الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2010 / 11 / 29
الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.


كلمة رزكار عقراوي المنسق العام لموقع الحوار المتمدن في حفل فوز الموقع بجائزة ابن رشد للفكر الحر عام 2010 (26 نوفمبر 2010)


تقديم

السيدات والسادة الأكارم... الحضور الكريم

إنه ليوم سعيد جدا لكافة الزميلات والزملاء في الحوار المتمدن، وكاتباته وكتابه، ولكل محبيه ومؤازريه.
وإني لسعيد شخصيا أن امثل اليوم هيئة إدارة الحوار المتمدن التي تدير أحد أهم المواقع الرصينة حضورا في العالم العربي. ويسعدني أيضاً أن ابدأ كلمتي بتقديم الشكر الجزيل لكافة الزميلات والزملاء في مؤسسة ابن رشد للفكر الحر على استضافتي اليوم ممثلا للحوار المتمدن لتسلم جائزة مؤسسة ابن الرشد للفكر الحر الممنوحة لموقع الحوار المتمدن بصفته الاعتبارية، وهو تقدير كبير لمكانة الموقع ودوره المتنامي والمؤثر في نشر وترويج الأفكار اليسارية والعلمانية والديمقراطية، وتشجيع ثقافة الحوار واحترام الرأي والرأي الأخر.
إن هذه الجائزة المرموقة بكل المعاني التي نعتز بها تعني الكثير بالنسبة لنا، خاصة وأن جميع العاملين متطوعون بشكل كامل والبعض منهم يعمل أكثر من عشر ساعات يوميا إضافة إلى إعمالهم والتزاماتهم الخاصة. في نفس الوقت فأن هذه الجائزة المعنوية الكبرى التي تمنحها مؤسسة أبن رشد المعروفة بالمهنية العالية وذات الدور الكبير في دعم الفكر الحر والديمقراطية والتمدن في العالم العربي, والتي نالها أعلام في الفكر والثقافة والإبداع , والثقة التي منحتمونا اياها هي مسؤولية وعبء إضافي على كاهل الزميلات والزملاء في إدارة الحوار المتمدن وستكون حافزا كبيرا لنا من اجل إدامة و تطوير عملنا في كافة النواحي نوعا وكما.

الإعلام الكتروني

معظم عمل الحوار المتمدن هو الإعلام الإلكتروني، ولا بد لكي نوضح عملنا إن نتطرق إليه بشكل مختصر.
لقد أصبح الإعلام الإلكتروني اليوم ينافس الإعلام الورقي بل هو في موقع يتجاوزه، إذ إن التوجه العالمي بشكل عام هو نحو الانترنت وتطبيقاته في المجالات المختلفة. وقد بينت أخر الإحصائيات في هذا الصدد ان هناك 14 مليون مشترك في الفيسبوك من العالم العربي وفي تزايد مستمر، في حين كل قراء الصحف العربية لا يتجاوز الثمانية ملايين نسمة.
كما هو معروف يعتبر الكومبيوتر وتطبيقاته الأداة الأساسية للإعلام الإلكتروني الذي هو نتيجة تزاوج بين تكنولوجيا الاتصالات والانترنت من جهة ووسائل الإعلام من جهة أخرى. لقد احدث هذا التطور الكبير تغييرا هائلا في مفاهيم الإعلام السائدة، وفرض واقعاً مختلفاً وجديداً على الصعيد الإعلامي والثقافي والفكري والسياسي، حيث تتحقق عبر عملية التحديث المستمر والمتواصل عملية تفاعل وتداخل نوعية وكمية ، سريعة جدا بين المُرسل والمُستقِبل وبإمكانيات كبيرة ونوعية وهي في تطور مستمر. وكل هذا يؤكد إن الإعلام الإلكتروني أصبح اليوم هو الإعلام الرئيسي أو في طور ارتقائه لهذه المكانة المميزة.

أرى بأن الإعلام الإلكتروني يتميز بخصائص, من أبرزها:

1. ذو طابع ووجود عالمي يتخطى الحدود، يتجاوز القوانين المحلية والمرتكزة على تقييد حرية الصحافة والمعتقد والتعبير في معظم بلدان العالم العربي. ويتميز بسرعة تغطية الإحداث نقل الخبر بدون قيود وسهولة التصفح والحصول على المعلومة والبحث عنها.

2. يعتبر الإعلام الإلكتروني الحر إعلاماً مفتوحاً بشكل كبير و نسبة كبيرة منه تتسم بالاستقلالية عن المؤسسات الحكومية. وهو نوعا ما مجاني وساهم إلى حدود معينة في إضعاف الهيمنة الكبيرة لرأس المال والشركات الكبرى والحكومات على الإعلام في العالم العربي.

3. الإعلام الإلكتروني كاسر للرقابة ومضاد لها، له دور مهم في إرساء الشفافية عالميا، ويمكن أن يتبين ذلك من الضجة الكبيرة التي أثارها نشر الوثائق السرية الخاصة بالحرب في أفغانستان والعراق على موقع ويكيليكس مثلاً.

4. نشط الرغبة في التعبير عن الذات و الحوار الحضاري، وروج لثقافة احترام الرأي الأخر عن طريق توفير فرص التفاعل والمداخلات المستمرة والتواصل بين الكاتب-والقارئ وبين القراء والقارئات أنفسهم وبطرق مختلفة. في نفس الوقت خفض الإعلام الالكتروني معايير الكتابة، لكن هذا قد يكون ثمنا لا بد منه لدمقرطة النشر وتوسيع قاعدة الكتابة وعدم اقتصارها على النخب.

5. والإعلام الإلكتروني يتطور بوتائر سريعة ومتواصلة على الصعيد العالمي. ومن هنا فأن العالم العربي لم يعد معزولاً عن هذا التطور أيضاً ولكن بصورة نسبية. إذ أن المعلومات المتوفرة تشير إلى إن استخدام الانترنت في العالم العربي بدأ يتزايد بشكل كبير جدا، لأنه أصبح اليوم أحد الأدوات الأساسية لتسيير الاقتصاد الرأسمالي المعولم والإدارة الحكومية، وأصبح ظاهرة عالمية لا يمكن الاستغناء عنها.

اليسار الإلكتروني (E-Left)


معظم إعمال المجتمع اتجهت وتحولت إلى نشاط إلكتروني، إذ أصبح ذلك احد الأدوات المركزية في النظام الرأسمالي العالمي الحالي والذي لا يمكن أن يستمر بدونها، وهو في عملية تطور مستمرة من كافة النواحي. حيث:
E-Mail , E-Business , e-commerce , e-media , e-work , e-boock , e-education , e-government , e-democracy , e-election , ….. etc

في ضوء هذه التغييرات الجذرية الكبيرة كيف يتصرف اليسار ويتعامل معها؟ هل يستمر بالطرق التقليدية في التنظيم والدعاية والتحريض والإدارة والنشاط العام؟ أم يفترض أن يحاول الاستفادة من التطور التكنولوجي الكبير و يتلاءم معه؟ مثلا قوى الإسلام السياسي استطاعت أن تستخدم تقنية المعلومات بشكل بارع جدا، واستخدمتها في كافة المجالات، ولها النصيب الأكبر على شبكة الانترنت وباللغة العربية وحتى اللغات الأخرى، وامتلكت من الخبرة ما مكنها من أن تشن حروباً تقينه وتمارس تخريباً متواصلاً ضد المختلفين عنها.

يتحتم ولابد من ولوج خضم هذا التطور الكبير, هذه الثورة المعلوماتية أو الإنفوميديا، كيساريين، أي العمل وفق مفهوم اليسار الإلكتروني (E-Left) من خلال الاستفادة القصوى من التطور التكنولوجي والمعرفي الذي يستلزم إعادة النظر وتطوير إشكال واليات النضال السياسي والتنظيمي والفكري والإعلامي بما يلائم الوضع الحالي والتغييرات الكبيرة التي حصلت في العالم والتي ستحصل لاحقاً. حيث لن تستطيع قوى اليسار مواجهة الرأسمالية وأنظمة الاستبداد والقوى الدينية والقومية المتعصبة بخطاب وآليات عمل تعود إلى بدايات القرن المنصرم، خاصة وأن اليسار بكافة فصائله يمر بأزمة بنيوية عميقة وفي تراجع متواصل.

