الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
في فلسفة السينما و الرواية و أوجه التشابه
محمد أمين خيرالله
2018 / 11 / 2الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
*هذه مقدمة لبداية صلب عنوان الموضوع*
لماذا يا ترى ظهر الفن.. ظهرت الموسيقى ظهرت السينما و قام بني البشر في تحريك اقلامهم لكتابة الرواية
يتضح أن الإنسان كان يعي بنقص إمكانية لغته في التوصيل الكامل للأفكار و الصور الموضوعية
لذلك ظهر الفن في البداية
فقام الإنسان بالرسم و النقش و الضرب على الحجر لصنع بعض القطع التي تعبر مضموناً عن مواضيع محددة..ربما الجمال او الحروب و أمور كانت منتشرة آنذاك
أي بشكل آخر الإنسان صنع أدوات لغوية لكن بشكل آخر.. ادوات قابلة عن التعبير بغير الكلمات..أو بكلمات لكن بشكل آخر
*الدخول في صلب الموضوع*
ربما من أشهر ادوات التعبير الفنية و الأدبية شهرةً في عصرنا الحديث هي السينما و الرواية
لماذا؟ربما لأجل بعض المال و لكن بعيداً عن هذا الجانب
الرواية و السينما كانت تلك الأدوات التي يعبر بها نتاجاً لضعف اللغة العادية لتوصيل الفكرة
فالروائي يقوم بصنع الخيالات عن طريق جملة و رغم ذلك فهو يعود و يشرح فكرته الواقعية من أجل توصيلها إلى القارئ
و السينمائي يقوم بحركات وجهه و استدارات كامرته و نصوصه السينمائية من أجل خلق واقع ذو قوانينة من أجل توصيل الفكرة المنشودة
و تعدت الرواية و السينما هذا الحد
فأصبحت أدوات ادلجة
أدوات نشر ثقافة معينة
بل وحتى أدوات متعلقة بالتأثير السياسي و الاجتماعي
لذلك
و كشخص يستعمل الديالكتيك في التفسير التفاعلات الاجتماعية
فأنا أعتبر السينما-الرواية من أدوات التأثير الثقافي المهمه جداً
لذلك إذ كنت شخص صاحب فكر فقد يكون كتابة رواية و التواصل و التأثير في السينما شيء جيد و مثمر
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهداف مناطق عدة في قطاع غزة
.. ما الاستراتيجية التي استخدمتها القسام في استهداف سلاح الهندس
.. استشهاد الصحفي في إذاعة القدس محمد أبو سخيل برصاص قوات الاحت
.. كباشي: الجيش في طريقه لحسم الحرب وبعدها يبدأ المسار السياسي
.. بوليتيكو تكشف: واشنطن تدرس تمويل قوة متعددة الجنسيات لإدارة