الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نص -ليس رثاءا كماياكوفيسكى للينين -لأنك زعفران-أهداء الى روح الرفيق يوسف رشوان

عبدالرؤوف بطيخ

2018 / 7 / 16
الادب والفن


حالة

شعلة

ومدار خاص

كطائر الطنان ف مدارالقلب

مغردا يتصدر حركة الكون,الجماهير

بوصلته الثمينه

قلب عفى منتظم الايقاع فى حبنا

وابتسامة متعبد يعتكف بقلوبنا

قلب يتسع لعامل نظافة البلديه

ولمثقف عضوى سويا على مقهى صالح

…..

حالة

تغرد بها عصافير الجنه الان

دون مايسترو

حينما كان يسير على خطى لينين,تروسكى

لايحمل سوى أبتسامة صافيه كمنبع شلال

وقلب

تضخ عضلاته

حبا وسلاما وبردا تحت شمس تموز

يوسف

غمامة مطر تحط لتروى زهور الليلك

غمامة تمطر لتنبت زهور البرتقال فى صحرء الكون

غمامة يستظل بها رفاقه امام الفرن فى مناوبة ليل طويل

غمامة تذيب الفولاز

ليشكل شاكوشا ومنجلا

ليشكل نجمة حمراء من لهيب الشمس

…………………..

يوسف

كطائر الطنان لاينتج سوى بيضتين

فى دورة الحياه

فتتفتح زنقبته الاولى

جهاد

وبين مناوبته النهاريه امام الفرن

تتفتح ياسمينته الثانيه

رضوى

بعرق محبته المطلقه يروي روحهم

لينبلج القلب معلنا عن فجر جديد

عن هويته الطبقيه

فلم يبيع رغيفا من رغيفيه كى يشترى زهره

……………..

يوسف

زهرة زعفران

بابديتها ستشاركنا وقفات نقابة الصحفيين

ستركب قطار الدرجه الثالثه بانتظام

لتصيب روحه السكينه

برائحة عرق العمال

عائدون الى عشاشهم لتنام العصافير

سيركب القطار

ليسلم الرفاق المناشير

التى تحرض على الثوره

بالنتظام مع حركة الشمس ونفير الورديه



كما كان فى اضراب 89 دؤب كترس

فى حركة الطبقه العامله

ليوسف يدان

يد تحمل الراية الحمراء بميدان التحرير 2002

معلنه رفضه للبربريه التى كانت تنقل افواج جرادها

عبر حاملات الطائرات

والبارجات تمهد لمحو الحضاره الانسانيه باحتلال العراق

والاخرى

تحمل جريدة سريه الى عمال كفر ادوار

المحله

عمال التبين

ولانه زعفرانة

كان لعما ل غزل كفر الدوار

قدر محبه بمساحة الميدان الاحمر

قدر بحجم شهداؤنا

مصطفى خميس ,محمد البقرى,عبدالحى السيد

……..

.كزهرة زعفران كنت يارفيق

فى تظاهرات التوريث

حركة العمال من اجل التغيير

حركة مناهضة العولمه

تتنقل مع حركة التاريخ بابتسامة واثق

بغد افضل للانسانيه

لتعود مساءا تستريح بين زنبقتك وياسمينتك

فى زاوية بحجم نجمه

مضيئه فى السماء

مضيئه على رايتك الحمراء

نعم كان فيك نقطة ضعف

كما فينا

حبك المشاع لكل من حولك

هدؤك وسكينتك التى لم يستبيحها اى غضب

غاضبا انا

لست حزينا

وسأصب لعناتى على الطبقه السائده

سأكفر بمراسم البكاء

وسأقف فاتحا مسدسى

وألقى شعرى للجمهور

لأنك زعفرانة

نتبادلها على متاريس الفجر

مغردا تتصدر حركة الكون,الجماهير

بوصلته الثمينه

قلب عفى منتظم الايقاع فى حبنا

وابتسامة متعبد يعتكف بقلوبنا

قلب يتسع لعامل نظافة البلديه

ولمثقف عضوى سويا على مقهى صالح

…..

