الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الفارق بين حكم المجاهدين والفاسدين
مروان صباح
2019 / 2 / 11مواضيع وابحاث سياسية
خاطرة مروان صباح / لا أحد أغلب الظن سوف يُخطئ تفسير طرحي هذا على هذا النحو والشكل ، لقد انقسم الحُكم في العصر الحديث وعلى الأخص في العالم الثالث بين مجاهدين ومناضلين أو آخرين عملاء وفاسدين ، لكن للحقيقة المُرةّ ، عندما كان الشعب ينتفض كما كان الحال مع شاه ايران ، سرعان ما يشكل الفريق الثاني الهروب طالبين اللجوء في دول أخرى ، بل هناك البعض كانت طائرته تكاد تسقط لعدم توفر ملاذ آمن ، ولعل السمة الأهم في المشهد الجزائري ، أن المجاهد الرئيس بوتفليقة انتقل اليوم من حكمه من على الكرسي الشهير إلى حكم الشعب عبر رسائل تأتي على شريط الأخبار ، بالطبع الانتقال هذا قد حصل ويحصل بين ولايتين الرابعة والخامسة ، فمابلك ايها الجزائري في الولاية السادسة ، إذاكانت فكرة الترشح بالأصل لم تكن تتعارض من حيث المبدأ مع الحكمة التى أستمدها الفهم الشعبي العريض من الجهاد الأكبر وخصوصية المجاهدين ، فكيف إذا كان آخرهم ، هل سيحكم المجاهد الأخير الجزائريين من داخل قبره على سبيل المثال في الولاية السادسة . والسلام
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. تمييز وعنصرية...هل تتحول ألمانيا لبلد طارد للكفاءات الأجنبية
.. غزة - مصر: ما تداعيات -استبدال- معبر رفح على النفوذ المصري؟
.. الرئيس الأوكراني يطالب حلفاءه بتسريع تسليم بلاده مقاتلات إف-
.. انتخابات بلدية في تركيا.. لماذا قد يغير الناخب خياراته؟
.. النيجر تؤكد أن الولايات المتحدة ستقدم -مشروعا- بشأن -ترتيب ا