الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نقد .. من أجل موقع للحوار أكثر ديمقراطيةً وعدلاً !.

الحكيم البابلي

2012 / 10 / 4
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


قبل أكثر من 3700 سنة كتب المُشرِع الكبير حمورابي في مطلع وثيقته القانونية : "أتوخى نشر العدالة والقانون بين الناس ، وتثبيت حقوق كل فرد في المجتممع بحيث لا يجرؤ القوي على ظلم الضعيف .

شخصياً أكتب وأُعلق في موقع الحوار المتمدن منذ 3 سنوات ، وللحق أقول وأسجل هنا بأنني أحببتُ هذا الموقع من أعماق عقلي لدرجة أنني أصرف في أغلب الأحيان عشرة ساعات عمل في اليوم الواحد من أجل قراءة ما فيه والتعليق عليها وكتابة مقالاتي التي أنشرها على صفحات الموقع متجاهلاً الكثير من العروض والتسهيلات التي وردتني لأكتب في مواقع أخرى مختلفة ، لكنني فضلتُ موقع الحوار لأنه برأيي أكثر موقع إستقطب إهتمامي من كل النواحي تقريباً .
يحضرني تعليق جميل كتبه طيب الذكر المعلق ( منصور منصور ) الذي إختفى منذ فترة سنة ، يقول فيه ما معناه : ننهض صباحاً أحياناً ونحنُ لا نزال منكفأين فوق لوحة الكمبيوتر بعد أن غفونا ونحنُ نُتابع موقع الحوار المتمدن !!!. أي ولاء وحب هذا الذي يحمله البعض لهذا الموقع الجميل !!؟.
طيب … ماذا يقول لنا كل ذلك ؟
يقول بأن موقع الحوار المتمدن هو بيتنا الثاني بحق وحقيق ، وكما ( نتعارك ) مع زوجاتنا أو أزواجنا وأولادنا وبناتنا من أجل أن يكون منزلنا أجمل وأرتب وأحلى وأن تكون حديقتنا أينع وأبهى وأكثر إخضراراً وأزهاراً وإزدهاراً وأن يكون طبخنا أطيب وأطعم وأكثر مذاقاً كذلك نتعارك مع من يُدير الموقع من أجل موقع أجمل وأبهى وأكثر عدالةً وديمقراطيةً وأعمق تحضراً وتمدناً ، وإلا … فهو ليس بيتنا وكاذبين نحنُ في إدعاء الولاء والمحبة له !!، وصلحوا لي لو كنتُ أخطأتُ في التعبير والمعنى والدقة والإخلاص والصدق في طرح الفكرة .
إذن … لماذا يرفض الموقع وإدارته إقتراحاتنا ونقدنا لبعض سلبياته ومحاولاتنا الدؤوبة الصبورة المخلصة في محاولة دفعه نحو مراكز ومواقع أعلى وأنبل وأكثر تحضراً مما هو عليها الأن ؟ . وهل يُفترض بنا النفاق كي يحبنا الموقع !؟ .
لماذا يُرفَضُ لنا أي نوع لأي نقد بناء ؟، لا بل نُتَهمُ بالسلبية وتجري من خلف كواليس الموقع حملة ظالمة تعسفية للحط من قدرنا مع منع مقالاتنا من الوصول للصفحة المختارة ، وتهميشنا من قبل مراقبي التعليقات بواسطة حجب الكثير من تعليقاتنا ، وتوجيه العقاب لنا وكأننا صبيان في الكتاتيب من خلال منعنا من التعليق لمدة ثلاثة أيام وحتى بدون ذكر الأسباب ! ، وتكميم أفواهنا بطريقة أو بأخرى وصولاً لحد منع ورفض بعض مقالاتنا الناقدة وبحجة "الحدة في لغة المقال" !!! وهذا ما حدث لمقالي الموسوم : (( لماذا النقد مرادف لمعنى الشتيمة في الشرق )) وكان نقداً على مقال الكاتبة لمى محمد ( كونوا أنفسكم ) ونقداً لبعض المعلقين على مقالها ، لكن الموقع رفض نشرمقالي الناقد بحجة "الحدة في الأسلوب" ، ولكل من يُريد الإطلاع على ذلك المقال الناقد مراسلتي على إيميلي أدناه :
[email protected]
مقالي المذكور الذي رفض الموقع نشره لم يكن سبباً لهذه الحملة الإحتجاجية ضد الموقع ، لكنه كان الشرارة الأولى التي تفجرت من خلال : طفح الكيل ! .
وللأسف فإن سلبيات الموقع لا يراها البعض القليل الذي لا يملك عين الناقد ، ولكن ربما يراها البعض الكثير الذي يعيش كل العمر من خلال مبدأ : "ونا مالي" ! ، وهو المبدأ الذي قصم ظهر البعير الشرقي !.

ثم من قال وإدعى وأثبت بالحجة الدامغة والبرهان والبحث المُقنِع أن إدارة الموقع تتألف من عباقرة وفطاحل ومفكرين قد يستغنون عن أي نقد أو مشورة أو نصيحة يُقدمها مجاناً وبكل طيبة وتواضع كتاب وقراء ومعلقين قد يكون بينهم من هو أعمق ثقافةً وأندر خبرةً وأكثر معرفةً بكل الحياتيات من طاقم الإدارة هذا !؟. وهذه حقيقة ساطعة لن تُعيب هيئة إدارة الموقع أبداً ، ولن تُقلل من درجة تمكنهم وكفائتهم في إدارة الموقع !.
ومن خلال مواجهتنا لواقع الحال أقول : لم يسبق لنا أن تعرفنا بأي مُفكر أو مُبدع أو متميز في كل إدارة موقع الحوار المتمدن لحد اللحظة !، فكلهم من أصحاب الثقافة والخبرة والمعرفة المحدودة وبدرجة "لا بأس" ، وعليه … فهم حتماً بحاجة ماسة لبعض نصائح وخبرات وتوجيهات البعض من القراء والكتاب من اصحاب الخبرة !، فقط لو نزلوا عن بغلة عنادهم وتصديقهم بأنهم فلتة زمانهم !.
وبرأيي أن وصولهم -كموقع- لمراكز متقدمة لا يعني بالضرورة أنهم في القمة !، وحتى لو إفترضنا وجودهم في القمة فعليهم العمل والسعي لحد اللهاث ليحافظوا على مكانهم في تلك القمة ، أما لجوئهم لتهميش وإيذاء وتهجير بعض كتابهم الجيدين والمتميزين وقمعهم فلن يُساعدهم أبداً على البقاء في تلك القمة ، حتماً ويقيناً !.

أما أكبر أغلاطهم وأشنعها فهي حين يصرون على رفض التحاور مع الطرف الآخر المُعارض لبعض سلبيات الموقع !، ومنهم النخبة التي خلف هذه الحملة الإحتجاجية ، حين نُجابَهْ دائماً بصمتٍ أشبه بصمت الروبات !، ونُجازى بالتهميش وكأننا أعداء هذا الموقع !!!، وهذا مؤلم جداً وخاصةً لإعتبارات بعضنا الإجتماعية وما تمثله شخصياتنا بين عوائلنا ومجتمعاتنا وكوننا لسنا أشَنات أو كائنات طحلبية خرجت البارحة من ثقب الحائط !!، وهذا حتماً دفع بعضنا أحياناً لردود أفعال جداً عنيفة تجاه من يُمثل واجهة الموقع من أسماء لم نعد -ولبالغ أسفنا وحزننا العميق- نثق بها وبمدى إخلاصها وتفانيها في خدمة هذا الموقع ، وأحياناً تدعونا كل هذه الفوضى لسؤال غريب هو : هل الناس الذين يُديرون الموقع يحبونه بقدر ما يحبه بعضنا !؟ وهذه ليست مزايدة لفظية رخيصة عابرة !. بل حقيقة تذبحنا أحياناً من الوريد إلى الوريد !. وقد أثبتت كل التجارب والبحوث والحقائق ولحد اللحظة أن حجم حب الشعوب لأوطانها هو أضعاف ما يحمله كل الحكام والمتنفذين وصناع القرار في السلطة من حب لأي وطن ! .

