الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحكاية السرية لبناية مريم١٨

مارينا سوريال

2018 / 12 / 13
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


انا من وقفت انتظر قدومهم والخلاص ..الجدران الوحدة العقاب كل هذا لم يخلصنى من اثامى
اعلم قدومها انتظرت أن تأتي لرؤيتى طافت بالاركان لو سالتنى لاخبرتها أن السمراء تاتى لتفعل الشىء ذاته
كنت ساخبرها ماذا يصنع العقاب؟ سامحتك قلتها لا لم تسمع ..لا أزال اراها مثلما كانت منذ سنوات طويلة
ترى كيف اصبحت الان يا تؤامى؟كيف شكلك الان ماذا فعلت عم حمزه يقول إن لم صبى وفتاة في بلاد أخرى
حلمت أن اراها بينما أنا كرهت السفر!!أنه عقابى أن تحرم مما كنت أريده في الماضي
أخبرت السمراء بالامس اننى نلت كفايتى الان استعد للذهاب معها اخبرتها أن تسامحنى لا يمكن أن نبقى عدوتين فى العالم الاخر أيضا.. السمراء سامحتك ياتؤام لأنك صمت ..اخبرتها اننى ارغب في رؤية الاب كثيرا أن ارتاح لأجله ..أن أعرف هل علم علم بمافعلت ليته غضب صرخ كان عليه أن أشعر بالحزن الحزن تأخر طويلا وأتى ثقيلا ..هل يمكن أن ارى أبناء التؤام أبناء مريم نحن واحد.. حمزه يعلم أننا واحد ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. المحتجة إلهام ريدان


.. المعلمة المتقاعدة عفاف أبو إسماعيل




.. رواية النصف الحي


.. زواج القاصرات كابوس يلاحق النساء والفتيات




.. خيرات فصل الربيع تخفف من معاناة نساء كوباني