الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تلفريك بانف

خولة عبدالجبار زيدان

2019 / 3 / 30
سيرة ذاتية


كوم من الحزن عندي ما ينأى به جبل ويحير!!!!!!!!! لم لا أصعد التلفريك في بانف وأسقطه من الأعلى وسوف يتلقاه من اخضر الأشجار الكثير الكثير !!! آه من دنيا عمها الإرهاب والفوضى ما انصفت شاعرا أو فقير!!!!! قالوا ربما دعائي مستجاب من هناك ... من اقرب نقطة لله وها أنا الهو بحزني. ربما فعلا من هنا يتلاشى خجلا من الله وفعلا يطير !!! ولا يبق منه اثرا على المدى لا الطويل ولا القصير!!!! أيحاسب من في وطني يوم الحساب منكر ونكير ؟؟؟؟؟؟ ألا يكفيهم العيش في النار مرات وجحيم في الدنيا الا يكفي وجودهم في النار في وطن الخرافة والسَّعير !!!!!!! في وطني لانملك لا حقوق إنسان ولا حيوان ولا حتى حق تقرير. المصير. !!!!!!!! جزء من قصيدة أيضا لم تنشر يوم الاثنين 25 حزيران 9 صباحا وانا في طريقي للفيزيوثيرابي. خولة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الرد الإسرئيلي على إيران .. النووي في دائرة التصعيد |#غرفة_ا


.. المملكة الأردنية تؤكد على عدم السماح بتحويلها إلى ساحة حرب ب




.. استغاثة لعلاج طفلة مهددة بالشلل لإصابتها بشظية برأسها في غزة


.. إحدى المتضررات من تدمير الأجنة بعد قصف مركز للإخصاب: -إسرائي




.. 10 أفراد من عائلة كينيدي يعلنون تأييدهم لبايدن في الانتخابات