الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


السلفية اليسارية

صادق إطيمش

2018 / 11 / 20
مواضيع وابحاث سياسية


السلفية اليسارية
حينما أعلن صموئيل هنجنتون في أوائل تسعينات القرن الماضي عن نظريته حول صراع الحضارات، تلقى كثيراً من ردود الفعل المعارضة والمؤيدة لنظريته هذه . وكان لكل من الفريقين حججه في الرفض والقبول . ولقد كان إنحيازنا الواضح منذ ذلك الوقت إلى جانب المعارضين لهذا الطرح الذي لم يفرق بين الحضارات كنتاج ثقافي للإنسانية جمعاء وبين المصالح المادية الإستغلالية لطبقات معينة في المجتمع والتي يصل بها الجشع وحب الإستغلال إلى الصراع بمختلف أشكاله لضمان هذه المصالح لأطول فترة ممكنة . *
لقد كان أحد أسباب رفضنا لهذه النظرية ، إنطلاقنا من وجود فكر سلفي على الساحة الثقافية الغربية أيضاً ، وليس في المجتمعات الإسلامية فقط ، يلجأ إلى توظيف كل ما بجعبته لتحقيق ما ذهب إليه دهاقنة هذا الفكر المعادي لتلاقح الحضارات . وقد جاءت هذه النظرية لتصب في هذا المجرى . لقد كتبنا آنذاك بصدد ذلك " إلا أن مصطلح السلفية هذا لا يقتصر على الفكر العربي ألإسلامي فقط , بل أن هناك في الغرب أيضآ من يدعو إلى مثل هذه الأفكارالتي تصب في التيار الرافض لكل ما حققته المجتمعات في الغرب من التعايش بين الثقافات المختلفة سواءً الغربية منها أو الواردة إليها بسبب الهجرات وإنتقال ألأيدي العاملة وإزالة عراقيل ألإتصال المباشر بين الشعوب المختلفة وما تحقق أخيرآ في الثورة المعلوماتية التي جعلت الكل في متناول الكل دون أن تشكل الجغرافيا ومسافاتها وما يرتبط بهما من حساب الزمن دورآ يُذكر في ذلك. إذ يدعو هذا التيار السلفي الغربي إلى " تنظيف " المجتمعات الغربية من الثقافات الواردة والعودة "للأصالة" .
كما قلنا في حينه " إن الخلاف مع هذه النظرية هو خروجها بالنتيجة الحتمية لصراع الثقافات الذي سيولد صراع الحضارات , وهذا ما لا يمكن حدوثه إذا ما حاولنا فهم الصراع ، الذي تراهن عليه السلفية الغربية ، على أنه يتعلق بالمصالح السياسية والإقتصادية بالدرجة ألأولى . وإذا ما علمنا ان التواصل الحضاري والثقافي العالمي سوف يستمر, وقد يفتر تارة ويشتد أخرى , ولا يمكن التوقف عنه , إذ أن مثل هذا التوقف يعني إنقطاع السلسلة الحضارية المتواصلة منذ ألأزل. أما التنافس بين الحضارات والثقافات فسيستمر حتمآ طالما إستمر التواصل بين بعضها البعض حيث سيشكل هذا التنافس الحضاري الثقافي قوة الدفع العاملة على التطور الدائم والإبداع المستمر. "
ومنذ ذلك الحين والمعاهد العلمية مشغولة بالبحث في حيثيات هذه النظرية ومدى إنطباقها على الواقع المعاش الذي أفرز تطور المراحل التاريخية التي لم يمنع إختلافها من تلاقح الحضارات الإنسانية مع بعضها البعض . وقد صدرت كثير من التنبؤات التي إستندت على هذه الدراسات وهي تميل إلى جانب الشك في معطيات نظرية صراع الحضارات هذه . إلا أن النتيجة التي خرجت بها الدراسة التي أجرتها مؤسسة بَرْتَلْسمان الألمانية في مدينة برلين تكاد تكون أدقها وأصدقها وأكثرها جرأة في إثبات خطأ نظرية هنجنتون . فلقد جاءت هذه النتيجة التي نشرتها جريدة " لايبزكر فولكستسايتونغ " في عددها الصادر في السادس عشر من شهر أيلول لعام 2009، وعلى صفحتها العاشرة ما يلي :(باختصار)
" حرب الحضارات لم تحدث : إن التنبؤ السوداوي حول وقوع حرب الحضارات على بقاع الكرة الأرضية أثبت عدم صحته ، إستناداً إلى تقييم باحثي الصراعات . بالرغم من إرتفاع عدد الصراعات في الخمس وعشرين سنة الماضية والتي يلوح فيها ألإختلاف في التقييم أو التشتت الثقافي في اللغات والأديان أو الإختلاف في التجربة التاريخية ، إلا ان ذلك لم يشكل السبب الرئيسي لهذه الصراعات .هذه هي النتيجة التي توصل إليها البحث الذي نُشر في برلين عن مؤسسة برتلسمان وعن المعهد العلمي للدراسات السياسية في جامعة هايدلبرج. إن التوقعات التي جاء بها البعض حول صراع الحضارات والتي أشارت إلى إصطدام الغرب بالإسلام ، لم تتحقق على المستوى العالمي ولم تجر ملاحظتها ."
إن هذه النتيجة العلمية هي إشارة واضحة إلى تأكيد نظرية التطور البشري الذي يشكل تلاقح الحضارات مع بعضها البعض عاملاً أساسياً . هذا التلاقح الذي يمهد الطريق لتقدم المجتمعات وتخطيها للحقب التاريخية المختلفة جاعلة من هذاالتراكم الحضاري ، أياً كان مصدره ، سبيلها نحو بناء المجتمعات المتطورة الحديثة الساعية لتحقيق سعادة الإنسان ورفاهه باعتباره أثمن رأسمال في الوجود.
