الحوار المتمدن - موبايل - حمودي زيارة
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

- ولدت كما شاءت ثورة البعث.. في كل الأيام.. بعدما اغتيل يوم ولادتي..
- صرخات ولادتي.. اظنها.. تبددت مع شخير ابي.. ودموع أمي.. التي غادرت ازقة المدينة.. حيث المنفى اللعين.. خبأ عني موتها..
- صورة القلم في أعماقي تجلت.. في ازقة مدينة الثورة.. ومشاوير الطفولة التي تابعت بفرح ساذج خطوات اللهو والعبث.. كتبت الشعر.. الإقبال على القراءة.. وشراء الكتب.. رغم رائحة الخوف.. في ظلال جدران بيتنا الذي يتكأ على ركام أخر من البيوت.. وكثير من الوجع..
- ركضت السنوات في أرقامها.. في نواصي شوارع بغداد.. نقتات على اوجاع القلب..التي تحاول ان تبني أمل في شحوب بيوتنا..
- نحن اموات الحلم.. حاولنا ان نضع اللبنة الأولى لمنصة الحلم.. من اجل أن نعلن انتصارنا الخائب.. بصمت ضمن أحتفالية مهزولة.. ندعو فيها كل المشردين والحالمين.. ونعانق الوطن .
- نرتهن الى الجلسات التي كانت تعقد في مقر اتحاد الكتاب والاُدباء العراقيين.. والمواظبة على متابعة المسرحيات الحرة.. على خشبة مسرح الستين كرسي.
- انتشال بقايا الانسان في دواخلي.. كان الممر الوحيد الى رذاذ المطر.. وأعتقه مع بالونات الانتشاء التي تتسلق انفاس الأثير .
- نبتت مشيمة الحلم.. في حنايا الجسد الرميم.. عندها شرع نزيف الالم من دون موسيقى.. يتربص لخطواتنا.. التي لا تعرف.. سوى طريق الحلم .
- بعد التخرج من معهد التكنولوجيا.. بغداد.. حشرنا كبقية العبيد في حروب الدكتاتور .
- عبرت حدود الدكتاتورية.. الى الحجاز.. حيث اطلال الاجداد..
- نلت الجائزة الاولى.. للقصة القصيرة.. في أقفاص المنفى .
- نشرت قصتين في جريدة العراق.. في زمن الجلاد..
- نشرت رواية أقفاص الرمل.. عام 2013
- نشرت رواية هيكل هبوط القمر.. عام 2014
- بكالوريوس بالهندسة الالكترونية من جامعة واشنطن المركزية..
لكم كل الحب ومسرات ما سوف يأتي..


معرف الكاتب-ة: 8203
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. الانتخابات المحلية في تركيا.. استعادة بلدية اسطنبول: -هوس- أ


.. المرصد: ارتفاع قتلى الهجوم الإسرائيلي على حلب إلى 42 بينهم 6




.. بكين تتحدى واشنطن وتفتح أبوابها للنفط الروسي والإيراني


.. الحكومة الأردنية تهاجم دعوات حماس التحريضية | #رادار




.. رمضان ومدينة المليون حافظ.. طرابلس الليبية