الكثير من كتاب وكاتبات الموقع هم من المهاجرين لأوطانهم ، وأغلب دوافع هجرتهم كانت لمسببات قسرية مثل : ( الحقوق ، الكرامة ، العدالة ، الحرية ، القمع ، التمييز ، التفرقة ) ، ولو أصبحت معاناتنا في الموقع تحوي كل أو بعض تلك المسببات فلا مانع عند بعضنا من أن يهجر الموقع اليوم أو غداً أو بعد سنة ، لأن الموقع أصغر بملايين المرات حجماً ومعنى من الوطن الذي هجرناه بكل إصرار ورغبة رغم كل العشق الخرافي الحجم الذي لا زلنا نحمله له !. ولكن … هل ستفهم إدارة الموقع هذه الفلسفة !؟.
بتأريخ ( 3-11-2010 ) عدد # ( 3174 ) نشرتُ مقالاً بعنوان : ( نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن ) ، وأدناه رابط ذلك المقال :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=233999
وكم بودي لو يُراجعه القراء اليوم ، حيث سيجدون أنه وبالرغم من مرور ( 3 ) سنوات على نشره فلا يزال يحمل نقداً جوهرياً في صميم سلبيات الموقع التي لا زلنا نواجهها فكأن المقال كُتِبَ اليوم وليس قبل 3 سنوات !!، ، وهذا يقول لنا أن الموقع لا زال يُمثل حليمة التي يظهرُ أنها حَلفَت يمين على عدم ترك عاداتها القديمة !!!.
واحدة من النتائج الإيجابية النادرة التي حققها الموقع نتيجة للنقد المتواصل كانت في تقليص زمن عقوبة المعلقين من ( 15 ) يوماً إلى ( 3 ) أيام !!، وبرأيي أنه كان إنجازاً رائعاً وتناغماً للموقع مع إقتراحاتنا ونقدنا البناء ومحاولاتنا في القضاء على بعض السلبيات التي لا تراها إدارة الموقع رغم حجم وسمك نظاراتها الطبية !!. عِلماً أن عقوبة ال ( 3 ) أيام لا تزال تحمل نفس المعنى القمعي السلطوي الديكتاتوري اللا حضاري إن كانت ليوم واحد أو لمئة يوم ، ولكن … شيئ أحسن من لا شيئ ، وكما تقول الحكمة الشعبية : العافية بالتداريج !.
هناك الكثير على شاكلتي من الذين تعرضوا -بسبب نقدهم للموقع- لمعاملة سيئة لكنها غير منظورة بالنسبة للقراء ، لأنها كالركلة ( الدفرة ) التي يوجهها شخص لآخر من تحت الطاولة ، لا يحسها إلا الذي أصابته وآلمته !. لكننا صبرنا وصبرنا وصبرنا على أمل أن يحس الموقع بمدى الإساءة التي وجهها ولا يزال يوجهها للبعض مِنا !.

الموقع الذي يرفع من يشاء ويُذل من يشاء :
----------------------------------
قبل أسابيع كلنا شاهد دورة الألعاب الأولمبية في لندن ( الأولمبك ) ، وبديهياً كل الألعاب كانت من باب التنافس والتسابق لنيل المراكز المتقدمة وحصد الجوائز الذهبية والفضية والبرونزية من خلال ( الأحسن ) الذي يَرصِدُ ويُسَجِلُ قدراته مُحَكِمين لهم خبرات عالية جداً ومعرضة للحِساب حين الخطأ أو عدم النزاهة ويملكون شهادات معترف بها دولياً ، ولهذا لا يحدث أن يتم وضع الفائز بالدرجة الرابعة أو العاشرة مثلاً في المركز الأول أو الثاني ، والعكس بالعكس !!، وإلا فهي الفضيحة الكبرى التي سيخسر بسببها البعض وظائفهم الحساسة !.
في الأولمبك يجري رصد وتصنيف الفائزين في المباريات بكل ( عدالة ونزاهة وديمقراطية ) والتي أُسميها : القاعدة الثلاثية الذهبية ، ولا يتدخل لحسم نتائج المسابقات والمباريات والمنافسات أي عرق أو دين أو لون أو قومية أو آيدلوجية أو مال أو محسوبية وواسطة كما يحدث في دول العالم المتخلف ، الكل متساوين كأسنان المشط ولا فرق لواحد على آخر إلا بمقدار إجتهاده وجودته ونجاحه وتفوقه الحقيقي على بقية المتسابقين ، وهذا برأيي أعلى درجات العدالة والنزاهة والديمقراطية ، والتي تدفع أي إنسان للمنافسة الشريفة والسعي والإجتهاد من أجل نتائج مُبهرة يفخر بها كل العالم المتحضر وينتج عنها كسر للأرقام القياسية من خلال التقدم المذهل والمغري للمتسابقين عامة .
سؤالي بعد هذه المقدمة :
أين نحنُ حقاً من القاعدة الثلاثية الذهبية المتمثلة في ( العدالة والنزاهة والديمقراطية ) في موقع الحوار المتمدن من خلال تقييمه البائس الفقير لمقالات كاتباته وكتابه المساكين !؟

كلنا يعرف ويفهم -من خلال إدعائنا الثقافة- مدى ضرورة وأهمية النقد الإيجابي في صقل وتوجيه ومحاولة بوصلة حياتنا اليومية لكل الظواهر السلبية المحيطة بنا وخاصةً في مجتمعاتنا الشرقية الغافية ، لهذا كان هذا النص ( الواعي ) تماماً لأسباب حملتنا الإحتجاجية والتي نبغي من طرحها تحسيس الأخوة والأخوات في إدارة الموقع على بعض الأخطاء التي يرتكبونها منذ سنين بحق الموقع نفسه وبحق رواده !.
ولا بأس ، فسبحان من لا يخطأ ، ولكن أن يتكرر الخطأ رغم عشرات التعليقات والمقالات والملاحظات المُحذرة لإدارة الموقع فهذا لا يُحتسب في خانة الخطأ بأي شكل من الأشكال ، بل في خانة المكابرة والعناد والفردية والديكتاتورية وتهميش وتسفيه آراء الكثير من المعلقين والكتاب الذين يسكتون على مضض عن هذه السلبيات ربما من باب الإستحياء والخجل من مصارحة إدارة الموقع أحياناً ، أو من باب القبول بظلم وحكم القوي والتي أصبحت جزء من الشخصية الشرقية التي تؤمن ب ( القدر والقضاء ) المكتوب علينا قبوله وتَحَمُلُه لأنه "قدرنا المحتوم" !، وهذه من خصال الشرقيين للأسف وأغلب تأثيراتها جاءت من جذور ( كل ) الأديان التي تحث على الطاعة ثم الطاعة ولا شيئ غير الطاعة ! ، ويكفي أن نعرف أن في القرآن مثلاً ( 31 ) آية تحث المؤمن على طاعة الله ورسوله !، وهي طاعة عمياء صماء بكماء غير مشروطة !، ورواسبها الرهيبة أدت إلى ثقب وتسطيح الشخصية الشرقية بصورة ملحوظة !. لهذا أصبح من السهولة بمكان ركوب الشخصية الشرقية !!.
من أخطر ما نصنعهُ نحنُ ضد أنفسنا هو القبول بلا عدالة أي مسؤول ، حيث غالبيتنا تربت على الصمت والخضوع للواقع القبيح والمغلوط وللحاضنة الإجتماعية المبنية على طاعة الأقوى وصاحب القرار والمتسيد على القطيع الإنساني مهما كان حجم ذلك القطيع ، وهذه هي : ثقافة التدجين !.
أما إدارة الموقع فقد تَرَبَت على إستغلال صمت وعدم إعتراض غالبية القراء والمعلقين والكتاب وراحت تعمل ما يحلو لها وعلى مزاجها الخاص جداً والذي بدأ يأخذ صورة وطابع ودور الرب الذي ( يرفع من يشاء ويذل من يشاء ) ! مستطعمة دور القوي المهيمن المتفرد الذي يتربع على قمة العرش . وكما قال إمام المسلمين : "كما أنتم يُوَلَّ عليكم " !.
ثم اليس رفض إستعمال العدالة والنزاهة في تقييم مقالات بعضنا هو إذلال لنا كَكُتاب وركل المتسابق الحاصل على المركز الأول أو الثاني ليتدحرج للمركز العاشر أو حتى يُطردُ من قائمة المتنافسين !!؟.
وماذا برأيكم كانت ستكون ردة فعل الموقع لو كانت اللجان المسؤولة عن جائزة إبن رشد قد مَنَحَت تللك الجائزة لموقع آخر مغمور شبه فاشل لا يستحق غير المرتبة الواقعة بين الخامسة والعاشرة بدلاًُ من موقع الحوار المتمدن الذي إستحقها بكل جدارة !!؟. مشاركة الآخرين وجدانياً تأتي عن طريق أن نضع أنفسنا ومشاعرنا داخل هؤلاء الذين نريد مشاركتهم وجدانياً ، لنحس بما يحسون ونتألم لما يتألمون ونبتهج لما يبتهجون ، ومن يعجز عن مشاركة الناس وجدانياً هو إنسان فاشل لا يحس إلا بنفسهِ ، وله رثائي لأنه ميت في الحياة !.
وإلى متى نبقى صامتين وصابرين على هذه السياسة الغاشمة ؟ خاصةً أن الموقع لا يُناقش أحداً ولا يرد على رسالة أو شكوى أحد ولا يُبالي بأي إعتراض أو تعليق أو مقال ناقد ولا يُتيح للجمهور أي إتصال بالموقع ولأي سبب كان !!!!!!!، كل ذلك أدى إلى خيبات وإحباطات وتذمر وثورة مع ظهور كُتاب ومعلقين وقراء متحضرين ديمقراطيين لا يؤمنون بأساليب المدرسة الكلاسيكية القديمة ولا بأي نوع من العبودية والعدائية والإستغلال وتكميم الأفواه وتهميش البشر ، وبدأت أصواتهم تعلو في رفض سلوكيات الموقع ،وراحوا يُطالبون الموقع بحقوقهم وبكل شراسة بعد أن أُغلِقَت في وجوههم كل وسائل الحوار الذي يسميه الموقع "متمدن" ولا نفهم أين يكمن التمدن في كل ذلك ؟، وهل التمدن علكة نمضغها ونلوكها على الفارغ !؟.
أما الصامتين الخاضعين المنبطحين الذين ستنكشف مواقفهم الهشة الرخوة عاجلاً أم آجلاً ، ففيهم يقول محمد الماغوط : "إذا رَضيتَ بالهوان وجعلتَ من نفسكَ نعلاً ، فلا تلومن من إنتعلك" !.