إن الفكر الذي مَثَلَه هنجنتون يكاد يكون مطابقاً لما يمثله دهاقنة الإسلام السياسي من المتطرفين الداعين الى إحياء ما اسس له " السلف الصالح " وتطبيقه على حياتنا اليوم بالرغم من مرور اكثر من اربعة عشر قرناً على هذا الثراث . السلفية تعني ان تحكمنا نحن الأحياء ما رآه الموتى من صحيح او خطأ قبل قرون عديدة . اي حكم الموتى للأحياء دون ان يكون للأحياء رأي مغاير في ذلك . وسلفية الفكر هذه التي التصقت بالخطاب الإسلامي تبنتها القوى الغربية التي تتأسى بافكار القوى الإمبريالية التي سادت العالم بامكاناتها العسكرية بالأمس والتي تسوده بامكاناتها الإقتصادية وحتى الفكرية اليوم ، والتي لا ترى إلا في الصراعات وسيلة لنشر افكارها وبالتالي استمرار سيطرتها الإستغلالية البشعة . وبما ان الصراعات العسكرية لم تعد تؤدي اليوم ، لأسباب عديدة ليس اقلها ما ولدته الحروب العالمية ، ما كانت تأتي به من إمكانيات السيطرة على الشعوب ، فقد لجأ بعض منظري حتمية الصراعات الى خلق ميادين حرب جديدة إنعكست على الإرث الحضاري للشعوب ، بحيث جعلت هذه النظريات من هذا الإرث قنابل موقوتة لابد وان تنفجر يوماً ما . وهذا ما اثبت فشله حسب الدراسات اعلاه ، بحيث اثبت العكس القائم على التلاقح الثقافي ثم الحضاري وليس العكس . لذلك استعاضت هذه السلفية الغربية عن ذلك كله بالحروب والصراعات المحلية التي تتيح لها الإجهاض على ما تبقى للشعوب المتناحرة مع بعضها البعض بحيث لا يقف الدين او القومية عائقاً امام الخراب الداخلي الذي سيفسح المجال واسعاً امام السيطرة الخارجية بكل الحجج المعروفة في مجالات إعادة البناء او المساعدات او بيع الأسلحة والمعدات الحربية وما شابه . وهذا موضوع آخر قد نتطرق له في معالجة خاصة .
إلا ان ما يهمنا اليوم هو البناء على منطلقات السلفيتين الإسلامية والغربية حيث ينعكس ذلك على بعض مدعي تبني الفكر اليساري حينما ينطلقون في اطروحاتهم من استحضار كل ما جاء به اسلاف هذا الفكر وما نظروا له في الأزمنة التي اتاحت لهم معطياتها الذاتية والموضوعية ان يخرجوا بهذا التنظير او ذاك الذي كان بلا شك يحمل بين طياته نظرة جديدة تصب في اماني الشعوب المتطلعة الى الحرية والإنعتاق آنذاك . ومما لا شك فيه ايضاً بمساهمة هذا الإرث للفكر اليساري على مساعدة الكثير من المنظمات والأحزاب الثورية التي تبنته لأن تواصل طريق النضال بزخم وإمكانيات افضل مما كان عليه الوضع النضالي قبل ذاك . ومما لا شك فيه ايضاً ان الحقبة الزمنية التي شكلت اساليب النضال الثوري ، حسب الأسس التي جاء بها الفكر اليساري آنذاك ، اعطت علامة ايجابية فارقة في الحراك الجماهيري ، استغرقت عقوداً عديدة وارتفعت بنوعية هذا النضال شكلاً ومضموناً . ومما لاشك فيه ايضاً بان اجيالنا التي تعيش اساليب نضالها الآنية اليوم لا يمكنها ان تستغني عن كل ما جاء به السلف اليساري . إلا اننا يجب ان نقر ونعترف ايضاً بان هذه الأساليب التي نمارسها اليوم انما هي نتيجة حتمية لما يمليه علينا الواقع المعاش الذي لم تتوفر كل معطياته لتحليلات ونظريات اصحاب الفكر اليساري السالف . إن كنا نؤمن بالتطور وما تعلمناه من اسلافنا حول حتمية هذا التطور وعدم توقف التاريخ فيجب علينا في هذه الحالة ان ان نجعل من هذا التطور واقعاً فعلياً يؤكد ما جاء به الأسلاف لكنه لا يستنسخ اعمالهم ، إذ ان الإستنساخ يعني رفض مبادئ هؤلاء انفسهم ، رفض التغيير ورفض التصرف حسب هذا التغيير وامتشاق الأقوال الجاهزة دون تمحيص وتحليل ينطلق من الواقع المعاش بكل معطياته الذاتية والموضوعية ، ويشير الى تخلفنا عن الركب ووقوفنا على استنتاجات لم تعد تتفق ومجريات التاريخ . لذلك فإن حجتنا بمقولة فلان وتصرف فلان واستنادنا على ذلك اولاً واخيراً دون نقاش او تمحيص ، سيؤدي بنا الى التنكر لواقعنا ولكل العوامل الجديدة التي بلورت هذا الواقع ، بالرغم من احترامنا الشديد لمقولة فلان وتصرف فلان . إننا لا نتماهل في نقد الفكر السلفي الديني القائم على الإلتزام بشكل النص وليس بمحتواه . او حتى ذلك الذي يلتزم بالمحتوى البعيد عن مقومات العمل الميداني الآني ، دون اخذ التطور التاريخي بنظر الإعتبار،فلا يمكننا والحالة هذه ان نسير على نفس المنهج السلفي الذي يربطنا بشكل استعبادي بالنص او بالفعل الذي اتى به بعض قادة الفكر اليساري في ازمانهم الغابرة . إن قوة فكر اليسار تتجلى بامكانياته العلمية القادرة على التحليل والإستيعاب التي تتفاعل مع التاريخ واحداثه وكل تقلباته .لقد قدم المفكرون اليساريون مادة علمية ثمينة تنير سبل عملنا الجماهيري ، وما علينا إلا ان نحسن استخدامها من خلال فهمنا لهذه المادة والتعامل مع روحها الآنية وليس مع حروفها التاريخية.
الدكتور صادق إطيمش
• راجع كتابي الموسوم : صراع الحضارات وصراعات اخرى ، عن دار الشطري للطباعة والنشر ، لسنة 2012








