الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟

بولس اسحق

2018 / 8 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


قد اتفهم تعلق الجماهير من الناس العوام من البسطاء... بمحمد لان طبيعتهم التلقي والتسليم لا البحث والتنقيب... او بعبارة اخرى التوريث الديني... لكنني استغرب حقا موقف المثقفيين والباحثيين من ما يسمى بعلماء الدين... او اصحاب الثقافات العالية والحاصليين على شهادات الليسانس والدكتوراة كالقرضاوي والبوطي والنجار... الخ... هؤلاء المفكريين المفروض انهم على ثقافة عالية واستقلالية... ستقودهم حتما الى نتيجة منطقية... وهي استحالة كون الاسلام دين لاله يمتلك من القدرات والمواصفات... التي حدثتنا عنها الاديان... لنفاجئ بكم هائل من السذاجة والعنف في تشريعاته... فلماذا؟؟
وللاجابة... تصور نفسك بان لديك عمل او وظيفة... وهذه تدر عليك مالا بما يجعلك تعيش في بحبوحة... بالإضافة الى انك تحظى باحترام يصل الى شبه قداسة لمن يحيطون بك... وكلمتك مطاعة وكأنها منزلّة من اعنان السماء... فهل تقبل ان تتخلى عن كل ذلك وتصبح أنسانا عاديا... لا بل ملعونا ومهانا وغير جدير بالاحترام من اجل ماذا؟... وهذه المقدمة يمكن اسقاطها على من يسمون علماء وشيوخ الإسلام... والذي أي واحد منهم لديه من المريدون والاتباع ويعدون بالملايين... واستطيع ان ازعم من خلال ملاحظتي ومتابعتي لعينًةِ من هؤلاء الفقهاء... ان الجزء الأكبر منهم قد أدرك لب الحقيقة... كما ادركها أبو سفيان منذ 1450 عام... وقال فيها بما معناه: تلقفوها يا بني أمية تلقف الصبية للكرة فلا خبر جاء ولا وحي نزل.
ولو تتبعنا أي فقيه او شيخ فيهم... فان الدارس للفقه الإسلامي يبدأ تحصيل العلم... هو مهيأ نفسيا لقبول ما يتلى عليه دون ادنى ريب أو شك... لأنه حكم مقدما بان الملقن الحقيقي هو الهه وأستاذه هو مجرد ناقل... ويعيش سنوات طوال في أجواء يغلب عليها هالة الايمان والتصديق الاعمى... لكل ما يتلى عليه بكرة وأصيلة ... مع ما يكتنفها من ترهات وأساطير لا يرضاها حتى عقل إنسان متوسط الذكاء... ولكنه الايمان الذي يفعل في النفس كالسحر... كالتنويم المغناطيسي... ثم يكمل الطالب دراسته الدينية ويتم تعيينه اما داعية او امام مسجد... في منطقة او قرية... وطبعا مع كل ما يتطلب هذا التعيين من سكن وسيارة وراتب... وتبدأ الرحلة وتمر السنين... وصاحبنا هذا يكبر... ومريدوه يكثرون وعلاقاته تتوسع... ويبدأ في اعتلاء المنابر وكلما كان خطيبا مفوها يأسر الالباب... كلما تقدم وأرتقى أسرع الى سلم ألمجد والرياسة... فتصبح كلماته منزلة لا ينطق عن الهوى وأوامره مطاعة لا راد لها... ويعتلي بعير الإفتاء كلما سنحت له الفرصة مستخدما اقصى ما أوتيت به يداه... ماذا يأتي بعد ذلك؟... بعد هذه الهالة التي تبدأ في إحاطة الفقيه المذكور... يبدأ هو بتصديق نفسه الى حد ما... وأقول حد ما لان هذا الفقيه... يحاول المحافظة وادعاء التواضع لكي يبقى قديسا في أعين مريديه وأتباعه... واكاد اجزم ان معظم رجال الدين المتأسلمين... الذين يملكون بعض العقل... انا متأكد أن في جنباته يختبأ ملحد او كافر يتأهب للوثوب... فمنهم(أي رجال الدين) من لديه الجرأة للانفلات... ولكن أكثرهم جبناء يرتعبون لمجرد الفكرة... لذلك يواصلون في غيهم اسوة بنفس ما فعله سلفهم "الصالح"... وجبنهم هذا ناتج من الخوف الذي يفرد جناحيه فوق رؤوسهم... لانهم يخافون من عواقب جرأتهم لو افصحوا عنها... بما يمكن ان يجلبه من سلبيات