الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لو لم تكن، لكانت...!

يعقوب زامل الربيعي

2018 / 6 / 7
الادب والفن


جزءٌ منها،
كان، طيلة الشبق،
كشفتين لا تشعران بالارتياح
وطعمٌ، كما نقطة ضعف.
وجزءٌ مرهٌق بلا حمّالتين
ينوآن بوهجِ الكرز،
تتخطى بهما..
تحركهما بأبّهةٍ..
وبوركيّن، تجاوزا سن اللاعودةِ.
هي، بلحظة،
ازدهرت كما جنبدة..
طفلة..
صبية..
ببثور مراهقة..
ثم أنثى، وفريسة،
أدركتها لفتة الانتباه.
ولو أنها لم تكن كل هذا،
كانت ستبدو،
كما فكرةٍ
غير مجدية!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه


.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما




.. فنان بولندي يعيد تصميم إعلانات لشركات تدعم إسرائيل لنصرة غزة


.. أكشن ولا كوميدي والست النكدية ولا اللي دمها تقيل؟.. ردود غير




.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع