الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أتعرض لحملات تشويه مسعورة من زنادقة الإخوان والسلفيين

مصطفى راشد

2019 / 2 / 14
حقوق الانسان


اتعرض لحملات تشويه  وسب مسعورة بالإشاعات والأكاذيب من زنادقة   الإخوان والسلفيين
=====================================
منذ عام 1987 وقت تخرجى بتفوق من كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر اول دفعة فرع دمنهور وبدأت فى وضع أول كتاب لى وأنا أتعرض لحملات داعشية بربرية تخلو من شرف الإختلاف والحوار على يد زملاء أزاهرة ينتمون للفكر الإخوانى السلفى وغيرهم ممن أغلق ألله على سمعهم وأبصارهم ووضع عليهم غشاوة الذين يخفون صفاتهم الإجرامية تحت غطاء الدين فقد نعتونى بالكفر  عشرات المرات  ومنهم من أهدر دمى فى المقالات أو الندوات أو على الهواء بالتلفاز مثل د - محمد عبد الفتاح ادريس الإخوانى الذى أهدر دمى على قناة الحكمة أيام حكم مرسى لمعارضتى لمرسى وللأسف مازال يعمل فى التدريس بجامعة الأزهر كمدرس للفقه المقارن وايضا قد تعرضت أبحاثى للسرقة مثل بحثى عن الحجاب ليس فريضة إسلامية الذى وَضَعت فيه كتاب منذ 17 سنة ومثل موضوع المسجد الأقصى وحقيقة مكانه بالسعودية وهو بحث مسجل بأسمى منذ 18 سنة ومثل الإشهاد فى الطلاق ومثل عدم وجود حد للردة ومثل ان الاسلام لم يقل بتحريف الانجيل والتوراة وان المراة المسلمة يجوز ان تتزوج مسيحى او يهودى  ، وغيرها من الأبحاث سرقها أخرون وربما لأنهم يعتمدون على وجودى حيثُ أعيش خارج مصر فى استراليا وحتى زملائى المستنيرين يقدمون برامج ويسطون على ابحاثى المسجلة وهى 887 بحث مسجل ومنشور  دون ان يذكروا اسمى ، لكن مايحدث معى من الإخوان والسلفيين واتباعهم مثل الولد خالد الجندى وولداسمه  احمد صابر وولد جديد اسمه النواوى وغيرهم كثر  حيث عجز هؤلاء عن الرد على ابحاثى علميا كما لا يجرؤ احدآ منهم ان يناظرنى علنا حتى لا ينكشف جهله وكذبه فذهبوا لٲستخدام المساحات الإعلامية المتاحة لهم برعاية من الحكومة وهم كتايب وفرق وجماعات وانا وحدى فٲستخدموا اسلوب الإشاعات والأكاذيب مثل اننى لست ازهريا واننى مزور شهاداتى واننى يهوديا او مسيحيا او بهائيا ومثل اننى عميل صهيونى  وعميل للكنائس ونصاب  وكلام من هذا القبيل العبيط الذى لا يقوله عنى إلا شخص سافل قذر للٲسف يعتقد انه مسلم رغم ان هؤلاء كفروا بشرع الله فى عشرات الامثلة وكذبوا علنا على الله ورسوله  مما دفعنى لتحرير اكثر من 20 محضرا لضيق وقتى رغم انهم بلالاف لكن هم قصدوا ذلك كى انشغل عن ابحاثى  كما انهم لم يفكروا مرة هم او زملائنا الإخوان والسلفيين المنتشرين بمؤسسة الازهر فى تقديم بلاغ ضدى لو كنت منتحل صفة ازهرى او شهاداتى مزورة اوعميل كى اضع اصبعى بٲعينهم فٲنا لى مؤلفات 30 كتابآ بها صفاتى وشهاداتى الازهرية منشورة بمصر وعشت حياتى لم اكن يوما مشكو حتى فى محضر بمصر او استراليا  ومن يجد عندى كذبه ادفع له 40 الف جنيه  وهو ما أعلنه انا دائما بالتلفزيون وفى محاضراتى ، ثم فوجئت من رمز الجهل خالد الجندى وهو عار على الإسلام والمسلمين والذى رفض مناظرتى أكثر من مرة  فى برنامجه الملاكى على قناة دى ام سى   يسبنى بالأسم وينفى عنى صفتى الأزهرية ورغم أن هذا الكاذب يعلم تماما صفتى الازهرية وانا اذهب لمصر دائما واقصد الظهور بالزى الأزهرى علنا  كما يقول عنى عميل ونصاب وأصلى فى كنيسة تسمانيا والتى تبعد عن سكنى فى سيدنى 1900 كيلو متر  واكاذيب اخرى فتخيلوا الشخص الذى كنا نسميه نبوية لانه منتسب شكلا  لعالم الرجال  بينضف على شخص مثلى وغيره من زنادقة الإخوان والسلفيين  إلا أننى لم ابدٲ عمرى  بالتعرض لأى منهم بنقد لشخصه أو ذكر إسمه فى غيابه لأن شرف الخصومة ونبل ورقى الحوار له أصول وقواعد غابت عن هؤلاء مدعى العلم ففى غياب الشخص أناقش الرأى الذى أعارضه ولاأذكر أسم صاحبه إلا فى وجوده ليكون له حق الرد لكن واضح أن هؤلاء الرعاع لا يعرفون الأدب أو الاصول  ويحفظون ولا يفهمون معنى الأدب الإسلامى فى الحوار مما دعانى لنشر شهاداتى الأزهرية على صفحتى للفيسبوك وإرسالها لمن يرغب رغم أن هذا لن يمنع مثل هؤلاء فهم لا يعرفون الخجل ويحيون بالكذب  كما ان شهاداتى نشرت على شاشات التلفزيون 4 مرات وهو امر مخزى ولم يحدث مع احد من قبل لكن ماذا نفعل مع خوارج العصر زنادقة الإخوان والسلفيين وقررت الرد بناء على رغبة اولادى واصدقائى   !!!
ملحوظة : - نحن على إستعداد لمناظرة أى من هؤلاء الأسماء وغيرهم فى أى موضوع على الهواء لو كان يجرؤ ولديه علم
الشيخ د مصطفى راشد عالم ٲزهرى
ورئيس الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من ٲجل السلام ومفتى استراليا ونيوزيلندا ورئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان التابعة للٲمم المتحدة وعضو الاتحاد الدولى للمحامين والاتحاد الدولى للصحفيين وعضو اتحاد الكتاب  الافريقى الاسيوى  والسفير بمنظمة السلام الدولية 
[email protected]
ت موبايل وواتساب وايمو وفيبر 0061452227517