على شخصهم بل على حياتهم... فهم يخافون من فقدان مناصبهم ووسيلتهم لكسب لقمتهم... او ان يطبقون العمل بمبدأ النعامة ودفن رؤوسهم في الأرض... حتى لا يروا اكثر خوفاً مما يمكن ان يقود اليه ذلك... وأضيف نقطة أخرى وهي مهمة من وجهة نظري وهي... ان البعض يرفض القبول بأنه كان مخدوعاً طول هذه الفترة حتى بعد ان يتبين له ذلك... من باب العناد والضحك على نفسه ليس الا... لأنه لا يستطيع ان يصدق انه عاش مخدوعاً طوال كل تلك السنين من عمره... فيلجأ الى استخدام السؤال الشهير:
كيف بإمكانه ان يصدق انه من الممكن ان يكون مليار ونصف المليار مخدوع... كيف بإمكانه ان يصدق ان جميع هؤلاء منذ البدء وحتى الان كانوا مخدوعين؟؟... ولان طارح السؤال يملك عقلاً والا ما سأل نفسه هذا السؤال... فهو نفسه يعلم في قرارة نفسه... عبثية سؤاله وان استعمال هذا النوع من الأسئلة يمكن ان يستعمل ضده هو... ولكنه في الأصل كما اعتقد... لا يسأل الناس حتى يتم تنويره بل يسأل نفسه هو... فلا وعيه يحاول ان يخرج به من مأزقه النفسي من خلال هكذا أسئلة لا منطقية... يحاول ان يبرر لنفسه انه لا يمكن ان يكون مخدوعاً طوال تلك الفترة... وهذه الخاصية اكاد اجزم انها تراود غالبية أصحاب العقول المؤمنين وليس فقط رجال الدين... مع ان رجال الدين موقفهم اصعب في قبول ما يراودهم به عقلهم... لانهم يدركون بانهم سيصبحون عندها في وجه المدفع... وعلى ما أتذكر ان أحد العلماء ألمسلمين الكبار في عصرنا الحاضر... وعلى ما اظن انه اللبناني محمد حسين فضل الله... ومازال ولم يتوقف في مخالفة بعض الشبهات... وهنالك من أمثال هذا الكثيرين... والذي كان لديه الملايين من الأتباع والمحبين... فهو معروف بالانفتاح الفكري... وأزعُم أنه وصل الى الحقيقة المرة بالنسبة إليه... لا شك أنه لم تكن لديه الجرأة لإعلان رأيه الصادم على الملأ... لكنه على ما يبدو انه أحب أن يرمي بالون اختبار... ليرى ردة فعل الناس فماذا فعل... لقد ادلى منذ عدة سنوات برأيه في موضوع يعتبر من المسلمات... لدى الطائفة التي ينتمي إليها بخصوص رواية تاريخية ليست من أصول الدين ولا فروعه قائلا :أنا لم يثبت لدي أن القصة الفلانية صحيحة!!
برأيكم ماذا كانت ردة الفعل ضده... هجوم لاذع من قبل عدد كبير من الفقهاء... تكفيره... إخراجه من الملة... تأليف مجموعة من الكتب في الرد عليه والتحذير منه... اتهامه بالزندقة...عشرات المقالات ألصحفية التي هاجمته... انفض عنه الكثير من أتباعه ومريديه... ورفضوا أمامته في الصلاة... فحاول المسكين الدفاع عن نفسه لكنه لم يفلح... فانكفأ على نفسه لكي لا تذهب ريحه... لقد كان درسا قاسيا له... ولا أعتقد أن لديه الجرأة لتكرار ما حدث... أو للذهاب بعيدا في رأيه وصراحته... أنها عينةٌ لمن تسول له نفسه الخروج على المقدسات ألبالية... وطبعاً الباقي من الشيوخ والفقهاء بالبديهة هم من المنافقين وأصحاب المصلحة... والذين قرأوا الواقع جيداً منذ البداية من وجهة نظرهم... مثال ابي سفيان والكثير من المؤلفة قلوبهم... ومع ذلك يبقى صنف أصحاب الايمان الوراثي وهم قلة في أصحاب العقول... وجلهم من البسطاء وأصحاب التفكير الموجه منذ البداية بانه لا بديل عن الإسلام... وهؤلاء يشكلون عامة الناس غالباً... وليس رجال الدين الذين لطالما غاصوا وسبروا اغوار بحار الدين الأكثر ظلمة!!
