الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
يَا نِسَاءَ ٱلعَالَمِ ٱتَّحِدْنَ (3)
غياث المرزوق
(Ghiath El Marzouk)
2019 / 3 / 6
كتابات ساخرة
لَقَدْ بَدَأَتْ عَلائِمُ الجِنْسَوِيَّةِ الذُّكُورِيَّةِ بِالظُّهُورِ،
عِنْدَمَا بَدَأُوا يَبْتَدِعُونَ [فِكْرَةَ] أَنَّ اللهَ رَجُلٌ مَنْظُورٌ!
لويس ڤيداليس
يَا نِسَاءَ العَالَمِ اتَّحِدْنَ!
اِعْلَمْنَ أَنَّ الأَدْيَانَ التَّوْحِيدِيَّةَ كُلَّهَا إِنَّمَا هِيَ مَنْظُومَاتٌ لَاهُوتِيَّةٌ تَقُومُ، قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، عَلى رُجُولِيَّةِ الإِلٰهِ كَكَائِنٍ مِنَ الكَوَائِنِ قَلْبًا وَقَالِبًا، وَأَنَّ هٰذِهِ الرُّجُولِيَّةَ سَرْعَانَ مَا أَصْبَحَتْ مَدْعَاةً تَزَمُّنِيَّةً لِسَائِرِ تلك المُيُولِ وَالنَّزَعَاتِ الجِنْسَوِيَّةِ الذُّكُورِيَّةِ التي تَبَنَّاهَا «أَبْنَاءُ آدَمَ» جُلُّهُمْ، عَنْ وَعْيٍ أَوْ عَنْ لَاوَعْيٍ أَوْ عَنْ مَا بَيْنَ بَيْنَ، عَلى جَرِّ المَكَانِ، تَبَنَّوْهَا إِزَاءَ «بَنَاتِ حَوَّاءَ» جُلِّهِنَّ عَلى مَرِّ الزَّمَانِ. وَقدْ تَجَسَّدَ اسْتهْلالُ تلك المُيُولِ وَالنَّزَعَاتِ الجِنْسَوِيَّةِ الذُّكُورِيَّةِ بِأشْنَعٍ تَجْسِيدِهِ في أُولَى شَرَائِعِ المَخَاضِ وَالوِلَادَةِ، حَسْبَمَا جَاءَ ذِكْرُهَا عَلى لِسَانِ هٰذَا الإِلٰهِ (الرُّجُولِيِّ) في الإِصْحَاحِ الثَّانِيَ عَشَرَ مِنْ سِفْرِ اللاَّوِيِّينَ في العَهْدِ القَدِيم: «إِذَا حَبِلَتِ ٱمْرَأَةٌ فَوَلَدَتْ ذَكَرًا، تَكُونُ نَجِسَةً (أَوْ غَيْرَ طَاهِرَةٍ) سَبْعَةَ أَيَّامٍ كَمَا في أَيَّامِ طَمْثِهَا. [...] وَإِنْ حَبِلَتِ ٱمْرَأَةٌ فَوَلَدَتْ أُنْثَى، تَكُونُ نَجِسَةً (أَوْ غَيْرَ طَاهِرَةٍ) أُسْبُوعَيْنِ كَمَا في أَيَّامِ طَمْثِهَا، وَيَنْبَغِي عَلَيْهَا عِنْدَئِذٍ أَنْ تَنْتَظِرَ سِتَّةً وَسِتِّينَ يَوْمًا لِكَيْ يَتَطَهَّرَ دَمُهَا كُلِّيَّةً».