الآن، ونحن أمام الملايين، وخاصة الشباب، الذين يستخدمون تقنيات وتطبيقات الكترونية مختلفة مثل الإنترنت، التلفون النقال، آي فون، الفيسبوك، تويتر، اليوتيوب , المدونات... الخ، وكلها في تطور كبير واستخدام متزايد، لا بد من إبداع آليات جديدة في ضوء الإمكانيات الموجودة للوصول إليهم عبرها والتفاعل معهم حول القضايا الأساسية والآنية التي تهم تغيير مجتمعاتنا، وخاصة إننا نلاحظ إن العزوف عن تداول المطبوع الورقي أصبح ظاهرة عامة، وهي طبيعية وستتزايد مع التطور التقني.
إذا لا بد من إيجاد بدائل جديدة باستخدام التطور التكنولوجي والمعرفي للإنسان لإيصال ما نريد كيساريين إلى أوسع الفئات وخاصة الشرائح التي نستهدف كسبهم إلى جانب القضايا الأساسية التي نطرحها من أجل تغيير المجتمع وتقدمه وازدهار حياته سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً وبيئياً, وتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة,
يسار يطرح سياسات عقلانية واقعية تنطلق من قدراته و قدرات المجتمع والفئات التي يدافع عنها في تحديد مهماته العملية لكي لا يبتعد بأهدافه ويهيم في الأوهام أو النصوص النظرية الجامدة التي لا تقود إلا إلى إحباطات جديدة.ويؤكد على أن الإنسان وحقوقه الكاملة هي الأساس، وبمفهوم عالمي بغض النظر عن العرق أو الدين أو الجنس، يؤمن بالمساواة الكاملة للمرأة ويرسخ نسبة حصة (كوتا) تصاعدية لها في مؤسساته.
لتجاوز العقل الشمولي الذي ساد في الفكر اليساري, يتميز اليسار الالكتروني بقبول تعدد المنابر والاجتهادات المختلفة ، واحترام الرأي والرأي الأخر، ويرفض تقديس النصوص وتأليه القادة ، ولا يدعي احتكار الحقيقة، فهي ليست مطلقة، ويتوجه إلى التطوير المستمر في الفكر واليات التطبيق. ويستخدم الإدارة الحديثة والبحث العلمي والتطور التقني والمعرفي في عصرنه آليات العمل والنشاط في مختلف المجالات والتي ستؤدي التي تطوير العمل كماً ونوعاً، وإلى تخفيض المصاريف في ظل الأزمة المالية المزمنة التي يعاني منها اليسار.


الحوار المتمدن نموذج لليسار والإعلام الالكتروني


من هنا أرى أن الحوار المتمدن ومواقعه ومراكزه هي احد أول واكبر أشكال النضال الفكري والسياسي والاجتماعي والثقافي والبيئي لقوى اليسار الإلكتروني المنظم في العالم العربي, وللحوار المتمدن هوية يسارية واضحة (E-Left) ويعتبرها احد ركائزه الرئيسية, حيث:

1. حيث استخدم وابتكر مفاهيم جديدة وخاصة على الصعيد الإعلامي والثقافي والسياسي، واستفاد من نكسات اليسار وأخطاءه، واستند إلى التطور الإلكتروني والمعرفي ورقي الفكر اليساري والإنساني في مجال ثقافة وشرعة حقوق الإنسان.

2. وتميز بقدرات تقنية سريعة أتاحت له الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجهة – أي المجموعات- التي يستهدفها وحشدها باستخدام التقنيات الحديثة. وركز على مخاطبة كل فئات وقوى المجتمع وليس بعض النخب فيه، وإشراكها في القضايا المختلفة والحوار معها وعليها.


3. هو منبر مفتوح لكافة اتجاهات اليسار والعلمانية و الديمقراطية والدينية المتنورة. وقد التزم بالانفتاح الكامل على الآراء المختلفة واحترام الرأي والرأي الأخر, بما فيها المنتقدة لليسار وتجاربه.

4. وكان سباقا بدعوته للحوار والتنسيق بين الشخصيات و الفصائل اليسارية والعلمانية والديمقراطية المختلفة، داعيا إلى العمل المشترك وفقا لنقاط الالتقاء وداعما ومشجعا للحوار الحضاري على نقاط الاختلاف وفي كافة المجالات.

5. رافضا للتعصب التنظيمي والمؤسساتي والنخبوي، ويعمل من اجل حركة اجتماعية واسعة متجاوزة للأطر الحزبية الضيقة. وبشكل متواصل كان يطلب التغذية العكسية من كتابه وكاتباته وقارئاته وقرائه من اجل تقييم عمله، و قياس مدى نجاحه وإمكانيات تطويره.

6. الحوار المتمدن لم يجامل أو يهادن أنظمة الحكم الاستبدادية في العالم العربي أو يرضخ لمغرياتها أو يهاب من بطش أجهزتها القمعية، ونتيجة لذلك حجب في العديد من الدول العربية ومنها ( السعودية , البحرين , تونس , الإمارات , سوريا , وألان في أجزاء من الكويت ) و قد صنف بكونه احد أكثر المواقع حجبا في العالم العربي وتعرض إلى محاولات مختلفة لتخريبه وإيقافه واعتقل الكثير من كتابه، وهي شهادة نفتخر بها.



تأثير الحوار المتمدن

لقد استطاع الحوار المتمدن تحقيق الكثير و كان أحد الوسائل المهمة والمؤثرة في العالم العربي لنشر وترويج الأفكار اليسارية والتحررية والعلمانية والدينية المتنورة ومبادئ الحرية والديمقراطية، وقيم المجتمع المدني الحديث وقد تجسد ذلك في:
1 – تشجيع الحوار الحضاري الهادف والبناء بين الاتجاهات الفكرية والسياسية المختلفة وخاصة اليسارية والعلمانية والديمقراطية وفتح النقاش حول كافة المواضيع، بما فيه الحساسة جدا وبعيداً عن أية محرمات، من خلال:
• طرح العشرات من الملفات والمحاور حول المواضيع المختلفة.
• المئات من المواضيع لشارك-ي برأيك والتصويت
• نظام التعليقات للقراء والقارئات.
• إطلاق مشروع الحوار المفتوح بين ابرز كتابه وكاتباته من جهة، ومن جهة أخرى قرائه وقارئاته.
• ورفض نشر المهاترات والإساءات المتبادلة، سواء أكانت بين بعض الكتاب أم بين الكتاب والمعلقين أحياناً، ووضَعَ نظاماً ناجحاً إلى حدود مناسبة يحد من مثل هذه التصرفات ويسعى على تطويرها. وركز قدر الإمكان على الارتقاء بالمعايير الفكرية والأخلاقية للكتابة والحوار.


2 - فضح انتهاكات حقوق الإنسان بكافة أنواعها، والضغط على المنتهكين من أجل إيقافها من خلال الإشارة إليها ونشر المواضيع حولها، وقد لعبت حملاته الإلكترونية دورا كبيرة في فضح الاستبداد والانتهاكات، و كذلك الضغط من اجل إطلاق سراح الكثير من المعتقلين بسبب الرأي والمعتقد وحرية التعبير. وكان الحوار المتمدن في مقدمة المطالبين والمروجين لإلغاء عقوبة الإعدام في العالم العربي.

3 - إبراز قضية المرأة والعنف ضدها، ومساواتها الكاملة بالرجل.

4- ركز على حقوق الأطفال والشبيبة و ذوى الاحتياجات الخاصة.

5 - فتح المجال للألوف من الكاتبات والكتاب والقراء والقارئات للكتابة والحوار والمشاركة في عملية التغيير بعد أن سُدتْ عليهم بوجههم كل منافذ النشر في الإعلام الورقي أو حُدد لهم النشر وفق سياسات الحكومات التي تمول تلك الصحف، وقد بدأ المئات من الكتاب والكاتبات مسيرتهم الأولى مع نشوء وتطور الحوار المتمدن.

6- أصدر مجموعة من الكتب ولم يتمكن الاستمرار فيها لنقص التمويل.

7- كانت لمراكز الحوار المتمدن التخصصية دور مهم في تعزيز أهداف الحوار المتمدن ومن أبرزها مركز مساواة المرأة الذي له نشاطات كثيرة.
8- نشر ألوف من المواضيع الفنية والأدبية ذات التوجه التقدمي والإنساني.

9- فتح الحوار المتمدن بابا كبيرا لمناقشة الأمور التي كانت من المحظورات - التابو – مثل نقد الدين والإلهة والفكر الديني بشكل صريح، المثلية الجنسية , وإلغاء عقوبة الإعدام , الاستبداد والأنظمة.... الخ


إحصائيات الحوار المتمدن

بعض الإحصائيات المختصرة للحوار المتمدن إلى تاريخ كتابة الكلمة:

1. ينشر ما يقارب 100 موضوع يوميا , 600 تعليق, و 2000 خبر.
2. شارك في النشر فيه أكثر من 15 إلف كاتبة وكاتب.
3. تم نشر أكثر من 200 إلف موضوع من كافة التخصصات
4. معدل قراءة المواضيع الآن 160 ألف موضوع في اليوم الواحد.
5. عدد زواره منذ بداية التأسيس والى ألان تجاوز 310 مليون زائر.
6. عدد المواضيع المقروءة فيه يقارب 550 مليون.
7. لديه أكثر من ثلاثة ألاف موقع فرعي لأبرز كتابه وكاتباته.
8. شارك مليونا قاريء-ة تقريباً في التفاعل والحوار من خلال التعليقات، الحوار المفتوح، التصويت، الحملات، شارك برأيك...



أهم محطات الحوار المتمدن


• 2000 - بعيد إنهائي لدراستي في علوم الكومبيوتر اشتغلت في احد الشركات الدنمركية بوظيفة مبرمج ومطور للأنظمة , وكان احد امتيازات العمل هو منحنا اسم نطاق مجاني كموقع شخصي مع مساحة محدودة داخل احد سيرفرات العمل , وبالتالي قدمت اسمي الشخصي باعتباره الاسم الخاص لنطاق الموقع (rezgar.com) الذي بدأ , كموقع شخصي لي , في 15-12-2000.
• 2001 - بعد اعتزالي العمل الحزبي المنظم عام 2000, ترسخت لدي القناعة بضرورة الاستفادة من التطور التقني والانترنت واستخدام آليات حديثة للترويج ونشر القيم الإنسانية التقدمية ,ومناهضة الاستبداد والقمع بكافة إشكاله ومن أي جهة كان, وإنعاش الحوار الحضاري البناء , واحترام وسماع الرأي والرأي الآخر , والعمل المشترك بين الاتجاهات والشخصيات اليسارية والعلمانية والديمقراطية. ووفقا لذلك تم تطوير الموقع برمجيا وإداريا, حيث في 9 -12 -2001 تم إطلاق الحوار المتمدن - العدد الأول بشكله المنظم وهو العيد ميلاد الرسمي لموقع الحوار المتمدن. أدرته ومولته شخصيا في السنوات الأولى, وخلال فترة قصيرة أصبح احد أهم المواقع العربية في ذلك الوقت.
• 2002 - أغلق موقع الحوار المتمدن من قبل الشركة التي اعمل فيها لأن الموقع كان في - سيرفر - مع مواقع لمجموعة من المؤسسات الكبيرة والوزارات الدنمركية ,حيث في منتصف عام 2002 كان ذلك السيرفر يتعطل و يتوقف كثيرا لكثرة الزوار على مواقعه وعند التحري عن أسباب ذلك وجدوا أن الحوار المتمدن فقط كان يأخذ 95% من طاقة ذلك - السيرفر - بسبب تزايد عدد زواره المضطرد, مما أدى إلى اتخاذ قرار فوري من شركتي بإيقاف - موقعي الشخصي الصغير! - , اضطرت في حينها إلى التوقف مؤقتا لحين تأجير مكان له في احد الشركات خاصة, وقد ألغت وطردت الكثير من الشركات تأجير أماكن للمواقع , موقع الحوار المتمدن بسبب تزايد حجمه وعدد زواره الكبير بشكل متواصل.
• 2003 - إعادة تصميم الحوار المتمدن وإضافة خدمات جديدة.
• 2003 - إطلاق نظام الحملات التضامنية.
• 2004 - تطور الحوار المتمدن نحو العمل الجماعي
في سنة 2004 انضم أعضاء جدد للعمل في الحوار المتمدن وكانت نقلة وقفزة نوعية وكمية كبيرة حيث توسع بشكل اكبر واغتنى وتطور بأفكارهم ومشاركاتهم وعملهم التطوعي الدءوب والمخلص وساهم الجميع وبمستويات مختلفة حسب الطاقات والإمكانيات في ترسيخ وتطوير مكانة الحوار المتمدن. طاقم العمل الرائع يجمعه الإخلاص والعمل التطوعي من اجل قيم اليسار والديمقراطية والعلمانية ويعمل وفق قواعد النشر والعمل المتفق عليها. لقد تعززت قواعد العمل بآليات ديمقراطية شفافة , ولكن هذا لا يعني عدم وجود مشاكل أو اختلافات في وجهات النظر , إذ أن العمل التطوعي الكبير والمرهق واختلاف وجهات النظر أدى في أحيان كثيرة إلى بروز مشاكل على صعيد العمل والرؤية , ولكن الجميع بذلوا الكثير من الجهد لتجاوز تلك المشكلات ومعالجتها بروح ودية وديمقراطية وبأسلوب حضاري.
يمكن الاطلاع علي زميلات وزملاء هيئة إدارة الحوار المتمدن من خلال الرابط أدناه:
http://www.ahewar.org/about.asp

• 2004 - حجب موقع الحوار المتمدن في السعودية و تونس.
• 2004 - إطلاق مركز مساواة المرأة المتخصص في شؤون المرأة ومساواتها.
• 2004 - إطلاق مركز الدراسات والأبحاث العلمانية في العالم العربي.
• 2004 - إطلاق مركز أبحاث ودراسات الحركة العمالية والنقابية في العالم العربي.
• 2004 - إطلاق مركز دراسات وأبحاث الماركسية واليسار.
• 2004 - إطلاق خدمة المواقع الفرعية لأبرز كاتباته وكتابه ويصل عددها ألان إلى ما يقارب 3300 موقع فرعي.
• 2005 - بعيد تهديد الحوار المتمدن من قبل احد المليونيرات المتعصبين دينيا , تم المحاولة بكل الطرق تخريب وإيقاف عمل الحوار المتمدن , وبالفعل من خلال التخريب البرمجي تم إيقافه لمدة أسبوعين , وطلب الحوار المتمدن الدعم المادي من كتابا وكاتباته ومؤازريه من اجل إيجار - سيرفر- خاص به يمكنه من خلاله التحكم الكامل بالمسائل الأمنية التقنية, كانت الاستجابة رائعة وكبيرة جدا حيث حاول الجميع حسب إمكانيتهم دعم موقعهم في وجه التخريب, حيث أعيد العمل به و بسيرفره الخاص ذو الطاقات التقنية الكبيرة. للعلم أن الحوار المتمدن مع أعدائه الكثر لم يخترق إلى ألان ويعود ذلك إلى الصيانة والقواعد الأمنية القوية والحس المسئول الملتزم للزميلات والزملاء في إدارته.
• 2004 - حجب موقع الحوار المتمدن في دولة الإمارات.
• 2005 - إطلاق قسم الإخبار وإخبار التمدن.
• 2006 - إطلاق صحيفة مروج التمدن المختصة بالمواضيع الأدبية والفنية.
• 2006 - حجب موقع الحوار المتمدن في سوريا.
• 2006 - حجب موقع الحوار المتمدن في البحرين.
• 2007- 2006 اصدر الحوار المتمدن مجموعة من الكتب بدعم من مؤسسة أولف بالمة السويدية.
• 2007- إطلاق مركز حق الحياة لمناهضة عقوبة الإعدام.
• 2007 - تغيير نطاق موقع الحوار المتمدن من "rezgar.com" إلى " ahewar.org" , من أجل تحقيق المزيد من التطور الإداري وترسيخ آليات العمل الجماعي وإبراز الحوار المتمدن كمؤسسة ديمقراطية جماعية.
• 2008 - إطلاق نظام للتعليقات على المواضيع.
• 2008 - إطلاق نظام شارك –ي برأيك والاستفتاءات.
• 2009 - إطلاق مكتبة التمدن و يوتيوب التمدن.
• 2009 - إطلاق موقع الحوار المتمدن في شبكة تويتر.
• 2009- إطلاق موقع ومجموعة الحوار المتمدن في الفسيبوك.
• 2010 - 2009 مركز مساواة المرأة يبدأ مشروع الخط الساخن لحماية المرأة في كردستان العراق وبتمويل من قبل إحدى المنظمات النسائية الدانمركية و وبمشاركة –لوك- احد اكبر المنظمات الدنمركية المشرفة على إدارة 42 مأوى للنساء في الدنمرك , و منظمة اتحاد المرأة الأردنية, و منظمة تمكين المرأة في كردستان العراق.
• 2010 - إطلاق باب كاتبات وكتاب التمدن.
• 2010 حجب موقع الحوار المتمدن في أجزاء من الكويت وخاصة عن مشتركي شركة زين للاتصالات.

• 2010 - إطلاق مشروع حوارات التمدن في خطوة فريدة في العالم الانترنت الناطق بالعربية حيث يتم إجراء حوار تحريري مباشر بين ابرز الكتاب والكاتبات من جهة والقراء والقارئات من جهة أخرى وقد اشترك في الحوار إلى ألان ( د.كاظم حبيب, د.طارق حجي , د.نايف حواتمة , ياسين الحاج صالح ,الدكتورة نوال السعداوي , نادر قريط, د.محمد علي مقلد, د.برهان غليون, سلامة كيلة , د.امال قرامي , ..... الخ ) ولدى الحوار المتمدن برنامج للحوارات للأشهر القادمة.
• 2010 إطلاق باب دراسات وأبحاث التمدن.


للحوار المتمدن العشرات من المشاريع المستقبلية ولكنها بحاجة إلى التمويل والكادر للبدء بها, ومع شحة الإمكانيات المادية, استطاع الحوار المتمدن أن يتبوأ مكانة متقدمة بين المواقع الإعلامية في العالم العربي بميزانية لا تتجاوز 20 دولارا شهريا في بداية تأسيسه وإلى ما يقارب إلف دولار شهريا فقط الآن. ويمول الحوار المتمدن نفسه ذاتيا من الإعلانات العامة وإعلانات كوكول ومن تبرعات كتابه وكاتباته ومؤازريه ، وهو مستقل تنظيميا وسياسيا وإداريا عن كافة الحكومات والأحزاب، ويرفض كافة إشكال الدعم من مؤسسات مرتبطة بالأنظمة الاستبدادية، أو لها دور في انتهاك حقوق الإنسان وقمع الحريات، أو تضع شروطا للدعم تحد من حريته واستقلاليته.

من الممكن أن تكون الحوار المتمدن صغيرة الحجم من حيث الإدارة والكادر والإمكانيات المادية, ولكنها في الواقع العملي هي احد اكبر المؤسسات الإعلامية في العالم العربي من حيث عدد الكتاب والكاتبات وكذلك القراء والتفاعل المتبادل، وبالتالي فهو من المؤسسات اليسارية الحديثة ذات التأثير الواضح والمعروف وخاصة على الصعيد الإعلامي والفكري والثقافي، وحتى السياسي-التحريضي.

تأسس الحوار المتمدن كمشروع شخصي، ومن ثم وبمرور السنين تحول إلى مؤسسة إعلامية وثقافية معروفة تدار جماعيا من قبل كوادر كفوءة وبشكل تطوعي كامل. طاقم إدارة الحوار المتمدن يعمل بشكل منسجم يسوده الشفافية الكاملة ويتم إشراك الجميع في اتخاذ القرارات وإدارة العمل اليومي. وكان هذا أحد أهم أسباب نجاحه واستمراره رغم كل الصعوبات. في حين يكمن السبب الثاني في تعاظم عدد كتابه من النساء والرجال ومن مختلف الأعمار والاتجاهات، والذي تجاوز خمسة عشر إلف كاتبة وكاتب إلى الآن، إضافة إلى تنامي عدد زائريه والمعجبين والمؤيدين لخطه اليساري الديمقراطي العلماني المستقل والمتفتح، وكذلك بسبب الدعم المعنوي والصادق من الكاتبات و الكتاب والزائرات والزائرين.
مسيرتنا في السنوات التسع الماضية رافقتها الكثير من الصعوبات والمشاكل والأخطاء والخلافات الداخلية، التي تم قدر الإمكان التعامل معها وإيجاد الحلول المناسبة لها جماعيا.


في الختام

في الختام اكرر تقديم جزيل الشكر نيابة عن زميلاتي وزملائي في إدارة الحوار المتمدن إلى مؤسسة ابن رشد للفكر الحر على منحنا جائزتها القيمة لهذه السنة. نعتز بذلك ونعتبرها جائزة للعمل الجماعي التطوعي الخلاق وستكون بلا شك عامل دفع لمزيد من تحسين عمل الحوار المتمدن وتطويره.

الشكر الجزيل إلى لجنة التحكيم التي اختارت الحوار المتمدن.

الشكر إلى جميع كاتباتنا و كتابنا، إلى جميع الزائرات والزائرين الذين رشحونا لنيل هذه الجائزة القيمة.

إن الجائزة ليست لنا فقط كهيئة إدارة الحوار المتمدن بل هي لجميع كاتباتنا وكتابنا وزوارنا ولكل القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية في العالم العربي، والذي كان الحوار المتمدن المنبر الواسع لجميعها دون استثناء.

نتطلع معا إلى المزيد من العمل المثمر والتطور والنجاح والمشاركة بشكل اكبر وفاعل في عملية التغيير والتنوير والتحديث ونشر الفكر اليساري والديمقراطي والعلماني في العالم العربي وعموم العالم.

أتمنى بأن تكون هذه الجائزة التي نالها أعلام كبار كالراحلين أركون وأبو زيد والجابري دافعا للاستمرار والتطور وليس استعجالا بالرحيل......

والشكر للجميع.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تأريخ ما كنا نجهله عن موقع الحوار المتمدن
الحكيم البابلي ( 2010 / 11 / 27 - 06:09 )
قد لا يتصور السيد رزكار عقراوي أهمية طرح كل هذه المعلومات وتأثيرها على أي مؤازر من أي نوع
وأعتقد بأنني لستُ الوحيد الذي كان يجهل أغلبها
وهي تساعد كل من له أية علاقة مع موقع الحوار في تفهم أبعاد وتأريخ وسياسة ومشاكل وحجم وإمكانيات وتخطيط وفكر الموقع ، وأكثر بكثير
وليس من باب المديح أو المبالغة لو قلتُ بأن ما حققه أفراد قلائل وبإمكانيات مادية متواضعة لدرجة الكفاف ، ولسنوات صبورة وطويلة ، لهو أنجاز جبار يُفتخر به ، ويدل على متانة وإصرار وقوة الإرادة البشرية
وكما تقول الحكمة الأميركية
if there is a will ... there is a way
هناك كثير من النقاط الصغيرة الجذابة في خطبة السيد رزكار عقراوي والتي تخفي خلفها مواضيع كبيرة مُبهرة جداً من الممكن تسليط الضوء عليها ومحاولة نقاشها وفهمها بصورة أوضح وأعمق ، وربما في فرصة قادمة
شكراً على كل المعلومات ، وأقترح تثبيت هذا العرض أو المقال مع ثوابت الصفحة الأولى ليكون مرجعاً لتأريخ الموقع وليقرأه كل منتمي جديد ليعرف ما كُنا نجهله عن موقع الحوار المتمدن ولساعة نشر هذا المقال
تحياتي


2 - مبروك
منصور المنسي ( 2010 / 11 / 27 - 06:14 )
أستاذنا المحترم رزكار
ألف مبروك لكم ولأسرة الحوار المتمدن على هذا التقدير الذي ما أتى إلّا نتيجة الجهد التنويري المتميز الذي قدمه وما زال وسيبقى الحوار المتمدن .
لقد سبق لي أن قلت ولعلي أعبر عن مشاعر كل عشاق ومدمني الحوار المتمدن ، قلت بأني أنام واللاپ توپ في حضني أقرأ المقالات والتعليقات القيمة . لأصحو الصبح وأول ما أعمله هو أن أفتح الموقع لأرى ما إستجد وأقضي مع الحوارمن أربع إلى خمس ساعات يومياً .
إلى أمام وإلى حصد المزيد من الجوائز بإستحقاق .
دمتم ودام الحوار المتمدن المنارة التي تنير أفكارنا والدافع لمزيد من التقدم والشوكة في عيون كل الرجعيات العربية .
شكراً لفكرتك الرائعة التي أينعت وأثمرت كل هذا الخير والصلاح
صادق محبتي


3 - تحية وسؤال
فؤاد النمري ( 2010 / 11 / 27 - 06:36 )
كل التحايا للرفيق العزيز المناضل رزكار عقراوي على خطابه الجامع المانع الرائع بالرغم من أنني لا أتفق معه في الخط العام الموصوف لليسار
أما سؤالي فهو هل أغفل الصديق رزكار اسم الصديق الدكتور كامل النجار سهواً أم قصداً من بين الكتاب الذين أجابوا على أسئلة القراء علما بأن مساهمة النجار كادت أن تساوي مجموع مشاركات الكتاب الآخرين؟


4 - الأستاذ رزكار المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2010 / 11 / 27 - 07:08 )
مسيره مشرفه بكل شيء يفتخر بها كل من اقترب منها ومارس طقوسها الصعبه
تحيه لكم شخصياً لصبركم وجهدكم وبسالتكم وسعة الأفق الذي تحملون وسعة الصدر الذي تتميزون به وتحيه لكل من تشرف ببذل العطاء في سبيل ان يشمخ هذا الشامخ ويسموا بهم ويسمون به
الى المزيد مع امنيات بأن تكون هذه الرساله واضحه امام الساده والسيدات الكاتبات والكتاب والقارئات والقراء والمتصفحين والمتصفحات وان نبادر للمساهمه في حماية ودعم الموقع


5 - صباحك ورد وانتصار يا أخ رزكار
مريم نجمه ( 2010 / 11 / 27 - 07:31 )
الأستاذ العزيز رزكار تهانينا الرفاقية .. و تحياتنا القلبية لهذا التاريخ والإنجاز الكبير ..وهذا الوسام الذي تستحقه المؤسسة الإعلامية ( الحوار المتمدن ) وقائدها عن جدارة وفخر ..
إنه نصر لجميع العائلة الكبيرة التي يمثلها هذا الحوار بمداها المحلي والعالمي ..
كل الحب والتقدير وإلى الأمام


