الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نحو يوم وطني لفض غشاء البكارة!

رندا قسيس

2010 / 9 / 9
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


منذ زمن و أنا أسمع نداءات و استجداءات للمساواة بين الجنسين في المجتمعات الذكورية، مع انني لست من المناضلات في هذا المجال، لأنني اخترت ان أعيش بعيدة، لأستطيع، يوماً ما، الغرق في الحياة بمفهومها الكينوني الشامل. إلا ان كثرة الكلام عن هذا الموضوع حفزتني على تناوله لأفهم قليلاً بعض المعوقات التي تحد من امكانية انتشال المرأة لنفسها من مستنقعها الظلامي، و أعتقد أن هذا الأمر لا يأتي إلا من خلال تغيير جذري في أحلام و سلوكيات الأنثى.

وطد النظام الأبوي مفهوماُ ذكورياً يصب في صالحه، فقد جعل نفسه هدفاً نهائياً للحياة عند المرأة و حلماً يراودها منذ صغرها، و بالطبع رسخ الإله و الدين هذا الشيئ.
لا شك في أن المجتمع الأبوي استطاع تحويل المرأة من انسان إلى عبد آلي يهلل لجلاده، لا بل أكثر من ذلك جعلها عدوة لجسدها ، لأعضائها و لبنات جنسها ، فنلاحظ ان معظم النساء اللواتي تدافعن للحصول على حقوقهن، يتحاربن من أفراد جنسهن بشدة.

دعونا في البدء نبحث عن معنى المساواة، لنجدها تعبر عن مساواة في الحقوق و الواجبات في المواطنة، الوظائف و الحقوق المدنية، قبل كل شيئ، و هنا تكمن المشكلة، فكما نعلم ان العبد عاجز عن اعطاء ما يفتقده، أي ان المطالبة و الشكوى المستمرة لن تجدي نفعاً مع مجتمع ذكوري قائم في حد ذاته على اساس التمييز بين أفراده، فالمسلم يعتبر نفسه حبيب الله، و المسيحي ينظر إلى نفسه كإبن للإله... أما إذا نظرنا إلى الأفراد المسيطرين على ميزانية هذه البلدان اقتصادياً، نجد ان الأغنى مادياً يعتبر نفسه السيد الأعلى و يحق له ما لا يحق لغيره، و إذا تجولنا بين دعاة المعرفة، نجدهم عاجزين عن استيعاب أية فكرة إن كانت علمية أو فلسفية أو غيرها لا يعرفوها، ليقوموا برفض كل شيئ لا يدركونه، فهم في تعظيم مستمر لأناهم.
وسط هذه "الأنا" المشوه الجماعي المتنوع، تضيع صرخات المرأة، لتصبح عاكسة لتشوهات ذكورية، فنراها تحافظ على عذريتها طمعاً بحنين و مديح ذكوري، فتقدمه في لحظة عاطفية، لفارس أحلامها و كأنها قدمت طبقاً من ماس، تختزل نفسها في عضو تناسلي، ليصبح عضوها التناسلي أساساً جوهرياً لكيانها، لا بل أكثر من ذلك، لا تتباطأ في الهجوم على كل من يحاول مساعدتها، لهذا علينا التوقف قليلاً، لنجد أن الدور السلبي الذي تلعبه المرأة في استعبادها، هو سبب أساسي لاستمرار هذه العبودية.
ينظر المجتمع الذكوري من منظار عاطفي منافق إلى المرأة على انها كائن لا يلائمه العمل و الجهد، فهي لا تستطيع تحمل المشقات و الأتعاب، و رأفة بها، عليها المكوث داخل المنزل (معززة مكرمة)، أو بالأصح ذليلة خاضعة لقوة فحلها الذكورية العاجزة عن اعطائها جميع اللذات، إذاً نجد أن التمييز الذكوري يرتدي ثوباً رقيقاً من خلال التلاعب في المفردات و الأخلاق، فالأخلاق ترتكز و خصوصاً في البلدان الدينية على مبدأ ذكوري يصب في مصلحتهم الشخصية.

اتسم تاريخ النضال الأنثوي في الغرب بنضال مستمر من نسائه لنيل حقوقهن تدريجياً من خلال مظاهرات عديدة و أسماء نسائية استطاعت أن تلعب دوراً فعالاً في التغيير، و لاسيما الدخول المكثف للنساء في حقل العمل أثناء الحرب العالمية الأولى، أجبر المجتمع على الاعتراف بهن كقوة اقتصادية، و من ثم رافقت هذه الحركة احتجاجات نسوية جماعية، مع حركة أدبية انثوية... و بالرغم من الاصلاحات و المساواة في القوانين، مازال التغيير جار للحصول على الحقوق في جميع المجالات بشكل كامل.

أعود إلى نساء البلدان الذكورية و التي يتوجب عليها المثابرة في النضال من أجل اكتساب حقوق على مستوى المواطنة، العمل، الارث، حق الطلاق، الزواج الأحادي...، و المثابرة على تغيير المفاهيم الثقافية، الأخلاقية و الدينية، أي انه لا يكفي أن تتمكن المرأة من أن تحول عملها إلى عمل انتاجي في هذه المجتمعات، بل عليها أن تقوم بعملية استقلالية كاملة عن الرجل و ذلك من خلال استقلالية مادية و سكنية، مع التخلي عن فكرة ضرورة وجود الرجل إلى جانبها، أي التحرر منه عاطفياً، و هذا لا يتم إلا بعد ابادة جميع الصفات الذكورية أو الأنثوية ك (غريزة الأم، حنان الأنثى، شهامة الرجل...)، فما هي إلا مفاهيم مؤججة للتمييز بين الجنسين.
و لهذا تشعر المرأة في هذه البلدان، و كما أقنعتها هذه الثقافة بضعف فيزيولوجي، و انكسار العضو التناسلي الأنثوي أمام العضو التناسلي الذكري، لهذا أجد انه من الضروري استخدام العضو التناسلي الأنثوي كسلاح أمام الاستبداد الذكوري، فلو قررت النساء اتخاذ اسهل الحلول السلمية من خلال الاضراب عن الارتباط و الانجاب، سيتوقف المجتمع عن التكاثر حتى اشعاراً آخر.

لكن ما هي الحلول التي يمكننا اعادة ثقة المرأة لجسدها، و تكريس مبدأ قوة العضو التناسلي الأنثوي ليكون أداة تحرير و ليس رمزا للعبودية ؟
أعتقد أن الامر يقع على عاتق المنظمات النسائية في عملية التوجيه، و بالأخص على النساء العاملات في هذا الحقل أو ذوات المناصب الرفيعة الحكومية، و القضاء على المفاهيم الذكورية المرتكزة على أساس الحكم الأبوي من خلال الاعلام، السينما، الكتب... فعندما تتخلص المرأة من (كابوسها الوردي) وهو السعي وراء العثور على زوج، لتحقيق أحلامها و طموحاتها، و عندما تكف عن اعتباره هدفاً أساسياً في الحياة، عندئذ نستطيع أن نقول أن عملية التغيير قد بدأت، فالحياة لا تتلخص بإرتباط عاطفي، أو أسروي، بل هي أعمق من جميع الارتباطات العاطفية، الاجتماعية و أقوى من جميع الصيغ المستخدمة للجماعة كالأمان مثلاً، فهي حصيلة خبرات، آلام و سفر في الثقافات... لاستكشاف الذات الحية و التغلغل في صورها العقلية في كل مكان لمحاولة إعادة صياغتها من جديد.

أعتقد أن للحرية ثمن، و لا بد للنساء من دفعه و هو الكف عن الأحلام الوردية، التنازل أيضاًَ عن بعض المكتسبات السطحية الضئيلة و التوقف عن تتويج غشائها العذري، فالمرأة لا تحتاج إلى أي معونات كي تحصل على حريتها، فحريتها و حقوقها لا تؤخذ إلا من خلال ثورة في الفكر تبدأ أولاً على مفهوم الإله المؤجج لثقافة استعباد المرأة، و على ملحقاته الدينية، كي تتمكن من اعادة تركيب ثقافة جديدة، و لهذا أجد أن عليها، في البدء، التخلص من الخوف القابع في أعماق نفسها و استخراج قوتها الدفينة، لتتخلص من عبوديتها من خلال التخلص من غشائها، و الكف عن توطيد شعور المنافسة بينها و بين بنات جنسها لإسترضاء الذكر، بل عليها أولاً الاتحاد معهن لإعلان اعتصام عام ضد القوانين و الأحكام الاجتماعية التي تكبلها و تقيدها لتحرمها من كيانها، و لما لا تبدأ بإعلان يوم وطني جماعي لفض غشاء العذارى!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - يوم وطني لفض البكارة
ختام أبو عزالة ( 2010 / 9 / 9 - 10:19 )
لن نحتاج لمثل هذا اليوم , نحتاج فقط أن نتفق على التوقيت,عقب ولادة هذه الأنثى وبيد الطبيب المولد حتى لا تشعر هذه الأنثى أنها خسرت شيئا ثمينا يوما ما . بهذا العمل نرضخ الرجل الذكوري أن يتعايش مع هذا الوضع حتى وإن بنى الجسم غشاء جديدا,المهم ان نحدث أمرا ليتكيف عقل الرجل مع وضع جديد . و يجب أن نتكيف نحن أيضا مع ما يصاحب هذا المستجد من بعض المشاكل , أقرأ المستقبل: صدقوني ستواجهنا مشاكل جدا مؤلمة وهذا سيكون الثمن , وعلينا مقابل هذا ان نحشد جيوشا من المتخصصين ليواجهوا الصعوبات الكثيرة التي لن تنتهي.سؤالي:هل سنملك المال الكافي للمواجهة الحقة, والعقول المستنيرة لتخطط؟؟؟


2 - عزيزتي السيدة رندا المحترمة
ليندا كبرييل ( 2010 / 9 / 9 - 10:40 )
أعتقد أنه من أقوى المقالات التي قرأتها حتى الآن بهذا الخصوص , أول ما سيتهمونك به أنك تنادين بالتحرر من بلاد الحرية ولو كنت تعيشين في مجتمعك العربي لما تجاسرت على رفع صوتك, وأظن أن لهم الحق في ذلك وقد وُجهت مثل هذه الاتهامات لغيرك من قبل بل وشهروا بهن وغمزوا بأخريات ,نحن يا عزيزتي نعيش في مجتمع عقله تسليمي الطابع بشكل عام , لا يتمكن من طرح سؤال مهما كان بسيطاً في هذا الخصوص, المرأة فيه لا تدرك ما معنى أن العمل يوسع أفق الانسان ويحرر شخصيتها من السلبيات التي تفضلت بذكرها, نظرتها للعمل نظرة سطحية مادية بحتة, عقلنا اللاواعي يسيطر فيه الغيب والجهل الذي يتحكم بكل مفاصل حياتنا , المنظمات النسائية التي تطالبينها بالثورة ليس بإمكانها أن تخطو خطوة واحدة ما لم تنفصل العرى بين المؤسسة الدينية والسياسية , التجربة الغربية برأيي لا تقبل التكرار في مجتمعنا الذي يتسم بالتحجّر الفكري , وإن كنت أعتقد أنه على المدى البعيد جداً سيحصل التغيير المطلوب , تغير الأوضاع هو الشرط الأول وليس التفكير , في مقالك ( الفكر الدين خطان منفصلان ) طرحتُ نفس الفكرة , شكراً وأرجو لك مزيداً من النجاح


