الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رد على تعقيب الاستاذ فؤاد النمري حول مقالتي الطريق الصحيح لوحدة اليسار والديمقراطين

حسين محيي الدين

2011 / 7 / 13
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


الأستاذ الفاضل فؤاد ألنمري

1- لم أطلع على مقالتك التي نشرت قبل يومين ( ماذا عن وحدة اليسار ) ولكني قرأتها بعد أن أشرت إليها في مداخلتك على مقالتي الطريق الصحيح نحو وحدة اليسار والديمقراطيين واستغربت لأنك تفترض إني قرأت مقالتك . مع العلم إني لم اقرأ مقال لك من قبل وان كنت قد قرأت اليوم سيرتك الذاتية وبعض من مقالاتك على عجل . فأكبرت فيك روح المفكر والشيوعي المناضل .
2- حسب معلوماتي البسيطة فان حزب البعث بقيادتيه السورية والعراقية حزب يميني لم يدعي يوما ما انه جاء لخدمة الشعب بل انه يعتقد بان الإنسان العربي ما هو إلا ترس في ماكينة البعث ويعمل وفق منظوره لأهداف وهمية رسمها لنفسه

3- أنا لن أدعو إلى وحدة إستراتيجية بين قوى اليسار والديمقراطيين بل دعوت إلى ما يشبه التحالف بين قوى اليسار والديمقراطيين ومن كل الاتجاهات . الماركسية والإسلامية والقومية ممن يؤمن بالديمقراطية. . فهو تحالف قوى وشخصيات التيار الديمقراطي

4- نحن لسنا في صدد إقامة نظام شيوعي في العراق فهذا هم الشيوعيين . فقط هدفنا الأساس هو تغيير حالنا نحن العراقيين الذي أصبح لا يطاق ( تصور أيها الكاتب العظيم إن الكهرباء لن تصل بيتي سوى أربعة ساعات في اليوم وخلال هذه الساعات الأربع تنقطع ما بين ثلاث إلى أربع مرات يوميا . وكلما حاولت الخروج من البيت إلى السوق لشراء مستلزمات الأسرة تستوقفني أكثر من مفرزة عسكرية تابعة لعدة جهات . أولها المفرزة العسكرية التابعة للقوات الأمريكية والتي اتخذت لنفسها مهنة حماية أمن المطار أما المفرزة الثانية فهي لمليشيات الشهيد الصدر تليها مليشيات فيلق بدر ومن ثم مفرزة الحكومة التابعة لنوري المالكي رئيس الوزراء )

5- لقد أصبح شغلي الشاغل ومنذ عودتي للعراق في عام 2004 وحتى كتابة هذه السطور هو كيف أتملص من ابتزاز موظفي الدولة الذي تفتقت عقولهم عن اكبر عمليات النصب والاحتيال على المواطن وعلى المال العام فأصبح الفساد الإداري والمالي هو القاعدة الأساسية وهو الذي يؤرقني ويحول حياتي إلى جحيم لا يطاق . كل ذلك بسبب الاحتلال وتسلط الأحزاب العنصرية والطائفية على السلطة الذي اشاعة الوهم بين الناس وأغرقتهم في متاهات الماضي وحروبه القذرة . الحرب الأهلية التي يسكت عنها الجميع بلغ ضحاياها أكثر من مليون شهيد أما من اختطفوا وغيبوا فعشرات الآلاف .