6 - شكراً للمعلومات ومبروك للحوار فوزه بالجائزة
شيرزاد همزاني ( 2010 / 11 / 27 - 07:38 )
تحياتي أستاذ رزكَار عقراوي المحترم .. شكراً لهذه الكلمة وهذه المعلومات التي سلطت الضوء على أهم المحطات في مسيرة الحوار المتمدن . تقبلوا فائق تقديري و تمنياتي لكم وللحوار المتمدن بدوام الموفقية والنجاح


7 - كل عام وأنتم ونحن بخير
سيمون خوري ( 2010 / 11 / 27 - 07:52 )
أخي رزكار ، والأخوة في موقع الحوار ، أضم صوتي الى صوت أخي الحكيم البابلي مع إضافة بسيطة . في المناسبات السعيدة يقال كل عام وأنتم ونحن بخير . أمس كان يوماً سعيداً ومحطة فاصلة بين زمنين . زمن ما قبل إنطلاقة موقع الحوار وزمن ما بعد الحوار وما سيتمخض عنه من زهور جديدة على طريق نشر شذى أفكار الديمقراطية والمساواة الإجتماعية والتسامح الديني وثقافة السلام والحوار. مع التمنيات للجميع صحة جيدة . وفي صحتكم جميعاً نشرب نخب مستقبل أبناءنا في حياة أفضل


8 - تاريخ حافل بالمجد
سرحان الركابي ( 2010 / 11 / 27 - 08:04 )
الاخ العزيز رزكار , المعلومات التي قدمتها مثيرة وقيمة , وتفصح عن مدى نشاط الموقع ونضاله من اجل الاستمرار والنجاح والتقدم , ولكنا معكم وندعمكم بقوبنا واقلامنا وما تجود به قدراتنا , فالف مبروك للجائزة التي يستحقها الموقع عن جدارة , ونتمنى الاستمرار في هذا العطاء والتقدم


9 - تحية حارة لكادر الحوار المتمدن
حامد شريف الحمداني ( 2010 / 11 / 27 - 08:30 )
مواكب النور إن ركضاً وإن خببا لابـد بالغة في سيرها الأربا
لا عفلقٌ موقفٌ يوماً إرادتها ولا المجانينَ ممن أحرقوا الكتبا
بجهودكم النيرة سيمضي الحوار المتمدن حاملاً مشعل الحرية والجديمقراوطية والعدالة الاجتماعية مدعوماً من قبل سائر الكتاب التقدميين المؤمنين بخلق عالم أفضل.


10 - الى الأمام
حامد حمودي عباس ( 2010 / 11 / 27 - 08:39 )
لابد من الاعتراف بكون موقع الحوار المتمدن ، كان السبيل الارحب في خلق وعي يرقى الى مستويات افضل لدى كتابه والقراء في آن .. لقد سار بنا الموقع عبر مسيرة تشيع فيها انوار المعرفة ، وانطلقت من خلالها اروع معاني التآلف بين اصحاب الفكر الحر ، والهادف الى اشاعة الثقافة العلمانية لدى اوساط واسعة من القراء والمريدين .. تحية لكم وتهنئة صادقة بنيل الجائزه .. والى امام في سبيل تكملة المشوار


11 - معلومات قيمة فعلا واسلوب علمي راقي
داليا محمد ( 2010 / 11 / 27 - 08:48 )
اولا مبروك وثانيا الكلمة كلها تعكس ما يمثله الموقع فعلا من فكر وعلم واسلوب كان وسيكون سبب في وجوده وتواجده الدائم مبروك علينا الفكر وشكرا للمعلومات التي ما كنا ندركها
وغريب ان مصر برغم كل شيء مازالت تتمتع بحرية التعبير فان كانت تونس العلمانية من اول من الدول التي منعت بينما مصر مازلنا نتمتع بها حتي الامارات المنفتحة تمنعه غريب فعلا شكرا علي المعلومات القيمة


12 - كم انت صادق الكلمات يارزكار
فتحى غريب أبوغريب ( 2010 / 11 / 27 - 09:24 )
فى عرس الحريه والحق يفوز الصادقون فى نهايه الطريق,ويرفعوا أقلامهم كألاعلام..تبرق مثل النجوم,لتتراص حول شمس الحوار المتمدن..لنرصع صدورنا بجائزه بن رشد ..ونكمل المسيره حتى نقف على قبور غربان الظلام
وحكام الزمن الاسود فى حياه شعوبنا التى قهرت,وسلبت ثم نحرت,فى نعره اللاهوتيه المقيته ,ولعنه ضحاياهم يوم نحروا بلارحمه فى مراقصهم الدينيه


13 - مبروك ثمرة جهود انتاجكم
صباح قدوري ( 2010 / 11 / 27 - 09:35 )
الف مبروك لكم ولطاقم مؤسسة الحوار المتمدن وكل من منخرط مع هذا الموقع.الى الامام نحو تعزيز مكانة الموقع، وجعل قامته من اكبر جبال الشامخة في العالم، وتحقيق مزيد من الانتصارات على كافة الاصعدة


14 - كل التقديروالتهاني
سعاد خيري ( 2010 / 11 / 27 - 10:50 )
للطلائع التي تبادر لاقتحام ما يوفره عصرنا من امكانيات وتتحدى العوائق والصعوبات لتعزز التعاطف والتفاهم بين البشر وتشحذ طاقاتهم للاستجابة لمتطلبات العصر من وسائل واساليب كفاح جديدة وتسهم في تنشئة اجيال من الطلائع في جميع مجالات الحياة المنطورة


15 - الميزانية السنوية لهذا الموقع
تي خوري ( 2010 / 11 / 27 - 11:34 )
بالرغم من ان الميزانية السنوية لهذا الموقع لا تعادل ساعة بث لمحطة الجزيرة , ولكن بفضل هامج الحرية المسموح بهذا الموقع, انا اتوقع ان يكتسب هذا الموقع من المصداقية والانتشار اكثر من الجزيرة والعربية وايلاف مجتمعة.

تحية الى هذا المنبر الرائد من ادارة وكتاب ومعلقين وزوار


16 - تحية الأحرار.. موقع الحوار مثلا
عدلي جندي ( 2010 / 11 / 27 - 12:21 )
موقع الحوار يمثل بكل وضوح النقلة النوعية في وسيلة إعلام أمة تسيطر عليه ديناصورات الإيدولوجية الساكنة بلا حراك للكلمة أوالفكر أوالعقيدة.. هو يمثل أمل مستقبل الأمة للتغيير .. ثورة تقوم عبر سلاح كلمة حق حرة مستقلة صريحة


17 - رائع و جميل
مازن فيصل البلداوي ( 2010 / 11 / 27 - 12:47 )
العزيزي رزكار
تحية طيبة
رائع ماذكرت من جمل التطور ولن اخدش جمال التقدم هذا بطول التعليق عن مظلة الحرية التي تحمينا من شهب الجهل والتعسف.

شكرا للأدارة وجميع الكتّاب المتنورين والمعلقين العقلانيين

تحياتي


18 - وردٌ للحوار المتمدن
رعد الحافظ ( 2010 / 11 / 27 - 13:24 )
كان خطاب رائع مرّكز وذكي من الأخ رزكار, للتعريف بالحُلم الذي بدأ ب
rezgar.com
ثمّ تحوّل الى مؤسسة صحفية إلكترونية يصح تسميتها / عملاقة
سأكرر حُلمي الشخصي لهذا الموقع المنير
أن يكون في مقدور الحوار المتمدّن يوماً , حقّ إعطاء صفة كاتب , بشكل نقابي ومهني أيضاً
ولا أستبعد من خلال نشاط وتخصص الأخ رزكار وباقي الأحبّة في الهيئة , تحقيق ذلك الحُلم
***
أنا فخور بكوني كاتب بدأتُ في مواقع أخرى , لكنّي عرفتُ هنا والفضل بالتأكيد لنجاح الموقع
ومساحة الحريّة للجميع
***
بقي داخلي سؤال يُقلقني , لن أتردد في طرحهِ , لمعرفتي بسعة صدركم أحبتي
تصلني كثير من التحذيرات الصريحة والمُبطنّة , بأنّ السيد رزكار , لو غضب على أحد سيلغي كامل سجّلهِ وموقعهِ ويطردهُ من الموقع , يعني يمسحهُ بأستيكة هههههه
أنا شخصياً , لا أصدّق ذلك , مع ذلك أتمنّى سماع جواب أو تطمين بهذا الخصوص
وأرجو لو حدث معي ذلك الموقف ( لا سامح العقل ) أن تحفظوا لي مقالاتي فأنا أحبّ ماكتبت
****
ختاماً أكرر مباركتي بالورود وكل الوسائل , لما وصلَ إليه هذا الموقع ذي الفضل على الكثير
محبتي لكم