3 - عظيم
رامز محب ( 2010 / 9 / 9 - 12:08 )
أعتبر أن ما تفضلت الأستاذة راندا باقترحه هو أفضل وأشجع فكرة أقرأها منذ سنوات

أول ما جاء في ذهني هو أن يقوم الطبيب المولد بهذه العملية عند ولادة الطفلة..ووجدت أن الأستاذ ختام أبو عزالة تقدم مشكورا بنفس الاقتراح مما أكد لي بديهية هذا الحل

أشكر الأستاذة الكاتبة والأستاذ المعلق



ملحوظة أخيرة وثانوية ....أكرر سؤالي عن العوج في الصورة المصاحبة للمقال فأقل ما يقال عنها أنها تلفت النظر وتشتت الانتباه


4 - تحرر المجتمع الانساني
ابراهيم حجازين ( 2010 / 9 / 9 - 13:42 )
إذا كانت مظاهر عبودية الجسد النسوي واضحة في مجتمعاتنا بحكم سيطرة آليات البطريركية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والنفسية بعد انحدار المجتمع البشري الى ظلمات المجتمع الطبقي فترافق الهبوط باستعباد الجسد انثويا كان أم ذكوريا ، مع ان ذلك شكل هزيمتين هزيمة للانسان كإنسان وهزيمة للمرأة وهكذا كانت هزيمتها مزدوجة فهي مستغلة طبقيا وفي نفس الوقت خاطعة لذكورية رجل مهزوم الجميع خسر في الانقلاب المضاد الطبقي . ولا بد لي من التنويه ان المجتمعات المتقدمة التي حققت فيه المرأة إنجازات على صعيد تحررها تتراكم شيئا فشيئا ولو كميا إلا انها لا تزال تعيش وتعمل في مجتمع سيده الرجل او الناظم الذي أوجده الرجل وحتى ولو تبوأت أعلى المناصب تكون تقوم بالدور الذي نحته المجتمع الذكوري. لكن ما تطرحه الكاتبة في هذا المقال هو طرح جريء يهدد المفهوم الذكوري للمرأة كاداة متعة لرجل هو من تفنن في اغتصاب جسد المرأة منذ طفولتها بتربيتها لتكون ذلك مستقبلا أو بجعلها سلعة جميلة تباع أو تشترى بهذه الصفة او تلك او سلعة تروج لسلعة في الدعايات . الدعوة الجريئة التي تطلقها الكاتبة هي معول لهدم لما يعتقد الرجل انه يتفوق به


5 - تتحرر المرأة لو تحرر الرجل
فاتن واصل ( 2010 / 9 / 9 - 14:28 )
الأستاذة المحترمة رندا قسيس تحياتى واحترامى لشجاعتك وإختراقك هكذا تابو ، وأود فقط أن أسجل أن تحرر المراة لن يحدث طالما الرجل خائف من الآخرين بسبب جهله وتدينه الزائف وغرقه فى أعراف وقيم عفى عليها الزمان ، واستسلامه لتلك القيم البائدة هو ما يدفعه لاضطهاد المرأة خوفا من اللوم والحصار الذى يفرضه عليه مجتمعه المتخلف بدوره... أخشى لو تم التطبيق لحل مثل ما تقترحيه فى المجتمعات المتخلفة حتى ولو بقوة القانون ، أن يصاحبه عملية ختان قاسية لضمان حسن النوايا مع شهادة ضمان أيضا للسلعة . يا سيدتى الفاضلة القضية متشابكة الى أبعد حدود ولن تحل من طرف فى حين الطرف الآخر غارقا فى وحله ... علينا إزالة الطبقة السميكة من الأوحال ، لينكشف عقل نظيف يتم تعليمه من أول وجديد. شكرا على الطرح الجرئ أستاذة رندا ، استمتعت بمقالك


6 - حق الملكية وسعر السوق
محمد البدري ( 2010 / 9 / 9 - 15:11 )
اخترع الرجل لفظ - أعز ما تملك- وبدأ في استخدامه فصدقته نساء كثيرات لاسباب بعضها تجاري سلعي سوقي وبعضها بهدف استعادة كرامة دون ادراك بان اللفظ سيجرها الي مزيد من التنازل عن الكرامة فاصبحت تثمن في سوق العلاقات الجنسية التي هي مباحة للذكر ذهابا وايابا بشرط ان تقف الانثي في انتظار المشتري لانه يملك ثمن ذلك الذي هو اعز ما تملك وقادر علي المزايده به رفعا للسعر وتخفيضا له حسب جودة السلعة ومدي وعدها له بالاشباع. وهناك سبب آخر لم يستطع الذكر العربي علي وجه الخصوص التخلص منه مثلما تخلص الرجل في مجتمعات اخري كثيرة منه لسبب كامن في ثقافة العرب وهو الربط بين الولاء والامن القبلي وبين خط الانجاب المؤسس علي رابطة الدم فاصبحت البكارة مفتاح الضمان بانه المستثمر الوحيد الذي وضع راسماله في هذا المشروع الشبقي. تحيه واحترام وشكر للاستاذة راندا قسيس علي الشجاعة في الطرح فشجاعتها فضل لها لا تملكه نساء كثيرات رغم انهن الوحيدات ممن ستكون مكاسبهن عالية وتعلو فوق اي ثمن يعتقدن انهن حافظات لاعز شئ في عقل الرجل الشهواني وليس عندها هي.


7 - السيدة رندا قسيس المحترمة
نرمين رباط ( 2010 / 9 / 9 - 15:42 )
بدون شك دعوتك جريئة وليست المرة الأولى التي أقرأها لكن أن تصدر من سيدة فهذا عظيم , لكن سيدتي دعوتك ودعوة السيدة ختام والسيد رامز خيالية لأنها تحرم الأنثى من حق تقرير مصيرها بنفسهالماذا أنتم تقرروا مصيرها ظننتك ستقلبي المجتمع بمفهوم آخر مقنع يا ريتني كنت أستطيع أن اوافقك لكن أجد دعوتكم مضحكة والأقرب للواقع هو الذي فكرت به السيدة قاتن واصل رقم خمسة , نعم يا سيدة مجتمع الشك بالنساء سيطلب منك شهادة حسن النوايا بطريقة أخرى المرأة السلعة تباع وتشترى ويللعبوا بها على كيفهم وهواهم تحية للسيدة واصل لأنها فكرت بهذه الطريقة , دعواتك في بعض مقالاتك تتصف ببعض الاستعراض , آسفة ليس بهذه الطريقة نحرر المرأة


8 - شجاعة أنثوية 1
حميد خنجي ( 2010 / 9 / 9 - 15:55 )
مقال شجاع من زميلتنا الجميلة الأخت - رندا-، التي تتحدى هنا الأعراف والموروثات الثقافة النمطية الذكورية السائدة، خاصة في أكثر المسائل اشكالية و- طابوة-- إن صح التعبير- ألا وهي العقدة الجنسية المتحكمة في تصرفات الصبينة المستدامة للإنسان -الإسلامي- لوحده مقارنة بسائر بقية خلق الله !.. أتفق معها جدا في مسألتين أساس: الاول: أن النساء يجب ان يضحوا ويقاوموا بعناد لكسر هذه الأغلال الذكورية،الإحتكارية والطبقية! ثانيا: أن الرجل- الشرفي المسلم- كونه متميزا في مجمع ذكوري (رجولي) ليس له مصلحة مباشرة لتسهيل مهمة الحرية والمساواة التامة - خاصة الجنسية- لغريمه الأنثى


9 - علماني مغاربي
محمد بودواهي ( 2010 / 9 / 9 - 17:02 )
موضوع هام وأساسي جدا ، واقتراح جريء للسيدة الكاتبة راندا
غير أني لا أجد ما أضيفه للمداخلة رقم 4 للسيد ابراهيم حجازين والمداخلة رقم 5 للسيدة فاتن واصل ،
تحرر المرأة الشامل والكامل رهين بتحرر الإنسان رجلا وامرأة من الثقافة البطريركية المتوارثة عبر التاريخ ومن النظام الرأسمالي الطبقي الاستغلالي ومن الفكر الديني المتخلف
تحياتي للجميع


10 - تأييد وتحية إلى : رندا قسيس
أحـمـد بـسـمـار ( 2010 / 9 / 9 - 19:55 )
اقتراحك يا سيدتي يحتاج إلى أزمنة غير موجودة. لأننا حتى نصل إلى نقطة معينة مقصودة مرغوبة من الحضارة والتفكير. يجب على الإنسان, كما يفعل غالب البشر, أن يمشي باتجاه الهدف. وبما أننا نحن نمشي دائما إلى الخلف, وخاصة عناترنا الأشاوس وأبطال باب الحارة, كيف تريدين يا سيدتي الرائعة أن نحقق هذه الانتفاضة الغشائية التاريخية الثورية العادلة والأكثر من طبيعية!!!..
أحي شجاعتك النادرة.. وجل ما أخشى أن تكفرين.. لا من أصحاب اللحى المتاجرين ـ عادة ـ بالشرف والكرامة.. إنما من نسائنا اللواتي اخترن الحجاب ومن الندوات القبيسية, التي كما تعلمين تتألف من نساء فقط...
ولك كل تأييدي بلا حدود.. وأصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة


11 - مخالف للطبيعة
معتز احمد ( 2010 / 9 / 9 - 22:23 )
طروحات من هذا النوع تشوه الصورة الطبيعية للمرأة. فالطبيعة تفترض كون المرأة ارق خلقا من الرجل, اقل عنفا, اقل حزما, اقل طولا, اقل وزنا, اضعف بدنا, اكثر حياءا, وحتى اكثر خنوعا. وهذا ليس بسبب دين او ظرف مجتمعي او ثقافي, بل هي الطبيعة المجردة (والمؤكد انها لا تروق لدعاة المساواة). اود طرح سؤآل كم نسبة الرجال (المتحررين) الذين يميلون حقا الى الارتباط الدائمي بهذا النوع من النساء (المتحررات)؟ اعتقد ان كل ما تفعله الدعوة الى التحرر بهذا الشكل هو تحرير المرأة من انوثتها. علميا النساء الذين يتمتعن بنسب طبيعية من الاستروجين (الهرمون الانثوي) لا يملن الى افكار المساواة والتحرر هذه


12 - قدرة على زلزلت القائم
حسن الملحد ( 2010 / 9 / 10 - 01:16 )
بمجرد ما تقرأ للاخت رندا تكتشف مفكرة مناضلة لها المام بسيكولوجية الانسان المشرقي والطابوهات التي تشده للتخلف والماضي وتحول دون ولوجه القرن 21
ومن تم نضالها المستميت من اجل احراق كل الكتب الصفراء التي تعكس دونية المراة وزلزلت كل الافكار الجاهزة والنمطية
لكن كم نحتاج من مثقفا ومثقفة لكنس كل المقولات الجاهزة وغسل كل الاوساخ العالقة منذ قرون
وتفجير الثقافة الابيسية من الداخل حيث اصبحت غير قادرة على مواكبة كل التحولات


13 - رجاآ أستمري
عادل اليمانى ( 2010 / 9 / 10 - 04:50 )
نترجاك ان تستمري بالكتابة بهدة الموضوع والموضوعات التى ممكن ان تساهم فى انقاد اوطاننا الاسلامية من تخلف الدين وتقييداتة على الحياة فانا اعيش فى اكتر البلدان تزمتا بالدين مع اننى لااومن بقدرة الدين او قدرة اللة على اسعاد البشر وان سعادة البشر هى من صنع البشر انفسهم فتخيلى معاناتى فى هدا البلد الدي يتحكم الاسلام فية بكل شى ويبقية متخلف مع اننى طبيب الا اننى لااستطيع اقناع الناس بمساوى الدين واضرار الصيام واشيا كتيرة


14 - نحتاج لطرح واقعي
صالحة صبري ( 2010 / 9 / 10 - 10:29 )
السيدة الكاتبة رندا قسيس في الواقع إن كل ماتدعين اليه هو ضرب من الخيال ويستحيل تحويله الى واقع فلا يمكن إبادة جميع الصفات الذكورية ولا الأنثوية لإن هذه الصفات أوجدتها الطبيعة في كل من الذكر والأنثى ولايمكن إلغائها بثورة عمادها حلم وردي أخر كما وصفتها بأن تكبيل المرأة جرى بهذا الحلم الذي تحول الى كابوس كما لاتحلها الأعتصامات المخملية ولنكن واقعيين في تناول قضية المرأة مسألة تحررها


15 - ماهذا الكلام الغير مبدأي وواضح
نعم انكم بمجانين ( 2010 / 9 / 10 - 11:12 )
هناك منكم لايعرف اشياء فيتكلم بهذا الكلام الغير اخلاقي ولا مبدئياً يصح كتابته بهذا الشكل المرعب
اعرف ان المرأه مضطهده بالدول العربيه الاسلاميه
ولاكن لان الدين الاسلامي يحث عليه لانو صحيح لو ان المرأه اكتشفت عوراتها ومفاتنا لما كان الدين الاسلامي عايش على حاله لساد الخراب والمرض والكفر والعياذ بالله
اخواني عليكم تقبل رأي كما تقبلت رايكم ولاكن لو رأينا ان المرأه لو فضت بكارتها لندمت طول حياتها وهذا كلو على شان كلام ان الذكر يستعبد المرأه برأيكم انتم تنظرون الى المرأه بشكل خاطيء ومن الناحيه الخاطئه فلول قوه الرجل على المرأه لكانت المرأه مفسده في الارض لان عقلها صغير تفكر كل شىء ماديا وليس حياتياً ومعنويا
مجرد رأي صحيح %100


16 - اجمل واقوى مقالة
هاشم كوجر ( 2010 / 9 / 10 - 12:02 )
ان مقالتك شئ قوي وانت امراة جريئة واقول لك عاشت قلمك واتمنى ان تكتبي الى الابد


17 - التعليق 16نعم انكم بمجانين
نبيل السوري ( 2010 / 9 / 10 - 14:36 )
أهنئك يا هاذا على صياغتك اللغوية لا كن وحق الرحمان يبدو أنك تنظر بالمرآة حين تتهم الآخرين

ما هذا التخريف؟ المرأة عقلها صغير يابو عقل كبير؟
ما أين توصلت لهذا الاكتشاف أيها الجهبذ والذي تستحق عليه جائزة نوبل بعلوم الفتاوى
أين تعيش حضرتك حين تظن أن إظهار مفاتن المرأة يسبب خراب المجتمع؟؟ 1000 طز بهيك مجتمع إذا كانت مفاتن المرأة تغيره استراتيجياً، ثم بما أن ربك يعرف ذلك، فلماذا خلق هذا المخلوق الناقص عقل ودين ويسبب الخراب؟ أما كان أفضل له أن يخترع شيء أسوى وأفضل من المرأة؟
والرجل الشرقي هو الذي يهديء الأمور ويضع المرأة في مكانها الصحيح... ما شالله حولك وحواليك
وتقول: لو ان المرأه اكتشفت عوراتها ومفاتنها لما كان الدين الاسلامي عايش على حاله لساد الخراب والمرض والكفر والعياذ بالله
إن كان كلامك صح، فأرجو أن تقوم كل النساء بكشف مفاتنها لنتخلص من هذا الدين

وياريت تعطينا وصفات لنتخلص من الأديان الباقية ليصبح العالم أكثر إنسانية، لأنه منذ اختراع اليهودية وما تلاها صار العالم أقرف بمليون مرة

تحياتي للأخت الكريمة رندا
رغم انني أرى طلبك أبعد منالاً من أبعد مجرة، مع هيك عاهات


18 - للفنون ألوان....
موسى سعيد ( 2010 / 9 / 10 - 14:59 )
السيدة الكاتبة المحترمة
لا شك أن الفكرة جريئة ؛ لكن في نظرتك لا تختلفين كثيرا عمن يعتقد أن شرف المرأة بين فخذيها أو حريتها كذلك ، أختلف معكي في ان الامور تبدأ من فوق ،لا من تحت ـ بلا مؤاخذة ــ أي يجب فض بكارة العقل اولا و بعدها تصبح الامور الاخرى ثانوية .
مندهش اكثر من المصفقين لك ،وبهذه المناسبه ادعوك لتجربة الاتية :
اجمعي عددا من النساء ـ في فرنسا مثلاً ـ و اطرحي عليهم الامر ؟؟
انا انتظر الجواب. . مع نصيحتي الصادقة لك بارتداء خوذة ......
مع احترامي للجميع.....


19 - وهل مشكلة التميز ارتبطت فحسب بالجنس والاعضاء
عصام شعبان ( 2010 / 9 / 10 - 15:02 )
سيدتى مع كامل الاحترام لكى لكن اسباب التميز لا يمكن قصرها فيما ذكرتى ، هل تعتقدين انه اذا تخلصنا من غشاء البكارة ستاتى المساواة وتتحرر النساء ،سيدتى انها منظومة متكاملة من القهر ارتبطت بتكوين اقتصادى واجتماعى لنظم سياسية من صالحها استمرار التميز والعنصرية والمفهوم الذكورى والقبلى الذى يضمن سيطرة فئات على فئات لصالح الحكم فى تلك النظم .
ان عمل النساء ومشاركتها فى الحياة بمختلف جوانبها كفيلة بحل الاشكالية مع النضال السياسى والثقافى المرتبط بدورها المؤثر ام غشاء البكارة وفكرة الجنس فهى مٍسألة نسبية وليست هى اخر المطاف


20 - سؤال
محمد م ديوب ( 2010 / 9 / 10 - 15:56 )
العزيزة رندا أنا معجب بك وبما تكتبين ولكن لي سؤال بسيط :هل يستطيع مجتمع الإله فيه إمرأةإنجاب ولو رجل واحد ؟؟؟؟؟؟؟


21 - خذوا الفكرة مجازيا 2
حميد خنجي ( 2010 / 9 / 10 - 17:40 )
أحيي الكاتبة الزميلة مرة أخرى... وعساكم من عواده! الغريب في المسألة... أن لا مُمَدّحيكِ ولا مُتَشّفييكِ وصلتهم رسالتكِ، التي هي ببساطة: ما أن يتجاوز الإنسان الشرقي-العربي-المسلم وخاصة الرجل ( الذكر) عقدته الجنسية،المتحكمة-سلبا- في كل تصرفاته، لايمكن لحالنا أن تتقدم كيفياّ!.. فاتهم الإخوان والأخوات أن رسالتكِ جاءت بأسلوبٍ غير نمطيّ .. وبشكلٍ أو صورةٍ مجازية


22 - ليكن وتحتفل به الرجال ايضا
عادل السيد ( 2010 / 9 / 10 - 18:37 )
سيدتي كلامك عن الحقوق للمرأة شئ جميل وصحيح ولاغبار عليه
المرأة فى اليابان تقدس الرجل وتكاد ان تركع له
المرأة فى الصين وكوريا وفيتنام تحترم الرجل ولا تستطيع ان تجلس امامه الا اذا اذن لها معظم بلاد العالم بها تقاليد ان المرأة شئ ضعيف ويجب حمايته والحفاظ عليه وهذا ليس بالخطاء
ولكن المنطقة العربيه فقد انعم عليها الخالق دون غيرها بقوانين تسلط الرجل على المرأة بل وتجعله سيدها مسرل عنها يحميه يضربها بعذبها هو حر فيها المرأة كانت ومازالت رمز للشهوة والمتعه فقط فى جميع الاديان اما الاسلام فقد زاذ الكيل وجعلها كالحيوان ليس له صوت او رأى وكله حرام حتى صوتها عورة شئ مخذي ومذل ومهين للأنسانيه
اما الغرب فحدث ولا حرج المرأة سلعه لمتعه والاثارة والشوهوة والافلام القباحيه
انا بشفق عليك ايها المرأة الجميله انت امى وختى وابنتي


23 - هذا حلم الشيطان لا حلم الانسان في الاسلام
عبد الله اسامة ( 2010 / 9 / 10 - 22:22 )
في البداية لا اشكرك يا صاحبة المقال لانكي لم تخطئي فقط بل زدت من الخطأ عجبا وهذا العجب لا يزول الا بمعرفة السبب واقول لكي ان السلامة منه اعجب العجب فالاسلام دين الله في الارض انزله على سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم .هذا الرسول لأقول لكي عنه ان نسيته او انكي لاتعريفينه جاء ليتمم الاخلاق فالمرأة في ديننا الحنيف لها مكانتها واقرها لها ولم يحرمها اي من الاشياء التي هي حقا تزيد في المرأة جمالا وانوثة الا وهي العفة التي ان غابت عنها غاب حقا حظها من الاحترام والتقدير والمكانة العالية في نفوس البشر .انها المرأة الجميلة الفاتنة لقرينها لا لغيره .هي المرأة العفيفة التي وعدها الرحمن الجنة ان احصنت فرجها.انها المرأة التي يزداد قدرها عند حبيبها كلما زادت في الحفاظ على شرفها .ا ان ما تدعين اليه هو دعاء الشيطان لعنة الله عليه فالمرأة ان فضت بكرتها فهي حقا دون منازع تدعو الى الزنى لا ان تتحرر من قيود الرجل الجبارة التي لا تقطع بالسهل .لا اريد الذهاب بكي بعيدا للغوص في حديث لا ينتهي الا بالحوار المستمر والذي يتطلب وقتا للاصغاء وانا هنا للحوار والمناقشة المنطقية والله المستعان على اقول.. .


24 - التعليق 24 عبد الله اسامة
نبيل السوري ( 2010 / 9 / 11 - 07:28 )
ليست فقط أفكارك ظلامية ما قبل تاريخية، بل لغتك ركيكة تعج بالأخطاء اللغوية
عايك، وبالحد أدنى أن تتعلم من القرآن اللغة الصحيحة

أما الأفكار التورابورية فحدث ولاحرج، وكأنك تخاطب تلاميذ الكتّاب قبل 500 عام
استيقظ وانظر حولك وتعلم أن هناك آخرون يؤمنون بغير ما تؤمن


25 - غريبه
خوسيه جونزالس ( 2010 / 9 / 11 - 09:19 )
الفكره غبيه وصاحبها اغبى
والي يايد الفكره غبي وفيه نقص
وكاتب الموضوع لو تشوف موضوع يرفعك فوق مو مثل هالمواضيع الي تهبط الفكر
المواضيع الشاذه تخلي الواحد اكثر انحطاط


26 - سؤال للاخت
طارق الجزائري ( 2010 / 9 / 11 - 14:40 )
من تخاطبين بكلامك هذا....اذا كنت تتكلمين عن الغرب فهذا شانك و كلام عادي
لكني ادرك تماما انك تخاطبين العرب ....و للاسف انك لا تدري ربما ان هذه الشعوب العربية الميتة قد انتهت صلاحيتها و اصبحت في خبر كان ....ولا اعتقد ان تفهمك هده الشعوب الذي يسيطر عليها الجهل بشتى انواعه و مجالاته ......


