الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


( البداية)

علي حمادي الناموس

2019 / 2 / 20
الادب والفن


هزّتْ إليكَ بجذعِها دهراً
و تمتهن الغواية
ماذا جنيتَ بعشقِها غيرَ الفراقِ لها هواية
تُبدلكَ مِن وهنٍ لوهنْ
وتُبكِي عينكَ في النهاية
هي هكذا جُبِلَتْ لعوبٌ تَزدريك
إذا انقضى وقتُ الحكاية
تَصرِفكَ من العابِها كالثملِ مسلوب الدراية
مابين مأسوفٍ على أيامها
أو نادماً سَخُفَ التبلدُ والنكاية
فاتركْ خنوعَك
وانشدادَك
وانقيادَك
للقديمِ من الظنونِ ومهزلةَ ثَبَت الرواية
أشددْ حِزامَك إنّه زمنُ الرحيلِ الى البداية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الحلقة السابعة لبرنامج على ضفاف المعرفة - لقاء مع الشاعر حسي


.. الفنان أحمد عبد العزيز ينعى صلاح السعدنى .. ويعتذر عن انفعال




.. االموت يغيب الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 81


.. بحضور عمرو دياب وعدد من النجوم.. حفل أسطوري لنجل الفنان محمد




.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه