الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأديان الأرضية الوضعية ( السُنية والشيعية ) وعلاقتهما بالكذب والأفتراء والتحريف

أنيس محمد صالح

2009 / 7 / 6
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


بسم الله الرحمن الرحيم
من عبدالله العبدالله:
إن واجب الدفاع عن الله ورُسُلِه هو التكليف الأهم ، (لقد كانت ولازالت مشكلة الأديان عموماً هي دقة أو عدم دقة المدونات) فمنذ بدء عملية جمع وتدوين السُنة بدأت معها ظاهرة صحة أو عدم صحة الأحاديث والروايات والأخبار ، وظهرت دلائل الكذب والأفتراء والتحريف وصنع الأحداث والأحاديث الكاذبة على النبي (ص)، ولقد قام بعض الجاحدين قديماً وحديثاً بمحاولات بائسة لتشويه دين الله ورُسُله ومحاولة النيل من نبي الله محمد (ص) معتمدين على بعض الكذب والأفتراء والتحريف الموجود في السنة المدونة، و إساءة فهم بعض الأحاديث الصحيحة وجهل قراءتها وتطبيقها ، فهل نحن مذنبون لأننا لا نتبنى مشروعاً واضحاً مستنداً الى نوايا صادقة وأسُس موضوعية وعلمية للدفاع عن الله ورُسُلِه ولتبرئة الله ورُسُلِه من كُل الأفتراء والكذب والتحريف وسوء الفهم في التطبيق ؟؟
هذه الأمور وغيرها دفعت الكثيرين إلى تبني محاولات إصلاح وتصحيح للسُنة المدونة (بدايات مشاريع للدفاع عن الله ودينه ورُسُله) وهي التي دفعتنا لنضع بين أيدي الجميع بعض الأسئلة والملاحظات للنهوض بمشروع الدفاع عن الله ودينه ورُسُلِه ، والوقوف بوجه كُل محاولات التشويه (الداخلية منها والخارجية) وكل من يحاول النيل من دين الله ورُسُلِه ...
1- لماذا نهى النبي (ص) عن تدوين السُنةَ في حياته و بعد مماته (حسب إدعاء البعض بهذا النهي) ؟؟!!
2- لماذا لم يتبنى النبي (ص) بنفسه الأشراف على عملية تدوين السنة إن كانت في هذه الأهمية القصوى؟؟ وإن كان النبي (ص) قد أمر بتدوينها فلماذا لم تُدون بعد وفاته ( ص) مباشرة أو فور الأنتهاء من تدوين الوحي (المصحف) ( في زمن الخليفة الثالث عثمان) ؟؟
3- هل وجود النبي محمد (ص) يُغني عن عملية التدوين واللجوء للمدونات ؟؟
4- ما هي الدوافع و الأسباب والظروف التي دفعت الخليفة عمر بن عبد العزيز( سنة 100 هجرية ) أن يأمر بتدوين السُنة ؟؟ وماذا كان مبررّهم لمخالفة أمر النبي (ص) بعدم تدوين السُنة حسب إدعائهم قبل سنة 100هجرية ؟؟
5- قالوا إنما نَهى النبي (ص) عن تدوين السُنة لكي لا يختلط كلام الخالق بكلام المخلوق !! فهل إن كُل الصالحين والحفظة والصحابة
لا يستطيعون التمييز بين كلام الخالق وكلام المخلوق ؟؟!!
6- متى ظهر الكذابون والوضاعون على النبي (ص) ؟؟ وهل أخبر النبي (ص) عنهم ؟؟
7- هل هناك عصمة للتاريخ المدون ؟؟ وهل هناك من قال بحفظ التاريخ المدون من الكذب والأفتراء والتحريف ؟؟ وهل هناك عصمة لناقل الحديث وناسخه من الخطأ والسهو والنسيان والزيادة والنقصان والتبديل والكذب والتحريف والأفتراء ونقل الرواية بالمعنى لا طبقا للنُطق واللفظ ، و معلوم أن عاهات الحديث تٌسمى ( علل نقل الحديث ) ؟؟
8- تسمية الصِحاح (بالصحاح) ، آلا يعني هذا وجود غير الصحيح أي الكثير من البُدع والأحاديث والروايات المكذوبة والغير دقيقة رواية آو نقلاً أو نسخاً ؟؟
9- سَمِعَ البخاري 600 الف حديث ، إختار منها لصحيحه فقط ( 4000 حديث ) ... أي مانسبته ( 0,66 % ) مما سَمِع ، فهذا يعني أن ( 596000 ) حديث أو ( 99,44 % ) مما سمع البخاري هو مكذوب و غير دقيق و غير مرغوب فيه حسب شروط البخاري ؟؟ !!
10- سَمِعَ مسلم (300 ألف) حديث ، إختار منها لصحيحه ( 3033 حديث ) أي (1% ) تقريباً مما سمع ، أي إن (296967) حديث..أو (99% ) مما سمع هو مكذوب وغير مرغوب حسب شروط مسلم ؟؟!!
11- كُتِبَتْ الصحاح الست في الفترة المحصورة بين 230 و 260 هجري أي خلال 30 عام تقريباً ، إذاً لماذا كل هذا الأختلاف بين الصحاح الست ؟؟ ولماذا قام مسلم في صحيحه بنقد البخاري علماً إن مسلم كان تلميذ البخاري ؟؟!!
12- لماذا لم يتبنى فقهاء المذاهب السُنية ( مالك ، أبو حنيفة ، الشافعي ) بأنفسهم عملية تدوين السُنة ؟؟ وهم الأكثر دراية وفهمآ وعلمآ من كَتَبَة الصحاح الست ؟؟!! علمآ أن مالك وأبو حنيفة والشافعي عاشوا قبل البخاري ومسلم ؟؟
13- هل كانت هناك محاولات لنقد وتصحيح الصِحاح والسُنة المدونة عموماً ؟؟
نعم كانت هناك محاولات لنقد وتصحيح السُنة المدونة ، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر.....
1- لقد قسم الألباني صحيح سُنَن أبي داود إلى كتابين ( صحيح سُنن أبي داود ) و ( ضعيف سُنن أبي داود ) …
2- محمود أبو رّيَه / باحث و مفكر أسلامي معاصر / مصري / كتابه (أضواء على السنة المحمدية) …
3- احمد أمين / باحث و مفكر أسلامي / مصري / كتابه ( ضحى الأسلام) …
4- جواد موسى عفانة /باحث ومفكر أسلامي معاصر / أردني / قام في السنوات الأخيرة بأصدار كتاب أسماهُ (صحيحُ صحيحِ البخاري) ، قدم من خلاله دراسات وأبحاث تفصيلية عن ما ورد في صحيح البخاري من روايات وأحاديث ، وخرجت نتائج أبحاثه ودراساته إلى إن (2666) حديث ورواية تقريباً (أي ثلثي صحيح البخاري) لا يمكن الأعتماد عليه ؟؟
هل تعهد النبي والأئمة الأثنى عشر(ع) بحفظ سُنتهم وسيرتهم من الخطأ والنسيان والسهو

