الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
جريئةٌ، ثنياتُ اللاذعِ! ..
يعقوب زامل الربيعي
2018 / 11 / 8الادب والفن
شفتاها البارِدَتان،
نعم، لم تَبلُغا ضيقَ العَجرَفةِ بعد،
حين دسَّتها ، كما نارِ الكمُّونِ الأسودِ،
بين اللثاتِ والريقِ،
شيئاً كما تكريزِ الفستق..
بطعمِ غياهِبِ ما تحتَ الإبطِ
وثنيَّاتِ العُنُقِ.
لم تُودِعْ غيرَ اللاذعِ
فرصةً كما الاستحمامِ
في الزَهوِ الأسودِ،
لحظةَ بَلغنا المُناسبةَ النادِرةَ.
جريءٌ، كان ذاك الطريقُ،
وكان اهتمامي باتجاهٍ آخر.
سيدي الليل
مجرَّدُ نكهةٍ هي،
وبعضُ لا منطِق،
أخذا بيدَينا..
لنُحلِّقَ بطيئاً !
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. بيع -الباب الطافي- الذي حدد نهاية فيلم تيتانيك بسعر خيالي
.. الفنان #محمد_عطية ضيف #قبل_وبعد Podcast مع الاعلامي دومينيك
.. الفنان عبد الرحمان معمري من فرقة Raïm ضيف مونت كارلو الدولية
.. تعرّفوا إلى قصة “الخلاف بين أصابع اليد الواحدة” المُعبرة مع
.. ما القيمة التاريخية والثقافية التي يتميز بها جبل أحد؟