المثقف موقف :
--------
نعم … المثقف موقف ، وسنقرأ من خلال بعض التعليقات على حملتنا هذه - وخاصةً تلك التي سيوجهها ( بعض ) كتاب الموقع وكاتباته - مواقف لا يُحسد عليها أصحابها ، وسنقرأ الكثير من المزايدات المُخجِلة ! .
وأنا هنا أتكلم من خلال خلال تجربتي يوم نشرتُ مقالي : ( نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن ) ، وكنتُ أُدافع من خلالهِ عن حقوق الكل !، لكنني تفاجأتُ جداً حين وجدتُ أن بعض الكتاب والمعلقين لم يجرأوا حتى على إسناد ظهري من خلال تعليقاتهم على مقالي ! ، بل جاءت أغلب تعليقاتهم إنتقائية توفيقية هشة لا موقف لها ، وفشلت في الخروج من المنطقة الرمادية التي هي دائماً منطقة خصبة للمصحلة الخاصة ، وكانت خَجِلة وعلى إستحياء تام تتهيبُ لمس هدب ثوب الموقع المقدس !!.
البعض القليل منهم كان شجاعاً وصريحاً وقال للموقع ومن مركز القوة : "أنتم على خطأ" !، وبرأيي هؤلاء يمثلون القلة الشجاعة في كل زمان ومكان والتي لا تهمها مُحَصِلة الربح والخسارة حين التعامل مع الحق والباطل ، وكما يقول مكسيم غوركي : أن رأياً شجاعاً واحداً أغلبية .
البعض سيعتصم بحبل الصمت والمجاملة والتوفيقية ، وربما سيوبخنا على التجرؤ في نقد ومناقشة موقع الحوار !!، وعلى نكراننا ككتاب "لفضائل" الموقع علينا وعلى أمثالنا من الجاحدين !!، لكنهم ما دروا أو شعروا أو أحسوا أو حتى فكروا بأنه لولانا -الكتاب والقراء- لما كان هناك شيئ أسمه ( موقع الحوار المتمدن ) ولا أي موقع آخر قام على أتعاب وأفكار وجهود كتابه وكاتباته وليس فقط على إدارته وتمويلها المادي في البداية ، فاليد الواحدة لا تصفق ، ولكن … هل يدري الأخوة والزملاء في إدارة الموقع كل هذه الحقائق ؟
البعض سيحجم ويتردد في تأييد نص إحتجاجي كهذا خوفاً من ردة فعل الموقع تجاهه !، أو لنقل خوفاً من الصفعة ، وما دمنا نخاف الصفعة فالصفعة ستنالنا رغم صمتنا المُخجِل ، وكما تقول الحكمة : توقع المصيبة هو مصيبة أخرى أمَرُ وأكبر وأشد !.
وهذه هي عين السياسة والوضع المزري الذي رضعناه ومارسناه ورضينا به في أوطاننا الشرقية .
وبدون أن ندري جميعاً -قراء ومعلقين وكتاب وإدارة موقع- فنحنُ قد نقلنا هذا السرطان والوباء معنا لهذا الموقع ولأغلب المواقع الأخرى !، وخلقنا بأنفسنا نظاماً مصغراً للدولة العربية المتخلفة بحاكمها وشعبها وحتى بخرافها !. آه … كم هي مُخجلة كل هذه الأمور !؟ .
يقول الشيخ الشعراوي : إن لم تستطع أن تقول الحق ، فلا تُصفق للباطل !.
ولهذا أُصر على قولي من أن المثقف موقف ، وموقف عادل .

الفوضى التي خلقتها "الصفحة المختارة" !. :
-----------------------
العجب كل العجب في أن الموقع لا يستطيع رؤية حجم المشكلة التي خلقها من خلال بُدعتهِ المسماة ب : "الصفحة المختارة" !!؟ . وخاصةً لأن ما يتم إختياره للنشر على هذه الصفحة لا يعتمد على أساس الأحسن وألأجود والأرقى ، بل في غالب الأحيان يعتمد على عواطف ومزاج وإنتقائية مسؤولي الموقع الذين ليس هناك من يُحاسبهم ، وهذه حقيقة يُمكن لنا إثباتها لو سُمح لنا بنشر بعض المواد الكتابية مع أسماء من لا يستحق أن يكون حتى ضمن قمامة الصفحة المختارة !.
والمثير للسخرية حقاً هو أنه ليس هناك الكثير من المعترضين على عدم إدراج أسمائهم ونتاجاتهم على الصفحة المختارة !! خوفاً من أن يُتَهَموا ب ( الغيرة والحسد والعيب ) !!!، ، وبرأيي أن هذه تُهم رخيصة معلبة ليس المفروض بها أن توقف هؤلاء الذين يعتقدون بأن نتاجاتهم تستحق النشر على الصفحة المختارة .
أما قول البعض بأن المطالبة بنشر كتاباتنا على الصفحة المختارة ( عيب ) !!!، فلعمري أقول : متى أصبحت المطالبة بحقوق البشر عيباً !؟. العيب هو نشر كتابات هزيلة ركيكة عرجاء على الصفحة المختارة ، والعيب الحقيقي الجاد هو السكوت عن هكذا مظالم وسلب وغمط للحقوق وبكل علانية الموقع الذي لا يفهم أي معنى للعيب … فلماذا نفعل نحنُ !؟. لماذا نستحي من المطالبة بحق شرعي لم يستحي الموقع من سلبه مِنا !!؟.
أما بدعة الموقع وتبريراته اللا منطقية من أنه ينشر ويتبنى نتاجات الكتاب اليساريين على صفحته المختارة وكذلك للنساء تشجيعاً لهن فكلها أكاذيب رخيصة صلعاء لا تستحي ، لأن هناك الكثير من الكتاب اليساريين العقلانيين لا تُنشر مقالاتهم على الصفحة الأولى !، ربما لأنهم ليسوا أصدقاء حميميين مع بعض باشوات الموقع وحكامهِ العسكريين !،
أما عن تشجيع الموقع للنساء من خلال نشر مقالاتهن على الصفحة المختارة فنقول : برافو .. رائع .. عظيم … ولكن لماذا يتم تشجيع زكية وخيرية وتُهملُ نورية وصبرية !!؟ .
يقول كارليل : أعظم الأغلاط هي تلك التي ترى إنك منزهٌ عنها !.

ثقافة النعامة :
-------
في مقالي المنشور قبل ثلاثة سنوات ( نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن ) كتب لي أحد المعلقين من كُتاب الموقع معترضاً ومدافعاً عن سياسة الموقع : ( أجد أنه من حق أي منبر إعلامي أن يُمارس أولياته بما يخدم أهدافه ورسالته ) إنتهى .
والجواب : أن نقدنا الدائم لسياسة الموقع التعسفية ضد مُريديهِ ليس لها أية علاقة ب "أوليات وأهداف وسياسة الموقع" ، إلا إذا كانت أولياته وأهدافه وسياسته تتعلق وتتركز في طريقة قمعه لجمهور القراء والمعلقين والكتاب !.

كذلك كتب أحد الأخوة من المعلقين الطيبين عن قصة السيد المسيح يوم حضر وتلامذته إلى عرس في قانا الجليل ، وكيف أنهم جلسوا في المقاعد الخلفية إلى أن إنتبه لهم أصحاب العرس وأخذوهم ليجلسوهم في الصفوف الأمامية ، وهكذا ينصحنا الأخ المعلق بأن ننتظر إلى أن ينتبه لنا السيد رزكار وهيئة إدارته ليأخذوا مقالاتنا إلى الصفحة المختارة !!!. وربما بعد 10 سنوات !، " !.
ولعلم الأخ الطيب صاحب التعليق أقول : يا سيدي المثاليات لم تعد تُرضي أحداً في هذا العالم البائس ، فلا نحنُ السيد المسيح وتلامذتهِ ولا السيد عقراوي وهيئة إدارته سيعطونا حقنا حتى وإن غَردَت الزرافة !!.
وعليه فلن ننتظر إدارة الموقع الموقرة ، بل ربما سنكتب مقالاً كل شهر لتذكيرهم بأن بعضنا أحسن من 90% من الذين يقدموهم علينا من الكتاب الدائميين في الصفحة الأولى "المُختارة" !، والمرة القادمة سنلجأ لذكر أسماء ونتاجات هؤلاء الذين لا موهبة لهم ، وسنعلق على مقالاتهم لنبين لهم وللموقع مواضع العوق والتخلف والعرج في مقالاتهم !!، وليذهب التواضع وتحمل الأذى والمثاليات إلى الجحيم في عالمٍ لئيم لا يحترم غير منطق القوة ونيل الحقوق بالطرق غير السلمية وكما يقول نزار قباني : ليس هناك تعمير بلا تدمير !!، ولن نتوقف إلى أن نأخذ كامل حقوقنا من هذا الموقع الذي خدمناه بكل تواضع وحسن نية فطعننا في ظهورنا وحشر رأسه في التراب كالنعامة هرباً من نقدنا ومواجهتنا !!.

