الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إعذروني.. على من ......!

عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)

2018 / 9 / 17
المجتمع المدني


أعذروني .. على من أبصق ..!
ما أكبر غيضي.. من هؤلاء الذين يَرَوْن الحياة بعين واحدة..!
إعذروني.. على من أبصق.. إنهم كثر...؟
كل هذا الوضوح..
وكل هذه العورة المكشوفة..
والبعض ما زال مصراً على أن يشتغل مبرراً للعمائم ولعملية نجسة،عملية سياسية فاشلة أسسها بريمر غايتها تفتيت العراق وبنيته الاجتماعية ويلعب بها خونة ومهربين ومزورين وسراق وضعاف نفوس..
يا لهذا الإعلام التافه والمملوك لبعض ناهبي العراق وفاسديه..الا من قناة تلفزيونية واحدة في العراق تعبر عن الهموم... لكن المخزي والعار هو من يتقافز بين القنوات ولا أدري متى ينام ومتى يأكل..
حتى بت اتصوره يعمل محللا استراتيجيا في اعلام أهل العمائم لا رجل سياسة..
وياريت لو يقنع أحدا بما يطرحه من كلام متقاطع في حينه..
يا الهي..
كل هذا الذبح في شوارع البصرة العطشانة والدماء والشبيبة الجميلة وعمر الورود.. وليس من مغيث لها..
وأصبحت شرطة الدمج تقتحم حرمات البيوت.. وتعيد ذات أساليب البعث وأساليب التعسف وإجرامه ..
انظروا اصحاب الخدود الحمر ليست خجلا ، لقد باتوا حجاجاً وأيديهم بمعية المسبحة فقط لا للهتاف وهم يبحثون عن كتلة أكبر..
""" ويامحلى الزلم.. من تشتغل تبرير...!!!!"








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كيف قارب أبو عبيدة بين عملية رفح وملف الأسرى وصفقة التبادل؟


.. الولايات المتحدة: اعتقال أكثر من 130 شخصا خلال احتجاجات مؤيد




.. حريق يلتهم خياما للاجئين السوريين في لبنان


.. الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين تجتاح الجامعات الأميركية في أ




.. السعودية تدين استمرار قوات الاحتلال في ارتكاب جرائم الحرب ال