1- لماذا لم يَتَبنى الأئمة الإثنى عشر(ع) الأشراف على عملية تدوين سُنة النبي (ص) وتدوين رواياتِهم وأحاديثهم ؟؟
2- لقد عاش الإمام الصادق (ع) فترةً فيها شيء من الحرية سَمَحت له بتأسيس مدرسته وحلقاته العلمية والتعليمية ، فلِمَ لم يتبنى الأشراف على عملية تدوين سُنة النبي والأئمة السابقين له ؟؟
3- لماذا لم يتبنى الإمام المهدي (ع) عملية الأشراف على تدوين سُنة النبي وأهل البيت (ع) علماً إنه خاتم الأئمة ؟؟ ولماذا لم يأمر الإمام المهدي(ع) أيٍ من سفرائِهِ الأربعة بالتدوين ؟؟ علماً إن إثنين من السفراء كانوا من ألمَع فقهاء عصرهم ؟؟
4- ماهي الأسباب والمبررات التي دفعت الكليني لكتابة كتاب الكافي ؟؟ ولماذا أسماهُ بالكافي ؟؟
5- هل يحتوي كتاب الكافي على ختم أو تأييد للإمام المهدي (ع) أو أي من السفراء الأربعة ؟؟ وهل كانَ الكليني (صاحب الكافي) أحد سفراء الإمام المهدي(ع) لكي لا يٌسأل عن صحة ما ورد في الكافي من روايات وأحاديث ؟؟
6- أكمل الكليني كتابة الكافي في عام 328 هجري آي في (عهد السفير الرابع للإمام المهدي) ؟؟!! فهل سَلِمَ كتاب الكافي من علل نقل الحديث وأخطاء النسخِ ؟؟
7- هل هناك عصمة للوثيقة التاريخية ؟؟ وهل تعهد الله تعالى بحفظ الوثائق التاريخية من الكذب والأفتراء والتحريف والزيادة والنقصان والسهو والنسيان والخطأ ؟؟
8- إذا كان (الكافي) كافي .. فهل هذا يعني أنه بديل عن الإمام المهدي (ع) ؟؟!! وعندها نسأل متى سنفتقر للإمام المهدي (ع) إن كان (الكافي) كافي ؟؟ وهل المدونات عموماً هي ( كتلوكات) الأستغناء عن التدخل الألهي الغيبي وأعلان عدم الحاجة والأفتقار الى الله ؟؟
9- هل الأقرار بأن الله حي قيوم يعني الأقرار بوجود الإمام المهدي وإستمرار التدخل الألهي الغيبي؟؟ وهل وجود أمرالله ( الإمام ) يغني عن التدوين واللجوء للمدونات ؟؟
كانت هناك أبحاث ودراسات جادة قديمآ وحديثآ لنقد وتصحيح السُنة والسيرة المدونة لمجتهدين ومراجع كبار ومفكرين وباحثين ، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر....
1- آية الله العظمى السيد الخميني / كتاب (أنوار الهداية ) ......
2- الحر العاملي / كتاب ( وسائل الشيعة) ......
3- العلامة محمد باقر المجلسي / كتاب مرآة العقول / عام 1609 ميلادي .....
4- آية الله العظمى محمد باقر الصدر / كتاب ( صحيحُ أهل البيت) ونقد لبعض ماجاء في الأدعية والزيارات الواردة عن الأئمة (ع) مسودة مفقودة / عام 1978 ميلادي .....
5- آية الله العظمى مرتضى العسكري / أحد مؤسسي حزب الدعوة / كتاب (معالم المدرستين) / دراسات حول الكافي / يؤكد فيه آن
( 72,5%) أي (11600) رواية من روايات الكافي لا يُمكن الأخذ بها ، علماً إن الكافي يضم (16000) رواية تقريباً ...
