الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعالي وانظري يا حسيبة

عماد عبد اللطيف سالم

2018 / 9 / 11
سيرة ذاتية



[ ما هذا ؟
ماذا بك ؟
هل أنتَ نائم ، أم سكران ، أم ماذا ؟
لماذا تتركهم "يخيطونَ" و "يُخَرْبِطونَ" ، ويضحكونَ علينا وعليك؟
لماذا لا تقولُ لي ماذا دهاك ؟
انتَ لا تُوزّعُ الأشياءَ بعدالة .. لا تعطي بعدالة .. ولا تأخذُ بعدالة .. و كلما طَلَبْنا منكَ شيئاً ، فعلتَ لنا عكسَه ، وكأنَ بيننا ثأرٌ قديم.
انتَ لا تدري ماذا يحدثُ بين الناس .
لا تدري ماذا يفعلُ بي "حجّي حمد" .
و حتّى لو كنتَ تدري ، لما فعلت لهُ شيئاً .. و كنتَ ستتركُهُ "يَسْرَحْ" و "يَمْرَح" ، لأنّكَ عاجِزٌ عن العقاب.
يبو "هُمُّداكْ" ..
وعليكَ اللعنة ].
( ابنةُ خالتي "حسيبة" ، وهي تُخاطِبُ "أحدَهُم" .. قبلَ نصفِ قَرْنٍ من الآن).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مراسلنا: دمار كبير في موقع عسكري تابع لفصائل مسلحة في منطقة


.. إيران تقلل من شأن الهجوم الذي تعرضت له وتتجاهل الإشارة لمسؤو




.. أصوات انفجارات في محافظة بابل العراقية وسط تقارير عن هجوم بط


.. جيش الاحتلال يعلن إصابة 4 جنود خلال اشتباكات مع مقاومين في ط




.. بيان للحشد الشعبي العراقي: انفجار بمقر للحشد في قاعدة كالسو