الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مسمار بلا أمل

دعد دريد ثابت

2019 / 1 / 19
الادب والفن


حين تصبح العتمة
لاتسمع الريح ولا البحر
والصمت يقطع الأوصال
ويفترسها الواناً قانية
ورأس الأمل المقطوع يتدحرج
بين صدى ضحكات الأطفال
هناك أزرار أكمام فضية
نسيت لم ابتعتها
قد أعلقها على مسمار صدأ
نسى هو الآخر لم دُقّ
على جدار بلا منزل
لعله خرج ليصد رأس الأمل
من خواء الوجود !؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. وفاة الفنان الكبير صلاح السعدني عن عمر يناهز 81 عامًا


.. المتحدة للخدمات الإعلامية تنعى الفنان الكبير صلاح السعدني




.. الفنان هاني شاكر في لقاء سابق لا يعجبني الكلام الهابط في الم


.. الحكي سوري- رحلة شاب من سجون سوريا إلى صالات السينما الفرنسي




.. تضارب بين الرواية الإيرانية والسردية الأمريكية بشأن الهجوم ع