عزيزي الفاضل فؤاد ألنمري انك تتكلم بفوقية فاقت فوقية الاحتلال وفوقية قوى الإسلام السياسي عندما تقول (( أفترض انك قرأت مقالتي قبل يومين بعنوان ماذا عن وحدة اليسار وفيه طالبت بالتخلص من نداء وحدة اليسار وها أنت تعارضني وتدعو لوحدة اليسار . أنت تنادي لوحدة اليسار لخدمة الشعب وأنا أطالب بالقضاء على كل دعوة يسارية لخدمة الشعب فمن هو الصحيح ))

ثم تعرج لتقول الكل يدعي خدمة الشعب وفي الحقيقة الكل لا يخدم إلا نفسه . سيدي الفاضل الادعاء شيء والواقع شيء أخر . عندما تسلمت السلطة قوى اليسار العراقي بعد الرابع عشر من تموز قدمت خدمة فعلية للمواطن العراقي فلن تسرق ولن تعتدي ولن تستظل بالاحتلال ولن تعتدي على المال العام ولن تسوق الوهم فماذا فعل البعث وقوى الإسلام السياسي ؟؟ ثم تدعي (( إن خدمة اليمين اقل ضررا لأنها لا تتطلب التغيير في قواعد المجتمع بعكس اليسار الذين يسارعون إلى نقض قواعد المجتمع لكنهم لا يعرفون قواعد بناءه وهذا هو الطامة الكبرى ))

عزيزي الأستاذ فؤاد ألنمري هذا اتهام خطير لقوى اليسار والذي تنتمي له ,فهل أنت نادم على خياراتك التي أفنيت عمرك في خدمتها أم انك ترى الماركسية الستالينية هي الحل الوحيد ؟ وإذا كان هذا هو اعتقادك فأراك تغني خارج السرب .

ثم ختمت تعقيبك بالتهكم التالي (( هل لك يا أخ حسين أن تشرح لي كيف أنت كيساري ستعيد بناء المجتمع فتصنع لي جميلا كي أكون يساريا مثلك ؟؟ ))

سيدي الفاضل لن تكون يساريا مثلي فأنت سابقا كنت في أقصى اليسار واليوم في أقصى اليمين وهذه هي النهاية الحقيقية لكل يساري متطرف .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الحوار مع الاستاذ النمري
محمد البدري ( 2011 / 7 / 13 - 19:28 )
توقف مصير البشرية طويلا اي بطول التاريخ نفسه في انتظار شخص واحد فقط لا غير هو ستالين وعندما سقط النظام اصبح علينا انتظار المخلص مرة أخري. تبدو تلك الاسطورة مشابهة ان لم تكن مطابقة للرؤية المسيحية حيث جاء المخلص يوما ومع ظهور الخائن يهوذا (خروشوف) الذي سلمه مجانا للرومان اصبح علي ايتام المسيحية انتظاره مرة أخري. تلك هي فحوي رؤية اليساري الفاضل الاستاذ فؤاد النمري، وخوفي ان يصل الامر به الي القول بان ستالين القادم سيكسر الصليب ويقتل الخنزير حسب قول المالاخوليا السلفية. انا اتفق معك في حجم الغرور والتعالي في لهجتة وان من له رؤية مختلفة او نظرة نقدية لما جري هو مجرد عميل او خائن او برجوازي وضيع او تقاوي برجوازي في انتظار اللحظة لينقض علي البروليتاريا المسكينة التي لا تملك من امرها شيئا. لكن كل هذا كوم وتناقضه المنطقي في طيات مقالاته امر آخر وهو امر يمارسه كثير من اليساريين وهو ذاته السبب الذي قوض حركة اليسار في منطقتنا التعسة وقوضها ايضا في مناطق ولادتها الطبيعية في رحم المجتمع الراسمالي. مثالها ترددهم في رؤيتهم للنظم القومية . تحياتي وشكرا علي حوارك الجاد مع الاستاذ النمري.