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الشيوعيون المفلسون
فؤاد النمري ( 2018 / 11 / 20 - 21:10 )
السبب العام لإفلاس الشيوعيين سابقا هو أنهم يفهمون الماركسية على أنها مجموعة أفكا أجملها ماركي من أجل خدمة الطبقة العاملة والفقراء والمساكين في المجتمع مثل أفكار المسيهية في التعطف مع الفقراء

الماركسية أيعا السادة المفلسون هي مجموعة قوانين نافذه في مختلف المجتمعات وفي كل العصور والقواني العلمية لا يجون أن تنحر ف إلى اليمين أو إلى اليسار
الماركسيون ليسوا يساريين وكان لينين قد وصف اليساريين في العام 21 أنهم أـعداء للشيوعية واليوم هم كذلك إذ جميع اليساريين يرفضون دولة دكتاتورية البروليتاريا وهم بذلك يرفضون الإشتراكية ويدعون إلى التصالح بين الطبقات والعدالة الإجتماعية على مبدأ الحارس اليقظ للرأسمالية الإمبريالية الإقتصادي الإنجليزي جون مينارد كينز


2 - ولله في خلقه شؤون
صادق إطيمش ( 2018 / 11 / 20 - 21:33 )
الماركسية أيعا السادة المفلسون هي مجموعة قوانين نافذه في مختلف المجتمعات وفي كل العصور والقواني العلمية لا يجون أن تنحر ف إلى اليمين أو إلى اليسار: منقول نصاً من المصدر الماركسي أعلاه ، مع كل اخطاءه الإملائية واللغوية

الإسلام هو الحل واحكامه صالحة لكل زمان ومكان : منقول نصاً من جميع ادبيات الإسلام السياسي السلفي

ولله في خلقه شؤون


3 - القضية لم تتوقف عند حد السلفية ام العنصر ية
علاء الصفار ( 2018 / 11 / 21 - 00:22 )
تحية طيبة
موضوعة مهمة!دعك من معاتيه السياسة, ليصفقون للملك اليساري لكن يتهمك باليسارية, و يتهم محرر العراق,لكن يصفق ليساري امريكي بوش الذي سيحرر ايران من دولة الفقيه و سيدعم آل صهيون وآل وهاب.نرجع للمقال!تصوري:نحن ياسيدي امام زمن راسمالية منتصر, وهذه, لديها فلسفة حيثياتها عنصر ية,هتلر جسد الراسمالية بشكل حقيقي, بعنصريتها فمجد العنصر الآري,اليوم بزعامة امريكا التي هي دولة نغغغل[ أقصدبلا تاريخ]كالشعوب العريقة, فهذه تزدري البشرية,وكرأسمالية ليبرالية حديثةتلغي الشعوب وتذلها وخاصة العريقة, لذا نرى الحقد على الحضارة السومرية والفرعونية, ليتم جر البلدان المتخلفة كالسعودية لتمثيل العرب,لأهانتهم من خلال تخلف هذه الاخيرة. الغرب وامريكا لديهم فلسفة صليبية,للألغاء البشر الاخر, كأنهم الوحيدون في الكوكب,فيراد ابادة الملايين ,بحجة تخفيف عدد البشر المضر للطبيعة لذا نرى ترامب يريد نفط العراق ولا يريد العمل في تخفيف النفايات التي تهدد الكوكب,أي قتل العرب والهنود الحمر هو طريق سلامة الغرب وامريكا[فاشية مبطنة]مع ابقاءجزء من الشعوب كعبيد _اسوء من عبيد روما_مع غلق الحدود بوجهم حفاضا عرق الغربي!صهييون_غربي!ن