التفاخر بالكمية على حسأب النوعية :
--------------------
قرأتُ تعليقاً جميلاً جداً أول البارحة للسيد كنعان شماس على مقال متدني فكراً وشكلاً ومضموناً ولغةً وقيمةً وأخلاقاً -ومع هذا تم نشره- !!! ، يخاطب فيه السيد كنعان شماس كاتب المقال بقولهِ : (( نقدك لموقع الحوار المتمدن مُبالغٌ فيه ، لأن هذا الموقع أفضل من جميع المواقع من جميع النواحي ، فقط يحتاج إلى غربلة لهذا الجيش من الكُتاب )).
شخصياً أتفق مع كل كلمة ومعنى في تعليق السيد كنعان شماس حول أن هذا الموقع يركض في الطليعة رغم بعض السلبيات ، وأتفق معه في تشخيصه لأحد أمراض الموقع في ما يتعلق ب "جيش الكتاب" ، لأن من معايب الموقع أنه يُفاخر دائماً بعدد كتابه وكاتباته ( بين الفين وثلاثة آلاف ) على حد علمي ، وهذا رقم يقترب من الفوضى وليس مدعاةً للتفاخر !، وربما سنكتب عن مضاره وسلبياته لاحقاً في مقال خاص .
الموقع هنا ينسى أن الشخصية أو العقل الحضاري العملي الحديث وخاصةً في أمور تخص الكتابة والفكر والنشر لم تعد تعتمد الكمية على حساب النوعية !!، وهذا يُذكرني بأحد كتاب الموقع الذي يتفاخر دائماً بأنه نشر بين 300 إلى 400 مقالاً في الموقع لحد الأن ! متناسياً أن أغلب مقالاته من النوعية التي يتم إنجازها ونشرها خلال ساعات والتي تعتمد على القطع والقص واللصق واللطش وكوكل ووكالات الأنباء وعشرات المواقع وكل ما له علاقة بأخبار السياسة التي لا يفقه منها هذا الكاتب غير قشورها !!!. وهنا نسأل : التفاخر بماذا !!؟. ولا أعتقد أن هذا الكاتب قد سمع بقصة أنثى الصرصار التي قالت لأنثى الأسد : أنا ألد مئات الصراصر يومياً وأنت تلدين شبلاُ أو ثلاثة فقط في السنة !!. أجابت أنثى الأسد : كلامك صحيح .. لكنني الد أسوداً وليس صراصر !!.

الذي يدعو للسخرية المُرة -الكوميديا السوداء- أن نشاهد بعض الكتاب ينشرون مقالين في اليوم الواحد !!!، وإمعاناً في السخرية أن نرى هذين المقالين اليوميين يُنشران على الصفحة المختارة وكأن كاتبهما له عقد نبوة سماوي إلهي مقدس مع الموقع !!، وهذه قمة الفوضى التي وصل لها الموقع من خلال مِيوعَة وتسيب وإختفاء الحزم والحكمة داخل رؤوس صانعي القرار فيهِ !!.
شخصياً أتحدى أي كاتب أو كاتبة على إنجاز مقالين يحملان مواصفات المقال الجيد في اليوم الواحد ، لأن العملية الفكرية ليست مُفقسة مقالات... ومقالات متدنية بكل ما في كلمة "تدني" من معنى !.
يقول الشاعر سوفوكليس : ليس من شرٍ أكبر من الفوضى !.

الحق أن الموقع لم يعمل بجدية لحد الأن لدفع الكتاب الجيدين ليصلوا الذروة في العطاء ويقدموا لنا فكراً أعمق من الذي يقدموه الأن لنستفاد منه في تنمية وتعزيز ثقافاتنا العامة ، ولماذا يقدم الكاتب عصير فكره للموقع الذي سينشر ذلك الجهد ليوم واحد وربع اليوم !!!؟ .
الموقع لم يقم بأي خطوة عملية جادة وغيورة ومخلصة لتشجيع كتابات على مستويات عالية تحمل الموقع على أجنحتها لتنتقل به إلى عوالم ومستويات فكرية أحسن من التي هو عليها الأن !!، وهذا يدعو سفينتنا للإرساء قرب قناعات معينة عن حقيقة وواقع الموقع ، فإما أنه لا يُبالي بمستقبل مشرق لأن غاياته آنية وقتية ومادية ، أو أن ليس لأصحابه مثل هذه الطموحات ربما لمحدودية ثقافتهم وطموحاتهم وحتى أحلامهم ، وأرجو عدم فهم كلامي على أنه طعن بمسؤولي الموقع ، بل هو مجرد تخمين ومحاولة العثور على أسباب عدم وجود خطوات للموقع في قفزات نوعية خاصة وجريئة ممكن تحقيقها جداً .
أن هذا العدد الضارب في الفوضى من الكاتبات والكتاب والمقالات التي لا تستقطب إنتباه أحد والحاوية على عشرات وعشرات الأخطاء من كل نوع وحتى في عناوينها لهو أمر مقلق وخطير نتعجب كيف لا تراه أو تنتبه له ثقافات وأذواق وملاحظات الآخرين حولنا !!؟.
لماذا لا نعتمد النوعية في نشر النتاجات الفكرية الكتابية في الموقع بدل كل هذه الفوضى الجعجاعة التي لا طائل ولا فائدة منها إلا إذا كان الموقع يُحقق أي ربح مادي في كثرة المقالات وهذا شيئ لا أعلم عنه وكم بودي لو يتطرق له أحد من يعرف عنه الكفاية ، ولمجرد إطلاعنا وتكوين فكرة : هل للموقع فائدة من مئات الكتاب الفاشلين !؟.
رجاءً رجاءً قلصوا هذا العدد الضارب في الفوضى من الكاتبات والكتاب الذين يفشل معظمهم في كتابة سطر واحد دون أقل من خمسة أخطاء مختلفة ، وبعد كل فالموقع ليس مدرسة إبتدائية ، وحتى لو كان … فأين هو المعلم المُقتدر الغيور الذي يُعلِم ؟ لأنني أرى أغلب الطلبة لا زالوا يُراوحون في مستوياتهم وحفرهم الطينية منذ دخلوا مدرسة الموقع ولحد الأن !!؟
ثم ما هو الغرض من هذه الظاهرة الغريبة حين يتحول غالبية المعلقين إلى كتاب خلال أسبوعين أو شهر من ممارسة التعليق !!؟ وهل أحدٌ منكم جميعاً لاحظ أن عدد الكتاب في الموقع هو أضعاف عدد المعلقين ، والمفروض العكس تماماً !، وهذه ظاهرة شاذة وغريبة لن تجدوها إلا في موقع الحوار المتمدن وهي حالة ينطبق عليها المثل القائل : نعجة ومئة راعي ، أو : بَحار ومئة قبطان ، أو حتى المثل الأميركي :
Too many chief,s and not enough indian,s .
على الموقع التأني والدقة في قبول تحول المعلق إلى كاتب ، لأنه لم ينجح في هذا الأمر غير قلة قليلة جداً . إضافة لكون هذه الظاهرة إستهانة كلية بعقول وثقافة وذوق وتحضر الناس ، وللعلم فنحنُ لسنا ضد تشجيع البعض ليكونوا كتاباً -ربما- ناجحين ، لكننا وبنسبة 1000% ضد أي نوع من أنواع الفوضى والقرارات العشوائية ، ومنها أن يتحول معلق بالكاد يستطيع التعبير عن أفكارهِ إلى كاتب يوضع إسمه ونتاجه على الصفحة المختارة جنباً لجنب مع سيد القمني ونوال السعداوي والعفيف رالأخضر وكامل النجار وابراهيم البهرزي ومحمد يونس وحامد حمودي عباس وغيرهم الكثير من الكتاب الناجحين !!.

