الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تنهيدة

رشا اهلال السيد احمد

2018 / 6 / 18
الادب والفن


تنهيدة
اتعلم كان النهر هذا اليوم يجري أمامي بقوة وكنت انت تجري بدمي كما شلال دافق
رباااه
و تلك التنهيدة الوثنية التي سكنت صدري لغيابك وتكاد تخنقني كلما خرجت خلسة !! لم اكرها ابدا ... فهي زفرة نفس تواقة تظل تحدثني عنك بقوة حتى في قمة انشغالي
اتعلم ايها الحبيب الوطن والوطن الحبيب
؟؟!! حتى الألم احيانا له حديث حميم نعشقه .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه


.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما




.. فنان بولندي يعيد تصميم إعلانات لشركات تدعم إسرائيل لنصرة غزة


.. أكشن ولا كوميدي والست النكدية ولا اللي دمها تقيل؟.. ردود غير




.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع