الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


دعوة علنية عامة

جمشيد ابراهيم

2018 / 7 / 8
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لا يتعاطف المسلم بصورة خاصة المسلم العربي منه مع الالماني فقط بسبب تحول المستٍشارة الالمانية المسيحية الى ماما ميركل لللاجئين المسلمين في عصر غزو اللاجئين لالمانيا من مختلف بقاع العالم لدرجة يبارك عربي سوري سياحية المانية على انجاب هتلر بل ايضا لانه يعتقد بان الالماني يكره اليهودي و يمجد الحملات الهتلرية لمحو اليهود (عدو عدوي صديقي) دون ان يعي بان هتلر كان يكره العربي قبل اليهودي لان العرب و اليهود اقوام سامية.

و لكن التأريخ الالماني يكشف ايضا تحالف المانيا المسيحية مع الشرق و الاسلام (الامبراطورية العثمانية) رغم علمها بحملات ابادة المسيحيين و الارمن في هذه البلدان اي هناك تشابه بين العقلية النازية الهتلرية و العقلية الاسلامية في الغزو و فرض الثقافة و اللغة و الطاعة العمياء.
و لا تزال العقلية الشرقية تتربى على الامر و الطاعة و القسمة بدلا من الحرية و العدالة و التآخي و كلمة اسلام نفسها تعني ان تسلم نفسك و تستسلم لامر الله. تجد عقلية (قسمة الله) حتى في الاغاني العربية. اليكم اغنية (هاي من الله قسمتي) للمطربة البغدادية القديمة الكبيرة احلام وهبي:
https://www.youtube.com/watch?v=t3NAHV33ojg

الاسلام و كما تفرضه الايات القرآنية هو حرب علنية و مفتوحة و دعوة علنية عامة لقتل المخالف و تكفيره و تمجيد الاستشهاد في سبيل الله حتى عند الاطفال و هذا يفسر سهولة قتل النفس في الاعمال الارهابية الاسلامية سواء في سيارات مفخخة او اختطاف طائرات و استعمالها كصواريخ فالمسلم لا يهمه سواء استعمل سيارة او باص او طائرة او قطار او ثلاجة او غسالة مادام تربى على عقلية الاستشهاد ليبشر بالجنة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الأرجنتين تلاحق وزيرا إيرانيا بتهمة تفجير مركز يهودي


.. وفاة زعيم الإخوان في اليمن.. إرث من الجدل والدجل




.. بحجة الأعياد اليهودية.. الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي لمدة


.. المسلمون في بنغلاديش يصلون صلاة الاستسقاء طلبا للمطر




.. بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري