الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المثقف بين خيارين اما الارتزاق او المقاومه والموت جوع

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

2018 / 11 / 26
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم


هناك اشكاليه حول علاقه المثقف بالسلطة و المعارضة و المثقف لا يستطيع ان يكون لة موقف من السلطة خوفا منها ومن ارهابها و بالتالي يقع المثقف دايما في الخطاء ودايما افعال هولاء المثقفين تتعارض مع اقوالهم بل ان البعض منهم يسعي الي مسك العصا من الوسط في نهائيه الامر يفقدونك توازنهم بسبب عدم قدرتهم على تحديد موقف معين من السلطة في قضايا انتهاكات حقوق الانسان و حرية التعبير و الراي والصحافه و التغيير والانتخابات والحريات الديمقراطية والمشاركة الشعبية الواسعة في صنع قرار السلطه السياسي و الاقتصادي للبلاد
وهنا نلاحظ دائما ان المثقف دائما ما يكون هو ضحية الترهيب و ضحية الترغيب وبالتالي دائما من مانراة ان المثقفين هم من منظري ارهاب وقمع السلطة للشعب والمعارضة ومن المدافعين عن سلطة الدوله ضد شعوبهم
فالمثقف هو موقف مع قضايا الانسان وتطلعات الشعوب في الحرية والاستقلال والديمقراطية وتحسين مستواة حياتهم وحصولهم على حياة افضل
المثقف بين خيارين اما الارتزاق والاستسلام او الصمود والتحدي والمقاومة والموت جوعا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تفكيك حماس واستعادة المحتجزين ومنع التهديد.. 3 أهداف لإسرائي


.. صور أقمار صناعية تظهر مجمعا جديدا من الخيام يتم إنشاؤه بالقر




.. إعلام إسرائيلي: نتنياهو يرغب في تأخير اجتياح رفح لأسباب حزبي


.. بعد إلقاء القبض على 4 جواسيس.. السفارة الصينية في برلين تدخل




.. الاستخبارات البريطانية: روسيا فقدت قدرتها على التجسس في أورو