الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
شعار الجمهورية ما شكله وأبعاده؟
محمد سعيد الصگار
2010 / 7 / 31الادب والفن
مبدئيا، أقر بعدم معرفتي لماذا تحول اسم (الجمهورية العراقية) إلى (جمهورية العراق)، وعلى أي أساس يمحى إسم (الجمهورية العراقية) ذو المهابة اللفظية، والإيقاع الجميل، وما يحمله من تأثير نفسي وهيبة تناسب ناريخه ومكانته بين الأمم. وهذا موضوع قديم لم يكن لنا رأي فيه.
ربما كان هناك تخريج قانوني لم أطلع عليه، قنن رغبة في التغيير من لدن أناس يستهويهم التغيير، توكيدا لحضورهم المختلف عما استقر عليه كيان الدولة.
وأعتقد أن من حق الناس أن يعرفوا لماذا حصل ذلك، وعلى أي أساس قام، وإذا كان ذلك معروفا لدى بعض المطلعين، فلا بأس من إعادة التفسير والتخريج والأسباب الموجبة، لمن هم على جهل به، وأنا منهم.
وإذا كان ذلك من هوامش الأمور في أيامنا، مما يستدعي التأجيل المفتوح، على سياق مجلس النواب وتشكيل الحكومة، فهناك ما هو أظرف وأدعى للتساؤل؛ وإليكم هذه الجلجلوتية:
(أعلن الناطق الرسمي بإسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن مجلس الوزراء قرر الموافقة على قانون تعديل قانون شعار جمهورية العراق وختمها رقم (85) لسنة 1965 المدقق من قبل مجلس شورى الدولة وإحالته الى مجلس النواب العراقي استناداً الى أحكام المادتين (61/البند أولاً و80/ البند ثانياً) من الدستور مع الأخذ بنظر الإعتبار رأي اللجنة القانونية في الأمانة العامة لمجلس الوزراء.
« يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على (6 أشهر أو بغرامة لا تزيد على مليون دينار أو بكليهما كل من خالف أحكام المادة الرابعة ويعاقب بالسجن مدة لا تزيد على (7 سنوات أو بالحبس وبغرامة لا تقل عن (مليوني دينار) ولا تزيد على (خمسة ملايين دينار) أو بأحدهما كل من أهان شعار جمهورية العراق أو أتى بأي عمل يمس كرامته». مقتطف من جريدة (المدى) 7/26.
مع كل الإحترام للقوانين وتعديلاتها، والجهات الرفيعة المقام التي أقرتها، يبقى لنا سؤال واحد:
ما هو هذا الشعار الذي يتوعدنا بهذه العقوبات والغرامات الباهظة وكأننا من رجال المخدرات، وما شكله، وما دلالاته، وما هي عناصره التصميمية والكرافيكية، وإلى ماذا يشير؟ أإلى النخلة أم برج النفط، أم بوابة عشتار أم خريطة العراق أم النسر؟ وما هي ألوانه وعلى أي أساس اختيرت؟ وهل هو مربع أم مستطيل أم مدور؟
أما إذا كانت خريطة العراق التي تظهر خلف رئيس البرلمان، هي المقصود بالشعار، فأنا أنصح بعدم اعتمادها شعارا للجمهورية، لسذاجتها وعدم توفر القيم التشكيلية التي تؤهلها لذلك.
ولنعد إلى العقوبات، وهي أساسية من حيث المبدأ؛ فلمكانة الدولة حق ينبغي أن يحترم.
معلوماتي الفقيرة جدا بشأن هيكلية الشعار، تهددني بكون ما أطرحه هنا يشبه ما نقوله (إنت رايح والناس راجعين) ! فقد يكون كل ذلك معلوما لدى الناس، وأنا غافل.
غفلتي تقول:
إن شكل الشعار لم يحدد أصلا، ولم يطرح للمناقشة، ولم يقر بقانون، فعلى أي أساس (يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على (7 سنوات أو بالحبس وبغرامة لا تقل عن (مليوني دينار) ولا تزيد على (خمسة ملايين دينار) أو بأحدهما كل من أهان شعار جمهورية العراق أو أتى بأي عمل يمس كرامته«؟
وأحسب أنني لست المتسائل الوحيد عن ذلك، وهو ما يستحق أن يكون موضع اهتمام من ذوي العلاقة ليشرحوا لنا تفاصيل الموضوع، لغرض أن يتجنب الناس الوقوع في المخالفات، ويقفوا عند حدود الإحترام المطلوب لشعار الدولة.
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - شعار الجمهورية العراقية
على عجيل منهل
(
2010 / 7 / 31 - 21:22
)
الاستاذ الصكار المحترم - السلام عليكم- ان الامور التى تحصل فى العراق امور غريبة وعجيبة والشعار والعلم لم يحدد لحد الان- وكما تعرف منذ اليوم الاول لتولى حسين الشهرستانى وزارة الكهرباء حتى هجم على نقابة العمال ذات التاريخ الطويل ومنع وجودها على اساس قانون صدام حول العمال الى موظفين حسب القانون رقم 150 لسنة 1978 وحسب قانون الارهاب لسنة 2005 هذا معقول واليوم تهجم القاعدة على الاعظمية وتقتل الجنود الحرس وتحرق الجثث وترفع علم االقاعدة ..تحياتى لك واحترامى لما تكتب - متمنيا لك الصحة والعافية
2 - The name of Iraq
مؤيد عبدالأئمه سعيد
(
2010 / 7 / 31 - 22:39
)
The name the Republic of Iraq shows the greatness of the country while the name of the Iraqi Republic does not show any greatness
3 - في قاموس العراق ، كلمة شعار مشتقة من الشعارين
الحكيم البابلي
(
2010 / 8 / 1 - 05:09
)
أستاذي العزيز أبا ريا ... تحية طيبة
لن أُناقش اليوم بصورة جدية ، لأن وطننا العراق أصبح مسخرة المساخر ، وشنو الفايدة أن نناقش نوعية الجْلال وأبو صابر لم يتغير؟
خلنة نحجي جلفي حتى الطبخة تطلع أطيب
أعتقد بأن الحكومة - تروحلك فدوة - لم تغير إسم الجمهورية العراقية إلى جمهورية العراق بسبب أن حسن كجل هو نفسه كجل حسن !! بل لأن (الجمهورية العراقية) تتألف تركيبتها اللفظية من كلمتين مؤنثتين ، بينما (جمهورية العراق) تتألف من كلمة مؤنثة والأخرى مذكر ، وهذا عيب على رجولتنا وغيرتنا إحنة رجال الحامض السُماكي
أما القانون الذي سيُعاقب ويُغرم .. فقد أوجدوه ليكون توثية يُعنجر بها القوي راس الضعيف ويومية راح يجرجرون ولد الخايبة بحجة وعلبو والله هنتم شعار الجمهورية
أما الشعار نفسه فلن يكون النخلة لأنهم أحرقوها وأهانوها ، ولا برج نفط خاف ينلطش هو هم ، ولا بوابة عشتار لأن هذه رموز وثنية غير مسلمة ، ولا خارطة العراق لأن أكو نية بتجزئته ، ولا نسر ... هههههه يخليك الله أبو ريا .. يا نسر يا صخام ؟ نسرنا صار صلوخ بعد ما نتفوا ريشة
أعتقد أحلى شعار هو عمامة وجواهة نكتب : العراق .. لصاحبه ملالي إيران
تحياتي