27 - جيد ...ولكن
حسن الجاد ( 2010 / 9 / 11 - 14:54 )
شكرا الأخ رندا ،نعم اقول الأخ و ليس خطأ ،أظن أنك محتاج لمراجعة طبيب مختص ،و ربما تحتاج لعملية جراحية لتحديد جنسك الحققيقي ،و كذلك حفل لتغيير اسمك ،اتمنى أن اكون من المدعوين ان شاء الله
اتمنى لك كل التوفيق


28 - زمنكم سيرحل قريبا
حيدر اسماعيل علي ( 2010 / 9 / 12 - 15:26 )
الظلاميون كالفطر المضر في كل مكان! حتى هنا لهم مندوبون


29 - السيدة رندا قسيس المحترمة
رفيق أحمد ( 2010 / 9 / 12 - 16:22 )
سخافة ما تدعي إليه عزيزتي , فض غشاء البكارة بدون إرادة الطفلة الوليدة سلب لحق شرعي لها , تماماً كمن يجري الطهور للوليد , الاثنين مثل بعضهم , صاحب العلاقة لا رأي له , فأي تحرر تتحدثي عنه


30 - نحو يوم وطنى لفض غشاء البكارة
عبد الرحمن الهادي ( 2010 / 9 / 12 - 23:41 )
الموضوع جيد جدا ولو إنه العنوان غير مناسب. كنت أود من الكاتبة الراتبة أن تختار عنوان أكثر موضوعية. الرجاء توخى ذلك فى كتاباتك القادمة


31 - نحو يوم وطنى لفض غشاء البكارة
عبد الرحمن محمد الهادي ( 2010 / 9 / 12 - 23:45 )
موضوع جيد وجدير بالقراءة ، ولو إنه العنوان غير مناسب، أرجو أن تتوخى الآخت الكاتبة ذلك فى المستقبل


32 - الجرئة
محمود محمد عثمان ( 2010 / 9 / 13 - 08:25 )
.اه کم نحن بحاجة الی جرئة ثقافية، وخاصة عندما نسمعها من امراة واعية.
لک کل التقدير


33 - اليوم الوطني
مها شوكت ( 2010 / 9 / 16 - 13:46 )
فض غشاء البكارة اعتقد أن الكاتبة الرائعة استخدمته للدلالة على ضرورة البدء بالتحرر من التابوهات التي فرضت علينا بكل انواعها بدءا من الجنس، لان الموضوع المتعلق بجزئية العفة والطهاره المفروضة على المرأة وليست مفروضة على الرجل و المتعلقة بغشاء البكارة اصبحت سهله التعاطي مع الشروط الذكورية والمجتمعية ،من خلال عملية الترقيع والتي اعطت حلول مؤقته للمرأة في ظل الهيمنة الذكورية ونظام الاحتكار الخاص للرجل على حياة النساء اللواتي يحطن به سواء الام ، الاخت ، الابنة والزوجات. وبالتالي ان تحرر المراة بحاجة الى الثورة بكافة مجالات الحياة وعلى كافة الاصعدة بدءا من الدولة وقوانينها وانتهاءا بالافراد انفسهم مع ايماني الاكيد بان القوانين تحمل اثراً اكبر في احداث التغيير سواء على شكل الدولة وعلى حياة الافراد القاطينين بها . فالهيمنة التي تعيشها المرأة في ظل حكم الرجال فان الافراد انفسهم ذكور واناث يعيشون في ظل هيمنة الحكام وغياب الديموقراطية والعدالة .


34 - usa
الكاتبه فريال حموري ( 2011 / 1 / 4 - 14:26 )
مقالتك بدأت بالهبوط تدريجيا حتى وصلت لمرتبة لا تناسب مجتمعاتنا ومعتقداتنا والتي بها نعتز وأوطاننا العربية يا بنت العرب.
قوبلت بالتأييد من الناي اللادينيين والذين أفقدتهم معتقداتهم الكافرة أن ينادوا لنكون بما يشبه عالم الهوام فهل رأيت حمارة أو بقرة أو كلبة تحافظ على بكارتها هذا بالنسبة للنساء يا عزيزتي أما الرجال هنا والذين يؤيدون مقالتك أو دعوتك للأباحية فهم يتوقعون مشاركتهم في هذا اليوم ليكونوا الفاتحيين المغاوير للأسف
رنده
لطالما قرأت لك
ولكن ما هكذا تورد الإبل
كنت تكتبين بفكرة نبيلة للدفاع عن المرأة حتى تهاويت تماما في نهايتها للأسف
وأتحت المجال لنساء ماجنات ورجال يبحثون عن التحرر للمرأة ليشبعوا غرائزهم ولكفار لا يعترفون بأديان أبدا
هذا سقوط مريع عزيزتي رندا


35 - usa
الكاتبه فريال حموري ( 2011 / 1 / 4 - 14:26 )
مقالتك بدأت بالهبوط تدريجيا حتى وصلت لمرتبة لا تناسب مجتمعاتنا ومعتقداتنا والتي بها نعتز وأوطاننا العربية يا بنت العرب.
قوبلت بالتأييد من الناي اللادينيين والذين أفقدتهم معتقداتهم الكافرة أن ينادوا لنكون بما يشبه عالم الهوام فهل رأيت حمارة أو بقرة أو كلبة تحافظ على بكارتها هذا بالنسبة للنساء يا عزيزتي أما الرجال هنا والذين يؤيدون مقالتك أو دعوتك للأباحية فهم يتوقعون مشاركتهم في هذا اليوم ليكونوا الفاتحيين المغاوير للأسف
رنده
لطالما قرأت لك
ولكن ما هكذا تورد الإبل
كنت تكتبين بفكرة نبيلة للدفاع عن المرأة حتى تهاويت تماما في نهايتها للأسف
وأتحت المجال لنساء ماجنات ورجال يبحثون عن التحرر للمرأة ليشبعوا غرائزهم ولكفار لا يعترفون بأديان أبدا
هذا سقوط مريع عزيزتي رندا


36 - اغبى انسانه شوفتها فى حياتى
حامد محمد حامد عامر ( 2011 / 1 / 15 - 23:17 )
اتشرف بان اصارحك حقيقتك المره
انتى اغبى انسانه شوفتها فى حياتى
وياريت تحتفظى بافكارك الغبيه لنفسك
عاوزه تغيرى طبيعة ربنا
مين يقول كده
لا دين ولا علم ولا عقل
انتى والى زيك الى فاكرين نفسهم متقدمين ومتحررين
وهما فى الاصل مفضوحين
وازبل من الزباله
ربنا يولع فيكى انتى والى زيك


37 - تحطيم الطابوهات
عبد القادر أنيس ( 2011 / 1 / 16 - 08:29 )
لقد طالبت بحذف التعليق رقم 39 لأنه يسيء للكاتبة والقراء ولا يناقش الموضوع بالموافقة أو الرفض وهذا حفاظا على معنى الحوار المتدمن.
من جهة أخرى أحب أن أقول للذين يختفون وراء حجة الدين والعادات والتقاليد، أن حجتهم واهية . البكارة مثلا كانت طابو في كل المجتمعات وهي اليوم طابو عندنا فقط. لماذا؟ مواقف الناس نسبية تتغير بتغير الظروف ومستوى الوعي ومدى استقلالية المرأة اقتصاديا وموازين القوى في المجتمع.
أنا أتذكر مثلا أن خروج المرأة للتعليم والعمل في المدن منذ خمسين سنة فقط كان يعد منكرا وينظر الناس إلى الرجال الذين يوافقون عليه على أنهم ناقصي رجولة ودين. نفس الشيء نقوله عن التلفزة في بداية دخولها باعتبارها أداة للإفساد. وحتى اللباس العصري للرجل كان يقابل بالاستهجان حتى أن الجبرتي المؤرخ المصري يحكي أن رجلا دخل المسجد ببنطال فانهال عليه المصلون بالأحذية.
البكارة قضية سخيفة تنتهك حقوق المرأة في التصرف بجسدها، وبينما يدافع عنها التقليديون عندنا صار الناس في الغرب بنظرون إلى المرأة التي تحتفظ ببكارتها إلى ما بعد المراهقة على أنها إنسان معقد أو لا اجتماعي ومخيف.
شكرا للكاتبة ومزيدا من تحطيم الطابوه


38 - الفكر الخاطئ عن فكره البكاره
اسامه البدري ( 2011 / 1 / 16 - 09:03 )
سيدتي الفاضله رندا
ارجو منك و من كل المعلقين سوأل دكتور امراض نساء عن تكويين العضو التناسلي للمرأه ستجد انه هو هو نفس التركيب للعضو الذكري للرجل معا اختلاف الشبه
هنا لابد من وقفه لتعريف البكاره و هي ليست في غشاء و لكن هو ان المرأه او الرجل لم يمارس و لو لمره واحده العمليه الجنسيه معا الجنس الاخر و لكنه ليس في فك غشاء و في الغرب تجد شاب يقول انه فيرجن يعني عذراء هل الشاب له غشاء طبعا لأ لكنه لم يمارس العمليه الجنسيه
السوأل الان هل البنات الذيين يمارسون لعبه الجمباز او ركوب الخيل او راقصات الباليه و قطع عندهم غشاء البكاره هل هم ليسوا بعذراوات ام انهم عذراوات و شريفات طبعا شريفات فقط في نظر المحترميين لكنه في نظر الرجل الذي مارس الجنس بكل اشكاله و فعل كل الموبيقات فهي عاهره و تستحق الرجم و السحل


39 - القبيلة القومية الدين...الخ
سردار أمد ( 2011 / 1 / 16 - 13:12 )
أشكر السيدة رندا على هذا العمل القوي المميز بالرغم من بعض النقاط التي ربما لا يوجد أتفاق كامل عليها.
لن تتحرر النساء في البلدان الذكورية ما لم يتحرر الرجل من أوهامه التي يعيش فيها، أوهام القبيلة والدين والعرق والجنس ...الخ، وأكبر مشكلة تعاني منها بلداننا حالياً هي الأفتقار للثقافة الصالحة للبناء، وكذا عدم وجود المدارس لتلك الثقافة المرادة.
تحياتي للجميع


40 - عبد القادر انيس
حامد محمد حامد عامر ( 2011 / 1 / 16 - 21:50 )
احب اقول للاستاذ عبد القادر انيس الى طالب بحذف تعليقى
انى متجوزتش حدودى
انا بس قولت راى فى الفكره وصاحبة الفكره
واتمنيت من ربنا امنيه بتمناها من كل قلبى ان يولع فى كل الناس الى بتنشر افكار فاسده زيها
واحب اقولك انت والى زيك الى بيستخبو وراء مصطلح التقدم والحريه
ان انتوا خلاص اتعرفتوا
انتو بتدعوا لمخالفة الطبيعه وبتدعوا للرزيله
وانتو فى الحقيقه احط الناس مش متقدمين زى ما بتدعوا
متفتكرش انى بشتمك
لاااااااااااااااااااااااااااااااااا انا بقول الحقيقه بس


41 - ماذا حدث في هذا الزمان
غاوي تعب ( 2011 / 1 / 17 - 22:22 )
سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله
بشوف امامي مقالات وردود من اناس مثقفين او اظن انهم مثقفين ولكن.
لا اجد ما اقول غير جملتين اثنين
اولا.اي امراة لا يعجبها حالها فعليها بتوجه لعملية جراحية تساعدها بقلب الاوضاع من انثي الي ذكر
ثانيا حسبي الله ونعم الوكيل في ردود رجال ليس برجال
وشكراااا


