الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
(هلوسات)
حميد حران السعيدي
2018 / 12 / 21كتابات ساخرة
كلاهما سيجد من يسانده .
الحزبي الغارق بالطائفيه حتى لو لم يكن سياسي يفهم ألف باء السياسه سيجد أعوان وانصار 《ومداحين ورداحين) يرددون على مسامعه مايعجبه سماعه .
الشخص المستقل الواعي الذي يتحرق على بلده وما آلت اليه الأمور وهي تتداعى من سيء الى أسوأ هو الأخر سيجد من يمنحه اللايكات والتعليقات المتعاطفه مع ماينشره على صفحته الشخصيه ..... وقد يكون ماينشره عبر المرئي والمسموع والمطبوع محط إعجاب وتعاطف الكثير من الناس .
من يهتفون للأول سيشتمونه بعد حين عندما تتكشف لهم نواياه ويعرفون أنه تعامل معهم كأداة لبلوغ مايروم الوصول اليه لكي ينتفع بأصواتهم في ساحات 《المهاويل) قبل أصواتهم في 《صندوق الأنتخابات) .
ومن يتعاطفون مع الأخر سيستمرون بأكثريتهم معه على وئام وتفاهم
ولكن من يشتمون اﻻول يعودون بعد 4 سنوات ليدلون بأصواتهم له أو لشبيه له وكأنهم لم يقلبوا له ظهر المجن ... فهل أن المثقف فقد قدراته على التأثير أم أن السياسي 《مع التحفظ على التوصيف) تمكن من إعادة خداع الناس ليلدغهم من ذات الجحر ؟؟؟.
.....
أعتقد لا هذا ولا ذاك ... ولكن ....
.....
في بلد تلعب فيه مخابرات اكثر من دوله 《شاطي باطي) لاتوجد مقاييس .... هذه قناعتي وقد أكون على خطأ فقوموني أحبتي ولكم مني جزيل الشكر .
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. فودكاست الميادين| مع الممثل والكاتب والمخرج اللبناني رودني ح
.. كسرة أدهم الشاعر بعد ما فقد أعز أصحابه?? #مليحة
.. أدهم الشاعر يودع زمايله الشهداء في حادث هجوم معبر السلوم الب
.. بعد إيقافه قرر يتفرغ للتمثيل كزبرة يدخل عالم التمثيل بفيلم
.. حديث السوشال | الفنانة -نجوى كرم- تثير الجدل برؤيتها المسيح