بَيْدَ أَنَّهُ لَيْسَ ثَمَّةَ في عِلْمَ الأَحْيَاءِ (أَوِ البيولوجيا) وَلا في عِلْمَ أَمْرَاضِ النِّسَاءِ (أَوِ الجينوكوجيا) مَا يُبَرْهِنُ بِالدَّلِيلِ العِلْمِيِّ بُرْهَانًا قَاطِعًا مَدَى صِحَّةِ هٰذَا الادِّعَاءِ الأُسْطُورِيِّ الذي لَمْ يزَلْ قَائِمًا بِعَيْنِ الحُسْبَانِ والاِهْتِمَامِ ضِمْنَ صِيغَتِهِ التَّوْرَاتِيَّةِ حَتَّى هٰذَهِ الأَيَّامِ – وَهُوَ ادِّعَاءٌ أُسْطُورِيٌّ لا يَعْدُو أنْ يَكونَ خِدْعَةً دِينِيَّةً (أَوْ لاهُوتِيَّةً) تَخَرُّصِيَّةً غَايَتُهَا الأُولَى وَالأَخِيرَةُ أَنْ يُصَانَ التَّوْكِيدُ الغَيْبِيُّ عَلى التَّمْيِيزِ الشُّوفِينِيِّ بَيْنَ الجِنْسَيْنِ لِصَالِحِ الذَّكَرِ دُونَ الأُنْثَى!
[القَوْلُ الثَّالِثُ]
***
Women of the World Unite (III)
Ghiath El-Marzouk
Indications of male chauvinism started to appear,
When they invented [the idea] that God was a visual man.
Luis Vidales
Women of the World Unite!
Know that all monotheistic religions are, in effect, theological systems which are founded first and foremost on the manliness of God as a being in its entirety, and that this manliness has before long become a diachronic motivation for all those male-sexist predilections and tendencies which have been adopted consciously (or, rather, unconsciously) by the majority of the ‘sons of Adam’ from place to place towards the majority of the ‘daughters of Eve’ in the course of time. The inception of such male-sexist predilections and tendencies is most heinously exemplified in the first of childbirth laws, as enunciated by this (manly) God in the twelfth chapter of the book of Leviticus in the Old Testament: “If a woman conceives and bears a male, she is unclean for seven days. Just like the days of her menstruation, she is unclean. […] If she conceives and gives birth to a female, she is unclean for two weeks, just like her menstruation, she is unclean. She must then wait sixty-six days to be completely purified from her bleeding”.
Whereas, neither in the field of biology nor in the field of gynaecology, has it been scientifically proven with conclusive evidence that such a mythical assumption is true, an assumption which is still taken for granted in its biblical formulation to this day, but whose intention is no more than a religious (or theological) artifice simply and solely fabricated to sustain the metaphysical emphasis on chauvinistic discrimination between the two sexes in favour of the male rather than the female!
[Maxim III]
***
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - قول نضالي ساخر بالتحيز ضد النساء غاية في الروعة
أحلام خالد
(
2019 / 3 / 6 - 13:05
)
قول نضالي ساخر بالتحيز ضد النساء غاية في الروعة والجمال
وكمان كالعهد قول نضالي ساخر بالتحيز ضد النساء في التوراة المقدسة ويدافع عن حقوقهن بأسلوب غاية في الروعة والجمال فيه روح أدبية نفسية فائقة تهز المشاعر الإنسانية وحتى في القرآن الكريم قضية (تعدد الزوجات) تم استغلالها من الأصوليين والسلفيين وفسروها على أهوائهم لحتى يشبعوا رغباتهم الحيوانية الجنسية وبرضه فكل مناسبة أتقدم بتحيات الشكر والتقدير والإعجاب للأخ غياث المرزوق – ربنا يخليك ويحميك وما يحرمناش من كتاباتك المبدعه والجميلة يا أعز الناس.
2 - تحية من الأعماق أوجهها للأخ غياث المرزوق بشكل خاص
أسعد ميقاتي
(
2019 / 3 / 6 - 18:34
)
تحية من الأعماق أوجهها للأخ غياث المرزوق بشكل خاص كونه كاتب هذا القول الثوري الموزون والكاشف والفاضح بالدليل الموثق لسموم الشوفينية الذكورية التي تمتلئ بها الكتب المقدسة وأولها التوراة وتعمل على تهميش المرأة المتعمد وتكريس سيطرة الرجل عليها سيطرة دائمة على مر التاريخ. كحال الرسيل (1) والرسيل (2) ، هذا القول الثوري الثالث والمكرس من أجل مكانة المرأة خاصة موزون كذلك حرفا حرفا بدقة متناهية وخير الكلام ما قل ودل بالفعل على خلاف ونقيض ما أقرا الكثير الكثير من مقالات الكتاب (او الكتبة) في هذه الايام وفي (أفضل) الجرائد والمجلات والدوريات العربية!!!
