الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحوار المتمدن جسر العبور للتمدين

جاك عطاللة

2007 / 12 / 11
ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007


ليس هذا مجاملة ولا مسح جوخ للحوار المتمدن هذا الهرم الحضارى
هى الحقيقة

هذا ما ينقصنا للعبور الى التمدن الرحب والافق الاوسع

ينقصنا حرية الراى وتجمع هذا العدد الكبير من مفكرين وكتاب -اصلاحيين و سلفيين - شيوخ وعلمانيين

للحقيقة لم يقصف الحوار المتمدن قلما ولم يعدل مقالا
اقصى ما فعله هو تحويل المقال الى المكان الصحيح او تأجيل نشره عدة ايام


وكل ما اريده من ادارة الحوار ضم الموقعين كى يكون لدى سجل واحد لمواضيعى كلها

اشكر ادارة الحوار المتمدن على جهدها المشكور فى التنوير والتحديث ومحاربة التعصب والامية و المساهمة فى زيادة نسبة التوليرانس او قبول الاخر وهى اهم رسالة للتمدين --التمدين والتحضر اساسه قبول الاخر و عدم التحريض عليه وعدم عقابه لأنه مختلف العقيدة او المذهب او التفكير

نتمنى ان يكبر الجسر و يمتد الى كل الاتجاهات وتزيد عدد حارات هذا الجسر لتصل الى قلب الجهل والامية ونسبتها فى المجتمعات العربية كبيرة جدا

الهدف النبيل للحوار المتمدن سيتحقق مع الاصرار من النخبة المثقفة مثل رزكار عقراوى واخوانه على عدم حجب او قصف اى قلم مهما كان تطرفه ولندع الاقلام تصحح اى فكر مهما كان مضمونه وتطرفه-- اليوم وبعد هذه السنوات نضجت اراء كثيرة و ظهر كتاب كثيرين والفضل للحوار المتمدن ولرزكار عقراوى --فشكرا له وللحوار المتمدن وتمنياتنا الطيبة له و نتمنى الاف عقراوى تضىء ليل العالم العربى والاسلامى ونحن فى انتظار ولادة التوليرانس و قبول الاخر بفارغ صبر











التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. التجسس.. هل يقوض العلاقات الألمانية الصينية؟ | المسائية


.. دارمانان يؤكد من الرباط تعزيز تعاون فرنسا والمغرب في مكافحة




.. الجيش الأمريكي يُجري أول قتال جوي مباشر بين ذكاء اصطناعي وطي


.. تايلاند -تغرق- بالنفايات البلاستيكية الأجنبية.. هل ستبقى -سل




.. -أزمة الجوع- مستمرة في غزة.. مساعدات شحيحة ولا أمل في الأفق