2 - ديكتاتورية قتل الشعوب
علي الشمري ( 2011 / 7 / 13 - 20:19 )
الاخ الفاضل حسين محي الدين المحترم
الانسان أفضل رأسمال مال,تسخير الطبيعة لخدمة الانسانية,تسخير موارد البلدان لخدمة مواطنيها ,كل هذا وارد ومعقول ,أما أن يكون هناك أبادة جماعية من أجل الاحتفاظ بالسلطة من قبل فئة معينة واحتكارها لعقود من الزمن فهذا امر غير مقبول لا منطقيا ولا أنسانيا,فالشعوب ليسوا بحاجة الى حكام ديكتاتوريين دمويين ,أن أصحاب التنظير هم السبب وراء تشرذم قوى الديمقراطية واليسار واصبحوا مصانع لتفريخ الديكتاتوريات في أوطانهم من خلال تعصبهم لنظريات أكل عليها الدهر وشرب,فلك فعل ردة فعل ,أن قوى اليمين سارعت الى التحالف مع قوى الاسلام السياسي للوقوف بوجه الديكتاتوريات اليسارية الدموية,لان شعوبها ليست بحاجة الى رجل يقتل أكثر من 30 ألف شخصا في ليلة واحدة,ويعدم أكثر من عشرة ملايين فلاح لرفضهم ضم مزارعهم في تعاونيات أشتراكية,فهل الفلاحين من الطبقة البرجوازية الوضيعة,وهل معارضي الرأي التي امتلات بهم سجون ومنافي سيبيريا كلهم من البرجوازيين المنبوذين ؟ما قيمة الاعمار والتطور الحضاري أذا كان على حساب دم الشعوب وحرياتها الفكرية,وليعلم المنظرين بأن اسوء أنواع الاستبداد هو الاستبداد الفكري


3 - حال وأحوال
حسين محيي الدين ( 2011 / 7 / 13 - 21:23 )
شكرا للاخ محمد البدري على مروره الكريم نحن فعلا بحاجة الى وحدة اليسار العراقي والديمقراطيين من كل الاتجاهات لأن مانعانيه في عراقنا الغالي يختلف كثيرا عن معانات من يتفلسف باسم اليسار فنحن نخوض معركة تحرر وطني من الاحتلال وفساد مالي واداري من قوى الاسلامويين والعنصريين وكل ما نحتاج اليه كمواطنين هو أن نوحد صفوفنا لوقف هذا الانحدار ومن اراد أن يقيم نظاما شيوعيا فعليه بصناديق الاقتراع الذي اقروه الشيوعيين العراقيين انفسهم لكن ان يأتي من يختار نظاما دكتاتوريا فنقول له لا فلقد قال الشعب العراقي كلمته , الديمقراطية الحقيقية هي الحل والمزايدة من قبل الاخرين مرفوضة . اما ان يلوح لنا بستالين اخر فهذا أو تترك الامور لليمين فهذا شيئ مرفوض تماما


4 - نحن نعيش واقع لا يحتمل التنظير
حسين محيي الدين ( 2011 / 7 / 13 - 21:51 )
العزيز الكاتب علي الشمري . العراقيون في هذه المرحلة لهم هم مشترك وهو الحد الادنى من العيش في كرامة وفي أمان وبحبوحة اقتصادية . نتظاهر فيرسل لنا النظام فزاعته ليعتدو علينا نحتاج الى المواد الضرورية لعيشنا كبقية خلق الله فيضيق علينا النظام مشاكلنا الاساسية هي مشاكل مطلبية . كل هذا والاخرين يريدون ان يمزقوا الحد الادنى من وحدتنا كقوى ديمقراطية ويزرعوا اسفين فيما بيننا كيسار عراقي له خصوصيته ويسفهونا اذا ما اردنا ذلك معلقين امال كبيرة على عودة الحكم الاستاليني . قلي عرب وين طنبورة وين يا أخ محمد


5 - نحن نعيش واقع لا يحتمل التنظير
حسين محيي الدين ( 2011 / 7 / 13 - 21:51 )
العزيز الكاتب علي الشمري . العراقيون في هذه المرحلة لهم هم مشترك وهو الحد الادنى من العيش في كرامة وفي أمان وبحبوحة اقتصادية . نتظاهر فيرسل لنا النظام فزاعته ليعتدو علينا نحتاج الى المواد الضرورية لعيشنا كبقية خلق الله فيضيق علينا النظام مشاكلنا الاساسية هي مشاكل مطلبية . كل هذا والاخرين يريدون ان يمزقوا الحد الادنى من وحدتنا كقوى ديمقراطية ويزرعوا اسفين فيما بيننا كيسار عراقي له خصوصيته ويسفهونا اذا ما اردنا ذلك معلقين امال كبيرة على عودة الحكم الاستاليني . قلي عرب وين طنبورة وين يا أخ محمد