وأخيراً يبقى "الباحث عن الخلاص... والذي لا يستطيع ان يجد خلاصه الا بدين ما... ثم يقرر ان يقبل بخلاصه هذا في الذي يجده امامه مباشرة من الدين... حتى دون ان يتحلى بشجاعة كافية للبحث في غيره من الخيارات المتاحة او البحث عنها جدياً... بل الادهى والامر دون ان يفكر... واذا فكر لا يبتعد اكثر من انفه... ويعود الى حظيرة دينه مكللا بورود الفوز في معركة الفكر الوهمية... التي أقامها منذ البداية لكي تقوده لنتيجة محددة مسبقاً في مخيلته... وهذه لا تقوده الا في اتجاه واحد مقرر مسبقا والناتج من نشأته وبيئته... التي تمسك بزمام وعيه ولا وعيه معاً... أي ان النتيجة مقررة ومحسومة مسبقا
ولو فرضنا جدلا أن علماء ألمسلمين وصلوا إلى نتيجة في بحثهم عن الحقيقة... وهي أنهم كانوا يعيشون في كذبة كبرى... وإنه ليس هناك وحي ولا هم يحزنون فما خياراتهم:
1- أن يعلنوا ما وصلوا إليه... وهذا يترتب عليه عدم تصديقهم... فقدانهم لامتيازاتهم... اتهامهم بالكفر والخروج من الملة.
2- التزام الصمت والسير في هذه ألمسرحية حتى النهاية... لذلك نرى كم كبير من بائعي الأوهام... قد وجدوا أسواقا رائجة لمنتجاتهم... وهُم يضحكون على ذقون الناس والعوام... الذين يتبعون كلِ ناعق ويميلون مع كل ريح.
3- السبب الحقيقي الذى يجعل الكثير منهم يستمرون بتغييب عقولهم... لا شك بانه بسبب المصلحة والسلطة ... وهى أسباب قوية ولكنها تبقى كأسباب خاصة لحالات خاصة... في الواقع، أعتقد أن القرضاوي و جهلول و الكثير غيرهم من أئمة المسلمين في هذا الزمان يدركون تماما زيف و كذب ما يدعون له، ولكنهم يواصلون الدعوة في سبيل المكاسب الشخصية، جهلول الفشار مثلا قد أصبح عالما مرموقا في نظر العالم العربي، له ندواته و محاضراته و برامجه التلفزيونية، و في كل مرة يفترى اعجازا قرآنيا على العلماء، تنهمر عليه الجوائز و المكافئات من دول الأسلمة. إلا أنه لابد يعلم في قرارة نفسه أن ما يقوله هو مجرد كذب و افتراء لتخدير عقول الناس. ولكن المال و الشهرة دافع كافي لمتابعة الكذب.
اما السبب الأكثر تعميما على المسلمين من وجهة نظري... هي الخوف وانعدام الشجاعة لمواجهة الحقيقة...
فالإنسان المسلم يتشرب الإسلام منذ الطفولة... وعندما يكون تعليمه وثقافته وحياته الخاصة إسلامية خالصة... فان ذلك يكون بمثابة التنويم المغناطيسي وغسيل المخ... فتلتصق تلك الأفكار وتتجذر في التفكير... الى درجة انه يصعب او يستحيل التشكيك فيها من قبلهم بعد ذلك... الا القليل والذي كانت لديه الشجاعة لمواجهة نفسه وافكاره... وانا متأكد بان هذا لم يكن بالشيء السهل عليه ابدا... والعجيب الغريب الذي لمسته
من خلال اختلاطي بالكثير من الملحدين... تبين لي بان اشد المسلمين الحادا... هم من كان لديهم خلفية ثقافية دينية متعمقة... اذ انهم اكثر من تعرضوا وعايشوا تلك الأفكار والشخوص والمواقف... وهذا خير دليل ان الدارس الفاهم للإسلام... هو القادر فعلا على اكتشاف عيوبه وحقيقته الصادمة!!
والسؤال الان المطروح للمناقشة من برايك من كهنة ودعاة الإسلام... تعتقد انه يؤمن بزيف ما يمارسه ولكنه يمارسه للتقية وللاسترزاق ... يمكنك أن تبدأ بمحمد ذاته إذ شكـّل لهم سابقة!!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اكل العيش
سمير ( 2018 / 8 / 6 - 16:11 )
يا اخي لماذا تحارب الناس في ارزاقهم؟ مال ونساء وقصور وطعام فاخر واتباع وشهرة عالمية, فهل تعتقد ان هؤلاء سيقولون الحقيقة ويتخلوا عن كل الامتيازات؟ نعم يوجد اناس فعلا مقتنعين بالاسلام ولكن هؤلاء عادة يعيشون حياة بسيطة ولكنهم منبوذين من الشيوخ الكبار, لانهم ببساطتهم يفضحون الكبار. احترامي