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كل التاءييد والمباركه لدورك التنويري شيخ مصطفى
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2019 / 2 / 14 - 17:32 )
راشد-هكذا هم المصلحون دائما مضطهدون من عناصر الشر
ولا باءس ان نردد سوية ماكنا قد تعلمناه في الصفوف الاولى من الابتدائيه=
لو كل كلب عوى القمته حجرا لاصبح الحجو مثقال بدينار
مع الاعتذار من الكلب الحيوان فانه كله وفاء مقارنة مع المجرمين الدواعش من اخوان السوء الذين يسمون الاخوان المسلمين وباقي الظلاميين -الارهابيين -تحياتي


2 - تصحيح في بيت الشعر
Muwaffak Haddadin ( 2019 / 2 / 14 - 20:56 )
أرجو من الدكتور الكحلاوي أن يسمح لي بأن أصحح كلمتين في بيت الشعر الذي أورده في تعليقه

لو كلب عوى ألقمته حجرا******** لأصبح الصخر مثقالا بدينار

مع التحية
موفق حدادين
14 / 2 / 2019


3 - دعهم
بويعلاوي عبد الرحمان ( 2019 / 2 / 15 - 22:16 )
السيد مصطفى راشد ، إن الطريق الذي تسير فيها مظلمة وشائكة ، وفيها حفر ،فسر قدما واستعن بالصبرولا تنظر إلى الخلف ولا تسمع لنقيق الضفادع ولا لنهيق الحمير ولا لنعيق
(الغربان ( الكلاب تنبح والقافلة تسير

اخر الافلام

.. كيف يعيش اللاجئون السودانيون في تونس؟


.. اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط




.. ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ا


.. مخاوف إسرائيلية من مغبة صدور أوامر اعتقال من محكمة العدل الد




.. أهالي الأسرى الإسرائيليين لدى -حماس- يغلقون طريقاً سريعاً في