4 - السيد صادق إطيمش
فؤاد النمري ( 2018 / 11 / 21 - 06:41 )
عندما أصف الشيوعيين سابقا بالشيوعيين المفلسين فأنا لا أتجنى عليهم وأصفهم بما ليس فيهم
فها هو أحدهم يساوي بين المانيقيستو والقرآن
ولك مثال بهولاء الشيوعيين المفلسين


5 - صراع حضارات أم ثقافات؟
محمد البدري ( 2018 / 11 / 21 - 06:59 )
كتب د. صلاح قنصوة استاذ فلسفة العلوم المقدمة لكتاب صراع الحضارات بعد ترجمته وهي مقدمة ايديولوجية بجدارة لا اثر للعلم فيها الا بقدر ما يخدم صراع الايديلوجيات وكأن الايديولوجيا هي الاصل.
معذور د. صلاح، الذي لا شك في يساريته، لان ثقافة العرب الاسلامية، سلفية او معتدلة، لا توفر ادني قدر من المعرفة العلمية او حتي ميلا للاحتكاك المعرفي بالثقافة الغربية عامة كونها كارهه للفكر وللثقافة، وباختصار للنقد عامة.
أي اماني إذن للشعوب في التحرر إذا كانت ثقافتها تهاب الفكر وتهرب من فهم الحاضر؟

تحياتي للسيد اطميش


6 - الشيخ و القس و الكاهن
عبد الحسين سلمان ( 2018 / 11 / 21 - 10:53 )
تحياتي للأخ والصديق الدكتور صادق

تعليق رقم 1 , لا يدع كل شاردة وكل واردة , الأ ويحشر نفسه حشراً تعسفياً وبدون خجل او حياء.

وبأي شئ يشنع فؤاد النمري على الماركسية , حتى ينفر الناس منها , الأ بتقديم صورة مُشَوَّهٌ عن الماركسية , وبتقديم الماركسية على انها دين .

وحاله حال الشيخ و القس و الكاهن و السيد المعمم , لا يبدو الخصم مخطئاً فحسب, لكنه مرتكب خطيئة sinner


7 - إلى الصديق محمد البدري
فؤاد النمري ( 2018 / 11 / 21 - 12:24 )
إفتقدتك يا صديقي منذ أسابيع وظننتك في سفر طويل
سعدت بحضورك اليوم
الشيوعيون المفلسون وباتوا يسمون أنفسهم يساريين يقولون طالما القرآ تقادم فلماذا لا تتقادم الماركسية
يقولون هذا ليس لإفلاسهم فقط خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفياتي بل لجهالة فيهم فهم لا يفهمون أن الماركسية هي مجموعة قوانين علمية نافذة في مختلف المجتمعات

هؤلاء لا يستحقون غير السخرية يقولون بالتغير ومع ذلك يبتدعون ألف حجة وحجة في أن النظام الرأسمالي ما زال حياً وازداد حيوية مع أنه انتهى قبل نصف قرن تقريبا

جربت ضربهم بعصاً غليظة على رؤوسهم علهم يعوا ما هم فيه من ضلالة وعوناً للرجعية فلم أفلح حتى اليوم


8 - المساوئ الناتجة عن التطور الغربي الراسمالي
علاء الصفار ( 2018 / 11 / 21 - 12:39 )
لنقف عندالحضارة الغربية بدءاً بالثورة البرجوازية التقدمية التي قضت على الاقطاع و انتهاءاً بقيم الثورة الفرنسية,مروراً بصعود الفاشي نابليون الذي دق اخر مسمار في نعش االبرجوازية التي تهرأت وصارت رجعية, و لتجتر ذاتها لليوم!بعده ظهرت الامبريالية كشكل اعلى للرأسمالية, التي جعلت كل شئ بضاعة المرأة,الدين والتاريخ بجملة كل البشرية أصبحت مشروع نهب واستغلال, ومع فارق مهم ان الغرب يصعد في ذرى سماوات حرية الفرد عبر شكل الليبرالية الجديدة التي توفر حرية رأس المال عبر عدد من البشر ليملك ثروة, ليس البلد ذاته بل امتلاك ثروات الشعوب وبل مصيرها وتاريخها واستغلال حضاراتها وانتاجها الفكري والافادة من كل علماء الارض فلا جزاء و شكورى بل ازدراء بشرهم الحالي, بمثال أن الغرب استفاد من فلسفة ابن الرشد ودرس الحضارة السومرية ونهب آثارها, وليتم ضرب العراق واللاتينو ونهبها دون احترام مساهمتها الحضارية, ولتسليم الشعوب اما لامثال آل سعود او صدام وبينوشيت, و بالاخيرة يتم الضحك والازدراء من العرب لانهم لا يواكبوا التطور, وهذا نفاق كبير. إذ كيف يأتي التطور والمواكبة و الغرب وامريكا بالمرصاد لعلماء ومفكري العراق مثلاً!ن


