج،
ولأن قسطاً من خدر الليل
لم يبلغ ضجيج خرسها،
أوشكت على البكاء.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. فودكاست الميادين | مع الشاعر التونسي أنيس شوشان
.. حلقت شعرها عالهوا وشبيهة خالتها الفنانة #إلهام شاهين تفاصي
.. لما أم كلثوم من زمن الفن الجميل احنا نتصنف ايه؟! تصريحات م
.. الموسيقى التصويرية لتتر نهاية مسلسل #جودر بطولة النجم #ياسر_
.. علمونا يا أهل غزة... الشاعر التونسي -أنيس شوشان-