6- آية الله محمد آصف محسني / أفغاني / حوزة قم / كتاب (مشرعة بحار الأنوار ) / موسوعة من أربعة مجلدات / طُبع في عام 2006 ميلادي / تؤكد الموسوعة آن ( 61% ) من كتاب بحار الانوار غير دقيق ولا يمكن الأعتماد عليه .....
7- آية الله العظمى الشيخ الدكتور محمد باقر البهبودي / إيراني / ألف كتاب أسمه / ( صحيح الكافي ) أو ( زبدة الكافي ) / عام 1986 ميلادي / يؤكد فيه ان ( 73%) من كتاب الكافي .. أي ( 11680 ) رواية من الكافي غير دقيق ولا يمكن الأعتماد عليه .. ولديه كتابان آخران في نفس الموضوع هما ( علل الحديث ) و ( معرفة الحديث ) .....
8- آية الله الدكتور محمد الصافي الطهراني / كتابه (الفقه الناطق) .....
9- آية الله محمد جواد الموسوي الأصفهاني / كتابه (حول ظن الفقيه ) ، وكتاب ( أحاديث الشيعة ) للسيد البروجردي ...
10- المفكر والباحث الأسلامي هاشم معروف الحسني / عراقي / كتابه ( الموضوعات في الآثار والأخبار) / عام1990 ميلادي .. وكتاب (دراسات في الحديث والمحدثين) للشيخ حسن ابن الشهيد الثاني / كتاب ( منتقى الجُمان) / عام1611 ميلادي .....
11- العلامة نعمة الله صالحي نجف آبادي / إيراني / كتابه ( الأحاديث الموهومة) عام 2003 ميلادي / دراسات في نقد الكافي والبحار ونقد ( بعض ما موجود في الأدعية والزيارات الواردة عن الأئمة (ع) ) / عام 1994 ميلادي .....
12- علي أكبر حكمي زادة / كتابه ( أسرار آلف عام) / توصل فيه إلى إنهُ فقط (12%) ، أو فقط (( 1920 )) رواية من الكافي صحيحة.
13- العلامة السيد أبو الفضل بن رضا البرقعي / كتابه ( كسر الصنم) / عام 1990 ميلادي .....
14- آية الله المحقق الحاج الشيخ محمد تقي التستري / إيراني / كتابه (الأخبار الدخيلة) / أربع مجلدات /عام 1985 ميلادي .....
15- الباحث والمفكر حيدر علي قلمداران / كتابه ( سبيلُ النجاة من شر الغُلاة) .....
16- أبحاث ودراسات للعلامة عبد الكريم سروش والمفكر محمد مجتهد شبستري .....
17- العلامة والمفكر حيدر حب الله / لبناني / حوزة قم / كتابه ( نظرية السُنة في الفكر الشيعي الإمامي) / عام 2005 ميلادي ...
18- كتاب ( تهذيب أحاديث الشيعة) / السيد أحمد القبانجي / عراقي/ 2005ميلادي /حوزة النجف .. ونقد وتهذيب كتب الأدعية والزيارات .
19- كتاب (نقد كتب الحديث) / السيد مصطفى الطباطبائي .... 20- كتاب ((عيون أخبار الرضا(ع) )) / الشيخ الصدوق ..
21- كتاب ( نقد أعتقادات الصدوق) / الشيخ المفيد ....
22- كتاب (المسائل الطرابلسية) / باب الأحاديث الباطلة والأخبار السقيمة / الشريف المرتضى ....
23- كتاب (عدة الأصول) / الشيخ الطوسي .. 24- كتاب (المعتبر) / المحقق الحلي ..