4 - كيف حالك يأ أستاذنا الصكار ؟
ليندا كبرييل
(
2010 / 8 / 1 - 07:24
)
أرجو أن تكون بخير .أستاذ الإضافة مرفوضة,والنسبة كذلك مرفوضة.العراق هو العراق فقط لا غير,عندما تقول جمهورية العراق, فقد أصبحت كلمة العراق مضافا إليه , يعني: اسم ينسب إلى اسم سابق ليتعرّف أولهما بالثاني فيكتسب المضاف(الجمهورية) من المضاف إليه التعريف أو التخصيص ,إذاً الجمهورية ستمتصّ من روح العراق وجوهره لنتكرم عليها بالتخصيص,عليه أن يتنازل للست جمهورية فيضيف لها ويطيل عمرها لتكبر بشهادته وما أن تقوى حتى تنقض عليه انقضاض دليلة على شمشون الجبار وتجعله طوع يدها, حيث اعتدنا في كل الجمهوريات العربية أن يخصصها حكامنا فيجعلونها من أملاكهم, هي اليوم ملكية وغدا جمهورية واللي بعده عزبة فلان ثم يأتي الفلتان ليضيف ما شاء له من الألقاب لتصبح في ليلة ما فيها ضوء قمر أكثر جمهورية تحظى بالصفات والإضافات(الخرفانية). الجمهورية العراقية أيضا مرفوضة,القواعد تقول الاسم المنسوب يكتسب الوصفية بعد أن كان جامدا ويعمل عمل اسم المفعول في رفعه نائب فاعل ظاهرا أو مضمرا, أهذه نهاية العراق الذي يجب ألا تلحقه أي صفة مهما عظُمتْ لأنه أكبر من أي صفة ؟؟ من فضلك أستاذ ما خلصت _ يتبع
5 - تابع لما سبق
ليندا كبرييل
(
2010 / 8 / 1 - 07:37
)
أسيقوم العراق , هذا الجامد الصلب ( بالخدمة) تحت لافتة : اسم المفعول ليرفع نائباً ظاهراً انتهازياً وآخر مضمراً سارقاً؟ أالعراق يصبح مفعولاً بعد أن كان فاعلاً ؟ إني أرفض كل تسمية للعراق وغيره , فكما لعبوا باسم مصر مرة العربية ومرة المتحدة ومرة ما بعرف شو ؟ ولعبوا باسم ليبيا وسوريا ... هكذا اليوم أيضاً يخضع الاسم لأهواء دليلة الملعونة , اسمه العراق اسمها ليبيا اسمها سوريا , مصر شاؤوا أم أبوا , ولْيصفوها سياسياً بأنها جمهورية أو ملكية او غيرها من التعريفات السياسية في المحافل الدولية. لا لجمهورية العراق ولا للجمهورية العراقية . وألف نعم للعراق وبس , العراق: ولا أكبر منه ولا وصف له ولا إضافة , وشكراً
6 - القاب فخمة في بلد رث
صادق التميمي
(
2010 / 8 / 1 - 16:47
)
ابتداء ان مثل هذه العقوبات لاتنسجم والمعايير الدولية ومضامين حقوق الانسان كما انها قد تستخدم كحجة لتقييد حرية الراي والتعبير وتضييق الخناق عليها وفي ذات الوقت اشخاص يديرون البلاد بشكل عشوائي ينتهكون الدستور ويمارسون سياسات اقتصادية موذية بمصالح الاغلبية ويبقون على قوانين من عهد الكتاتورية كالقرار لانها تخدم مصالحهم بعد ان اصبحوا في هرم السلطة صار لهم منطق السلطة كما يسنون قوانين ويصدرون قرارات مبروزة بالشعار وهذه القوانين لاتخدم مصالح الاغلبية ولكن تخدم مصالحهم ان هذا القرار يذكرني بقرار رئاسة الوزراء الذي عمم على كل دوائر ومؤسسات الدولة ومضمونة ضرورة الالتزام بالالقاب عند التخاطب مع السادة المسؤولين فخامة رئيس الجمهورية معالي رئيس الوزراء فخامة رئيس البرلمان معالي الوزير سعادة النائب ولانعرف الى اي قانون استند هذا اذ الغت جمهورية قاسم قانون الالقاب .اي عقلية انتجت هذه البدع لخلق تمايز عن العوام وضرورة امتثال العوام للسلطة وباشواتها كالعبيد وذلك لكي يضهروا قليلا من الادب والتؤقير والتبجيل لقادته العظام . تصور يااستاذ هذه العقلية في بلد لايملك مدارس ومستشفيات كافية وبنى تحتية مهشمة