9 - تعاويذ اجلال للقائد الابن والابن وروح الروح القدس
علاء الصفار ( 2018 / 11 / 21 - 14:56 )
كلما كلمناهم *وضعوا اصابعهم بين اليتهم وقالوا ويحنا لقد اصبحنا في ضربة عصا موسى من اصحاب العسير*فاننا لم نعي ولا نحفط الناموس والقوانين السارية المفعول من زمن الصمد المحفوظ في الالواح* ومن شر حاسداًإذا وقب *و من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدر العميل المطبل لغزو العولمة و يدعيه تحرير* ويستند للقانون في التراكم الكمي والنوعي الذي يقلب الطلي إلى خ روف وبالعكس,فهؤلاء في غيهم لا يعتهون فجعلناهم كما جيش ابره في الصحراء كعصف مأكول مذموم, يا ولدي*فهذا جزاء كلمن لا يعي القانون الإلهي* ولا يحمد الله على نفر الكاهي*فهؤلاء يسمون نفسهم يساريين الجامع والكنيسة والمواخير الموجودة في بيت الملك الهاشمي, لذا اجرب ضرب بعضها بعضا واجعلهم كما اصحاب الكهف نياماً*هذه آيات نضربها في نهج الناموسي للقيم الستالينية في ضرب الاخماس بالاسدادس واستخدام الخديعة والفأس في دق الأعناق لرفاق لينين وخاصة تروتسكي* وبهزا سار ستالين يد بيد مع بيريا في ضرب الرفاق بعضا في بعض وجعل الحزب خرافة في أكل الثورة لأبنائها*جعلنا لهم ذرية نمرية لسلطة المعبد إلى يوم تحشرون*يا أيها الذين لا ترعوا من جرم هارون السوفيت وكل اليمين*!ن


10 - المتصهين بالخفاء
عبد الحسين سلمان ( 2018 / 11 / 21 - 15:46 )
تعليق رقم 7

من هم الذين عوناً للرجعية ؟


المتصهين بالخفاء وكما يقول المثل العراقي ( يذب عاره على جاره), يرمي عاره على الجيران .

من الذي يمدح الاسرة الهاشمية الرجعية ؟
ومن الذي يمدح الاسرة الوهابية الرجعية ؟
ومن الذي يمدح الجزار والقاتل تشرشل عدو الشيوعية الاول ؟

هو يعرف نفسه جيداً: المتصهين بالخفاء


11 - العصا في مملكة الأقزام
صادق إطيمش ( 2018 / 11 / 21 - 17:01 )
أولا اعتذر للقراء الكرام وللمعلقين الأفاضل على سماحي بنشر بعض التعليقات التي لا تنسجم وادب الحوار المقترنة بالتهديد والوعيد والعنف، فمثل هذه الألفاظ ليست في قاموسي ولا في قاموس موقعنا الجميل - الحوار المتمدن - ، إلا انني نشرتها عملاً بحرية النشر وليطلع السيدات والسادة الأفاضل على المستوى المتدني الذي يلجأ لع البعض في النقاشات المتمدنة.
يبدو لي ان سلاح العصا هو السلاح السائد في مملكة الأقزام والمُهيأ للإستعمال ضد المخالفين ، حيث تستعمله أجهزة المخابرات في مملكة الأقزام هذه ضد العصيين على سياستها ، في حين يستعمله أعوان المخابرات في هذه المملكة ضد العصيين على أفكارهم. وكل ما اريد قوله لحاملي العصي ضد الفكر : عودوا الى القلم واتركوا العصا


12 - العصا في مملكة الأقزام
صادق إطيمش ( 2018 / 11 / 21 - 17:03 )
أولا اعتذر للقراء الكرام وللمعلقين الأفاضل على سماحي بنشر بعض التعليقات التي لا تنسجم وادب الحوار المقترنة بالتهديد والوعيد والعنف، فمثل هذه الألفاظ ليست في قاموسي ولا في قاموس موقعنا الجميل - الحوار المتمدن - ، إلا انني نشرتها عملاً بحرية النشر وليطلع السيدات والسادة الأفاضل على المستوى المتدني الذي يلجأ لع البعض في النقاشات المتمدنة.
يبدو لي ان سلاح العصا هو السلاح السائد في مملكة الأقزام والمُهيأ للإستعمال ضد المخالفين ، حيث تستعمله أجهزة المخابرات في مملكة الأقزام هذه ضد العصيين على سياستها ، في حين يستعمله أعوان المخابرات في هذه المملكة ضد العصيين على أفكارهم. وكل ما اريد قوله لحاملي العصي ضد الفكر : عودوا الى القلم واتركوا العصا