حالة

تغرد بها عصافير الجنه الان

دون مايسترو

كنت تسير على خطى لينين,تروسكى

لايحمل سوى أبتسامة صافيه كنبع شلال

وقلب تضخ عضلاته حبا وسلاما وبردا تحت شمس تموز

يوسف

غمامة مطر تحط حيث تروى زهور الليلك

غمامة تمطر لتنبت زهور البرتقال فى صحرء الكون

غمامة يستظل بها رفاقه امام الفرن فى مناوبة ليل

غمامة تذيب الفولاز

ليشكل شاكوشا ومنجلا

نجمة حمراء من لهيب الشمس

…………………..

يوسف

كطائر الطنان لاينتج سوى بيضتين

فى دورة الحياه

فتتفتح زنقبته الاولى

جهاد

وبين مناوبته النهاريه امام الفرن

تتفتح ياسمينته الثانيه

رضوى

بعرق محبته المطلقه يرويهم

لينبلج القلب معلنا عن فجر جديد

عن هويته الطبقيه

فلم يبع رغيفا من رغيقيه

كى يشترى زهره

……………..

يوسف

زهرة زعفران

بابديتها ستشاركنا وقفات نقابة الصحفيين

ستركب قطار الدرجه الثالثه بانتظام

لتصيب روحه السكينه رائحة عرق العمال

فر رحلة العوده الى عششهم كى تنام العصافير

سيركب القطار

ليسلم الرفاق المناشير التى تحرض على الثوره

بالنتظام حركة الشمس ونفير الورديه



كما كان فى اضراب 89 دؤب كترس

فى حركة الطبقه العامله

ليوسف يدان

يد تحمل الراية الحمراء بميدان التحرير 2002

معلنه رفضه للبربريه التى كانت افواج جرادها

عبر حاملات الطائرات

والبارجات

تمهد لمحو الحضاره الانسانيه باحتلال العراق

الاخرى

تحمل جريدة سريه الى عمال كفر الدوار,المحله,عمال التبين

ولانه زعفرانة

كان لعما ل غزل كفر الدوار

قدر من المحبه بمساحة الميدان الاحمر

قدر بحجم شهداؤنا

مصطفى خميس ,محمد البقرى,عبدالحى السيد

……..

.كزهرة زعفران كنت يارفيق

فى تظاهرات التوريث

حركة العمال من اجل التغيير

حركة مناهضة العولمه

تتنقل مع حركة التاريخ بابتسامة واثق

بغد افضل للانسانيه

لتعود مساءا تستريح بين زنبقتك وياسمينتك

فى زاوية بحجم نجمه

مضيئه فى السماء

مضيئه على رايتك الحمراء

نعم كان فيك نقطة ضعف

كما فينا

حبك المشاع لكل من حولك

هدؤك وسكينتك التى لم يستبيحها اى غضب

………………..

غاضبا انا

لست حزينا

سأصب لعناتى على الطبقه السائده

سأكفر بمراسم البكاء

سأقف فاتحا مسدسى

وألقى شعرى للجمهور

لأنك زعفرانة نتبادلها على متاريس الفجر

متاريس الحلم الذى تشاركناه سويا

15تموزز2018

.عبدالرؤوف بطيخ صحفى اشتراكى وشاعر.مصر








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفنان أحمد سلامة: الفنان أشرف عبد الغفور لم يرحل ولكنه باقي


.. إيهاب فهمي: الفنان أشرف عبد الغفور رمز من رموز الفن المصري و




.. كل يوم - د. مدحت العدل يوجه رسالة لـ محمد رمضان.. أين أنت من


.. كل يوم - الناقد الرياضي عصام شلتوت لـ خالد أبو بكر: مجلس إدا




.. كل يوم - -الجول بمليون دولار- .. تفاصيل وقف القيد بالزمالك .