6 - المغرور
فؤاد النمري ( 2011 / 7 / 14 - 16:23 )
حين صرخت عالياً وفي وجه خروشتشوف وأزلامه في العام 1963 وأكدت لأولئك الخونة أن الإتحاد السوفياتي سينهار في العام 1990 ردوا علي جميعاً بأنني (مغرور) مثلما يصفني اليوم بعض الأعاربة
سأكون مغروراً مرة أخرى وأتحدث بفوقية كما يراني الكاتب وبعض اليسار فأقول أن الخطاب السياسي العربي خطاب في غاية التخلف لأن العرب يخطبون ما يرغبون فيه دون النظر إلى كل الظروف المحيطة. مقالتي لم يقرأها الكاتب وهو شديد الإهتمام باليسار رغم أنها جاءت محاكمة قوية لليسار وتحدت اليساريين بأن يحددوا مشروعهم المستقبلي. كل الناس يريدون أن يروحوا إلى الجنة بمن فيهم الملحدون وأولئك الذين لا يعرفون دروب الجنة. قل عني ما شئت يا أخ حسين لكن ذلك لن يعفيك من تحديد مشروعك اليساري الغائب تماماً في كل الآفاق. كما أقول لبعض من يحركون ألسنتهم في الفراغ أن المشروع الإشتراكي غائب أيضا من الأفق وطالبت الأحزاب الشيوعية التي لم تتفكك بعد بالتخلي عن كل برنامج سياسي
ولعل الشمري لا يعلم بأن أغنياء الفلاحين تآمروا على الثورة ولولا تهجيرهم إلى سيبريا لما نعم عالم اليوم وهو منه بظلال من الحرية واليموقراطية
النقد بلا قراءة التاريخ كبرى المهازل


7 - دون كيشون القرن الواحد وعشرين
حسين محيي الدين ( 2011 / 7 / 14 - 20:32 )
يبدو لي ان الاستاذ فؤاد النمري لا يقرأ وان قرئ فلا يعرف ما بين السطور وهذه علة المغرورين فالجزء الرابع والخامس أودعت فيه هموم اليسار العراقي والمواطن العراقي البسيط وأولوياته والسبب الذي يدعونا الى جمع شمل العراقيين , ديمقراطيين ويساريين . فماذا يعني لي وللعراقيين انك قلت لخرشوف ما قلت . ان همومنا اليوم غير همومك بالامس وان الثورات العربية التي نشهدها بعيدة كل البعد عما تتصور نحن نهتم بحقوق الانسان ونحترم اختياراته ونقدس امنه ولا نرضى ابدا بقائد مثل ستالين حتى لو اتانا بالمعجزات فمبدأ التداول السلمي للسلطة وليس تصفية الخصوم قناعتنا ونصيحتي لك يا استاذي الجليل ان تستمع لأحفادك وتسألهم عن همومهم اليومية حينها ستعرف كم انت واهم بما تعتقده وشكرا أولا واخيرا على مداخلتك والتعرف اليك


8 - ملاعيب اللغة العربية
محمد البدري ( 2011 / 7 / 14 - 21:09 )
ولعل الشمري لا يعلم بأن أغنياء الفلاحين تآمروا على الثورة ولولا تهجيرهم إلى سيبريا لما نعم عالم اليوم وهو منه بظلال من الحرية واليموقراطية ... انتهي الاقتباس. فهل لو اننا سالنا ثوار فرنسا عمن تم نهجيرهم الي الملأ الاعلي بحد المقصلة لقالوا انهم كانوا يحلقون ذقونهم بالماكينة الخطأ. فهل استخدام الالفاظ علي الطريقة القرآنية من تمويهات وتهويمات هو سبب تخلف العرب وتخلف الخطاب السياسي العربي عامة؟ التفي والاباده اصبحت تهجيرا !!! انه خطاب في غاية المراوغة لأن العرب يصيغون احلامهم علي مقاس واقع كله مدان بسبب لغتهم اولا وعروبتهم ثانيا.


9 - لو كان ستالين اليوم حيا
علي الشمري ( 2011 / 7 / 14 - 22:55 )
الاخ المتفضل فؤاد النمري المحترم
لقد تفضلت علينا لاعادة قراءة التاريخ من جديد ومراجعته للتعرف على الطواغيت والمجرمين الذين مروا عبره وسببو ويلات لشعوبهم,
أه لوكان اليوم مثلك الاعلى (ستالين)حي يرزق فستجده واقفا بجنب جنرالات يوغسلافيا في قفص المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي,لانه انتهك الاعراف والمواثيق الدولية وتسبب بجرائم ضد الانسانية تتمثل بالقتل العمد وترويع المدنيين ,والابادة الجماعية,والاخفاء القسري ومصادرة الحريات الشخصية,وهذه تهم كلها يحاسب عليها القانون الدولي كمثل الذي أرتكبها رئيسكم الاسلامي البشير في السودان,بداعي تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية قسرا وأدت الى انفصال الجنوب والحبل لا زال على الجرار كما يقول المثل وهذه نتيجة طبيعية لكل ديكتاتورية مستبدة ...فتاريخ ملئ بهكذا طغاة ومستبدين لا يستحق ان أهدر وقتا لقرائته لاني ليس من المعجبين بالمنظرين المتغطرسين تقبل تحياتي


10 - لمحيي الدين والشمري
فؤاد النمري ( 2011 / 7 / 15 - 05:51 )
أنت يا محيي الدين كالطفل الذي يبكي طالباً من أمه أن يأكل تيناً في عز فبراير شباط. وها أنت تقول أنك ستقيم الديوقراطية والتعددية ومستوى تطور العراق لا يسمح بذلك على الإطلاق. السياسة علم يتأسس على الإقتصاد وأنت خالي الوفاض إن في السياسة أم في الاقتصاد ومع ذلك تتهمني بالجهل وبالغرور

وأقول للشمري الذي لا يقرأ التاريخ أن وحوش الأرض اجتمعت في مواجهة ستالين في الثلاثينيات فكان أن سحقها ستالين تحت حذاء الجيش الأحمر. إقرأ تشيرتشل يقول لستالين خلال الحرب في العام 43 أين نحن منك وأنت المارد العملاق. بل افتح على الموسوعة البريطانية التي تقول بأن ستالين هو أقوى رجل ظهر في التاريخ كما تؤكد أن تشيرتشل وروزفلت ليسا ندين لستالين. ثم إقرأ تاريخ الحرب العالمية الثانية لتعلم أن أعظم دولتين وهما بريطانيا وأمريكا اقتصرت حربهما على ايطاليا ولها ثلاثين فرقة فقط بينما حارب ستالين وحيداً ألمانيا الهتلرية ولها 200 فرقة

واعلم يا شمري بأنني لا أفاخر بمزايا ستالين رغم رفعتها بل أفاخر بالاشتراكية التي بناها ستالين وبالبروليتاريا الشيوعية
ورجائي لك بالتالي ألا تقول رخيص الكلام فينعكس عليك سلباً

اخر الافلام

.. واشنطن تفرض عقوبات جديدة على طهران بعد الهجوم الإيراني الأخي


.. مصادر : إسرائيل نفذت ضربة محدودة في إيران |#عاجل




.. مسؤول أمريكي للجزيرة : نحن على علم بأنباء عن توجيه إسرائيل ض


.. شركة المطارات والملاحة الجوية الإيرانية: تعليق الرحلات الجوي




.. التلفزيون الإيراني: الدفاع الجوي يستهدف عدة مسيرات مجهولة في