13 - السيد صادق إطيمش
فؤاد النمري ( 2018 / 11 / 21 - 21:48 )
يؤسفني استعمالك لأسلوب رخيص هروبا من الحوار حول موضوع إفلاسكم
لن أحاورك بعد اليوم قبل اعتذارك

أنت نشرت تعليقات سفيهة وقذفرة كلها سباب وشتائم بحقي
أما العصا في مداخلتي فهي مجازية تشير إلى حجتي القوية واحسبك تفهم العربية


14 - السيد النمري
صادق إطيمش ( 2018 / 11 / 21 - 23:05 )
ما زاد حنون في الإسلام خردلة


15 - السيد النمري
صادق إطيمش ( 2018 / 11 / 21 - 23:06 )
ما زاد حنون في الإسلام خردلة


16 - دوغما السلفية المادية اللاتاريخية
محمد بن زكري ( 2018 / 11 / 21 - 23:48 )
لدواعٍ موضوعية بحتة ، ما كنت يوما من الشيوعية في شيء - بما هي الصفة مرتبطة بعضوية تنظيمية - فلست إذن شيوعيا سابقا ، و لا أدعي شرف الماركسية . لكني - و أعتبر نفسي يساريا - مقتنع بوعي و فهم تامين ، بأن الاشتراكية العلمية التي (أسس) لها ماركس و أنجلز فكريا ، هي السبيل المثلى و (الواقعية) للتحرر الإنساني . على أنها تعرضت و تتعرض للتشويه و الإساءة من قِبل تيارين يدعيان التقدمية هما : تيار اليسارويين الطفوليين .. القُصّر فكريا و نضاليا ، و تيار الشيوعيين (العقائديين) ، المغتربين خارج واقعهم الاجتماعي ، و الدائبين على تحويل الاشتراكية إلى ديانة مغلقة جامدة ، مفرغة من محتواها الجدلي التاريخي ، المنفتح على تحولات الواقع .. استيعابا لعواملها واتجاه حركتها ، و بالتالي التصدي لما تطرحه من تحديات بما تقتضيه ، على الأصعدة كافة . و هم (الشيوعيون العقائديون) ، يذهبون إلى تلك الدوغما ، بالعكس تماما من المفهوم (العلمي) للاشتراكية . و كلا التيارين - الطفولي و الدوغمائي - يتقاطع (بالنتيجة) مع كل من النيوليبرالية و السلفية الدينية ، لجهة الإضرار البليغ بالاشتراكية العلمية ، سواء في الفكر أم في الممارسة .


17 - مكانك راوح
ماجد فيادي ( 2018 / 11 / 22 - 01:41 )
في الجيش يستمتع عريف الفصيل باصدار الاوامر (مكانك راوح) وكأنه جنرال زمانه، هكذا هم اصحاب الفكر اليسارسي السلفي. دمت لنا د. صادق منارا للفكر المتجدد


18 - إلى صادق إطيمش
فؤاد النمري ( 2018 / 11 / 22 - 06:09 )
كنت أظنك مؤدبا وإلا لما حاورتك طويلا


19 - السيد النمري
صادق إطيمش ( 2018 / 11 / 22 - 13:26 )
أعِدُك بانني سوف لن اساهم برفع سعر الحجر


20 - السيد النمري
صادق إطيمش ( 2018 / 11 / 22 - 13:35 )
أعِدُك بانني سوف لن اساهم برفع سعر الحجر


21 - كَناطِحٍ صَخْرَةً يَوْماً ليِوُهِنَها
عبد الحسين سلمان ( 2018 / 11 / 22 - 13:46 )
تعليق رقم 18

من أنت حتى تقول للدكتور صادق ( كنت أظنك مؤدبا...). الأ تستحي , الأ تخجل من هذا الوصف .

الدتور صادق عنده وَدَاعةُ الخُلُق .....وأنت سَيِّئ الخُلُق.

اقرأ سيرته الذاتية لكي تعرف من هو الدكتور صادق إطيمش.

وصدق الشاعر, الاعشى قيس:

كَناطِحٍ صَخْرَةً يَوْماً ليِوُهِنَها .......فَلَمْ يَضِرّْها وأوْهى قَرْنَه الوعِلُ

وأقسم أنك لو أخذت من زريبة الاردن , فؤاد النمري , وربطته في حبل من فوق برج الدوار السابع في العاصمة الاردنية, لأظلمت عمان من مشرقيها ومغربيها، وخيم النحس بشراشره عليها, و يحل عليها النحس المشئوم.