42 - اتقى الله ان كنتى ذات دين
سيد احمد ( 2011 / 1 / 19 - 09:01 )
اقول للجريئه صاحبة المقال اتقى الله
يقول الله سبحانه وتعالى فى حق السيدة مريم البتول
امريم الصديقة .. اختارها الله رب العالمين واصطفاها على نساء العالمين .. لولا الإسلام العظيم لظلت هذه السيدة تتعرض للرمى بالإفك والبهتان آناء الليل وأطراف النهار ...
وضع الله عز وجل حداً لهذه المهزلة ، فأوحى لحبيبه صلى الله عليه وسلم آيات تقطع لسان كل من يتطاول على مقام من اصطفاها الله على سائر النساء ..
- وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ - ( آل عمران : 42 ) .
هل غشاء البكاره هو الشىء الذى سيعطى المرأة حريتها؟ فان كان كذلك فالتفض من تريد الحريه غشائها وتصبح حره.واتعرى جسدها ليصبح سلعة رخيصه يتمتع بها من يدفع اكثر. وهل العفة والحياء زل للمرأه؟العاهرات يصبن بالامراض اما الزوجات العفيفات فلا . هل فكرت الكاتبه فى هذه النقطه قبل ان تتجرأ على عفة المرأه؟ ام انها تريد ان تسود الفاحشه فى مجتمعنا
نحن مع حرية المرأه فى العمل وفى اعتلاء المناصب حتى اصبحت وزيره وعضوه برلمانيه وهكذا واما ان نتدخل فى تغير اوامر الله فهذا هراء.


43 - usa
الكاتبه فريال حموري ( 2011 / 1 / 19 - 17:50 )
ألال تهمني النتيجة لتعليقي والتي تتابعونها
أنا قلت وأرضيت ضميري
لا يهمني أخت رندا نتيجة الصفر أو حتى لو صارت صفر سالبه
لأن أفكارك لا تناسب مجتمعنا العربي
وكفى


44 - افضل من مستحضراتduex
فراس حداد ( 2011 / 2 / 11 - 10:09 )
لقد لفت انتباهي ليلة امس وانا اتجول في احد مولات عمان وجود مستحضر على شكل عبوة تحوي سائل هلامي وعند الاستفسار من البائعة عن ماهية المستحضر اجابتني وبخجل وبعد عدة توضيحات وتلميحات تعمدت ان ابدو امامها جاهلا بها ان هذا المستحضر لتسهيل ممارسة الشاب للجنس مع صديقنه ولكن من الخلف تخيلوا اليس فض غشاء البكارة افضل


45 - ابنهء الله
فراس حداد ( 2011 / 2 / 11 - 10:24 )
من الواضح ان السيدة رنده على اطلاع على جوهر الاديان وذلك من خلال المقال عندما تطرقت الى ان الله هو اب لكل المؤمنين وليس ام مثلا, ما اريد ان اقوله هنا هو ان احد بابوات القرن المنصرف قد قال ان الله يحب ابنائه كام وقد جوبه بردة فعل عنيفه من قبل كرادلة الكنيسه الراديكاليين لدرجة انهم اتهموه بالكفر


46 - ساوزع الحلوى
فراس حداد ( 2011 / 2 / 11 - 19:41 )
مبروك لقد رزقت بطفل انتم مدعوون بعد سبعة ايام لحضور حفل ختانه وسوف اوزع الحلوى في ذلك اليوم , هل سياتي يوم واقول مبروك لقد رزقت بطفله انتم مدعوون بعد سبعة ايام لحضور حفل فض بكارتها وسوف اوزع الحلوى


47 - وماذا بعد فض البكارة
رائد السلوادي ( 2011 / 2 / 25 - 23:27 )
وماذا بعد فض البكارة ... إلى أين ستصل المرأة... أكما في الغرب؟!! سلعة للتجارة ومادة إعلانية ... لتوقف حقاً عند كل ما يطرح ... ولا نكون بوقا للغير.. وأفكارنا مهما تحضرت وتحررت هناك ما يجب أن نقف عنده


48 - العنوان رمزي
فراس حداد ( 2011 / 2 / 26 - 19:09 )
لماذا اعتبرنا ان فض غشاء البكاره هو فقط لتسهيل ممارسة الفتاة للجنس ,لقد رأيت وفي أحد الافلام العربيه ان بعض المجتمعات يتم فيها فض غشاء البكاره من قبل نساء من طرف العريس والعروس, اليس في ذلك امتهان لمصداقية المرأه, انا باعتقادي ان الكاتبه ارادت من وراء المقال اعطاء المرأه المزيد من الثقه المزيد من عدم الشعور بالدونيه امام الرجل. اما بالنسبه للانحلال فمجتمعاتنا للأسف وتحت غطاء شرعي منحله أكثر من الغرب,فهناك الزواج السياحي في اليمن ,وزواج المتعه في العراق وايران وزواج المسيار في الخليج العربي ثم تزويج طفلات لكهول بحجة ان ذلك تم ومن قبل رموز دينيه نعرفها جيدا, كفايه غطس الرأ س في الرمل أفيقو يا أمة العرب.


49 - رسالة محبه وتقدير
فراس حداد ( 2011 / 2 / 28 - 14:26 )
الى جميع المتصفحين على الحوار المتمدن والى موقع السيده رنده والسيده وفاء سلطان .يكفيكم فخرا انكم تنشرون كافة التعليقات دون تحييز ودون تمييز , تنشرون تعليق مخاليفيكم في الراي قبل المتفقيين معكم.لقد دخلت الى بعض المواقع لبعض المخلوقات من امثال زغلول والقرضاوي وحاولت ان اعلق وبمنتهى الادب ولكن لم ينشر التعليق ولم اقرأ حتى اي تعليق على مواقعهم . بشرى ساره لا اتوقع اكثر من شهور ويطل علينا القرضاوي عبر احدى قنوات الحريه ولطرف واحد تعلمون من هو ويفتي بتحريم النت والكمبيوتر


50 - افكار فرنسية
احمدشعبان رجب ( 2011 / 4 / 11 - 17:18 )
هذه الافكار الفرنسية لايتم تطبيقها فى المنبع وتطالبين بها فى ام الحضارات مصر


51 - سؤال
ابو ريم ( 2011 / 6 / 1 - 22:15 )
انت فعلتى لك ى نفسك بنفسك هذا سؤال


52 - لم تفهمو المقصود
yassir ( 2011 / 8 / 25 - 15:30 )
الاخت رندا تحية طيبة و بعد
اظن ان معظم القارئين لم يدركو المقصود من المقال و هو ليس الحرفية بمعناها بقدر ما هو دعوة للمرأة للبحث عن حقوقها التي سلبها المجتمع دون مسوغ ديني ولا عقلي فقد تحدث بعض التعديات على الحقوق من قبل الجنس الذكوري ولا يوجد دين او عقل يؤيدها و لكنه الجشع الانساني الذكوري البحت و الذي يتسلح بقوة و هيمنة الرجل. اعتقد هذا هو ما ترمي اليه الكاتبة و الله اعلم


53 - عقد مزدوج بين الراجل و المراه
ملاحظ ملاحظ ملاحظ ( 2011 / 10 / 8 - 06:41 )
عبوديه المراه بمزاجها و ليست غصبا عنها فهى معفاه من المرمطه ما اجل الطعام تتزوج بلا تعب و لا بحث مسكن و لا توفير مصر رزق و اقوى عدو للمراه هى امراه مثلها كمثل الحما او الدره التى توغل قلب الرجل المسيطر على شريكته


54 - ثقة المرأة بالرجل جعلت منها عبدة له
houria ( 2011 / 12 / 12 - 16:32 )
لم تغصب المرأة ابدا على تخليها للقيام بأمورها منفصلة عن الرجل ,لكنها استسلمت وسلمت مفاتيح قيادتها لنفسها للرجل ,قد يكون الامر متعلقا بضروف تاريخية وسياسية واجتماعية جعلت من المرأة ان تفضل الانسحاب من الساحة وترك الامور للرجل خشية تعرضها للقهر ففضلت ان تقهر من طرف حبيب واب واخ على ان تقهر من طرف عدو جائر بغيض ,او انها بمحض ارادتها فضلت الضل على ان تتعرض لمواجهة التحديات الكبرى .اما وقد شعر بنات جيلنا بنشوة التحدي وحب المواجهة وقبول الخوض في معارك فرض الدات فالساحة مفتوحة وما خاب من طلب العلى وناضل من اجله


55 - وا عجباً على الجهل المتخنفس في عقول (........
elmahrany mohran ( 2011 / 12 / 29 - 15:23 )
إنه مما يحذ في نفسي أن البعض هنا يتهم العرب بالتحجر الفكري ولا يعلم أنه يجهل كل شيئ وأن هذه المبادئ هي ليست من اختراع العرب وإنما هي شرائع دينية في صون للرجل والمرأة سنها الله عز وجل من فوق سبع سماوات وأصحاب العقول النيرة لا يدرون عنها شيئ ! فسحقاً من تسول له نفسة أن يخدع نساءنا الشريفات العفيفات واللهم اجعل مصيبته في بيته ( هم لا يدرون أنهم مكشفون لنا أنهم ليسوا أصحاب شرف أبداً ) وأين العذر لهم فلا نارت عقولهم ما داموا في هوة الغرب وبعيدين عن سمو الرفعة وهناء الدنيا والدين ............ وأي استنارة تأتي من مثل هذه المرأة يا صاحبة العقل الباهت لك غور وفيه طور وعليه نزغ
.......... وأسف عن تلك الألفاظ فما هي إلا غيرة على الدين وحباً في عربنا الخالص صاحب أعظم الحضارات والمبادئ


56 - فقط للعقلاء
سوري حر ( 2011 / 12 / 30 - 23:33 )
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني اسمحو لي بتعليق بسيط على من تدعي أنها تسعى لحرية المرأة بهكذا مقال
في الاسلام كرمت سيدتنا مريم أم المسيح بلقب العذراء
وفي المسيحية كرمت بلقب البتول
وهذا له مدلول عظيم ...........للعقلاء طبعا
ومن الناحية الدينية فحكماً لن ولم انقاش هكذا مقال لأن من كتبته لو لديها ادنى معرفة أو ثقافة دينية لأي دين سماوي على وجه الأرض وطبعاً لن أقول التزام ديني فمن الطبيعي ألا تخط يداها اي حرف يتعلق بهذا الموضوع الجارح والممتهن لكرامة المرأة التي كرمت في كافة الأديان السماوية


57 - قائدة المعارك الاسطورية
خلدون ( 2012 / 1 / 1 - 02:10 )
ما طرحتيه هو وصف لمعركة ازليه
واكثر ما يضحكني انك تنصبين نفسك على صهوة جواد القيادة وكأنك احطي بأبعاد المعركة، والأنكا أنك حددتي الهدف، وأتعجب كيف أن الهدف الذي يفترض أنه في صميم العدو، من منظورك هو في جسم جيشك العتيد، وكأنك تأمرين هذا الجيش بالهجوم نحو الخلف،
سيدتي ما تدعين إليه أنما هو تحريض لثورة مشابها لثورة الستينات التي شهدتها الدول الغربية
ولو أنك بحثت حول مسببات هذه الثورة و العواملها واسباب نجاحها لوجدتي أنها غير متوفرة على ارض واقعنا، تستطيع الفتاة في المجتمعات المتدينة الحصول على المساواة مع الرجل بالقدر الذي تشاء وعلى مختلف الاصعده وليست العفة هي السبب في الممارسات الاجتماعية الخاطئة اتجاهها
واجد نفسي متفق معك حول ضرورة تعرية الاديان من العادات التي تعلقت بها، لكن اجد ربطك للحفاظ على غشاء البكارة بهذه العادات مغرض و غير واقعي، فالعفة هو ما يضيف للأنثى قيمة تميزها عن الذكر وعن قريناتها الاتي خسرناها، وتجريد انفسهم من هذه الميزة سينعكس عليهن بشكل سلبي كما نراه في واقع المجتمعات الغربية، ويقودهم نحو العبودية التي يخشينها،باستغلال لجسدها واستهلاكها في غير مكانها !