19 - الف مبروك
George Hana ( 2010 / 11 / 27 - 13:59 )
تستحق استاذ رزكار هذه الجائزة وبكل جدارة وهذه جائزة دولية مشهورة ، بانتظار جائزة نوبل ايها العزيز رزكار
الشكر لك وللعاملين المتطوعين في الحوار المتمدن ، وكل عام وانتم بخير سلفا


20 - تهاني
ا عقيل الناصري ( 2010 / 11 / 27 - 15:09 )
الاخوة الاعزاء في هيئة موقع الحوار المتمدن
ايها الافاضل
من اعماق الوعي ومن نقاء الضمائر والمشروع الانساني ..نهنئكم على فوزكم بجائزة الابداع.. زخات من مطر الحب وتدفقات من سمفونية المعرفة ازفها لكم وانتم تصارعون بكل علمية اكثر العقبات التي تحاول عرقلة مشروعكم الحداثوي والمنطلق من وعي الذات اليسارية لمشاكل عالمنا العربي وكذلك اشكاليات الشعوب الأخرى المجاور للمنطقةبرمتها.
انكم تحرثون تربةالمعرفة الانسانية في عالمنا وتزرعون ورودالمعرفة في الوعي الجماعي. مرة اخرى لكمالتهنئة وقبلات المحبة
عقيل الناصري


21 - عجزت الكلمات على تقديرك
ياسر الحر ( 2010 / 11 / 27 - 16:35 )
تحية كبيرة للاستاذ عقراوي على هذا الجهد الكبير


22 - وهج نور يكتسح ظلام دامس
Ibrahim Grada (AdrarNfousa) ( 2010 / 11 / 27 - 17:34 )
الصديق العزيز والاستاذ الفاضل رزكار عقراوي
مؤسس ومنسق مؤسسة الحوار المتمدن الرائدة والموقرة،

تحية اخوية ونضالية مخلصة وبعد،

بمناسبة فوز مؤسستكم المستحق لجائزة مؤسسة -ابن رشد- الرصينة، يسعدني ويشرفني ان اتقدم اليكم وعبركم لكل فريق عمل الحوار المدني باصدق التهاني واحسن التبريكات بهذا الانجاز الكبير الجميل والمفرح، لما ما يتضمنه من اعتراف وتقدير بجهد الحوار المتمدن المتنامي والمتصاعد لنشر الوعي العقلاني الرشيد لجمهور متعطش ومتسع، يبحث عن بصيص انوار في لجة ظلام دامس، تزيده قتامة اصوات واقلام متمكنة تسعى في الارض لنشر الظلام والكريهة بين عالمين البشر، في زمن بروز الانسان، ككائن ماجد وكريم.

اخي رزكار، اسعدني فوزكم الجدير، كما اعتز دوما بمعرفتكم وصداقتكم ودعمكم. دمت بخير وتوفيق وسلام، والى الحوار المتمدن العشق الحاضن لامل بسطوع شمس الانسان الكادح الغلبان المهمش. وفي البدء كانت الكلمة، وكلمة الحوار المتمدن: الحرية والعدالة والكرامة. والمجد للانسان.

اخوكم
ابراهيم قراده (ادرار نفوسه)


23 - تقديرا منا للجهود المبذولة
فرهاد عزيز ( 2010 / 11 / 27 - 17:35 )
العزيز كاك رزكار المحترم
الاخوة في الحوار المتمدن المحترمون
اود بهذه الرسالة القصيرة اعبر عن تهنئتي لكم بالجائزة وتقدير لجهودكم وللاخ رزكار واحيي فيه هذا التواضع في كلمته حيث بدأها بزملائه في العمل ولم تكن فيها الانا صارخة كما في هذه المناسبات . تحياتي لكم جميعا متمنيا لكم التقدم والازدهار


24 - تحية تقدير
طلال سعيد يادكار ( 2010 / 11 / 27 - 17:40 )
تحية شكر وتقدير للأخ رزكار وتحية لكل الاخوة والاخوات في الحوار المتمدن ومبروك الجائزة التي نتمنى أن يستلمها يوما ما في عالمنا العربي والذي لم أكن أعلم ان الموقع محجوب في بعض الدول العربية!


25 - تاف مبروك على هذه النجاحات
فلاح علي ( 2010 / 11 / 27 - 18:25 )
الاستاذ رزكَار عقراوي
الاعزاء في هيئة الحوار المتمدن
تحية وتقدير
في زمن هيمنة القوى الظلامية على الاعلام وسيطرة القطب الواحد وتصدره كزعيم للعالم وفي زمن التراجع والاحباط , انطلق موقع الحوار المتمدن من تلك الفترة الزمنية التي شهدت تلك التراجعات في عام 2000 وحمل رايات الفكر والثقافة الديمقراطية والرؤية اليسارية الديمقراطية وحارب على عدة جبهات وحقق هذا الموقع المتمدن نجاحات كبيرة يقف خلفها شباب وشابات لا يتعدى عددهم العشرة متطوعين من حملة الفكر اليساري التنويري ونهضوا بهذه المهمه الكبيرة وحققوا هذه النجاحات فالف مبروك لهؤلاء الذين تطوعوا بجهدهم ووقتهم وطاقتهم لاعلاء الفكر والاعلام اليساري الديمقراطي
مع كل التحيات والتقدير وإلى نجاحات متواصلة لكم ولموقع الحوار
مع التحيات والتمنيات الطيبة


26 - الفكر الحر وحرية التفكير
جميل حنا ( 2010 / 11 / 27 - 18:49 )
تحية تقدير وأحترام لهيئة الحوار المتمدن!
الإستاذ رزكار المناضل في ساحة الإعلام الإنساني الحر !ألف التهاني القلبية على جائزة أبن رشد التي حصلتم عليها,فهو أستحقاق بكل جداره. وهو مبعث فخر وأمل لكل قوى اليسار في البدان العربية,وذلك بسبب النكسات والمأزق الذي يعاني منه اليسار وخاصة على مستوى القيادات الحزبية. والحوار المتمدن أمل جديد لهذه القوى لتنهض من جديد من متاهات الأنظمة الإستبدادية ولتستنير ببوصلة الحوار المتمدن و الأفكار الحرة التي تنشر في هذا الموقع الحضاري المتمدن. فهذه جائزة لليسار وللقيم الإنسانية والديمقراطية والحرية والمدافعين عنها.
نتمنى لكم مزيد من التقدم والإزدهار في خدمة الأهداف الإنسانية.
إلى الأمام وشكرا لكم جميعا.


27 - المزيد من الشموع في دهاليز الظلام والدموع
سرسبيندار السندي ( 2010 / 11 / 27 - 21:14 )
لا يسعنا يا عزيزي ألأستاذ الفاضل رزكار عقراوي إلا أن نهنئكم وكل ورود ووردات الحوار المتمدن بنيل هذا التكريم ... في الوقت الذي نشد فيه على أيديكم ونبارككم ندعو الجميع ليكونو مصابيح وشموع في ظلمات هذا العالم الملئ بالأهات والدموع والأحزان ... حتى نعبر ببلداننا وشعوبنا ذات يوم إلى بر الخير والمحبة والسلام ألأمان ... من خلال الكلمة الحرة الصادقة والشريفة لبنيان ألإنسان والبلدان ...!؟

تحياتي لك مرة أخرى ولكل ألأقلام التي لاتزرع إلا الزهور والورد والألوان ... رغم كثرة ألأشواك في طريقها وأشجار الصبير والزوان ....!؟


28 - تستحقون المجد
سهاد بهيز علي ( 2010 / 11 / 27 - 21:25 )
السادة الأكارم في الحوار المتمدّن
مبروك لكم وتستحقون أن يرفع لكم الجميع قبعتهِ إجلالاً وإحتراماً ومسيرة الشرفاء والطيبون أمثالكم من الذين منحوا لنا الحرية للكلمة مليئة بالتضحيات وتتعرض أحياناً للتشويه من بعض الأقلام المأجورة هنا وهناك لكننا جميعاً نثمنها ونتمنى لكم مزيداً من التقدم
تقبلوا تحياتنا الحارة


29 - قصيدة
رياض الحبيّب ( 2010 / 11 / 27 - 21:58 )