3 - تحية تقدير واحترام خاصة للأخ الكاتب غياث المرزوق
ثائر المقدسي
(
2019 / 3 / 7 - 10:15
)
تحية تقدير وود واحترام خاصة للأخ الكاتب غياث المرزوق!!
قرأت القول الأول والثاني من سلسلة (يا نساء العالم اتحدن) من قبل : الأول عن أسبقية الذكور المترسخة سياسيا والمقلة من شأن الإناث في الأديان التوحيدية والثاني عن تهافت أغلبية الذكور أمام الاستقواء على المرأة والتشدق بالدين
والآن أقرأ القول الثالث عن الشوفينية الذكورية المتأصلة في أقدم كتب الأديان التوحيدية بأسلوب ثوري وأدبي فاتن وأخاذ ومستند إلى الحجة والبرهان كنوع يتميز عن أسلوب الأرسل الفاتن والأخاديد كذلك للكاتب نفسه وأرى في كل هذه الأقوال نظرة عميقة وصائبة في النضال من أجل رد الاعتبار لمركز المرأة وأهميتها واحترامها الذي تفرضه وتستحقه الاستحقاق اللازم خاصة في مجتمعاتنا المتخلفة والمتهرئة والمقولبة ذكوريا منذ زمان طويل جدا
مرة ثانية تحية تقدير وود واحترام خاصة للأخ الكاتب غياث المرزوق!!
4 - This is fabulous Ghiath!
Sarah Williams
(
2019 / 3 / 7 - 23:38
)
This is fabulous Ghiath!
From this point of view the Bible is the most sexist book
I appreciate your writings on issues concerning women
especially for the cause of women in colonised countries
where most men have nothing to do with social progress
except for bullying women and the like
Keep it up
Sarah
5 - أقوال رائعة حقا وفي الصميم حقا أتابعها بتشوق دائما
باسمة العيد
(
2019 / 3 / 8 - 12:08
)
أقوال رائعة حقا وفي الصميم حقا أتابعها بتشوق دائما
كالعهد بالأخ غياث المرزوق هذه أقوال رائعة حقا وفي الصميم حقا أتابعها بتشوق دائما خاصة بمناسبة يوم المرأة العالمي
أقوال تكشف بالبرهان الأكيد عن التحامل الشوفيني الذكوري على المرأة في أغلبية الكتب السماوية القديمة وعلى رأسها التوراة حتى صار هذا التحامل مع مرور الزمن نزعة ما سماه الأخ غياث ببراعة فائقة الجنسوية الذكورية
كل التقدير والشكر والثناء للكاتب المتميز غياث المرزوق حقا
6 - أيضا كل الشكر والتقدير للأخ غياث المرزوق المحترم
مثنى بلقاسم التميمي
(
2019 / 3 / 8 - 13:22
)
أيضا كل الشكر والتقدير للأخ غياث المرزوق المحترم
أيضا أأكد وأأكد كالسابق أقرأ هذه الأقوال الثاقبة وهي لا تقل أهمية عن مقالاته السياسية والنقدية والفكرية في الرقي في التعبير الأدبي بهذا التفرد ولها أعمق الأبعاد النفسية التي تهز المشاعر الإنسانية أيضا
كما يقول الأخ غياث على صواب النزعة الشوفينية الذكورية أو بتعبيره البارع الجنسوية الذكورية بدأت مع بدء اعتبار الإله الخالق بهيئة رجل ومن هذا الاعتبار بدأ الحط من قدر النساء مع مر الزمن إلى درجة الاضطهاد والاسترقاق والاستعباد في الماضي ولا تزال آثارها موجودة في الحاضر بشكل واضح وخاصة في مجتمعاتنا الذكورية المتخلفة التي ترزح تحت نير أنظمة استبدادية من صناعة الاستعمار الأجنبي في الأصل
أيضا أقوال تستحق كل الشكر والتقدير والاحترام لكاتبها الاخ غياث المرزوق المحترم
7 - أقوال بارعة تضرب على الأوتار الحساسة من الأخ غياث
شهرزاد الرفاعي
(
2019 / 3 / 10 - 13:29
)
أقوال بارعة حقا وتضرب على الأوتار الحساسة من الأخ غياث المرزوق : طبعا باستثناء القلة النادرة جدا من الكتب الروحية التي ظهرت في فترات تاريخية مختلفة .. أول الاتجاهات الذكورية الكارهة والمعادية للنساء حقا بدأت مع ظهور الكتب السماوية في الديانات التوحيدية التي نعرفها وأولها كتاب التوراة من خلال شرائع الولادة واعتباره المرأة التي تلد الأنثى (أكثر نجاسة) من المرأة التي تلد الذكر : على قولات الأخ غياث هذه نزعات (جنسوية ذكورية) عدوانية واضحة وفاضحة .. !!