يتبين من كل ما ورد في الملاحظات والأسئلة السابقة ان كل من ( كَتبَة الصٍحاح الست في المدرسة السُنية و كَتبَة كُتب الحديث الأربعة في المدرسة الشيعية ) لم يُؤمَروا ولم يحصلوا على أي تخويل لا من الله تعالى ولا من النبي (ص) ولا من الائمة الاثنى عشر (ع) .. أي لا قدسية ولا عصمة ولا وعد ولا تعهُدٍ بالحِفظ لا لكَتبَة السُنة ولا لنقلة الحديث (من السُنة والشيعة) من الكذب والأفتراء والتحريف والزيادة والنقصان ومن الخطأ و السهو والنسيان (علل نقل الحديث) ... وهو الذي دفع العلماء والمراجع والمفكرين والباحثين السابقين والمعاصرين الى إجراء عمليات التصحيح والتنقيح للسُنة المدونة ، فما المانع من الأستمرار في مشروع الدفاع عن الله ودينه ورُسُلِه ...كما إننا بحاجة ماسة لتهذيب وأصلاح وتصحيح ماورد في تفاسير القرآن لبعض علماء ومراجع الشيعة الذين يؤكدون فيها وقوع التحريف والنقص في القرآن ، ومن تلك التفاسير التي تقول بوقوع التحريف والنقص في القرآن .. تفسير (الصافي) للفيض الكاشاني ، تفسير (الأنوار النعمانية) لنعمة الله الجزائري .. تفسير ( مصابيح الأنوار) للسيد عبد الله شبر .. تفسير (البرهان في تفسير القرآن) للسيد هاشم البحراني .. تفسير (العياشي أو العسكري) لعلي بن أبراهيم .. ومن المؤلفات التي تؤكد حدوث التحريف والنقص في القرآن ، كتاب ( وسائل الشيعة) للحر العاملي .. وكتاب (مناهج الأحكام) لمؤلفه أحمد النراقي ، وكتاب (الكافي) للكليني ... ومعلوم ان الآية القرآنية مقدمة على الحديث والرواية ، وأذا كان الحديث مخالفآ للقرآن فيجب أبعاد الرواية والحديث جانبآ وعدم الأخذ بهما ، وقيل أعقلوا الخبر والحديث أذا سمعتموه عقل رعاية لاعقل رواية ، فأن رواة العلم كثيرون ورعاته قليل .. فصحة الحديث تُعرف بالقرآن ، وليس بالحديث فقط يُعرف القرآن ، ولا تُحدد معرفة معاني وتفاسير وتاويلات وغايات الآيات القرآنية بالحديث فقط ، إن صُح الحديث .. وهناك بعض الأحاديث الموهومة وردت في كتاب تفسير القرآن (التبيان) للشيخ الطوسي .. وكتاب تفسير القرآن (مجمع البيان) للشيخ الطبرسي.. وكتاب تفسير (روض الجنان وروح الجنان) للشيخ أبي الفتوح الرازي ... وكتاب تفسير (منهج الصادقين) للملاّ فتح الله الكاشاني ...

