الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تزوير الدين بواسطة الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم

طارق محمد عنتر

2019 / 3 / 17
مواضيع وابحاث سياسية


الحل الصحيح للإرهاب والخداع الديني ، وربما الحل الوحيد ، هو الكشف عن تزوير الإسلام والمسيحية واليهودية.
ما يسمى الأديان الثلاثة مزيفة. إنها نسخ عدوانية فاسدة عابرة للحدود من صنع الإنسان للتعاليم الوطنية المحلية لمحمد ويسوع وموسى.

تقتصر تعاليم محمد الحقيقية على الجزيرة العربية فقط ، وتقتصر تعاليم يسوع وموسى على القرن الإفريقي فقط.
يجب على كل أمة في العالم أن تتجاهل الإسلام والمسيحية واليهودية وأن تعيد إحياء الرسائل والرسل التي وهبهم الله.
ارجعوا إلى جذورك واكتشفوا واستعيدوا الشرائع المحلية الخاص بكم ؛ ولا تسمح أبدًا باستيراد أو تصدير الشرائع المحلية الوطنية.

تزوير الدين بواسطة الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم
المشكلة الحقيقية و الكبري ان مدعي وجود عدة اديان و من يتبعهم هو ان تعريفهم للدين يناقض وحدة الوجود و وحدانية الخالق. افتراض وجود عدة اديان تعني بالضرورة وجود عدة خالقين و هذا مستحيل
الدين لم ياتي حديثا بل ان الخالق خلق الدين كنظام و قانون اخلاقي و روحاني للكون قبل ان يخلق الكون و المخلوقات و الزمن. لذلك ادعاء ان الدين ولد قبل كذا الف سنة هو الهراء و السذاجة و البداوة و الاستحمار و الاستعمار
بعد خلق الدين الكوني الاساسي خلق الخالق الكون و الزمن و ارسل في امة رسول و رسالة و شريعة لتهديهم للدين الواحد. و جاء الكافرون و الغزاة المعتدون التركمنغول و زوروا الشرائع و اسمو كل شريعة مزورة بالدين و استخدموا تلك الاديان المزورة للتوسع و الاعتداء و التضليل

الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم يقوموا بالتزوير و التدليس و التضليل معا و هم شركاء في تلك الجرائم و هم المرجون الاساسيين للجهل و الارهاب و التخلف
الخالق و الدين لهم اسماء مختلفة متعددة بعدد امم الارض و الكواكب و المجرات و الكون كله. الدين كان اسمه في كمت (مصر الاصلية) ماعات و اسمه في البهرات (الهند الاصلية) دارما و اسمه لدي العرب (اسلام) و في كل امة له اسم مختلف
يجب انقاذ الدين الكوني وكل الشرائع السماوية من التركمنغول و تزويرهم الذي يسمونهم اديان
يجب اسقاط و تفكيك الازهر و الكنيسة القبطية و الفاتيكان و امثالهم
الكنيسة القبطية و الازهر هم وسائل الاستعمار التركمنغولي

الشريعة العيسوية حقة و سماوية و يسوع ارسل لخراف بني اسرائيل الضالة فقط و ليس لاي امة اخري. و بني اسرائيل و حتي ادم و كل انبياء التوراة هم من بلاد بونت (اي القرن الافريقي) التي كان الكمتيون الاصلاء يطلقوا عليها لقب ارض الرب او الاسلاف
وشريعة موسي هي ايضا ارسلت الي بني اسرائيل فقط و ليس لاي امة اخري
وخراف بني اسرائيل الضالة هي قبيلة يهوذا التي تمردت و خانت بني اسرائيل و تامرت مع التركمنغول لحرب باقي بني اسرائيل. و انتقلت قبيلة يهوذا الي بابل عام 585 ق م و اخترعوا العبريين و العبرية و اخترعوا اليهود و اليهودية بتزوير توراة موسي التي كانت بلغة الجعز الحبشية و احلوا محلها كتاب هو التوراة العبرية مليئ باساطير ساذجة هي تشويه لتراث امم عديدة
و ادعي العبريين و اليهود ان ارض اسرائيل و هيكل سليمان هما في ارض الارام السريان بينما هما في مثلث العفر في القرن الافريقي
الكنيسة القبطية هي من التركمنغول و تروج لاكاذيبهم و تهدف الي طمس الشريعة الكمتية القديمة التي اسست احد اعظم الحضارات و هي شريكة اليهود و الرومان في تدمير كمت و تخريب هويته الوطنية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - وتقتصر تعاليم يسوع وموسى على القرن الإفريقي فقط
سمير ( 2019 / 3 / 18 - 01:56 )
اتمنى ايها السيد الكاتب ان تذكر لنا مصدر معلوماتك عن ان تعاليم يسوع وموسى تقتصر على القرن الافريقي, فانت والحقىيقة ستقلب التاريخ راسا على عقب! احترامي