الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ترقبوا حواري الساعة الخطيرين مع الخبيرين الإقتصاديين د. عبدالله حمدوك و د. بشير عمر فأمسكوا الخشب

عبير سويكت

2018 / 10 / 13
الادارة و الاقتصاد



ترقبوا حواري الساعة الخطيرين مع الخبيرين الإقتصاديين د. عبدالله حمدوك و د. بشير عمر فأمسكوا الخشب!

عبير المجمر (سويكت)

نسبة للأزمة الإقتصادية الغير المسبوقه التي هددت السودان و السودانيين، و بما أن الأزمة الإقتصادية أحد أسباب الأزمة الأخلاقية والإجتماعية و تهدد المجتمع في المقام الأول ، هاتفنا قبل أسبوع الخبيرين الإقتصاديين المعروفين دولياً دكتور عمر بشير و دكتور عبدالله حمدوك.

و كان هذا أول إتصال تليفوني لي معهم، و كنت متوقعة كل الإحتمالات بحجة كثرة مشغولياتهما و ربما يعتذرا، و لكني فوجئت بالتعامل الراقي للدكتورين، و وجدتهما سودانيين أولاد بلد لطفاء مما شجعني أن أطلب منهما أهم حوارين إقتصاديين يخاطبا جذور الأزمة الإقتصادية ، و قد رحب الرجلين بوصفهما خبيرين اقتصاديين لهما وزنهما و مكانتهما و أتفقنا على إجراء الحوار و وافقا على الإجابة على أسئلة الساعة الاقتصادية.

و قد دفعني و شجعني على السعي لإجراء هذه الحوارات ما يجري للشعب السوداني من شظف العيش و مصاعب و متاعب لا عدد لها بسبب الأزمة الإقتصادية السونامية.

إذن ترقبوا حواري الساعة في أخطر قضية وطنية تواجه السودان القضية الإقتصادية.
و كونوا على الثقة أن خير من سيتعامل معها هما الجراحين المتخصصين سيعملا على بتر الورم الخبيث حتى يتمكن جسم الاقتصاد السوداني من إسترداد صحته و عافيته.

و الوطن في أمس الحاجه لأمثال الدكتور عبدالله حمدوك و الدكتور بشير عمر في مثل هذه المواقف الوطنية الحرجه، و حسب ما نعرفه عن وطنية و إنسانية الدكتورين فسوف لن يبخلا بذخيرتهما العلمية و المهنية لتنوير المواطن السوداني.

إذن ترقبوا معنا حواري الساعة مع الخبيرين الإقتصاديين العالميين.


عبير المجمر (سويكت)
13/10/2015








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. صندوق النقد الدولي: تحرير سعر الصرف عزز تدفق رؤوس الأموال لل


.. عقوبات أميركية على شخصيات بارزة وشركات إنتاج الطائرات المسيّ




.. متحدث مجلس الوزراء لـ خالد أبو بكر: الأزمة الاقتصادية لها عد


.. متصل زوجتي بتاكل كتير والشهية بتعلي بدرجة رهيبة وبقت تخينه و




.. كل يوم - فيه فرق بين الأزمة الاقتصادية والأزمة النقدية .. خا