[email protected]










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إتفاق الأحاديث بين السنة والشيعة
أسامه البيومي ( 2009 / 7 / 5 - 23:27 )
كلام هام وخطير.....على الرغم من إتفاقي التام معك في أن الحديث لايمكن الإعتماد عليه كمصدر من مصادر التشريع لعدم إشراف الرسول عليه الصلاة والسلام على كتابته كما هو الحال في القرآن ,ولتأخر التدوين إلى قرابة 250 عام بعد وفاة الرسول إلا أنني أقدم دعوة توافقية وهي أن نفبل ماإتفقنا عليه ونستبعد ماإختلفنا فيه, فأعتقد أن إتفاق السنة والشيعة في مواضع قد تقوي من موقف الحديث عموما بالنسبة للأخذ به في التشريع ويكون هذا بالفعل أحرى أن يُنسب للرسول عليه الصلاة والسلام...وذلك لإختلاف المصدرين وتطابق المتنين...أمنيتي أن أقرأ كتابا في الحديث النبوي فيما إتفق فيه فريقي السنة والشيعة...نتمنى أن نقرأ من سيادتكم مقالا في هذا الموضوع إن أمكن


2 - محمد هو الكذاب
المرتد ( 2009 / 7 / 6 - 08:07 )
محمد هو الكذاب وابو الكذابين والصحابة اشرف منه وهذه السنة لم تأت من فراغ بل هي افعال واقوال محمد حرفيا. شكرا لك وللحوار المتمدن.


3 - الى بيته من زجاج.....لا يرمى الاخرين بالطوب
متفرج ( 2009 / 7 / 6 - 10:30 )
لجميع العقلاء ....اقراوا الاسئله جيدا وأجيبونى سؤالا واحدا ....هل بعد هذه الاختلافات يجوز لاى من كان ان يرمى معتقدات الاخرين بالتزييف و التحريف


4 - ردود
عبدالله محمد العبدالله ( 2009 / 7 / 6 - 13:20 )
السلام عليكم
سيدي الكريم اسامة بيومي
تعرف السنة على انها كلام او فعل او تقرير النبي والفعل والتقرير مرتبط ارتباط وثيق بالمراحل الزمكانية لانها تمثل معالجات مرحلية لواقع امة ودولة كان الرسول معني بتنشئتها لا بل حتى الكلام الا ماكان يخص المستقبل
واشار الرسول الكريم الى شرط مطابقته للقران والا يضرب بعرض الجدار

اما بالنسبة للاخ المرتد فاقول له العقل زينة


5 - كتاب الألفين
ذياب مهدي محسن ( 2009 / 7 / 6 - 14:52 )
دمتم على تسألاتكم ولكن هو الله محتاج احد ان يدافع عنه او عن دينه(نحن انزلنا الذكر.....؟) اخي ثم كتاب العلامة الحلي سيد جمال الدين وكتابه الألفين ولقد ورد ان ابنه في حلم ما سأل والده العلامة الحلي كيفك الآن :فقال:لولا كتاب الألفين؟؟؟ يعني ان كل الاحاديث العلامة الحلي شطبها وأهملها الا 2000 حديث 1000 نقلي محقق منه و1000 عقلي مستدرك ومستقرأ ومستنبط منه ايضا اي العقل سيد الاحكام ...اخي هي مليوصه وانت لصته على الناس .....؟ ومليوصه ياحسين الصافي...مبهور بكل ما قلته في مدخل دراستك في الدفاع عن الله وربعه تحياتي ومحبتي....مأجور؟

اخر الافلام

.. الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا


.. كلمة مشعان البراق عضو المكتب السياسي للحركة التقدمية الكويتي




.. لماذا استدعت الشرطة الفرنسية رئيسة الكتلة النيابية لحزب -فرن


.. فى الاحتفال بيوم الأرض.. بابا الفاتيكان يحذر: الكوكب يتجه نح




.. Israeli Weapons - To Your Left: Palestine | السلاح الإسرائيل