2 - أخي بولس
عدلي جندي ( 2018 / 8 / 6 - 18:33 )
أتفق فيما ذكرته ولكن
الا تري أن المنظومة بكاملها -ثقافية دينية -سياسية -إقتصادية ....ألخ ألخ في حاجة إليّ تعديل ؟
ألا تري أن من جاور القوم أربعين يوم بقي زيهم؟
بلادنا في محنة ومأساة
تزوير تاريخ..دستور متخلف عنصري..إعلام جاهل ..رجال دين متواطؤون..تعليم سخيف في مواده وتكراره وسذاجته بل وعباطته
كنت أود مواصلة البحث والنقد والدراسة(أجد راحة فيهم) ولكن وللأسف لا تزال القطعان في ضياع
واصل الطرق لربما تتمكن من فتح ثغرة ف نفق طويل كئيب مظلم
تحياتي


3 - لا يوجد هنا الا مغيب عقل واحد او اثنان
وسام يوسف ( 2018 / 8 / 6 - 18:38 )
يللة يا عطاعيطو ، ادلي بدلوك دفاعا عن عمك خزعبل ، ابو الصلاعمة


4 - الضحك على ذقون المغفلين
ابو مصطفى البصري ( 2018 / 8 / 6 - 22:43 )
اغلب شيوخ الاسلام يعرفون تمام المعرفة ان ما يمارسونه من ترويج للاسلام هو في واقع الحال ممارسة للغش والخداع والتضليل والدليل الصارخ هو ارتكابهم لكل الموبقات والمحرمات والسرقات في اول لحظة سنحت لهم حيث استلموا زمام الامور في العراق واحالوا البلاد والعباد الى ركام وحطام .. ولو كانوا يؤمنون حقيقة بما يدعون لما تورعوا بارتكاب كل تلك الجرائم والسلوكيات المخزية


5 - الشيخ القذر
وسام يوسف ( 2018 / 8 / 7 - 03:54 )
https://www.youtube.com/watch?v=z6S3sQIA770


6 - وسام يوسف
وليد عطعوط ( 2018 / 8 / 7 - 04:15 )
دلونا بدلونا ولكن صاحب البئر حجز الدلو عنده ولم يخرجه ياريت تبحث عنه فى قعر البئر او على الفيس
تحياتى لمن يعبد اللات الملعون