المراوغات والحيل التي يلجأ لها الموقع في طريقة ومحل وزمن نشر المقالات :
----------------------------------
حين نفتح الشاشة على كامل صفحة الحوار المتمدن فسنجد في أعلى الصفحة خانة ( كاتبات وكتاب التمدن وتحوي 25 مقالاً ) وهي ما نسميها بالصفحة المختارة .
ثم تحتها مباشرةً نجد خانة ( مختارات التمدن ، وتحوي 15 مقالاً ) ، والحق لا ندري الفارق بين خانة ( كاتبات وكتاب التمدن ) وبين ( مختارات التمدن ) ، حيث كلاهما عائد لما نسميهِ ب "الصفحة المختارة" ، وكما يقول المثل : "حسن كجل وكجل حسن بربار"… وإن هي إلا تعقيدات وتزويقات ومحاولة تأنق وتمدن شكلية جعجاعة لا داعي لها أبداً !.
تحت هاتين الخانتين نجد -من جهة اليمين- خانة ثالثة تحات إسم : ( الحوار المتمدن ) والتي كانت تُعرف سابقاً بإسم ( خيارات وأدوات ) !!، ، وهذه الخانة تحوي عمودين ( يمين ويسار ) ويُفترض بالعمود الأيمن أنه للكتاب الأعلى مستوى من كُتاب العمود الأيسر -لاحظوا كل الفوارق الطبقية الثقافية التي يُصر على خلقها الموقع الذي يدعي الديمقراطية والعلمانية واليسارية- !!. والتي كلها بالتالي تؤدي للتذمر والبلبلة وجرح الأحاسيس وخلق حالة تفرقة وضغينة وتحاقد بين كل الكتاب والكاتبات وخاصةً المغدورة حقوقهم !.
أما من جهة اليسار وتحت الصفحة المختارة فنجد خانة أخرى ( مروج التمدن ) التي كُتِبَ تحتها : ( صحيفة أدبية - فنية يومية ) ، وأيضاً في هذه الخانة هناك عمودين يمين ويسار ، وعمود اليمين مخصص للكُتاب الذين يَفترِض الموقع أنهم أعلى مستوى من كُتاب عمود اليسار !!، وهذا ليس حسب تقديرات القارئ بل في تقديرات وذهنية الموقع وتقسيماته العشوائية للخانات العديدة للكتاب والتي يمتزج فيها الحابل بالنابل ويختلط الغث بالسمين لدرجة يفقد فيها أي إنسان معرفي أعصابه والبقية الباقية من صبره وحلمه وحكمته !.
وبين خانة ( الحوار المتمدن - خيارات وأدوات سابقاً ) وبين خانة ( مروج التمدن الأدبية ) فهناك خانة تقع وسطهما تسمى ( أخبار التمدن ) وهي تابعة لدراسات وأخبار التمدن !!، ولاحظوا أن صفة ( التمدن ) مُلصَقة بكل حرص وتعمد في كل الخانات !، وكل ذلك من باب التزويق اللفظي والزخرفة الكلامية لإظهار الموقع في حلة قشيبة بلون وطعم ومذاق ونكهة ال "تمدن" !.
الغريب الذي يحدث هو المراوغة في إستعمال كل تلك الخانات في لعبة لا أحد يدري ما الغاية منها !، حين تُنشر بعض المقالات مثلاً في خانة ( كاتبات وكتاب التمدن ذات ال 25 مقالاً ) ثن تنزل بعد ذلك إلى خانة ( مختارات التمدن ذات ال 15 مقالاً ) ثم .. وزيادة في التثمين والتقدير تنزل إلى خانة ( حوارات التمدن - خيارات وأدوات سابقاً ) وتخرج لتبقى في آرشيف الموقع .
كل هذه الرحلة المثيرة للمقال المحظوظ تستمر لمدة ثلاثة أيام أو أكثر وبحسب رغبة ومزاج المسؤول عن النشر !!،
وأحياناً تُنشر بعض المقالات على الصفحة المختارة لكنها لا تُعطى أكثر من يوم وربع كما هو الحال مع المقالات المنشورة على خانة ( خيارات وأدوات ) !!، وهذه تلاعبات ومراوغات لا تعترف بأية قوانين أو ثوابت أو مرجع للتحكم في طريقة النشر التي يجب أن تعتمد العدالة والنزاهة والوضوح ، وإلا فهي الغابة والفوضى والمتاهة !.
ونعرف أنه ليس من السهولة على القارئ فهم كل هذه التكتيكات التي يلجأ لها الموقع ومن دون فائدة للمصلحة العامة وغالبية الناس ، وإن هي إلا طرق عوجاء إنتقائية للتحكم في الزمن المسموح بهِ لنشر كل مقالة وربما بمراعاة من هو كاتبها !!، أين الحكمة في كل ذلك ، بينما كم هو سهل نظام أن ننشر للكل في خانة كبيرة واحدة ونتحاصص جميعاً في نفس الزمن المخصص لنشر كل مقال !؟ .
يقولون : الديمقراطية بحاجة إلى تربة صالحة لتنمو فيها !.

عن العدالة والشعور بالظلم ومدى تأثيرهما على إبداعات الإنسان :
-------------------------------------
كتبت السيدة ماريا خليفة مقالاً قصيراً ولكن مُكثفاً نُشر على الصفحة المختارة بتأريخ ( 2012 - 22 - 8 ) في عدد # ( 3827 ) وتحت عنوان : "الشعور بالظلم يمنعك من التقدم" ، وللحق أقول بأن العنوان كان كافياً جداً لفهم الفحوى ، وكما تقول الحكمة : ( الكِتاب يُقرأ من عنوانهِ ) وأسجل للكاتبة ماريا شكري وإعجابي بمقالها الجميل العميق المعاني هذا ، ورابطه أدناه ، وكم أتمنى على القراء صرف بضعة دقائق لقراءته إن أمكن
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=320818
ولهؤلاء الذين لا يودون الإطلاع على المقال المذكور أقدم لهم بضعة فقرات من المقال والتي لها كبير علاقة بموضوع مقالي لهذا اليوم ، تقول الكاتبة :
[ منذ الطفولة يرفض الإنسان الظلم بالفطرة ، فيدافع عن نفسه وحقوقه ، نرى الأطفال يرفضون أن يُفرق الأهل في معاملتهم ، يرفضون أن تكون حصتهم أصغر من حصة أخوتهم ، ونراهم يُقارنون طوال الوقت ليتأكدوا من أن العدل قد تم ، لم يُعلِمهُم أحد ذلك ، لكنهم إكتشفوه بالفطرة ، ومع التقدم في العمر يُشكل هذا الموضوع أساساً مهماً للنجاح في حياتنا لأننا نجد الإحساس بالظلم في صميم مشاكل كثيرة مثل الضغط النفسي والتوتر والغضب والعنف .. وتظهر إنعكاسات الإحساس بالظلم في كل نواحي حياتنا الشخصية والمهنية ] .
في مقطع آخر تقول السيدة ماريا :
[ قُل للآخر إنك ترفض الظلم الذي الحَقهُ بكَ ، وأطلب تعديلاً في موقفهِ ] .
وفي مقطع ثالث تقول أيضاً :
[ الحل الأنسب لمشكلة الظلم هو العمل على تقويم المواقف أو الوضع الذي نتعرض فيه للظلم ليصبح عادلاً ، وذلك عن طريق فضحهِ أو كشفهِ أولاً ، ثم السعي للمصالحة مع الحياة ] .
وهذا ما أرى إننا فاعلون مع الظلم الذي لحقنا لحد الأن من قبل موقع الحوار المتمدن الذي أتمنى منه وعايه الترفع عن هذه الصغائر ، فنحنُ لسنا من صَلَبَ المسيح أو ذَبَحَ الحسين أو سَمَرَ بقايا جثة الحلاج فوق جسرٍ خشبي على دجلة !!!. والمعذرة للتشابيه .
شكراً لمقال السيدة ماريا خليفة ، وكم كنتُ أتمنى عليها الإسهاب والتعمق في الموضوع وإيراد أمثلة وتشابيه من الحياة اليومية من أجل أن يفهم كل القراء عمق وأهمية وضرورة مقالٍ كهذا .

حتى الحيوانات تحس بالظلم والتفرقة :
--------------------
في بيتي عندنا كلبين من النوع الصغير ( 10 باون ) ، ذكر وأنثى ، ونقوم بالتناوب في مهمة أخذهما خارج البيت للمشي يومياً تقريباً والذي هو ضرورة لهما ولنا أيضاً ، وكلاهما ينتظر وقت العصر حين يحين موعد أخذهما لخارج البيت للتمشي ، ولصعوبة أخذهما سويةً فتقوم إبنتي بأخذ كلبها الذكر لوحده أحياناً ، وهنا تأتي كلبتي ( جنجر ) لغرفة مكتبتي حيث أعمل على الكمبيوتر وتبكي بمرارة كما يبكي الأطفال حين نمنعهم عن شيئ عزيز عليهم ، نعم تبكي وتتطلع في وجهي بحزن وإنكسار متوسلة .. وتعض على نهاية سروالي محاولة سحبي للخارج وهي تشكي لي بالصوت والحركة ما أصابها من ظلم وتفرقة حين يؤخذ زميلها في جولة مشي وتبقى هي وحيدة تعاني من المها وحزنها لحالة اللا عدالة هذه !!.
وعادةً أنهض عن كرسيي وأصطحبها في جولة مشي حول المحلة تُعيد لها مرحها وإنتعاشها وحيوتها وشعورها بأنها محط إهتمام وعناية العائلة أو من هو وصيٌ عليها في هذه الحياة ، وطوال الطريق تلتفت نحوي بوجه ملؤه الثقة وكأنها تشكرني وهي تهز ذيلها الكثيف الأبيض يميناً ويساراً رمزاً للفرح والإرتياح .
نعم … حتى الكلاب والحيوانات تشعر بحالة اللا عدالة والتمييز ، وتغار كما يغار الإنسان ، وتُجرح مشاعرها كما يحدث للإنسان بالضبط ، فكيف بالإنسان إذن !!؟ هذا موضوع مهم وخطير علينا التفكير بهِ دائماً وإعطائهِ حقه من النقاش والتطبيق .