8 - سلمت يا غياثنا الفذ على تألق هذه الأقوال الحاذقة
آصال أبسال
(
2019 / 3 / 14 - 16:11
)
سلمت لنا يا غياثنا الفذ وسلم يراعك على تألق هذه الأقوال الحاذقة والمتميزة في الشكل والمضمون كالعادة.. بالفعل أصول النزعات الشوفينية كلها متجذرة في الكتب المقدسة بدءا من التوراة..
أخت أحلام أشكرك على ذكر قضية تعدد الزوجات واستغلالها من الأصوليين والسلفيين.. وأذكر بالمناسبة ما كتب غياثنا مرة عن هذه الظاهرة التي كانت سائدة قبل الإسلام بزمان طويل.. ولم تذكر في القرآن الكريم إلا مجاراة لعادات الجاهليين وبهذا أراد الإسلام أن يزيلها بالتدريج.. فلو دققت بالآيات بعمق لوجدت أن هؤلاء الأصوليين والسلفيين يمارسون الكفر عمدا عندما يخالفون القصد الأصلي من هذه الآيات.. وهم يعلمون بالتمام أنها موجهة للذين يتزمتون تجاهها.. خاصة في الآية 129 من سورة النساء.. /ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم/.. وخاصة أنهم تعمدوا في الآية 3 من نفس السورة تجاهل الوظيفية النحوية لحرف الواو الرابط بين /مثنى وثلاث ورباع/ وهي الجمع وليس التخيير.. وتعمدو تجاهل اشتراط عبارة /فانكحوا ما طاب لكم من النساء/ بالخوف من ناحيتين.. الخوف من عدم القسط في الزواج من اليتامى.. والخوف من عدم العدل بين النساء وهذه هي الأساس..!!
9 - سلمت يا غياثنا الفذ على تألق هذه الأقوال الحاذقة
آصال أبسال
(
2019 / 3 / 14 - 17:29
)
سلمت لنا يا غياثنا الفذ وسلم يراعك على تألق هذه الأقوال الحاذقة والمتميزة في الشكل والمضمون كالعادة.. بالفعل أصول النزعات الشوفينية كلها متجذرة في الكتب المقدسة بدءا من التوراة..
أخت أحلام أشكرك على ذكر قضية تعدد الزوجات واستغلالها من الأصوليين والسلفيين.. وأذكر بالمناسبة ما كتب غياثنا مرة عن هذه الظاهرة التي كانت سائدة قبل الإسلام بزمان طويل.. ولم تذكر في القرآن الكريم إلا مجاراة لعادات الجاهليين وبهذا أراد الإسلام أن يزيلها بالتدريج.. فلو دققت بالآيات بعمق لوجدت أن هؤلاء الأصوليين والسلفيين يمارسون الكفر عمدا عندما يخالفون القصد الأصلي من هذه الآيات.. وهم يعلمون بالتمام أنها موجهة للذين يتزمتون تجاهها.. خاصة في الآية 129 من سورة النساء.. /ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم/.. وخاصة أنهم تعمدوا في الآية 3 من نفس السورة تجاهل الوظيفة النحوية لحرف الواو الرابط بين /مثنى وثلاث ورباع/ وهي الجمع وليس التخيير.. وتعمدوا تجاهل اشتراط عبارة /فانكحوا ما طاب لكم من النساء/ بالخوف من ناحيتين.. الخوف من عدم القسط في الزواج من اليتامى.. والخوف من عدم العدل بين النساء وهذه هي الأساس.. !!
