الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
مراقبةُ النهرِ!..
يعقوب زامل الربيعي
2018 / 10 / 2الادب والفن
حارسة السلام والمفاجأة،
حين تدلف تحت أغطية روحها
تضم صوتها الوردي
المليء بالتحرق.
وكما غناء المجاذيف،
والعظام المبتلة،
تشرأب لصوت الصيادين،
تنتظر مجيء فراشة النعاس،
ومن على هيأة المنقوع بندى الأوقات
حين يدلف معها سيد بيتها المتأخر،
سيختاران معاً أسميهما..
ولغةً لتلك اللحظة السعيدة.
تحت ذلك اللين الباهر،
وفي نفس الوقت
كما المرضعة،
تهطل غريزتها كما نثيث المطر.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. فودكاست الميادين| مع الممثل والكاتب والمخرج اللبناني رودني ح
.. كسرة أدهم الشاعر بعد ما فقد أعز أصحابه?? #مليحة
.. أدهم الشاعر يودع زمايله الشهداء في حادث هجوم معبر السلوم الب
.. بعد إيقافه قرر يتفرغ للتمثيل كزبرة يدخل عالم التمثيل بفيلم
.. حديث السوشال | الفنانة -نجوى كرم- تثير الجدل برؤيتها المسيح