58 - تعليق
خلدون ( 2012 / 1 / 1 - 02:26 )
أخي فراس حداد
هل تعتبر وصف الناس الذين يرفضون محاورتك ( لبعض المخلوقات ) يسمى تمدننا في الحوار
ربما لم تدرك أن رفضهم لنشر أفكارك لا يعني رفضهم للحوار وأني لمتاكد انك لن تجد حجة تفوق الحجج التي يملكونها، وأنك لو التزمت بقواعد الحوار المتمدن وانتقيت العبارات المناسبة لوجد تجاوبا من قبلهم، ولا تنسى ان يكون الاسلوب مقبول ايضا


59 - و الله وكملت معنا ..
SYRIAN LOVER ( 2012 / 1 / 1 - 10:31 )
يا سيدة رندا
بحب بشرك انو هالدعوات للانحلال و التفلت الاخلاقي يلي جنابك عم تحكيها .. مو علينا
و هلأ انتي صايرة عضو بالمجلس الوطني السوري .. يعني كأنو منقدر نعرف شو حجم الخطر يلي ناويين تعرضو بلدنا الحبيب لالو

الله اكبر من تفاهتكن لذلك حاج تضحكو على عقول هالناس
خيطو بغير هالمسلة


60 - توضيح لكل القراء
خلدون ( 2012 / 1 / 1 - 16:31 )
من خلال خلفية ديالكتيكية صرفه تحاول السيده رندا جر المتحاورين للنقاش حول الموضوع بأسلوب سافسطائي بحت

ومن خلال خلفيتها تطرح بأن المرأة مقيدة بأصفاد دينية تخالف طبيعتها البشرية أي أن المرأة قبل الاديان كانت لها المساواة مع الرجل ككأن حي .... و تلمح إلى أن الحل هو بالعودة للعصور الحجرية
أعجب كيف يسمون أنفسهم تقدميين تطوريين و يدعون الناس للتخلي عن ما اعطا لحياتهم قيمة و مغزى

وأشك بأن تكون السيدة رندا على اطلاع بحواركم، وأن مهمتها انتهت بعد طرح الموضوع مباشرة
فهي في حقيقة الامر مجرد ادات استغل غزاة الفكر ظروفها الاجتماعية التي عاشتها و حول تجربتها لنواة يبث من خلالها رماحه

الانسب ترك السموم المتمثلة بموضوع فض البكارة و التركيز بحذر حول المواضيع الاخرى التي يحاولون تثبيتها في عقولنا و التي تدعو للأنحلال الديني و نقد القواعد الاجتماعية المتينة التي تحول دون تحقيقهم لغاياتهم
واعلموا ان هدفهم في تلك الثوابت و الاسس التي يرتكز عليه مجتمعنا و تحصنه، فالانحلال الاخلاقي يتحقق بمجرد سقوط هذه الاسس
فلنعمل على المحافظة عليها ، فهي مناعتنا ضد هؤلاء (( المتحضرين )) وشكراً


61 - بين العفة و الفاحشة
مصطفى سالم ( 2012 / 1 / 3 - 22:12 )

حرية وتطور المرأة يكمن في هتك غشاء البكارة
السؤال : ما الموضوع القابل للطرح بعد التحرر من هذا الغشاء

قال تعالى : إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19)


62 - بين العفة و الفاحشة
مصطفى سالم ( 2012 / 1 / 3 - 22:16 )

حرية وتطور المرأة يكمن في هتك غشاء البكارة
السؤال : ما الموضوع القابل للطرح بعد التحرر من هذا الغشاء

قال تعالى : إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19)


63 - الاخ مصطفى
خلدون ( 2012 / 1 / 4 - 14:20 )
أخي مصطفى ، إن أتباع هذه المدرسة لا يتناقشون بالقرأن،
وإن لأخجل أن اذكر آية من الذكر الحكيم في حضرتهم، حتى لا أقرن افكارهم بما هو اسمى من اي فكر بشري
وكما ذكرت في تعليقي السابق هدفهم أخطر ، لذلك انصحك ان تتمعن و تحذر من سمومهم


64 - لماذا؟!!
سوسن ( 2012 / 1 / 10 - 21:18 )
لماذا تريدين مثل هذا اليوم يا سيدتي؟
لاتصبح الفتاة حرة في معبوديتها للرجل ؟
فتنتقل من رجل الى رجل دون خوف من لوم رجل آخر
تصبح بلا قيمة و كانها قطعة قماش استخدمت لتفريغ اوساخ احدهم ثم انتقلت الى الاخر
اذا فالرجل هو المحور
لكن ناس تصل له بالرقي و الشرف
و ناس تصل له بالانحطاط و العهر


65 - و ماذا بعد
helal ( 2012 / 1 / 11 - 21:04 )
جاء الإسلام ليرقي بالإنسان من مستوى الإنحطاط إلى مستوى الرقي الديني و الأخلاقي و السلوكي
.جاء الإسلام بمبادئ ثابتة واضحة لا تقبل تشكيك و لا زحزحة
جاء الإسلام ليعلي من كرامة ومستوى الإنسان بما فيه الذكر والأنثى على حد سواء
فشرع للرجل قوانين ومبادئ توافق تكوينه الجسماني والعقلي والنفسي
وشرع للمرأة قوانين ومبادئ توافق تكوينها الجسماني و العقلي و النفسي
وفرق الإسلام بين حقوق و واجبات كل من الطرفين على حد سواء
وما سنتطرق له في موضوعنا هو حرية المرأة كحق مشروع من حقوقها وأثاره في المجتمع الإسلامي وكيف فهمت الحرية بطريقة خاطئة وكيف استغل أعداء الدين هذا المفهوم ليقودوا المرأة إلى الهلاك ؟


66 - وله في خلقه شئون
شاكر الوحش ( 2012 / 1 / 13 - 20:42 )
ان الله سبحانه وتعالى الذي خلق الانسان في احسن تقويم لم يخلق هذا الغشاء عبثا فمن فوائد هذا الغشاء حجز الأوساخ والقاذورات الخارجة من السبيلين خارج المهبل، إلا فسوف يدخل البراز والبول إلى مهبل المولودة ويصبح مجالاً خصباً لنمو الجراثيم والميكروبات التي قد تنتشر موضيعاً فتحدث التهابات جرثومية مخلفّة وراءها تليفاً في أنسجة قناتي فالوب أو في الرحم أو المبايض، الأمر الذي يهدد مستقبل الطفلة التناسلي، وهذه نعمة من الله على عباده أنْ حَمى الإنسان من أمراض كثيرة وهو لا يدري.
عندما تكبر الفتاة وتصبح بالغة ستعرف كيف تعتني بنظافتها الشخصية، وسوف تعرف كيف تحمي نفسها من الأمراض والالتهابات التي تأتي من الشرج أو المبولة أو غيرهما، وبخاصة في أوقات الدورة الشهرية. إن الخارج من السبيلين ودم الدورة الشهرية والعرق الخارج من الجلد والرطوبة والدفء الموضعي يشكل افضل مزرعة للفطريات والجراثيم. وبعبارة أخرى: إن كثيراً من حالات العقم التي تعانيها المتزوجات تعود لالتهابات جرثومية في الجهاز التناسلي.
ف بازالة هذا العشاء سيقع المجتمع في مستنقع من الامراض ومستنقع من الرذيله كما يحدث في العديد من المجتمعات المتحضره


67 - وجعة راس
السوري ( 2012 / 1 / 14 - 17:28 )
وجعتولنا راسنا من قصة التحرر ... نداء الى كل انثى .... من تحب ان تتحرر فلتفعل وتخلصنا ... وما حدا واقف بوجهها ... يعني تشتغل وتدرس وتشتري بيت واتروح اتابع معاملات الدولة واتقابل ناس ذو مناظر ارهابية بأوقات محرجة واماكن مقرفة واتقوم بصيانة البيت لحالها واتفض غشاء بكارتها ايمتى ما بدها ... هي حرة ... ونحنا حرين نختار النموذج اأنثوي يلي بناسبنا ... ممكن نستقدم بنات من برا .... ديمقراطية


68 - درس
خلدون ( 2012 / 1 / 14 - 18:22 )
تابعت اليوم السيدة رندا على قناة الوطنية التونسيه
وتعلمت درس جيد وهو : ... من الصعب بما كان مناقشة شخص يحمل فكرا أحاديا، وكيف أن أصحاب الفكر المغلق على فكرة أحادية لا يمكنهم مناقشة مواضيع أخرى، لأنشغالهم بكيفية أقحام فكرتهم بأي موضوع يناقشونه
سيدتي الفاضلة لو قدر لمناهج التعليم أن تتغير فصدقيني لن تكون بالاتجاه الذي ترغبين فيه، ومن سيقوم على التغيير لن يكون منتميا لمدرستك،
واليوم جعلتني اراجع نفسي وأسأل إلى أين ؟؟؟!!!!

وهذا مجرد نموزج حول تأثر الشارع بمن يتزعم التغيير


69 - عيب عليكن تحولو المرأة لمسخ مشان تحرر مزعوم
محترمة ( 2012 / 1 / 16 - 08:07 )
باختصار هي طبيعة المرأة وفيزيولوجيا جسمها
قد ما ناديتو بالمساواة مع الرجل بتكونو غلطانيين
نحنا ما فينا نكون متل بعض لأنو منختلف عن بعض
حاجة تركضو ورا هالسراب
هاد ما بيعني أنو نحنا أقل من الرجال ... أبدا
كل القصة أنو الرجل بيكمل المرأة و هي بتكمله بدون تفضيل لأي واحد ع التاني
أما الكلام عن اختصار شرف المرأة بعذريتها هاد الكلام مو صحيح أبدا
والكلام عن انو إحداث يوم عالمي هو جنان وتخلف !!!!