7 - عندما يسمي القروي الاشياء
صادق التميمي
(
2010 / 8 / 1 - 16:56
)
بعد ان هزم الدكتاتور في حرب الخليج الثانية والزم بتطبيق قرارات مجلس الامن ولشعوره بالاهانة والاذلال راح يفتش له عن وسيلة يسترجع بها توزنه وماء وجه الذي هدر بشكل ساخر اذ في الوقت الذي سعى ليكون امبراطور ووسع عدد محافظات العراق بضمه الكويت خرج من الحرب ليخسر خمسة عشر محافظة وليكون زعيما على بغداد فقط اصدر الدكتاتور مرسوما الغى به الجمهورية العراقية ليحل محلها جمهورية العراق ذاك كاي تفكير ذكوري قروي ربط البلاد باسمه تصور ان اسم الجمهورية العراقية يسئي له ويجعله امراءة مما يكشف عن عمق احتقاره للمراءة وعقد النقص الكامنه في اعماقه اذ راح يعيد تسمية الاشياء كما هو يملكها خاصة له ويفترض ان تظهره وتبرزه بمظاهر الرجولة والفحولة الي يملكها والتي تتعارض مع مفهوم الجمهورية العراقية التي فهم انها تحيل الى مفهوم انثوي
8 - متابعة لآراء الأصدقاء = ١
محمد سعيد الصگار
(
2010 / 8 / 1 - 22:32
)
الأعزاء:
علي عجيل منهل
ليت الأمور تقف عند حدود الشعار والعلم.
الفوضى آخذة في الإتساع، والكذب وسوء النية قائم في كل مكان، ونحن لا نملك أكثر من صوتنا الذي نحرص على أن يبقى صافيا ونقيا.
مؤيد عبدالأئمة سعيد
المسألة سياسية وليست لغوية أيها العزيز.
البابلي الحكيم
رطبت أجوائي بالفصحي والجلفي الذي حملته تعليقك.
كنت أظنك تمزح في مسألة التأنيث والتذكير، ولكن أكثر التعليقات جاءت كذلك.
سأتوقف عن النشر الأسبوعي المنتظم في بعض الصحف، لعدم جدوى الكلام، ولحاجتي إلى الوقت المتبقي لي لإنجاز ما هو أجدى وأنفع. وسأنشر في الحوار ما تضيق به النفس بين حين وحين
كن معي.
9 - متابعة لآراء الأصدقاء = ٢
محمد سعيد الصگار
(
2010 / 8 / 1 - 22:34
)
ليندا كبرييل
أنا معك تماما في رفض النسبة والإضافة إلى العراق، وأذكر أنني صممت لنفسي قبل سنين بعض الطوابع البريدية حملت إسم العراق وحده مجردا من النسبة والإضافة، وبقيت في دفاتري لأنها لا تتفق وجهل القيمين على الأمور.
استطرادك اللغوي لمدلول النسبة والإضافة، ممتع جدا، وأحسب أن لديك من أمثاله ذخيرة من هذه المعارف، جديرة بالنشر ؛ فلا تبخلي، فالناس في توق لمعرفة فنون القول وظروف النعامل معها.
أشكرك على تمنياتك بسلامتي؛ أنا قوي ومتفتح الذهن، وقليل الإهتمام بالنصائح، ومنصرف إلى تنسيق مؤلفاتي.
صادق التميمي
ها أنت قد أحطت بجوانب المحنة، فماذا عساي أن أضيف؟
أما مسألة الألقاب، فهذا عيب ينبغي أن نلح على تجاوزه.