المقترحات التي نطرحها للتطبيق في موقع الحوار المتمدن :
---------------------------------
* أولاً
إلغاء ما يُسمى ب "الصفحة المختارة" والتي لم يكن هناك أية أسباب وجيهة ومُقنِعَة ومعقولة لخلقها وإيجادها أساساً ، رغم إدعاء الموقع بأنها خُلِقَت لغرض "تقييم وتمييز المقالات الجيدة تشجيعاً للكتاب" ، وهذه كانت فذلكة فشلت منذ اليوم الأول ولم نستطع لحد الأن إيجاد مبررات لها ، والتي أدت تماماً لعكس ما كان يبتغيه أو يدعيهِ الموقع ، وخلقت حالة لا عدالة ولا نزاهة في التقييم ، خاصةً لأن كل كادر الموقع ليس فيه من له القابلية الحقيقية على التقييم والتمييز بين الغث والسمين عندما يتعلق الأمر بالكتابة ، وهو إنطباع لازَمَنا بعد أن رأينا أنهم يرفعون شأن المقال الرديئ ويُهمشون شأن المقال الجيد، وهذا يحدث يومياً وليس نادراً ، ومستعدين لمناقشة صحة ذلك مع كائن من كان للمئة سنة القادمة .
* ثانياً :
إلغاء العقوبة المُخجِلة ( المنع من التعليق لمدة ثلاثة أيام ) لأننا جميعاً معلقين من أحرار الفكر والوجود ولسنا أطفالاً في الكتاتيب . ولو كان الموقع سيصر على معاملتنا كالأطفال فسنقوم بمعاملته كمعلم متخلف غير حضاري يؤمن بالعقاب والقسوة وإضطهاد الناس ، معلم فاشل رمتهُ في وجوهنا رياح الزمن السيئ . وسيكون لكل فعل رد فعل لن يسر إدارة الموقع وسيؤدي لمشاكل قد لا يتوقعها الموقع .
* ثالثاً :
محاولة مخلصة -قدر الإمكان- في إختيار رقباء التعليقات من المثقفين، لأن مسؤولية الرقيب برأينا أعلى وأدق وأكثر حساسية بكثير من مسؤولية البعض في إدارة الموقع . لِذا وجب وضع الشخص المناسب في المكان المناسب ، علماً بأننا ومن خلال تعاملنا الطويل مع رقباء الموقع نشعر دائماً بأنهم دون المستوى الفكري والعلمي والأدبي لمزاولة عملهم ، وليس في كلامنا هذا أية شخصنة أو شتيمة من أي نوع كوننا لا نعرف أحداً منهم ، وكل ما هناك أن أعمالهم تدل عليهم ، وأعتقد أن كل قارئ أو معلق قد إنتبه لهذه الحقيقة الواضحة .
ولا ننسى أن أغلبهم يتعاملون مع التعليق وصاحبه من خلال عاطفتهم وميولهم السياسية والدينية والإجتماعية للأمور الحياتية ، وبعضهم يتحيز لهذا المعلق أو الماتب أو ذاك ، وهذا واضح جداَ وبطريقة مٌُخزية !، وكل ذلك خطأ وسقوط تام ومدوي في فخ وظيفتهم التي تفترض فيهم أن يكونوا حياديين بلا عاطفة حين التعامل مع أي تعليق أو رأي أو فكر ، وهذا أول شرط من شروط أن يكون الرقيب مخلصاً لعمله . وعساهم يفهمون !.
* رابعاً :
إلغاء شروط التعليق التعجيزية الحالية والتي لا يقرها أي عقلٍ ناضج ، والتي أوجدها الموقع "كحق يُراد به باطل" ، لأن المسؤول لا يلجأ لها ويتعكز عليها إلا حين بحثه عن تبريرات ومسببات "قانونية" لمعاقبة المعلقين أو حجب تعليقاتهم !. بينما ( كل ) التعليقات اليومية تقريباً منافية للشروط التعجيزية للتعليقات والتي خلقها موقع الحوار لغايةٍ في نفسهِ .
لِذا نقترح الإكتفاء بمادة واحدة في شروط التعليق وهي : ( سيتم حذف أية إهانة أو تهديد أو شتيمة ) ومن خلال المفاهيم العامة والحقيقية "للإهانة والتهديد والشتيمة" ، وليس بِلَوي عنق الكلمة وحشرها مزاجياً في جُبة الشتيمة !. وكفى .
* خامساً :
على الموقع تبني الأعمال الأدبية المقبولة فكراً وشكلاً وأسلوباً ، ورفض كل ما هو خلاف ذلك من المقالات العرجاء المتدنية المستوى التي لا تُثير إهتمام أحد ، لأن الموقع ليس نشرة جدارية للمدرسة المتوسطة ، أو داراً لتشجيع هواة الكتابة والمبتدئين وكل من له محاولة إنشائية مدرسية فَجَة ، وهذا سيُعطي المجال للمقالات الجيدة في أن تبقى لمدد أطول من اليوم والربع التي تنالها الأن ! ، كذلك سيساعد في تجميل وجه الموقع الذي تملؤه بثور المقالات المتدنية التي لا يقرأها إلا أصحابها ، والمعذرة لقسوتي ، لكنها ضرورة لمستقبل هذا الموقع الذي بدأت عيوبه تظهر ربما بسبب التسيب والضعف في إدارتهِ وتمشية أموره ، وخاصةً في ما يتعلق بالكتابة والكُتاب ، وهما العمود الفقري لأي موقع !.
* سادساً :
خلق وظيفة أو مركز جديد يُسنَد لمسؤول ما في الموقع ويكون كحلقة وصل بين المركز والقراء ، مع تخصيص رقم تلفوني لهذه الوظيفة ، زائداً إيميل شخصي يُمكن للقراء والمعلقين والكتاب الإتصال من خلالهما بهذا المسؤول لإبلاغه شكاويهم وإقتراحاتهم وكل ما يتعلق بعلاقة الجمهور بالموقع !. وهذا كان من المفترض وجوده منذ اليوم الأول لتأسيس الموقع ، وعدم وجوده لحد اليوم دلالة واضحة على عدم إهتمام الموقع بصوت ورأي وحتى وجود الجمهور والقراء ، وهي إدانة دامغة أخرى للموقع !.
* سابعاً :
إعادة وجود ما كان يُسمى ب ( راسل الكاتب-ة مباشرةً ) .. والتي كان يمكن فيها التراسل مع الكاتب-ة من خلال الموقع مباشرةً ، والتي الغاها الموقع في آخر تعديل له ولا نعرف الأسباب التي قد تكون الإساءة للكتاب وخاصةً النساء من خلال هذه التقنية ، لهذا نقترح إعادة هذه التقنية ، مع تخيير الكاتب-ة رفضها في صفحتهم الخاصة إن لم تعجبهم ، شخصياً أفضل أن تبقى على صفحتي .
* ثامناً :
ضرورة قيام الموقع وبكل جدية وحزم بإبطال وإلغاء أي نوع تحزب وتخندق وتجمع وتكتل لأي فئة ولأي سبب كان داخل الموقع ومن قبل الكتاب والمعلقين ، لأن هذا سيخلق تحزبات مناوئة وحروب ( موقعية ) -إن صح التعبير- لا نهاية لها وليست في صالح الموقع أو أي عاقل يدعي الحكمة والنضوج . علماً بأنه يكفينا كمجتمعات شرقية كل التحزب والتكتل والتخندق وحالة الإنقسام التي نحنُ فيها وعليها ، ومن الخطأ نقل هذه الأمراض النفسية العصابية العشائرية المتخلفة إلى داخل الموقع الذي أراه صامتاً حيالها !!، وفي النهاية قد يكون الموقع هو المتضرر الأول والكبير لكل هذه التكتلات الصبيانية الدالة تماماً على عقد نفسية مدمرة يجب التشدد على حصرها ومنعها .
* تاسعاً :
في مقالي الناقد السابق -المعروض رابطهُ أعلاه- كنتُ قد إقترحتُ إلغاء أحد عمودَي ( مروج التمدن ) المخصصان للمواضيع الأدبية والإكتفاء بعمود واحد فقط ، لأنه ربما 80٪-;- من المواد الأدبية المنشورة هناك لا تستحق حتى تضييع دقيقة أو أكثر لقرائتها وأغلبها يدخل في باب "محاولات أدبية" لكنها لا ترتقي أبداً لمستوى الأدب ، وعليه فالمواد الأدبية الجيدة الجميلة والمتكاملة يكفيها عمود واحد فقط ، وفي هذه الحالة ممكن إضافة العمود الآخر المُلغى إلى خانة ( خيارات وأدوات ) وهذا بدوره سيعطي المقالات المنشورة هناك فترة زمنية أطول من اليوم والربع التي يهبها الموقع لكُتابه كَمَكرَمة أو مِنَّة !.
* عاشراً :
تعريف جمهور القراء بكل كادر موقع الحوار المتمدن ، من ناحية ( الوطن الأم ، القومية ، التحصيل الدراسي ) ، وليس الإكتفاء بنشر الأسماء ومسؤولية الكادر الفرد ، لأن من حق الجمهور معرفة من في الطرف الآخر لتكوين الفكرة الأصح والأدق عن الموقع من خلال كادِرِهِ !. وهذا مطلب سهل جداً برأيي لأن كادر الموقع لا يعمل كما تعمل الأحزاب السياسية في الأقبية والسراديب ، إلا إذا كان للموقع أسباباً خاصة وشخصية وقاهرة تمنعه من تعريفنا بكادِرِهِ !.

