الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الضاحك الباكي
محمد طه حسين
أكاديمي وكاتب
(Mohammad Taha Hussein)
2018 / 11 / 21
الادب والفن
اضحكُ غضباً وٲبكي فرحاً......
مفارقة تُقلب العادة،
تُهدم المٲلوف.....
فرحٗ اختار العياط، فالكائنات المنتشرة هنا تولدت بالمقلوب.....
امتد صدی الصرخة الٲولی ولم یزل المولود يبكي....
ينهال علی نفسه اللوم في طقوسه الطوطمية لفقدانه شريان السرة،
الم تكن سحرية ما قبل الوجود احلی؟!.
يضحك....
فاتحا ثغره مقهقها عندما ننادي بعضنا باصوات انسان،
عندما نغازل الآخر كمرآة شيلر،
وديمقراطية فولتير ....
سعادة كاصوات البرق وكَهربةِ اقطابه المعاكسة،
كرعشات المهووس بالشبقية،
يضاجع ارادته ويستسلم لبيولوجيا الجسد تارةً،
ولقداسة الروح تارة اخری....
نهاية تشبه البداية،
بداية ترسم سلوكيات الاجداد....
احفاد تشبه الاجداد،
اجداد ترثي في الكباريهات علی جنائز الاحفاد!!.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. فودكاست الميادين | مع الشاعر التونسي أنيس شوشان
.. حلقت شعرها عالهوا وشبيهة خالتها الفنانة #إلهام شاهين تفاصي
.. لما أم كلثوم من زمن الفن الجميل احنا نتصنف ايه؟! تصريحات م
.. الموسيقى التصويرية لتتر نهاية مسلسل #جودر بطولة النجم #ياسر_
.. علمونا يا أهل غزة... الشاعر التونسي -أنيس شوشان-