أشكرك على مساهمتك. تحياتي.
10 - متابعة لآراء الأصدقاء = ٣
محمد سعيد الصگار
(
2010 / 8 / 1 - 22:37
)
ليندا كبرييل
أنا معك تماما في رفض النسبة والإضافة إلى العراق، وأذكر أنني صممت لنفسي قبل سنين بعض الطوابع البريدية حملت إسم العراق وحده مجردا من النسبة والإضافة، وبقيت في دفاتري لأنها لا تتفق وجهل القيمين على الأمور.
استطرادك اللغوي لمدلول النسبة والإضافة، ممتع جدا، وأحسب أن لديك من أمثاله ذخيرة من هذه المعارف، جديرة بالنشر ؛ فلا تبخلي، فالناس في توق لمعرفة فنون القول وظروف النعامل معها.
أشكرك على تمنياتك بسلامتي؛ أنا قوي ومتفتح الذهن، وقليل الإهتمام بالنصائح، ومنصرف إلى تنسيق مؤلفاتي.
صادق التميمي
ها أنت قد أحطت بجوانب المحنة، فماذا عساي أن أضيف؟
أما مسألة الألقاب، فهذا عيب ينبغي أن نلح على تجاوزه.
أشكرك على مساهمتك. تحياتي.
11 - إضافة إلى المتابعة
محمد سعيد الصگار
(
2010 / 8 / 1 - 23:12
)
ليندا كبرييل
أنا معك تماما في رفض النسبة والإضافة إلى العراق، وأذكر أنني صممت لنفسي قبل سنين بعض الطوابع البريدية حملت إسم العراق وحده مجردا من النسبة والإضافة، وبقيت في دفاتري لأنها لا تتفق وجهل القيمين على الأمور.
استطرادك اللغوي لمدلول النسبة والإضافة، ممتع جدا، وأحسب أن لديك من أمثاله ذخيرة من هذه المعارف، جديرة بالنشر ؛ فلا تبخلي، فالناس في توق لمعرفة فنون القول وظروف النعامل معها.
أشكرك على تمنياتك بسلامتي؛ أنا قوي ومتفتح الذهن، وقليل الإهتمام بالنصائح، ومنصرف إلى تنسيق مؤلفاتي.
صادق التميمي
ها أنت قد أحطت بجوانب المحنة، فماذا عساي أن أضيف؟
أما مسألة الألقاب، فهذا عيب ينبغي أن نلح على تجاوزه.
أشكرك على مساهمتك. تحياتي.
12 - متابعة لآراء الأصدقاء = ٢
محمد سعيد الصگار
(
2010 / 8 / 1 - 23:23
)
ليندا كبرييل
أنا معك تماما في رفض النسبة والإضافة إلى العراق، وأذكر أنني صممت لنفسي قبل سنين بعض الطوابع البريدية حملت إسم العراق وحده مجردا من النسبة والإضافة، وبقيت في دفاتري لأنها لا تتفق وجهل القيمين على الأمور.
استطرادك اللغوي لمدلول النسبة والإضافة، ممتع جدا، وأحسب أن لديك من أمثاله ذخيرة من هذه المعارف، جديرة بالنشر ؛ فلا تبخلي، فالناس في توق لمعرفة فنون القول وظروف النعامل معها.
أشكرك على تمنياتك بسلامتي؛ أنا قوي ومتفتح الذهن، وقليل الإهتمام بالنصائح، ومنصرف إلى تنسيق مؤلفاتي.
صادق التميمي
ها أنت قد أحطت بجوانب المحنة، فماذا عساي أن أضيف؟
أما مسألة الألقاب، فهذا عيب ينبغي أن نلح على تجاوزه.
أشكرك على مساهمتك. تحياتي.
