الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بعض شيء، كان كل شيء!

يعقوب زامل الربيعي

2018 / 11 / 14
الادب والفن


اتسألُ ما الذي سيتركهُ فينا
هذا الشلال؟
وما الذي ستقولينه لطفلكِ
حين أضمكِ لصدري،
لحظة رمى بوجهك كل شيء:
" من هذا "؟
هي مثلما أتت بصحبة بلوزتها الحمراء
ذهبت، دون أن تترك
سوى رائحتها.
كان السرير ما يزال مجعدا،
وشيء ما هناك،
كان عليها أن تأخذه معها.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الأسود والنمور بيكلموها!! .. عجايب عالم السيرك في مصر


.. فتاة السيرك تروى لحظات الرعـــب أثناء سقوطها و هى تؤدى فقرته




.. بشرى من مهرجان مالمو للسينما العربية بعد تكريم خيري بشارة: ع


.. عوام في بحر الكلام | الشاعر جمال بخيت - الإثنين 22 أبريل 202




.. عوام في بحر الكلام - لقاء مع ليالي ابنة الشاعر الغنائي محمد