22 - هكذا يعمل اعداء الشيوعية على تمزيق الاحرار
علاء الصفار ( 2018 / 11 / 22 - 14:00 )
اسلوب اعداء الشيوعية يتطور من خلال سقط المتاع, فهناك سر عجيب تستفاد منه الراسمالية والامبريالية الامريكية من المندحرين والممسوسين واخوان الشيا طين وكل دود ارض البداوة, في معاداة الاحرار و خاصة في الشرق وعلى الاخص في العراق,أن صلف المرتد الستاليني كما صلف فتاة اللهو مع بيل كلنتون, أقصد ان اخطر العملللللاء هم من يتحدرو من الاحزاب الشيوعية البدوية, أقصد البلدان التي لا تعرف التطور الصناعي والحضاري كالاردن_ السعودية, فهؤلاء حين يرتدوا يرجعون لافكار البدواة الخنجر و العصا, ليكون حقدهم حقد معدان على رفاقهم و ينحنونا تتتنيحا للملك ولي النعمة و يفلكحون تفلكحاً للمستر التك ساسي والكابوي الامريكي, لذا هناك علاق ودية تعتمد على العقل و الفهم الصحراوي بين آل وهاب و هاشم و آل تكساس بوش, لنرى الحلف المقديس بين الامبريالية الامريكية وآل هاشم وتشرشل و الملك القزم حسين, الذي حين يجلس على العرش لاتطال قدميه الارض, فأعجب كيف يسسقط الشيوعي على جز مة الاقزام و ليكون عصا غليضاً بيد الرجعية العربية و الصهيعونية العالمية, ويقال ان الذي يعاني من الجوع في الشباب يتحول الى شره لا يشبع من دولار الملك وبدعةالصلف!ن


23 - طيح الله حظ الغمان-الذين في جهلهم ووقاحتهم يعمهون
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2018 / 11 / 22 - 18:29 )
وانا وليس من هذا اليوم اعتب على الحوار المتمدن في سماحه لهذه العفونه الحيوانية النمريه للتشويش على الفكر والذوق البشري السوي ومنذ سنين فتشت في الاردن عمن قد يعرفه وعثرت اخيرا قبل اكثر من ست سنوات على زميل من الشيوعيين القدماء-وهو الان رجل رصين ولو في مجال الصناعة ودكتورا في الكيمياء علما اننا كنا قد بداءنا دراستنا قبل نيف و60سنه في اوربا ففكر مليا الى ان نتذكر ان في التنظيم الحزبي الذي كان يقوده كان شخص بهذا الاسم ولكنه كان بسيطا حد البلاهة لذالك يشك ن ف تصل به الصلافة ان يشتم مناضلين بل وحتى حزب العراق بل وشعب العراق كله وانبل قائد جماهيري قام بثورة 14تموز التحررية المجيدة -واضاف صاحبي الدكتور ن ح قد يكون الشخص ن ف قد اصابه مس من الجنون او العيشة الصعبه في بلاد بلا اقتصاد والطبيعة فيها بخيله بلم تمنحها ريعا-اعود وارجو من يقراء هذه الكتابه ممن يستطيعون ايصال صوتهم للحوار المتمدن ان يساءلوهم عن الحكمه في ترك هذه القمامه تفعل فعلها -تحياتي للطيبين


24 - الحوار المتمدن نفسها تثبت وجود الرأسمالية!
طلال الربيعي ( 2018 / 11 / 22 - 21:58 )
الاستاذ العزيز د. صادف اطيمش
كل الشكر على مقالك واني حالي حال الزملاء الآخرين الكرام وبالاخص د. صادق الكحلاوي اعلن ايضا استنكاري الشديد لاستخدام السيد فؤاد النمري لغة سوقية وتهديدية بحقك وبحق مخالفيه في الرأي وكأنه يريد ان يثبت ستالينيته بالكامل للكل وان سلفيتة اليسارية او الشيوعية هي صنو للستالينية التي تقدم تفسيرا مبتذلا وفجا للماركسية والتي تقلب الماركسية كارقى نظرية حضارية وعلمية عرفها التاريخ قاطبة الى برنامج عمل لمنظمات العنف والتجسس والاستخبارات وقمع الحركة الشيوعية. انها تلغي المادية التاريخية بالكامل وتقلب الماركسية رأسا على عقب.
علما اني في مقالي الاخير بهذا الخصوص اشرت الى تأثير الخلفية الدينية والسلفية لستالين في تفسيره وتشويهه الفظ والكارثي للماركسية وذكرت في تعليق 2
-ستالين اجاب امه, عندما سألته عن طبيعة وظيفته بالضبط وذلك بعد توليه رئاسة الحزب والدولة فعلا, ان وظيفته هي اشبه بوظيفة قيصر روسيا. فاجابته امه لقد كان من الافضل ان تصبح قسا! وامه التي تعرف دواخل نفسه جيدا لا اعتقد انها قد جانبت الصواب-
يتبع