13 - تعليق جديد
محمد سعيد الصگار
(
2010 / 8 / 1 - 23:25
)
ليندا كبرييل
أنا معك تماما في رفض النسبة والإضافة إلى العراق، وأذكر أنني صممت لنفسي قبل سنين بعض الطوابع البريدية حملت إسم العراق وحده مجردا من النسبة والإضافة، وبقيت في دفاتري لأنها لا تتفق وجهل القيمين على الأمور.
استطرادك اللغوي لمدلول النسبة والإضافة، ممتع جدا، وأحسب أن لديك من أمثاله ذخيرة من هذه المعارف، جديرة بالنشر ؛ فلا تبخلي، فالناس في توق لمعرفة فنون القول وظروف النعامل معها.
أشكرك على تمنياتك بسلامتي؛ أنا قوي ومتفتح الذهن، وقليل الإهتمام بالنصائح، ومنصرف إلى تنسيق مؤلفاتي.
صادق التميمي
ها أنت قد أحطت بجوانب المحنة، فماذا عساي أن أضيف؟
أما مسألة الألقاب، فهذا عيب ينبغي أن نلح على تجاوزه.
أشكرك على مساهمتك. تحياتي.
14 - منابعة
محمد سعيد الصگار
(
2010 / 8 / 2 - 01:01
)
ليندا كبرييل
أنا معك تماما في رفض النسبة والإضافة إلى العراق، وأذكر أنني صممت لنفسي قبل سنين بعض الطوابع البريدية حملت إسم العراق وحده مجردا من النسبة والإضافة، وبقيت في دفاتري لأنها لا تتفق وجهل القيمين على الأمور.
استطرادك اللغوي لمدلول النسبة والإضافة، ممتع جدا، وأحسب أن لديك من أمثاله ذخيرة من هذه المعارف، جديرة بالنشر ؛ فلا تبخلي، فالناس في توق لمعرفة فنون القول وظروف النعامل معها.
أشكرك على تمنياتك بسلامتي؛ أنا قوي ومتفتح الذهن، وقليل الإهتمام بالنصائح، ومنصرف إلى تنسيق مؤلفاتي.
صادق التميمي
ها أنت قد أحطت بجوانب المحنة، فماذا عساي أن أضيف؟
أما مسألة الألقاب، فهذا عيب ينبغي أن نلح على تجاوزه.
أشكرك على مساهمتك. تحياتي.
15 - شهادتك فخر لي أستاذي الصكار
ليندا كبرييل
(
2010 / 8 / 2 - 14:50
)
وهذه المرة الثانية التي تتفضل بها علي , وما دام الأستاذ تكلم فعلينا أن نسمع الكلمة ولا تعقيب , سأبذل كل جهدي لأكون عند حسن ظنكم , سرني أنك بخير ومنصرف إلى مؤلفاتك , التفرغ سيعينك على إبداع أكثر , ننتظرك دوماً وشكراً
16 - إلى أستاذي مع تحياتي
الحكيم البابلي
(
2010 / 8 / 2 - 20:24
)
أستاذي الصكار الرائع
أنا معك دائماً وأبداً ، لأنك معلمي وأقتدي بالكثير من أفكارك
تمنيت لو كان بالإمكان أن نلتقي ، ولكن .... ليس بالإمكان أحسن مما كان
ويكفي أننا محظوظين كفاية لنقول للناس بأننا أصدقائك
تحياتي سيد الحرف والمعنى والفكر المعاصر الأنيق
ملاحظة : عنوان التعليق مُقتبس من الفلم الشهير ل سِدني بواتيه
.. اعرف وصايا الفنانة بدرية طلبة لابنتها في ليلة زفافها
.. اجتماع «الصحافيين والتمثيليين» يوضح ضوابط تصوير الجنازات الع
.. الفيلم الوثائقي -طابا- - رحلة مصر لاستعادة الأرض
.. تعاون مثمر بين نقابة الصحفيين و الممثلين بشأن تنظيم العزاءا
.. الفنان أيمن عزب : مشكلتنا مع دخلات مهنة الصحافة ونحارب مجه