ملاحظة أُولى :
--------
في أعلى الصفحة الرئيسية للموقع هناك شعار مرفوع على الدوام يقول : (( من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الإجتماعية للجميع )) .
ولن أقول أي شيئ لتفنيد وفضح مزاعم هذا الكلام الإستهلاكي ، فقط أُردد قول المُهلب : "إذا كان الراي عند من يملكه دونَ من يبصره … ضاعت الأمور" .

ملاحظة ثانية :
--------
نعرف أن البعض سيتهمنا كالعادة ب "الحدة في الطرح والأسلوب" ، وجوابنا : نحنُ نحاول التعامل مع واقع الحال بكل صدق وجرأة ووضوح ، وبعيداً عن لغة المجاملات والميوعة والتحذلق ، وقد آن الأوان لتسمية الأسماء بمسمياتها والكف عن النفاق والمراوغة والدوران في نفس الحلقة المُفرغة التي تقول ولا تقول وتوعد ولا تفي كغانية ميكافيلية ميتة الإحساس . ورغم حدة النص فهو خالي من الأكاذيب والتلفيق والتزويقات والشتيمة التي يلجأ لها من يسلك الطريق الأعوج الملتوي .

تم الإتفاق على صيغة وأفكار هذا النص من قِبَل ( اللجنة الوقتية المُنسِقة للحملة الإحتجاجية على موقع الحوار المتمدن ) والتي تتألف من خمسة مِن كُتاب موقع الحوار المتمدن الذين لا يودون نشر أسمائهم تفادياً لردات فعل سلبية للموقع تجاههم في المستقبل ، وهذه قناعاتهم التي يجب إحترامها وفهمها .
كتَبَ النص : الحكيم البابلي ، رئيس اللجنة المذكورة .
october - 4 - 2012
مع تحياتنا للجميع وتمنياتنا بموقع أكثر عدلاً وديمقراطيةً .
---------------------------------------------
هديتي للقراء الكرام : آلة موسيقية ذاتية عجيبة الصنع
http://www.youtube.com/embed/XlyCLbt3Thk?rel=0








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - رحم الله امرأ عرف قدر نفسه
جميل الجادر ( 2012 / 10 / 4 - 17:48 )
السيد رئيس اللجنة المعظم
الله يكون بعون اللجنة التى انت رئيسها

متى يتوقف الحوار المتمدن بالنشر لهؤلاء !!1
رحمة بنا او سننعدي بمرض جنون العظمة!!!


2 - حوار عقلاني جميل
سيمون خوري ( 2012 / 10 / 4 - 18:25 )
أخي الحكيم البابلي تحية لك ولتلك اللجنة ، ولا تهمني الأسماء بقدر ما يسعدني أن المقال هو حوار بناء وديمقراطي لمس عصباً مهماً في حياتنا الثقافية وهو أهمية سلاح النقد الموضوعي والديمقراطي بعيد عن الشخصنة بهدف تطوير عمل هذا الموقع الريادي من أجل ترسيخ مفاهيم الديمقراطية ومعنى العدالة الإجتماعية والمساواة في الحقوق والواجبات. في حقوقنا النقدية وواجباتنا في تقبل ملاحظات الأخر والتعامل معها بروح لنقل رياضية .
التأمل الفاحص للنقاط الواردة كمقترحات لإدارة الحوار لإعادة النظر في بعض توجهاتها أو أساليبها من شأنها تشجيع حواراً خصيباً. فالمسألة ليست جدلاً حول مقال ما لكاتب أو كاتبة بل حول كيف يمكن أن نطور مفهومنا حول أشكال التعامل مع تعانية المنطقة من إنتقال حكم القرون الوسطى لهذا الجزء من العالم . وإذا كنا لانستطيع التفاهم فيما بيننا ..؟ترى كيف يمكن أن نوحد جهودنا الثقافيةللحيلولة دون دفع شعوبنا مرة أخرى الى سلخانة الحروب الطائفية البغيضة . المعجم الإخلاقي لوحدة ليس كافياً بل المعركة هي ثقافية بالدرجة الآولى . لذا أعتقد أن مقالة أخي الحكيم هي بداية طيبة لإعادة تصويب أهدافنا نحو المرمى المطلوب ..


3 - تابع التعليق
سيمون خوري ( 2012 / 10 / 4 - 18:41 )
كما أن نشر موقع الحوار لهذه الرسالة هو أيضاً بادرة طيبة تؤكد من وجهة نظري حرص العاملين في الموقع وخاصة أخي رزكار حقاً على التطوير من موقع معرفتي الشخصية بوجهة نظر أخي رزكار وعزوفه عن آليات التبرير المتعارف عليها في شرقنا أو تلك التي ترد في خطابات مدعي السياسة في شرقنا التعيس الذي لم يكفية كل سنوات الجنون السابقة فهو يدخل حالياً مرحلة أخرى من مراحل العصور الوسطى الآوربية.المهم أن نبدأ عملية الإصلاح وأن تستمر عمليه النقد الديمقراطي البعيد عن الشخصنة وإحترام الرأي الأخر من أجل أن تتحول وتتجمع كافة إرادات زملائنا من الكتاب نحو هدف واحد ثقافة ديمقراطية وعلمانية وأحترام حقوق الأخرين . ومرة أخرى الديمقراطية هي مناخ وممارسة وعلاقة إحترام متبادلة بين مختلف الأطراف . لا أعتقد أن الموضوع يتطلب نقله الى مجلس الأمن أو طلب وساطة الأمم المتحدة. فيما ينتظر الزملاء والموقع مزيد من الجهد الخلاق لرفع مستوى الموقع وتطويره الى محطة فضائية للتيار الديمقراطي العلماني بعيداً عن التعصب القومي والطائفي والسياسي. نأمل ذلك وللجميع المحبة والود


4 - تأييد
امين يونس ( 2012 / 10 / 4 - 18:52 )
عزيزي الحكيم البابلي
أؤيد كُل مقترحاتك للإرتقاء بموقع الحوار المتمدن
خالص الود


5 - الشلة تود السيطرة على الحوار المتمدن
جميل الجادر ( 2012 / 10 / 4 - 19:38 )
الشلة تود السيطرة على الحوار المتمدن بأسم الديمقراطية
حذاري من هؤلاء هم اعداء اليسار ويتكلمون باسم اليسار
انا ضد كل الذي كتبه البابلي واراها جنون عظمة
ماعدا عقوبة المنع من التعليق فاطالب ايضا بالغائها

حذارى مرة من اخرى من هؤلاء ومعظم مقالاتهم لاتستحق حتى النشر في موقع يساري مرموق مثل الحوار المتمدن


6 - 1 الا يحق للموقع ان يرفض النشر لكم ؟
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 4 - 20:31 )
اخطائكم اللغوية ..
يقول بأن موقع الحوار المتمدن هو بيتنا الثاني بحق وحقيق !!
وهو المبدأ الذي قصم ظهر البعير الشرقي !.
وأكثر معرفةً بكل الحياتيات من طاقم الإدارة هذا !؟
فكلهم من أصحاب الثقافة والخبرة والمعرفة المحدودة وبدرجة -لا بأس-
فقط لو نزلوا عن بغلة عنادهم وتصديقهم بأنهم فلتة زمانهم !.
ومنهم النخبة التي خلف هذه الحملة الإحتجاجية !
وهل التمدن علكة نمضغها ونلوكها على الفارغ !؟.
أما الصامتين الخاضعين المنبطحين الذين ستنكشف مواقفهم الهشة الرخوة عاجلاً أم آجلاً
وكنتُ أُدافع من خلالهِ عن حقوق الكل !
يتبع


7 - 2 الا يحق للموقع ان يرفض النشر لكم ؟
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 4 - 20:32 )
التصحيح
في الجملة الاولى ( بحق وحقيقة ) هكذا تكتب . في الجملة الثانية ظهر البعير الشرقي ( لفظة غير موفقة في موقع متمدّن ) في الجملة الثالثة ( بكل أوجه الحياة ) والحياتيات تستخدم في اللهجات الدارجة وليس الفصحى ..
في الجملة الرابعة ( رأي شخصي ينبغي أن يستند الى أرضية ثقافية عريضة لا تشوبها أخطاء كالتي نعالجها ) في الجملة الخامسة ( لفظة سوقية لا ينبغي أن تنطلق من شخص يعتبر نفسه مثقف ) الجملة السادسة ( أيضاً ينطبق عليها التعبير السابق ) الجملة السابعة ( قالها بالضبط محمد سعيد الصحّاف قبل ضرب العراق بيومين عام 2003 ) وهي لغة تهديد لا تنطبق على مفهوم الثقافة من قريب او بعيد !
الجملة الثامنة ( تعيش في الولايات المتحدة وعندما تذهب لمحكمة ثقافية او قانونية او اخلاقية وتقول هذه الجملة للحاكم ، يجيبك بمهنية أين التخويلات التي منحك اياها الكل حتى تتحدث بإسمهم ؟ )
يتبع


8 - 3 الا يحق للموقع ان يرفض النشر لكم ؟
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 4 - 20:54 )
اخطائكم اللغوية .. 2

أسماء من لا يستحق أن يكون حتى ضمن قمامة الصفحة المختارة !
العيب هو نشر كتابات هزيلة ركيكة عرجاء على الصفحة المختارة
وغمط للحقوق وبكل علانية الموقع الذي لا يفهم أي معنى للعيب !
أنه ينشر ويتبنى نتاجات الكتاب اليساريين على صفحته المختارة وكذلك للنساء تشجيعاً لهن فكلها أكاذيب رخيصة صلعاء لا تستحي !!!
يقول كارليل : أعظم الأغلاط هي تلك التي ترى إنك منزهٌ عنها !.
بأن بعضنا أحسن من 90% من الذين يقدموهم علينا من الكتاب الدائميين في الصفحة الأولى -المُختارة-
والمرة القادمة سنلجأ لذكر أسماء ونتاجات هؤلاء الذين لا موهبة لهم
قرأتُ تعليقاً جميلاً جداً أول البارحة للسيد كنعان شماس على مقال متدني فكراً وشكلاً ومضموناً ولغةً وقيمةً وأخلاقاً -ومع هذا تم نشره- !!!
الموقع أنه يُفاخر دائماً بعدد كتابه وكاتباته ( بين الفين وثلاثة آلاف ) على حد علمي ، وهذا رقم يقترب من الفوضى وليس مدعاةً للتفاخر !!