25 - الحوار المتمدن نفسها تثبت وجود الرأسمالية!
طلال الربيعي ( 2018 / 11 / 22 - 22:02 )
لملك, ستالين, وهيغل-او بالعكس!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=617726

واني اتسائل نفس تساؤل د. صادق الكحلاوي المحترم: كيف تسمح الحوار المتمدن للنمري باستخدامه هذا الاسلوب السوقي بحق الآخرين وتهديده لهم باسخدام العصا (لمن عصى!) اضافة الى عنفه اللغوي؟
والحوار المتمدن تكيل بالكيلين فسوف تمنع, مثلا, تعليقا من قبلي حتى لو استخدمت اكثر الاساليب تهذيبا في مناقشة النمري وتعلل ذلك بكونه رجل متقدم في العمر ويجب ان يفسح له المجال ليقول ما يريد ان يقوله. هكذا نظرية بطرياركية بالطبع هي نظرية رجعية ومناقضة لفكر اليسار والشيوعية ولا علاقة لها بالعلم والمعرفة لا من قريب ولا من بعيد.
ويبدو ان قانون الرأسمالية بتحويل كل شئ الى بضاعة قد شمل فعلا كل شي وانه شمل ايضا مؤسسة الحوار المتمدن. فهي بالاضافة الى ترك النمري يسرح ويمرح ويوزع شتائمه على الكل, فانها تنشر خربشاته وتخرصاته والخالية من كل مصادر علمية دوما او محتوى معرفي دوما وابدا ضمن دراسات وابحاث التمدن ولفترة طويلة ونحن نستغرب كل الاستغراب بخصوص المواصفات العلمية او الاكاديمية لكتابات النمري


26 - الحوار المتمدن نفسها تثبت وجود الرأسمالية!
طلال الربيعي ( 2018 / 11 / 22 - 22:07 )
ونحن نستغرب كل الاستغراب عن علاقة كتابات النمري وستالينيته الفظة واللاحضارية بالتمدن او بخصوص المواصفات العلمية او الاكاديمية لكتابات النمري.
ويبدو ان الحوارالمتمدن لا تفرق بين العلم ونقيضه.
والحوار المتمدن تفعل خيرا اذ انها نفسها تثبت ان الرأسمالية لا زالت حية ترزق وانها احالت كل شئ من صحافة و ثقافة و علم الى بضاعة وعلى عكس مما يزعمه النمري.


27 - المفلسون سياسيا
فؤاد النمري ( 2018 / 11 / 22 - 23:13 )
آخر حيلة في الدفاع عن إفلاسهم السياسي قبل الشتامون أعلاه أن ينزلوا إلى أسفل الدرك في السباب والشتائم بحقي
أنا كشيوعي بلشفيك لا يلهج لساني بمثل هذه الشتائم المنحطة
أنا أتحدى هؤلاء القوم المفلسين أن يجدوا كلمة شتيمة واحدة بحقهم فيما كتبت

يطالبون الحوار المدني بألا ينشر مقلاتي رغم أنهم يعلمون أن كتاباتي هي الأكثر جذبا للقراء بما لا يقارن بما يكتب معظمهم
وأن بعض هؤلاء الشتامين لا يجيدون الكتابة أبدا ومنهم من لا يحسن التفكير على الإطلاق
سأظل أكتب لفضح هؤلاء القوم المفلسين الذين لا يحسنون إلا السباب والشتائم تغطية لإفلاسهم الفكري

ليس لدي ما أقوله لهؤلاء المفلسين الشتامين سوى النصيحة بأن يعتنوا بأنفسهم فكرياً كي يستطيعوا قراءة كتاباتي ومناقشتها


28 - قول الحقيقة عمل ثوري
طلال الربيعي ( 2018 / 11 / 22 - 23:55 )
تعليق 27
كما قلت اعلاه, ان سياسة وسلوكيات الحوار المتمدن تناقض الاعتقاد بكون الرأسمالية قد ماتت وتدلل من جديد على انها تحيل كل شئ الى بضاعة. انها حقيقة مرة ولكن كما يقول غرامشي -قول الحقيقة عمل ثوري-!


29 - اليك بعض مفردات قاموسك سيد نمري
صادق إطيمش ( 2018 / 11 / 22 - 23:55 )
أنا أتحدى هؤلاء القوم المفلسين أن يجدوا كلمة شتيمة واحدة بحقهم فيما كتبت، وهذا بعض منه : مفلسون تكررت حتى الملل ..........تعليقات سفيهة وقذرة ..........ضربهم بعصا غليظة على رؤوسهم ........استعمالك لأسلوب رخيص .........كنت اظنك مؤدباً .... وهكذا

اخر الافلام

.. منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في


.. ماذا تضم منظومات الدفاع الجوي الإيرانية؟




.. صواريخ إسرائيلية تضرب موقعًا في إيران.. هل بدأ الرد الإسرائي


.. ضربات إسرائيلية استهدفت موقعاً عسكرياً في جنوب سوريا




.. هل يستمر التعتيم دون تبني الضربات من الجانب الإسرائيلي؟