الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بلا كلمات!..

يعقوب زامل الربيعي

2019 / 2 / 19
الادب والفن


ما يبدو خافتاً
ذلك الصمت الثقيل الفارغ،
وهو ينظر بعيون المارة
التي تغطي كل شيء،
بحاجة إلى صبر
كما شارعٍ فارغٍ..
كأن لا ذاكرة،
كي لا يصدأ،
أن يدغدغ
وأن يضيء بين عام وآخر
كما فرح لا يريد أن يتوقف.
حلمه الطيب المسكين
نوع من الفرصة الأخيرة
يراقب نفسه داخل هذا التمزق..
في هذه الساعة التي تمشي بحزن،
وحدها العذوبة تمشي بلا كلمات
وكان يعتز بهذا النصر المسلي!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. إعلام إيراني يناقض الرواية العراقية حيال -قاعدة كالسو- وهجما


.. شبّه جمهورها ومحبيها بمتعاطي مخدر الحشيش..علي العميم يحلل أس




.. نبؤته تحققت!! .. ملك التوقعات يثير الجدل ومفاجأة جديدة عن فن


.. كل الزوايا - الكاتب الصحفي د. محمد الباز يتحدث عن كواليس اجت




.. المخرج الاردني أمجد الرشيد من مهرجان مالمو فيلم إن شاء الله