أفصَحْتَ حين تطلّبَ المشـوارُ --- وأذعْـتَ ما ضنّتْ به الأخبارُ

وصَدَقتَ فيما قلتَ شأنكَ هكذا --- لمّا تقولُ فيستجدّ حِـوارُ

سطّرْتَ في سِفر النضال رسالة ً --- شخصيّة ً قرّاؤها الأحرارُ

عُـرِفَتْ بسَـعْـيكَ جاهداً مُتحَـدّياً --- لا شوكَ أوقفهُ ولا إعـثارُ

الشوكُ في درب الكـفاح علامة ٌ --- بعد النجاح أقلُّها التذكارُ

فاٌنداحَ بالفكر المُشعّ وأبْدَعَـتْ --- فيهِ يمينُكَ يومَ شعّ يسارُ

وزرعْـتَ في أرض الحـوار سنابلاً --- دارَيتها ومياهُها الأخيارُ

ضمّتْ مساحتُها الورى فاٌستوعـبَتْ --- بَحْرَ الطيوف وطافتِ الأسرارُ

من كلّ صَوب لا مجال لعِـصْمةٍ --- إذ أخفق التدليسُ والإنكارُ

فالحقّ عاد لأهلهِ مُتعالياً --- أمّا الضَّلالُ فصَرْحُهُ ينهارُ

والصوتُ زمجَرَ مِن حناجرَ طالما --- خُنِقتْ فسـادَ الصّمتُ والإنذارُ

حتى أضأتَ من الحقيقة شُعـلة ً --- نِعْمَ السّراجُ ونِعْمَتِ الأنوارُ

لتنامَ مرتاحَ الضمير فإنْ تنمْ --- فاٌهنأْ قريرَ العينِ يا رزگـارُ

*******


30 - تعليق
ناهد سلام ( 2010 / 11 / 27 - 23:09 )
مبروك وباقات ورد سيد رزكار وللموقع لكل من رسم وخطط وشارك وابدع وعلق ليكون بالنهاية بهذا الشكل المرموق ، تحياتي وامنياتي بمزيد من التقدم والرقي بالموقع .
سلام


31 - طريق وعر وحصاد وفير
نقولا الزهر ( 2010 / 11 / 28 - 01:34 )
أستاذ رزكار.أهنئكم وأهنئ نفسي بأن احتل موقعكم مركزاً عالمياً مرموقاً في مجال الصحافة الألكترونية،ونتمنى لكم دائماً تقديرات وجوائز أكبر؛ وعلى المستوى العربي في اعتقادي انكم في رأس الهرم. ولكم فضل كبير في انكم أنتجتم عدداً هائلاً من الكاتبات الكتاب. ولأول مرة كان لموقعكم دور كبير في إنزال الصحافة من عليائها الأرستقراطي إلى الساحة العامة(الأغورا) ؛ فتصبح مجالاً رحبا للنقاش والاختلاف والنقد.لا يوجد أدنى شك في أن تجربتكم نضال وعر وشاق ولكنه مجدٍ على مستوى الفكر والتنوير والسياسة والممارسة الكفاحية في مكافحة الاستبداد وتكريس الحرية والديموقراطية والتمدن والحداثة. تجربتكم ممارسة يسارية فتحت قلبها رحباً لنقد عبادة الفرد وتقديس النص وتحنيط الفكر. وفي اعتقادي هذا اليسار الحقيقي البعيد كل البعد عن اليسار الصوري والشكلاني. نتمنى لكم المزيد من التقدم ولإبداع في الأسلوب والوسائل.طريقكم طريق الجهاد الأكبر وهوجهاد الفكر.تحياتي لكم


32 - مبروك
غالي المرادني ( 2010 / 11 / 28 - 07:53 )
مبروك للحوار المتمدن.. ومبروك للأخ رزكار هذه المسيرة المشرفة فعلاً
تحياتي


33 - جزيل الشكر على التهنئة والكلمات المعبرة
رزكار عقراوي ( 2010 / 11 / 28 - 07:58 )
الزميلات والزملاء الأعزاء
جزيل الشكر على التهنئة والكلمات المعبرة والصادقة
اود كثيرا الرد على الاستفسارات والملاحظات القيمة الموجودة في بعض التعليقات ولكنى في سفر ألان ومرتبط بمواعيد متعلقة بفوز الحوار المتمدن بجائزة ابن ارشد , ولكن سارد عليها حال عودتى او في حوار مفتوح سأجريه في الأسابيع القادمة
اكرر شكري وتقديري


34 - اولوا العزم من الرجال هنيئا
ميس اومازيـــغ ( 2010 / 11 / 28 - 08:48 )
شكرا جزيلا يافارس التنوير انها لكلمة شاملة جامعة ابنت من خلالها كيف يستطيع اولي العزم من الرجال تحقيق انجازات عظيمة بوسائل بسيطة.فلهيئة ادارة الحوار المتمدن و ,كاتباته,كتابه معلقيين وزوار اغلى التهاني.
فالى الأمام بكل اصرار ورزانة وثبات على مبدأ ان غدا سعيدا لك اخانا الأنسان لابد آت.


35 - ورود ومحبة
شامل عبد العزيز ( 2010 / 11 / 28 - 10:47 )
تحياتي للأستاذ رزكار وللقائمين على موقع الحوار - الخطوات التي بدأها الموقع ولحد الآن وهو في تطور وتقدم لذلك نتمنى المزيد - لايوجد مثالية في أيّ شيء ولكن يوجد أفضلية وموقع الحوار هو الأفضل بدون أدنى شك ونتمنى من الأستاذ رزكار أن يأخذ ببعض الملاحظات التي وردت من قبل بعض السيدات والسادة من أجل موقع متميز وحسب ظنّي فإن القائمين على الحوار سوف لن يهملوا بعض المقترحات الجادة من أجل الجميع
مبروك وإلى الأمام سيدي الفاضل
تحياتي لكم جميعاً وللمشاركين


36 - مبروك للحوار المتمدن
ليندا كبرييل ( 2010 / 11 / 28 - 15:02 )
بقيادتك أستاذ رزكار وبجهود نخبة من المثقفين استطاع الموقع أن يجعل الانسان العربي عوضاً عن أن يدور حول أوهامه أن يدور حول شمس الحوار بإشعاعاتها الثقافية , أتقدم إليكم بالتهنئة القلبية والتمنيات بنجاحات ساطعة في المستقبل وإلى الأمام


37 - نجمة صبح مشعة في ليل بهيم ..؟
جريس الهامس ( 2010 / 11 / 28 - 15:03 )
هكذا حوارنا المتمدن أيها الرفاق الأعزاء أسرة الحوار المتمدن ورائدها الجندي الباسل المجهول والعصامي المناضل بصمت الطهارة الثورية للفكر الإشتراكي الديمقراطي رزكار عقراوي الحبيب ... الحارس الأمين على الفكر التقدمي وتطويره الديالكتيكي وفق الواقع الموضوعي المتطور مع تكيف النظام الرأسمالي والنصف إقطاعي الحديث الأكثر وحشية ونهباً في العالم الحديث بعد سقوط النظام الرأسمالي إلى نظام الإستهلاك الأكثر إستغلالاً كما سقط النظام التحريفي في نهاية القرن المنصرم .. وهذا ما مثله الحوار المتمدن كقلعة للتقدم الإنساني في عصر الردة وثورة المعلومات بفضل هذه الكتيبة المناضلة مع الرفيق رزكار ... ومن أجدر من مؤسسة إبن رشد للفكر الحر التي بناها مناضلون أحرار في ألمانيا ..في تثمين وتقديرإنجازات وعطاءات مؤسسة الحوار المتمدن ومنحها جائزتها السنوية تقديراً لدورها الرائد في انتصار الحرية والديمقراطية على الإستبداد والظلامية وانتصار العقل والعلم على الخرافة والتخلف إنتصار للإنسان وحقوقه كأثمن كائن في الوجود ؟..تهانينا للرفيق رزكار تهانينا وشكرنا لمؤسسة إبن رشد الرائدة مع كل الحب ....؟


38 - من يبعث الأمل ، يحصد الفرح
فلورنس غزلان ( 2010 / 11 / 28 - 16:04 )
هنيئاً للحوار ولنا..وتحية تقدير كبيرة للأخ ريزكار!
يحق للحوار أن يفخر، ويحق لنا أن نشارك الحوار فرحته، لأنه ثمرة نضال شاق ومرير، وحصاد خير لبداية رفعت صوت الحرية المخنوق طويلاعلى أيدي العسف والاستبداد، صوت الفقير والمظلوم وصوت المفكر الممنوع والفكر المحضور بمراسيم القمع وتكميم الأفواه..وجاء الحوار حاملا غمار المحاولة ومجازفاً يطرق بقوة على أبواب الحديد المقفلة..ويفتحها عنوة ليدخل النور إلى عقول وقلوب حرمت من أشعة الشمس الفكرية ونور الثقافة الحية ، التي تحترم الإنسان وتأخذ بيده ليعبر ويفتح أبواب الحوار مع الآخر بحرية واحترام من أجل غدٍ أفضل لإنساننا وأوطاننا..
أشكر مؤسسة ابن رشد على تقديرها لجهود الحوار وحسن اختيارها، كما أقدم كل التهاني بهذه المناسبة لكل من قدم جهداً في الحوار وساهم لوصوله إلى هذه المكانة التي هي عليه اليوم، وإلى مزيد من المكاسب والفرح...ومزيد من العطاء والأعياد...التي تقدس الفكر الحروالأحرار.
مع حار تحياتي لمن يقوم على إدارة الحوار