70 - زانية ممحونة حامية والعياذ بالله
وليد الثامر ( 2012 / 1 / 16 - 09:45 )
الزانية تتمنى أن يكون كل النساء زانيات


71 - انه موقع الحوار الاكثر من متمدن
محمد البدري ( 2012 / 1 / 16 - 10:30 )
شكرا لموقع الحوار الاكثر من متمدن لكفاءته وامكاناته الواسعة التي بها يصبح الزمن الماضي حاضرا دائما بتذكير قرائها وكتابها بما يستجد من تعليقات وكتابات وهو فضل للموقع ويتفوق به علي آفة النسيان او ضياع تراكمات التاريخ . تمدنه ورقيه يجعلنا نري كم لدينا في اوطاننا التعسة من ضحالة واستبداد وسب وشتم وكراهية للمعرفة وحب للجهالة وتحقير لمن استضعف يوما كالانثي والطفل واهل الفكر والحضارة فاصبحنا جميعا العوبة في يد كل القوي الاجنبية والخارجية. آخر هذا الصنف المعلق 77 ويقف قبله طابور طويل من أمثاله الذين كانوا سببا في هزائمنا لفقدانهم العقل واستعذبوا جاهليتنا العربية التي هي سبب مصائبنا وبلوانا. من تعليقه القبيح، فالجاهل يتمني ان يكون الجميع جهلاء حتي لا ينكشف هو. هذا قياس ارسطي صوري وفقط، فلو تخلي صاحبه عن جاهليته وبدا في حب الفلسفة ولو قليلا لاكتشف مدي ما يفتقده من مادة علمية معرفية قادرة علي تحريره هو من ربقة عبودية الجهلاء ونقله الي مصاف المتحضرين بقدر ضئيل من الحرية والعلم والتحرر بدلا من البقاء في عالم الهزيمة ومعها السب والشتم. انها ثقافة كاملة لا امل منها سوي مغادرتها دون ترحم عليها


72 - ابحث عن الحكمة
محمد عيسى الموسوي ( 2012 / 1 / 16 - 18:03 )
في المملكة الحيوانية هناك فصيلة الثدييات و اليها ينتمي الانسان
تكرم الله على اناث البشر بـ غشاء البكارة و قد فعل الله ذلك لطائفة أخرى من الثدييات فانثى الشمبانزي عندها غشاء بينما انثى الاورانغ اوتانغ ليس لديها؟
اذا كانت وظيفة غشاء البكارة اخلاقية و ضبط عفاف البنات عند بني البشر فما هي
وظيفة البكارة عند الشمبانزي؟
في كل ما يحيق بنا من مصائب نقول دوماً : لا بد ان هناك حكمة ربانية فيما حدث.
فهمنا الحكمة الربانية من بكارة بنات البشر
ما هي الحكمة من بكارة الشمبانزي و لماذا اختصها الرب بذلك و حرم البقرة من هذا الغشاء؟؟.
سؤالي هذا ليس استفزازياً و لكني فعلاً لم أفهم (( الحكمة )) الربانية!


73 - !
مريان فارس ( 2012 / 1 / 19 - 18:41 )
حل مضحك فعلا لاضطهاد المرأة في المجتمع الشرقي ، يعني انت تعتقدين الان ان الرجل راح يزعل وينكسر تسلطه وغروره اذا راح غشاء البنت ؟ بالعكس راح يفرح ويهلل ويطبل ويعلن هو الاخر عن يوم وطني علني لاغتصاب النساء بكل حرية ، وسيبدأ يوم الرجل بنهاية يوم العذرية او في اليوم الذي يليه وقليل اذا لم نر الرجال يغتصبون النساء في الشوارع جهارا نهارا .. والدليل كثرة الذين فرحوا بمقالك من الرجال !.. لكن هل اخبرك بالعدو الحقيقي لتحرير المرأة من الاضطهاد؟ انه المرأة نفسها وانت مع احترامي احدى هذه العدوات لبنات جنسك فأنت تمنحين الرجل بقصد او بغيره المزيد من الحرية والتحرر على حساب بنات جلدتكِ ، وكذلك من تدعو للتحرر الجنسي او الى اعتبار جسد المرأة ملكها ولها حق ان تفعل به ما تشاء والى اخره من شعارات اباحة جسد المرأة للرجل بدون ثمن اجتماعي !!.. لكن يبدو ان هذه القضايا لا تحتاج الى شجاعة بقدر حاجتها الى ذكاء هائل تفتقر اليه الكثيرات


74 - انت ومقالتك الجهل بحد عينه
saddam66 ( 2012 / 2 / 6 - 19:47 )
ساتي من منطق النصيحه الي تاتين منه .....هل لديك ابنه او اخت ....دعيني انا افض غشاء بكارتها.......ماذا سيكن ردك؟؟؟؟؟؟.....سبحان الله الذي انعم عليما بنعمه العقل لكي نفكر ونتحكم في خلقه ومخلوقاته منها الحسنه منها الجاهله
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى(وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض قالوا إنما نحن مصلحون*ألا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون*) سورة البقرة 11 -12 ...


75 - الغرب والتحرر
ابوسيح الجربا ( 2012 / 2 / 8 - 20:23 )

؟؟؟؟؟قال فيلسوف لطلابه : انا لااؤمن بالشي الذي لا اراه فكل شي لااراه غير موجود ورد عليه طالب قال لزملائه :هل ترون عقل الاستاذ قالوا لا :قال :اذاً الاستاذ ليس لديه عقل وكل كلامه ترهات فلا تنصنوا لكلامه فمن ينكر وجود واحكام الله تعالى بحجة انه لايرى الله فليس لديه عقل


76 - العقل الغير موجود
ماجد الحربا ( 2012 / 2 / 8 - 20:32 )
الاستاذه رندة
قال فيلسوف لطلابه هل ترون الله قالوا لا قال اذا الله غير موجود(سبحانك ربي) فأنا لااؤمن الا بالذي اراه والمسه فقال احد الطلاب هل ترون عقل الفيلسوف قالوا لا قال اذا الاستاذ ليس لديه عقل اذاً كلامه كله ترهات


77 - استاذه لديك الف وسيله توصلي فكرتك فلما هذه
ابوسيح الجربا ( 2012 / 2 / 8 - 21:05 )
لما تدخلين في جدالات وبدل ان تفعلي خير اثرتي فتنه ورحم الله امرءٍ جب المغيبه عن نفسه قوليها صراحة نريد لكل الشعوب ان تثور بدون ان تعارضي ا لشرع والاخلاق والقيم


78 - لمادا نخجل من الواقع
على منصور ( 2012 / 2 / 18 - 07:36 )
السيدة الفاضلة رندا ***أتمنى لكى كل النجاح فى معركة التحرير***كما قال سارتر لن يكون الانسان حرا الا ادا تغلب على نفسة**لكى كل الحب والاحترام***اتمنى التواصل معك


79 - لمادا نخجل من الواقع
على منصور ( 2012 / 2 / 18 - 07:36 )
السيدة الفاضلة رندا ***أتمنى لكى كل النجاح فى معركة التحرير***كما قال سارتر لن يكون الانسان حرا الا ادا تغلب على نفسة**لكى كل الحب والاحترام***اتمنى التواصل معك


80 - مؤيدة
ايناس ( 2012 / 2 / 18 - 21:37 )
i dont understand why people consider what the writer is saying as an invitation for getting rid of ethics, am a girl id get rid of my virginity by myself and still wont let any man touch me except the one ill love and spend my life with...but the main idea that no one owns me i own myself and each part of me


81 - المرأة لا تساوي الرجل
om abdulla ( 2012 / 2 / 23 - 10:51 )
من قال أن تحرر المرأة متوقفا على غشاء بكارتها أو أن الرجل يكون متحررا لأن ليس لديه غشاء وما معنى التحرر الذي يدعو لفض الغشاء؟؟؟هذا تخلف وليس تحرر
ثم ...كيف تكون المرأة مساوية للرجل ؟؟اذا هو رجل وهي أيضا رجل وهذا مخالف للفطرة الانسانيةالتي فطرالله عليها الناس..ولا ننسى أن كل منهما مكملا للآخر ولا يمكنه العيش بدونه
هذا من الناحية المنطقية أما من الناحية الدينية فالاسلام كرم المرأة التي كانت مهانة في الجاهلية وجعلها ملكة وأمر الرجل برعايتها وحمايتها والرفق بها والانفاق عليها فهذه حقوقهاالتي يحسدها عليها (الغرب )الذي جعل المرأة مساوية للرجل بزعهمهم وحملها مالا تطيق بحجة التحرر والاستقلالية
أما واجبها (طاعة زوجها )لا أقول أنه أمر سهل لكن ثمنه الجنة واذا كانت تصبروتتحمل هذا الرجل طول عمرها فهو يتحمل في اليوم الكثير من الضغوط والناس سواء في العمل أوالمجتمع طول عمره
ومايدفع المرأة لتبحث عن كيانها بعيدا عن الرجل أنه ينظر لها نظرة دونية وغير متحررة بسبب سوء خلقه وتفكيره ولعدم فهمه الدين الذي أعطاه القوامة
وأخيرا(ماأكرمهن الا كريم وماأهانهن الا لئيم)لما للمرأة من مكانة مرموقة في الاسلام .


82 - الي om abdulla
محمد البدري ( 2012 / 2 / 23 - 12:59 )
واضح إن أم عبد الله (om abdulla) مسلمة زيادة عن اللزوم. خففي شوية من إسلامك علشان تقدري تفكري.


83 - لأصحاب العقل المنير
خلدون ( 2012 / 2 / 23 - 14:36 )
في غابات الامازون المطريه حيث الاشجار الكثيفة و وفرة المياه و الطبيعة تعيش قبائل قديمة مازالت تمارس عادات البشرية البكر بدون تعقيدات الحضارة
حيث تتساوى المرأة و الرجل في جميع الحقوق و الواجبات حتى أني شاهدة النساء يمارسن رياضة المصارعة باحترافيه و هي ليست حكرا للرجل
كما لمست عدم ارتباط عقلية هذه المجتمعات بأي موروثات دينيه حتى أن هذه القبائل لا تستخدم الملابس اطلاقا بمختلف مراحل العمر و الاتصال الجنسي مباح دون قيود أو شروط
وللزواج مفهوم تكوين قبلي أي أن ارتباط المرأة برجل يعني أن تسخر كل مواردها للأسرة بما فيها الاولاد التي تلدهون حتى لو كانو من رجل آخر فيكون أنتاج المجموعة من صيد و حصاد موزع بالتساوي على الاسرة بكافة أفرادها
أظن أن هذه البيئة تلائم بل تجسد ما تسعون إليه ... أما المجتمعات المتمدنه و المتحجرة العقل لا تنسجم و ما تريدون فدعوها و شأنها غارقة في جهلها و هنيأ لكم جنات الامزون


84 - رد على محمدالبدري
om abdulla ( 2012 / 2 / 27 - 14:58 )
هل من الخطأ أن يفكر المسلم في اطاره الديني
ألا تعلم أن الشريعة الاسلامية رفعت شأن الانسان وارتقت بعقله وأفكاره وحررته من الضلال
والتبعية والتقليد الأعمى
هذا هو اسلامنا وأفخر أن ديني وضع كل امرء في مكانه المناسب دون أن ينزع منه كرامته وحقوقه


85 - دعوة الى الجاهلية
طالب المعرفة ( 2012 / 3 / 28 - 23:04 )
بدايةما يحكم العلاقة الانسانية بين الرجل والمراة هومبدأالعدالةوليس مبدأالمساواة وكل من يقول بالمساواة بين الرجل والمراة انما يدعوالى انزال المزيد من الحيف والظلم بالمرأة ومانراه من تصرفات تعسفيةتجاه المراةانمالغياب التطبيق الصحيح لمبدأ العدالة الناظم للعلاقةالانسانية عموما وعلاقة الرجل والمرأةخصوصا(اما،اختا،زوجة)اماالتلفظ بمفردات هرطقية(التحررالاقتصادي،النضال الانثوي)ماهوالادلالةعلى غياب الفهم الصحيح لمعاني تلك المفردات سواءالمعنى الحرفي او الاصطلاحي وسواء كانت الكلمة مفردة اوممزوجة مع اخرى لتعطي مصطلحا ثم االعجب كل العجب من طلب الكاتبة (ابادةجميع الصفات الذكوريةوالانثوية)اقول لها باي الصفات سنعيش وان كان لديك من الصفات التي تناسب المجتمع الانساني ياحبذالونعلم ماهي ليعيش الرجل والمراة الحياة التي تصورتها كاتبتنا في مقالاتها(عندما سنبيدجميع الصفات الذكوريةوالانثوية)ماالاسم الجديد للرجل والمراة ام سيكون هناك حالة من التماهي بين الرجل والمراة تغيب معهاحتى الاختلافات في اسم الجنس حضرة الكاتبة ياليت جهودك توجهت للتاكيد على مبدأ العدالة بين الرجل والمرأة كنت اصبت عين الحقيقة


86 - اتقوا الله
اباسليمان ( 2012 / 4 / 19 - 00:58 )
قل الله في كتابه وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الاولى


87 - لا
ميرو اللادقاني ( 2012 / 7 / 7 - 21:38 )
لا فضت بكارتك يامدام...........قصدي لا فض فوك يامدام!.


