الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عند السفح الحزين

سالم الياس مدالو

2019 / 2 / 11
الادب والفن


عند السفح الحزين

سالم الياس مدالو

عند السفح
الحزين
كم كانت الأشجار
والازهار حزينة
حزينة فسقيتها
بمياه من الماس
والبنفسج
ماء من لغة
الريح
البرق
والمطر
وكم كانت
التلال
الهضاب
والضفاف
والغزلان العاشقة
التي ترعى فيها
حزينة حزينة
فمنحتها
قلائد ماس
اقحوانات
ود وشوق
وبهاء
الأقمار .
سالم الياس مدالو








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حلقة #زمن لهذا الأسبوع مليئة بالحكايات والمواضيع المهمة مع ا


.. الذكاء الاصطناعي يهدد صناعة السينما




.. الفنانة السودانية هند الطاهر: -قلبي مع كل أم سودانية وطفل في


.. من الكويت بروفسور بالهندسة الكيميائية والبيئية يقف لأول مرة




.. الفنان صابر الرباعي في لقاء سابق أحلم بتقديم حفلة في كل بلد