39 - مدرسة سينصفها الزمن
فاضل الخطيب ( 2010 / 11 / 28 - 18:56 )
السيد رزكار: لقد قمتم به وكنتم أنتم! لأنه لا مجال أن تكونوا غير ذلك، فكل واحد مشغول ولا مبرر لتقمص آخر!.. رغم أن المنافسة لا تعني السباق، لكنكم سبقتم الكثيرون.. مجتمع العبودية يُزهر في عصرنا هذا، ومحاولة الانعتاق صارت نادرة وتحتاج إلى بطولة وشخصية سبارتاكوس، وسبارتاكوس وحده لم يقضِ على العبودية، وكما يُقال في مثل مجري -سنونو واحدة لا تعمل صيفاً!-، لكنكم عملتم -مدرسة- للحوار المتمدن الذي نحتاجه ويحتاجه الكثيرون.. لاشك أن الزمن سيُنصف الحوار المتمدن في دوره التنويري الريادي عند المتكلمين العربية..
شكراً سيد رزكار، شكراً للسيدات والسادة


40 - اتمنى لكم المزيد
مرثا فرنسيس ( 2010 / 11 / 28 - 23:04 )
المحترم استاذ رزكار سلام لك وكل نعمة
افتخر ان انتمي لهذا الموقع الرائد،،والبيت الكبير، الذي بدأت فيه معلقة وولد من خلاله قلمي، أحييك وكل المسئولين فيه ؛ على كل ماتبذلونه من جهد، ووقت حتى يرتقى الموقع، ويكون دائما في الصدارة، مع أرق وأجمل امنياتي بالمزيد من الجوائز،التي تستحقونها بكل جدارة


41 - تحيــة وتهنئــة من القلب
وليـد مهـدي ( 2010 / 11 / 29 - 11:26 )
تحية لك ايهــا القبطـان الذي قطع كــل هذه المسيرة بلا كلل
وإلى أمــام


42 - فيض من التهاني
فاطمة العراقية ( 2010 / 11 / 29 - 17:53 )
فيض مزدحم من التبريكات علي يتهاطل اليكم .ويشدني الحرف والكلم نحو منبركم .وكلي مودة ومحبة .طرح ورقي لما تنشرون
الوداد لسموكم نحو الذرى بين كل المواقع .والف مبارك لجهودكم وهي ترتقي بكتاباكم وقراءكم
نحو الفائدة والتواصل مع كل الافكار والتوجهات .وسعة الصدر لما يطرح ويناقش .
وهنيئا لكم ولنا بكم .
وليبقى الذين يوجعهم نجاحكم بكل الحسرة والخسران .لان البقاء اكيد ..لحرية الراي والاستماع الى الاخر ..هي الحضارة بعينها .

محبتي للجميع


43 - تحية وتهنئة
جواد راضي آل زوين ( 2010 / 11 / 30 - 04:02 )
في الوقت الذي اهنئكم وكل الاخوات والاخوة العاملين في الموقع لنيلكم جائزة مؤسسة بن رشد لعام 2010,أحيي شجاعتكم في الاستمرار بنشر الكلمة الحرة وتحملكم الصعاب لبقاء موقع الحوار المتمدن المتمدن حقا مدرسة تجاوزت حدود القارات كي يتحاور أساتذتها وطلابها بكل حرية رغم تجاوزهم الملايين , انه النجاح بعينه,اما فيما يخص دعوتكم لقوى اليسار للاستفادة من الثورة المعلوماتية و التطور التكنلوجي للبث المعلوماتي , لا بد من الاشادة بدوركم البارز برفع راية اليسار والمساهمة الرائدة في المعالجات العلمية للعديد من القضايا عبر المواضيع العديدة التي تناولها موقعكم ,لذى لابد للقوى اليسار افراد وجماعات عدم تفويت الفرصة من الاستفادة باقصى مايمكن من هذه الثورة المعلوماتية وتسخيرها لصالح الانسان وكل ما يرفع من شأنه وتوسيع افاقه الفكرية وازاحة التحجر الفكري وكل موروث ضار ومعرقل لمسيرة الانسانية نحو الافضل, اضافة الى المساهمة في تطويرها ودعم المواقع ذات النهج الفكري العلمي والانساني وامتلاك بعض المفاصل فيها لتفويت الفرصة على اعداء الفكر الحر الذين طالما سخروا اموالهم وسلطتهم للنيل من حرية وكرامة الانسان


44 - مبروك لهذه المنارة
مدحت محمد بسلاما ( 2010 / 11 / 30 - 13:59 )
كمعلّق يطيب لي أن أقدم التحية والتقدير إلى مؤسس الحوار ومعاونيه والى كل من يشارك في مسيرة النهضة الثورية التي تقومون بها والتي نحن بأشد الحاجة لها في مجتمعنا المريض المحكوم عليه بالانهيار. الطريق الطويل تبدأ بخطوة وقد تقدمنا خطوات كثيرة بفضل الحوار ومنهج الحوار وأهداف الحوار. إلى الأمام يا أهل الحوار المتمدّن للقضاء معا على الماساة التاريخية التي نتخبط بها منذ القرن السابع للميلاد عبر المحرّمات الدينية الفاسدة والمفسدة والاستبداد السياسي الذي يدمي شعوبنا من الخليج إلى المحيط. إني مؤمن بأن هذا الموقع الريادي سيكون له الفضل الأكبر في ثورتنا على دين يعقّم عقولنا وعلى أنظمة سياسية تتعاون معه للفضاء على وجودنا وعلى كرامتنا الإنسانية. وتحية لك صادقة من القلب يا منارة الفكر الرائد، الأستاذ الملهم رزكار عقراوي


45 - تكريم الفكر الحر
Dina Kadry ( 2010 / 12 / 2 - 01:58 )
لم أر في تكريم الحوار المتمدن الا بصيص من أمل في أن يصبح الفكر الحر الذي لايخاف اصنام الجاهلية هو الفكر السائد....فاخيرا أصبح لنا مكان نفرغ فيه هموم القلب وآمال العقل في حياة حرة كريمة تعترف بالإنسان دون أن تنظر إلى لونه أو جنسه أودينه أو عرقه أو أي صور من صور التمييز المزرية....ومن الرائع أن يكرم هذا المكان بجازة هي الأرفع من مؤسسة ذات قيمة ...فهنيئا للحوار ولكل من فيه هذا النصر وإلى المزيد والمزيد من التوفيق والتقدم


46 - مبروك تكريم رائد الثقافة ومروج نتاجاتهم
nada ahmed ( 2010 / 12 / 5 - 09:35 )
شكراً لتسليطكم الضوء واشاعة روح الحوار واختلاف الآراء من خلال تشجيع الكتاب والمبدعين على الانخراط في مؤسسة الحوار المتمدن هذه المنظومة الالكترونية الوحيدة الثقافية غايتها تشجيع الكتاب وتناولها بكل صدق وجرأة ٠ سعيها الجاد لاجتراح خطاب ثقافي يعتمد المناهج العلمية الحديثة ولا يكبله قيد الايديولوجيا المتعصبه العقائديه ٠كنت اخشى كثيراً وانا في المنفى ان افقد الكثير وانسى الكثير من ما كسبته من واحة المثقفين الأحرارواليسار المتقدم لكن بعد ان تصفحت في واحة الحوار المتمدن ادركت اني ما زلت في تواصل مستمر مع ايديولوجيات صاحبة قضيه ورساله تكفل حرية الرأي الكترونيا كنا نفقدها منذُ زمن مبروك لكم هذا الانجاز والانفتاح على اخر منجزات الثقافه العالميه والتواصل معها


47 - حتى وان اختلفنا
قاسم صامت ( 2010 / 12 / 29 - 15:35 )
استاذ حقيقة مبارك لكم على هذا الموقع الرائع الذي فعلا يجد فيه المرئ منا حيزا لطرح افكاره ومشاركتها مع الغير
انه فعلا صرح الكتروني هام لنا فرغم اختلافنا في وجهات النظر فهذا الموقع يجمعنا لنتناقش نختلف ونتجادل لكن في ايطار من الاحترام المتبادل والمنفعة المشتركة دون الانسياق وراء المهاترات العميقة وخصوصا لا رقابة على السنتنا وعقولنا
لك ولكل الطاقم جزيل الشكر

اخر الافلام

.. قصف إسرائيلي على مركز رادارات في سوريا قبيل الهجوم على مدينة


.. لماذا تحتل #أصفهان مكانة بارزة في الاستراتيجية العسكرية الإي




.. بعد -ضربة أصفهان-.. مطالب دولية بالتهدئة وأسلحة أميركية جديد


.. الدوحة تضيق بحماس.. هل تحزم الحركة حقائبها؟




.. قائد القوات الإيرانية في أصفهان: مستعدون للتصدي لأي محاولة ل