10 - جزيل الشكر للأخت آصال على ذكرها الملاحظات القيمة ج
سلمى سعيد
(
2019 / 3 / 15 - 14:49
)
جزيل الشكر للأخت آصال أبسال على ذكرها الملاحظات القيمة جدا، كما كتب عنها الأخ الكاتب غياث المرزوق... هذه الملاحظات القيمة وهي تكشف الستار عن مخفيات مسألة (تعدد الزوجات) بحسب ذكرها في القرآن الكريم، وتكشف الستار أيضا عن استغلال أشكال الأصوليين والسلفيين لهذه المسألة بما يتماشى مع ألاعيبهم التشريعية وهلوساتهم الجنسية. كلام نقدي تحليلي من أروع ومن أعمق ما قيل في مسألة (تعدد الزوجات) بحسب ذكرها في القرآن الكريم حقا !!!
11 - تحية ود واحترام وتقدير موجهة للأخت آصال أبسال!!
ثائر المقدسي
(
2019 / 3 / 15 - 17:54
)
بعد قراءتي لتعقيباتك الرائعة إشارة إلى التحليل اللغوي والنفسي والنقدي الثاقب الذي قدمه الأخ الكاتب بالنسبة لقضية تعدد الزوجات في الإسلام وما تعنيه في العمق بالفعل أود أن أعلق أيضا بأن أغلب الأصوليين والسلفيين الشهوانيين إذا ما قلنا كلهم بدون استثناء هم الذين يستغلون القضية خدمة للسلطة القائمة على الدين بحسب أهوائهم وأمراض هوسهم الجنسي بأقل ما يقال. هؤلاء الأصوليون الشهوانيون القذرون من أمثال الكروي داود وهو معلق عراقي يقطن في النرويج يعلق بشكل دائم في صفحات جريدة القدس العربي ويطلقون عليه لقب شيخ المعلقين لاكتمال المهزلة هؤلاء هم أساس البلاء في كل هذا التحريف والتشويه في الحقيقة
فمثلما يقف المسجد كأداة إلهاء بأيدي أنظمة الاستبداد العفنة والقائمة على الدين ليقوم بدور الملهى الليلي في الغرب .. يقف المسجد أيضا كأداة استغلال بأيدي الأصوليين الشهوانيين القذرين من أمثال الكروي داود لاستغلال المسلمات الغلبانات واللعب في عقولهن وإيقاعهن في فخ التعدد. هؤلاء القذرون وأمثالهم هم المسيئون والمشوهون الفعليون للإسلام رغم أن هناك إشارات واضحة في القرآن إلى إلغائه نهائيا وكثير من العلماء يؤكدون ذلك !!
12 - كل التحيات القلبية للأستاذ الدكتور غياث المرزوق
سلاف أحمد
(
2019 / 3 / 17 - 06:42
)
كل التحيات القلبية إلى الأستاذ الدكتور غياث المرزوق
وكذلك كمحبة للاطلاع على أقوال هامة جدا موجهة لقضية النساء تصيب كبد الحقيقة في واقعنا الذكوري المضحك والمبكي بنفس الوقت كما في القول الثالث
وببالغ الشكر والاعجاب والتقدير اتقدم بالتحيات القلبية إلى الأستاذ الدكتور غياث المرزوق كاتب هذه الأقوال المنورة والمتألقة والمؤثرة كما في مقالاته السياسية والنقدية والفلسفية التي دائما استفيد منها الكثير حقا بتألقها من اللغة الراقية والشكل والمضمون
جميل ومعبر حقا تعرية نوع الشوفينية الفاضحة بين ولادة الذكر وولادة الأنثى في التوراة نفسها
.. الفنان #محمد_عطية ضيف #قبل_وبعد Podcast مع الاعلامي دومينيك
.. الفنان عبد الرحمان معمري من فرقة Raïm ضيف مونت كارلو الدولية
.. تعرّفوا إلى قصة “الخلاف بين أصابع اليد الواحدة” المُعبرة مع
.. ما القيمة التاريخية والثقافية التي يتميز بها جبل أحد؟
.. فودكاست الميادين | مع الشاعر التونسي أنيس شوشان