88 - Hope you will read that
Rima ( 2012 / 7 / 15 - 23:04 )
عزيزتي السيدة رندة،
مقالك مهم جداً . لقد تربيت في مدينة سورية حيث الرجل هو أهم مرتكز في حياة المرأة. الحياة مضت و كفتاة عادية كان حلمي ان أجد العريس اللقطة....
لحتى جاء يوم غير عادي في حياتي عندما قررت بأن أذهب إلى طبيب الأسنان معروف عند عائلتي حيث أهلنا أصدقاء نوعاً ما.
لم يكن في العيادة غيره,و لكني لم اشك بشي نظراً لسذاجتي و تربيتي التي علمتني بأن أكون مهذبة خارج البيت.
و بدء الدكتور المحترم الصديق بمعاينتي واعطاني نوع من المخدر حيث لم تكن لي القدرة على الحركة والوعي لدي كان ضعيف لافهم ماذاحصل بجسدي الذي كنت احلم الأحتتفال به في يوم زواجي... لا اطيل القصة,حاولت الأنتحار ثاني يوم عن طريق أخذ كميات من الأدوية. كنت أظن بأن ما حصل كان ذنبي,و لا يمكنني بأن ابوح بشيئ لأحد لأن الفضيحة كبيرة. عندما علمت امي بما حصل معي بعد عدة سنين بصقت في وجهي و قالت لماذا لم تخبريني عندها,كنت استطعت أن اجبره على الزواج بك فأنت الآن عار كبير...هذه الكلمات كانت من اقسى الأمور التي عانيتها و لاازل في حياتي. أنا الآن ام و لدي ابنتان,ومتزوجة من شخص أوروبي رأى في الأنسانة بدون غشاء بكار


89 - الى ايناس
homsi ( 2012 / 7 / 25 - 01:38 )
oh really?

you own your self ... and you can get rid of it the way you like
i also own my self and i can do what i like to my self

that do not mean it is ok to promote those actions!!

so it is ok to call for a national day for taking heroin ... or spitting on our own selfs day.... lets have eating worms national day ... in order to express freedom

it is your choice to be a virgin or not.. it is nothing to do with your freedom from male domination in socity though.

so if your are a virgin then you are dominated and if you are not a virgin then you are not dominated!!!!!



90 - المزيد من الاقتراحات
جورج الماري ( 2012 / 7 / 27 - 20:22 )
لدي اقتراح آخر .. أن لا تكتفي المرأة بفض بكارتها بل تعمد إلى تكبير عضوها التناسلي ليكون هناك مساواة بين الرجل و المرأة ....
وعلى المرأة أن تتوقف عن تصفيف شعرها و وضع المكياج لنعزز من المساواة بين المرأة و الرجل ...وعليها زراعة الأشعار على وجهها و صدرها و ساقيها لكي تتخلص المرأة من عبوديتها للرجل و ملاحقة الرجل لها؟
علينا أن نقوم أيضاً بعملية زراعة رحم للرجل ... لم يجب على المرأة أن تتحمل أعباء الحمل دائماً؟


91 - لا للبهيمية تحت إسم الحرية
أين أنت يامريم العذراء الطاهرة المطهرة ؟؟ ( 2012 / 7 / 28 - 11:14 )
إذا كانت الكاتبة تريد فض غشاء البكارة لبناتها أو أخواتها أو.... فلتفعل أما أن تدعو الأخريات ولا تطبقه على نفسها فهذا نوع من السفه والسخرية بعقول الآخرين .... بعدين يجب أن يكون فض الغشاء بطريقة حضارية أي عن طريق شاب ذو قوة ذكرية فنان بالجنس بحيث أن البنت تفتخر به أي مثل الثور الأصيل الذي يستأجرونه للبقرات الجميلات !!!!! والله إنني على يقين أن يوم القيامة قريب لأن من علامات يوم القيامه أن تصبح الطهارة والعفة نجاسة وتصبح المبادئ والأخلاق تخلف ورجعية ... ولكن مهما كثر الناعقون والملحدون فالحق يبقى هو الحق ... والإنحطاط يبقى إنحطاطا- .. ولايصح إلا الصحيح ... وإن
غدا- لناظره قريب


92 - اترفع عن التعليق
سوري بفخر ( 2012 / 7 / 28 - 23:56 )
آسف لقراءة ما كتبت هذه الخرمة أقصد الحرمة
وأترفع عن اضافة تعليق على هذه السفاهة .


93 - حرية في ظل الاسلام
سعيد ابن سوريا ( 2012 / 8 / 25 - 00:09 )
على مايبدو ان مدام ( ريم ) فقدت عذريتها وهي تلعب ( عريس وعروسة ) مع ابن الجيران فلم يتقبلها ولم يقدم احد على الزواج بها لانها ( عاهرة ) فلجأت لدول الغرب حيث لااحد يهتم بهذه الامور .. الا ان مجتمعنا ليس ذكوريا يامدام ... مجتمعنا وديننا اعطى المرأة حقها ويمكن اجحف في بعض المجالات حق المرأة .. لكن فهمكم للحرية يامدام ريم غير فهمنا ... نحن منقدر المرأة ونحترمها ونعمل على توعية المجتمع من حيث تقبل المرأة في المجتمع كنصف اخر من حقه مايحق للرجل لكن ضمن حدود ما امره بنا ديننا تجاه المرأة .. اما فكركم عن المرأة فهو مشاهدة المرأة بالمايوه على البحر او تشتغل في بيوت دعارة .. هيك فكركم عن حرية المرأة يامدام ريم صديقة ابن الجيران


94 - أنا أعتز بأسلامي
ام محمد ( 2012 / 8 / 25 - 00:15 )
انا امرأه متزوجه ومنقبه وصاحبة مشروع وبنت عائله غنيه ولم أشعر بيوم أجمل من يوم الدخله الذي وضع الله فيه أحلى مواصفات العزه وكم أتمنى أن يكون عندي مئة عذريه وأعيد ذالك اليوم المأه وحدها من تحدد حريتها وعذريتها وهذا الكلام يدل على ضعف الثقه بالنفس


95 - مفهومات مستوردة لحرية المرأة
محمد الحوراني ( 2012 / 8 / 25 - 00:19 )
لكل مجتمع ثقافته هي ذخيرة تراكمية .
ولكل دين أسسه الذي يبنى عليه
و إن كان ما تدعو له رندا قسيس يوافق بعض ثقافات المجتمعات ، وبالطبع مجتمعنا ليس منها .
فهو ليس مقبول في أي من الديانات السماوية منها والوضعية ، وهذه التي قادت الكثير من المجتمعات المنحلة أخلاقياً إلى عيش الكرامة
ولا أظن أن رندا ومن على شاكلتها يفهم كلامي ، لأن ما تم حشوه في دماغها من ثقافة أكتسبتها من مجتمعها منذ ولادتها هو ما دفعها لهذا العرض ضاربة عرض الحائط بكل أراء من يمكن أن يقرأوا مقالتها من أبناء وطنها المسلمين وهم الأكثرية وغير مكترثة بجرح مشاعرهم و دينهم وهذا قمة الأنانية .
والسؤال الذي أود أن أطرحه على السيدة رندا قسيس : ما الحاجة لهذا الغشاء الذي خلقه الله للأنثى ، هذا طبعاً إن كانت تؤمن بأن هناك خلق وخالق .


96 - انا أعتز بأسلامي
ام محمد حجاوي ( 2012 / 8 / 25 - 00:20 )
انا امرأه متزوجه ومنقبه وصاحبة مشروع وأتمنى لو عندي مئة عذريه لأعيد ذكرى يوم الدخله الذي جعل الله فيه أجمل وقومات الحياة


97 - هذا اللي ناقص
محمد حسام علي ( 2012 / 8 / 25 - 04:24 )
مو ناقصنا الا تيجي وحده منافقه مثلك تعلم البنات السفاله والفحش اللي ربيتي عليه لك احنا بناتنا اطهر من انهم يسمعوا كلامك التافه يا منحله
والمرض اللي انتي عايشه في واللي بهئلك المجتمع - الذكوري - على انهم مجرد حيوانات فانتي غلطانه لأنو دينا علمنا نحافظ عالأنثى وهي كبيره -ام- و -اخت- و-بنت-


98 - عجبــي!!
بنت شام العزة ( 2012 / 10 / 21 - 16:42 )
يا امرأة

مهما وصل عدد مؤيديك لهذه الفكرة التي تحتمل عدة معاني قد تكون
ظاهرية أو باطنية

فهذا شذوذ عن الطبيعة البشرية التي جبلها الله تعالى في بني آدم

والانسان الطبيعي سيرفض هذه الفكرة حتى وإن كانت أخلاقه منحلة

جعتي حرية الأنثى مابين قدميها

اإنما هذا طريق لمجتمع منحل أخلاقياً ويتفشى فيه الأمراض والأوبئة

عدم إلتزام المجتمعات بالقيم الصحيحة لايجعل منها خاطئة

أنا أعذر كل من سبك وإتهمك بافسوق لأنهم لم يجدوا الرد

وأنا حقيقة لا أجده

أنتي مريضة نفسياً

لايهمنا المستوى الثقافي فالأخلاق أولاً

وطالما أنتي مقتنعة بهذا الشذوذ

وبنزع الأنثى دينها وأخلاقها وحيائها

فانشري هذا الأمر

أثق أنك تعودين بمؤيدين يحتاجون الى العلاج النفسي

يا أنتي

ثورتنا في سوريا ثورة دين

ثورة لرفع راية التوحيد

(لا إله إلا الله محمد رسول الله )

مهما أصابك وأصدقائك العلمانيين حالة إنكار لذلك

ومهما افتخرتم بأنفسكم وأن زمام الأمور بين أيديكم

بعد سقوط الظام سيستلم الثوار السنة في الداخل القيادة

وأنتم ستبادون

لن تحولي مجتمعنا الى محتمع منحط

وطالما هذا رأيك

فلتبقي في دول الكفر والرذائل

اخر الافلام

.. موجز أخبار الواحدة - منظمة دولية: غزة أصبحت مقبرة للنساء وال


.. رنا.. امرأة جريئة بادرت وطلبت يد ابن صديقتها




.. حديث السوشال | اعتقال امرأة بسبب عدم التزامها بالحجاب في إير


.. دراسة جديدة تُشير إلى ارتفاع معدل وفيات النساء تحت رعاية الأ




.. صباح العربية | سر غريب.. دراسة تفسر سبب صدق الرجال مع النساء