7 - منطق الشيوخ
على سالم ( 2018 / 8 / 7 - 04:39 )
الشيخ القرضاوى رجل محظوظ بدون جدال , لقد سنحت له الفرصه منذ زمن بعيد ان يهرب من مصر وجحيم مصر ويذهب الى قطر حيث هو الان قطرى الجنسيه يتمتع بالاموال الطائله والمنصب والشهره والهيلمان , هذا الشيخ افاق وكاذب ومدلس , ايضا هو فاسد اخلاقيا ومنحل جنسيا , لقد رأيت له فيديو يصرح فيه انه لايوجد عيب للرجل ان يلحس فرج زوجته ؟ ايضا الزوجه من حقها ان تمص قضيب زوجها ؟ هذا الشيخ تزوج من فتاه جزائريه تصغره بخمسين عام واخيرا تم طلاقها منه بعد ان عرفت حقيقته السوداء , فى نفس الوقت توجد نوعيه اخرى مثل الدكتور المصرى فاروق الباز وهو جيولوجى كان يعمل فى وكاله ناسا الفضائيه ويقيم فى اميركا من قرابه الخمسين عام , مع ذلك فهو مسلم وموحد باالله , متزوج امريكيه اشهرت اسلامها وله بنات مسلمات ومحجبات ولايختلطوا بالفتيات الامريكيات الداعرات , لم تؤثر فيه اقامته فى اميركا واحتكاكه بالحضاره والعلم والحداثه والسبب انه مؤدلج اسلاميا


8 - لتعرية فهمك المغلوط عن القرضاوي يا وليد عطعوط
فهد لعنزي ـ السعودية ( 2018 / 8 / 7 - 07:59 )
بعد التحية. انت تقول في تعليقك في الفيسسبوك:( الشيخ القرضاوى عالم فاضل لو جمعت كل علماء المسيحية منذ البداية الى النهاية لايساوون نعل العالم القرضاى الموحد بالله يا بولس وكلكم وعلمائكم مجتمعون لاشىء). الرجاء قرآءة سيرته الذاتية بقلم الاخ سميح الحائر تحت الرابط الآتي: المعنون بـ -في الرد الحازم على فتاوى القرضاوي الوجه الأكمل لثقافة البترودولار المكرس للاستبداد و الطغيان - بقلم محمد فكاك.ا الرابط:
http://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?t=2&aid=253313
اتمنى لك قرآءة ممتعة والحكم متروك لك ونحن نعرف جيدا من احب شيئااعشى بصره بل اعمى بصيرته قبل بصره ولكن وذكر فان في الذكرى هداية لمن يريد ان يعؤف الحقيقة. للا تكن كمن يرى السراب مآءا قبل الوصول اليه ولا تخدعنك المناظر الخداعة كـ انعكاسات التيارات الضوئية على قوس قزح.


9 - السبب الاقوى هو سيف الاسلام الذي لايرحم
مروان سعيد ( 2018 / 8 / 7 - 08:05 )
تحية للاستاذ بولس اسحق وتحيتي للجميع
حسب رائيي كل ما تفضلت به صحيح ولكن الرادع الاقوى هو السيف الموضوع على رقابهم واي حركة خاطئة تطير الرقبة
ومثالي هو فرج فودا وطه حسين وكثيرين من من وضعوا بالسجن فقط لاانهم تجرؤا على الاحاديث وارادوا التجديد والتنويرمثل محمد عبدالله نصر
ولكن يوجد متنورين كثر لم يرهبهم هذا السيف فخرجوا من بلادهم الاسلامية ونشروا حقيقة الاسلام مثل الاخ رشيد وغيره كثيرين وهذا مثال الاخ اندرو وسابقا محمد
https://www.youtube.com/watch?v=tYrxVNps9lM
والاخ محمد رحومة وغيره كثيرين جدا
ماعدى الذين الحدوا
ومودتي للجميع


10 - من الذين لم يخافوا من سيف الاسلام
مروان سعيد ( 2018 / 8 / 7 - 08:40 )
الاستاذ الدكتورمحمد رحومة رئيس جامعة اسلامية
https://www.youtube.com/watch?v=rKvfRo_oUQM
ومودتي للجميع


11 - الرد على ابو العطاعيط
وسام يوسف ( 2018 / 8 / 7 - 13:23 )
لاحبيبي ، حبل دلوك هو الذي انقطع لان دلوك كان مثقلا بالخزعبلات ، واهمها ذكر نعل القرضاوي الذي يبدو انك تعشقه و تضعه على رأسك
ابقه تاجا على رأسك فانت حر وربما لاتستحق افضل منه


12 - على سالم - ووسام يوسف
وليد عطعوط ( 2018 / 8 / 8 - 00:03 )
من يريد ان يعرف الدكتور القرضاى فليقرأ كتبه ويتعلم منه اصول الدين
لكن ان تتحدثوا عن عالم اسلامى فاضل بدون علم فانتم جهلاء
ولكن الظاهر ان كتب الشيخ القرضاوى قد افحمتكم بفكره النير الواعى الذى كشف عن الكثير من مخططات اعداء الاسلام واهدافهم مما جغل الغرب واعداء الاسلام يريدون قتله او موته
بغض النظر عن انه فى قطر او غير قطر فنحن امة اسلامية واحده والارض كلها لله ونعيش فى اى ارض لانها ملك لخالقها وليس ليسوع ولا لغيره من الاله المصطنعة
وكونه تزوج من اخرى او عدد فى زواجه انت تدين نفسك لانك تعترف انه تزوج ولكن ابحث عن الباباوات والقساوسة والرهبان الذين يغتصبون نسائكم ويزنون فى معابدهم الوثنية واعلاهم مرتبة القس المصرى الذى كان يمسح فرجة على تمثال الاله الملعون
فهل الزواج عندكم اصبح عيب وخطأ والزنى والاغتصاب هو الصحيح ؟الم اقل لكم انكم قلبتم كل الموازين وجعلتم الحق باطل والباطل حق هههههه
والزواج لادخل له بالسن طالما الاثنين ارتضياه والا قل لى لماذا تزوجت مريم ابن التسعين سنة؟

الاحرى ان تبحثوا فى الحرام بتقبيل يسوع للمجدلية ونوم صاحبه العارى دائما على صدره
من كتابكم وليس من عندنا


13 - الاخوة جميعا
بولس اسحق ( 2018 / 8 / 8 - 00:08 )
أعزائي وأخوتي الرائعين أشكركم على تكرمكم بالرد على هذا الموضوع... وأقول أنني لم أرد على هؤلاء المغيبين اتباع الرجل الصالح التقي يوسف القرضاوي الذي هو ينازع الان بعدما جمع من الدنيا يمين وشمال، لانني بصراحة تعبت من الرد على هكذا حجج ملتوية عرجاء عوراء... فكلما كتبت موضوع في نقد الدين هب أصحابه بحجج عمياء ودون وعيهم بما يقولون... فكرهَتْ نفسي النقاش في الدين مع المتدينين لما لهم من قصر البصيرة والبصر... ولنا في العراق وزمن الاخوان ولا يزال في مصر عبرة، وفي النهاية أشكركم على ردودكم ومروركم العطر على موضوعي وطبعا هذا شرف لي أنه قد نال إعجابكم... اخي فهد العنزي: قد قال الحكيم قديماً -لاتجادل الأحمق فقد يخطيء الناس في التفريق بينكما- تحياتي.


14 - الاخوة جميعا
بولس اسحق ( 2018 / 8 / 8 - 00:08 )
أعزائي وأخوتي الرائعين أشكركم على تكرمكم بالرد على هذا الموضوع... وأقول أنني لم أرد على هؤلاء المغيبين اتباع الرجل الصالح التقي يوسف القرضاوي الذي هو ينازع الان بعدما جمع من الدنيا يمين وشمال، لانني بصراحة تعبت من الرد على هكذا حجج ملتوية عرجاء عوراء... فكلما كتبت موضوع في نقد الدين هب أصحابه بحجج عمياء ودون وعيهم بما يقولون... فكرهَتْ نفسي النقاش في الدين مع المتدينين لما لهم من قصر البصيرة والبصر... ولنا في العراق وزمن الاخوان ولا يزال في مصر عبرة، وفي النهاية أشكركم على ردودكم ومروركم العطر على موضوعي وطبعا هذا شرف لي أنه قد نال إعجابكم... اخي فهد العنزي: قد قال الحكيم قديماً -لاتجادل الأحمق فقد يخطيء الناس في التفريق بينكما- تحياتي.


15 - اكيد امك تجاهد جهاد النكاح يا عطعوط
وسام يوسف ( 2018 / 8 / 8 - 01:16 )
اكيد امك تجاهد جهاد النكاح يا عطعوط وبمباركة شيخك الفاضل الجليل الذي تحترم وتقدس نعله