الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حكاية لحظة

رفقة رعد

2012 / 2 / 5
الادب والفن


أتصدقون؟؟؟؟

أن احياناً يتبادر الى ذهن ميل الساعة أن يتخلى عن الوقت ويوقف السير، واحياناً أخرى يقرر اليوم أن يمسي لوحة أو فخاً للتائهين.
وصدقوني... أوقات تراود الثانية فكرة الهروب من تكرار وتكرير.
هذا الحين الذي أصبح مجرد .... فاقد لماهيته ....مستسلم للعواقب....مدرك بذات الوقت لعلته الخارجية.
هذا الحين..هذا الأنا... فقدته وفقدت معه أفكاري وخيالاتي وفقدت حتى الربيع.
فلا أنا ولا هو ولا الناس ولا الهدير ذات الهدير
جلودُ خاوية من قراءات السنين ربما من زئير
أغتراب أنفعالي، يرشف رشفته الاخيرة من على سطح الحلم

هذه هي.... أنا
نفسُ خارج تغطية الحياة، خارج اللعبة
النرد فيها خاوي والقواعد مجرد تأطير

هذه هي...أنا
وهذا أنتَ....اللاتأثير








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تكريم إلهام شاهين في مهرجان هوليود للفيلم العربي


.. رسميًا.. طرح فيلم السرب فى دور العرض يوم 1 مايو المقبل




.. كل الزوايا - -شرق 12- فيلم مصري يشارك في مسابقة أسبوع المخرج


.. الفيلم اللبنانى المصرى أرزة يشارك فى مهرجان ترايبيكا السينما




.. حلقة #زمن لهذا الأسبوع مليئة بالحكايات والمواضيع المهمة مع ا