9 - 4 الا يحق للموقع ان يرفض النشر لكم ؟
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 4 - 21:13 )
الجمل الثلاث الاولى لا تستحق التعليق وسأترك ذلك لحصافة القارئ ومدى تقييمه للجمل التي تعبّر عن مدى ثقافة الكاتب ، والجملة الرابعة تحتوي الفاظ تكفي لكي لا يقبل أي موقع بنشرها لا سيما عندما يكون هذا الكلام موجّهاً للموقع نفسه ..
الجملة الخامسة ( هناك عشرة كاريل أي منهم تقصد وفي أي كتاب قالها وفي أية صفحة كي يعتبر القارئ المثل صحيحاً ويستفاد منه ( ارجو الاجابة على هذا السؤال ) ..
الجملة السادسة ( من تقصد ببعضنا وهل تشمل نفسك من ضمنهم ؟)
الجملة السابعة ( تقييم المواهب يعود للجان تشرف عليها نخبة من المثقفون الكبار الذين لا تقل نتاجات احدهم عن العشرة مجلدات والالاف الابحاث ! وليس أنا وانت من نقيّم المواهب )
الجملة الثامنة ( تعود لاطلاق الاراء الشخصية دون استناد الى فكر او ارضية معينة كما ذكرت سابقاً )
الجملة التاسعة ( متى واين تفاخر الموقع بعدد كتابه وكاتباته ؟


10 - عزيزي طلعت
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 4 - 21:43 )
هناك فرق كبير بين حدّة الطرح وبين التهجم الاعمى الذي يفتقد للبصيرة ولا يستند الى اية ارضية ، عندما تكتب مثلاً ان هناك في القرآن 31 اية تحض المسلم على الطاعة يجب ان تذكر في اسفل مقالتك المصدر وفي اية صور ذكرت تلك الايات ! اذا اردت ان تقدم مقالة ثقافية بحق عليك ان لا تشخصن الامور اولاً وان تكتب بطريقة خالية من الاخطاء والتناقضات التي تعج بها مقالتك وسأكون صريحاً معك عل الصراحة تنفع ( لو طلب احدهم مني رأيي في المقالة فإنني سأكون مع عدم نشرها لكثرة الاخطاء اللغوية واللفظية والتناقضات وانت تقول بعد كل هذا التهجّم ( وأرجو عدم فهم كلامي على أنه طعن بمسؤولي الموقع ) !!! الموقع ينشر المقالات في مختارات التمدن إنطلاقاً من قناعات تخص اسرة التحرير ففي هذا المكان ينشر الموقع مقالات لكتاب من اليسار ومن الاسلام السياسي ومن شعراء لنساء ورجال على حد سواء ، ولو طلبت رأيي فانا مع عدم نشر أي موضوع لي في هذا المكان لانني اؤمن بأن من يبحث عن مقالاتي يجدها اينما كانت ولا أرغب في أن يُجمّل المكان مقالاتي بل ينبغي عليّ أن أُجملها بما أكتب !


11 - خطوة ايجابية
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:07 )
بداية لابد من الاشادة بدخول احد اعضاء هيئة ادارة الحوار المتمدن في حوار عن سلبيات الموقع وهذا نادر الحصول
ساركز في تعليقات لاحقة على نظام نشر التعليقات


12 - عندما يكون الكاتب معلقا والتحكم في النشر له
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:10 )
اولى النقاط التي اود التوقف عليها في نظام نشر التعليقات هي ظاهرة غريبة تتمثل بتوكيل التحكم في نشر التعليق الى الكاتب عندما يكون التعليق له
وهذا غريب في بابه
فليس من المعقول ان يقوم كاتب ما بحذف تعليق له لأنه مخالف لقواعد النشر


13 - حق الحذف
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:14 )
ما ولت اطالب بسحب حق حذف التعليق من الكاتب وجعله حصرا بيد هيئة ادارة الحوار المتمدن
لأنه هناك من الكتاب من يحذف التعليق استنادا الى اسم المعلق وليس الى ما يقوله
وقبل ايام قام كاتب بحذف تعليقات لي بحجة انها ليس لها علاقة بالموضوع(وكانت عن الصهيونية العالمية) في حين قام بنشر تعليقات لصديقه وكانت عن مبارات البرشة وريال


14 - العزيز فادي
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 4 - 22:18 )

عندما تناولت الاخطاء في المقالة وبعض الملاحظات لا يعني ذلك عدم وجود ايجابيات فيها ، لكني انا ارغب في ان يكون نقد اي ظاهرة وليس الحوار المتمدن يرتقي في الاسلوب واللفظ واللغة وحتى الدقة ففي النهاية التركيز على هذه النقاط تخدم الكاتب في نقده اكثر وتجعل من حججه قوية لا ركيكية !


15 - عندما يكون التعليق معلقا في الهواء
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:22 )
ظاهرة جديدة بدأت تطفو الى السطح بخصوص نشر التعليقات وهي عندما يتردد الموقع نشر تعليق ما يوكل امر نشره من عدمه الى الكاتب والي لا يكلف نفسه بالضغط على احد الخيارين اما نشره او حذفه وهذا ما يؤدي الى ان يبقى التعليق معلقا في الهواء الى قيام الساعة


16 - الرد على تعليقات غير منشورة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:26 )
ومن سلبيات توكيل حق نشر التعليق من دونه الى الكاتب
ان يقوم الكاتب بقراءة التعليق المرسل الى بريده ومن ثم يقومبالرد على التعليق الغير منشور اصلا
وهذا ما حدث معي عندما قامت شذى احمد بحجز تعليقاتي في بريدها ومن ثم قامت بتدوين شتائمها بحقي ونشرها على مقالتها بعد حذف تعليقاتي
اليس من المعيب ان يقوم كاتب ما بالرد على تعليق غير منشور اصلا


17 - عقوبة المنع من التعليق
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:29 )
ألا تعتقد هيئة ادارة الحوار المتمدن انه قد ان الاوان لألغاء عقوبة المنع من التعليق واننا لسنا في مدرسة ابتدائية كي يتم عقوبتنا من قبل المعلم


18 - اعتذار
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:32 )
اعتذر من السيد الكاتب وهيئة التحرير والقراء الكرام عن الخطأ المطبعي الذي ورد في اولى كلمات تعليقي رقم 13 والصحيح هو (ما زلت) لأنني اكتب تعليقاتي على عجالة


19 - المهم هو ان يكون هناك حوار
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:41 )
الاخ العزيز فواز
يا اخي ليس المطلوب دوما الاشارة الى الايجابيات
المهم انك (باعتبارك من هيئة التحرير) قد تصديت للموضوع لأنه يخص سياسة الموقع
هذا هو المطلوب
لأن ترفع هيئة التحرير عن الرد على كتاب الموقع وقراءه ملفت للأنتباه
هل تعلم يا اخي بأنه هناك المئات من الرسائل التي ارسلتها الى الاخ رزكار(الذي اكن له كل الاحترام ) والى الان لم اتلقى منه ومنذ اكثر من ثلاث سنوات سوى رسالتين
الاولى كان يهددني فيها بحذف موقعي الفرعي وجميع مقالاتي اذا لم ازوده برقم هاتفي واسمي الحقيقي
والرسالة الثانية لم يكن رد له علي بل كان عبارة وردت في رسالى لي الى بعض كتاب الموقع بعد نشر الموقع لمعلوماتي السرية


20 - مساوات
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:43 )
هل المساوات بين الرجل والمرأة في الحوار المتمدن تعني المساوات التامة او الانحياز المطلق الى جانب المرأة


21 - التعليق يعبر عن شخصية المعلق
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:53 )
وهل المساوات ان تقوم الكاتبة شذى احمد بشتمي بأقذع الاوصاف على مقالتها هل (هل هذا هو التمدن) وعندما اعلق بتعليق (الن التعليق يعبر عن شخصية المعلق) يحذف تعليقي وامنع من التعليقات لخمسة دورات متوالية الامر الذي دفعني الى ارسال رسالة الاخ رزكار اقول فيها لو منعتني لخمسين سنة قادمة فأنه بعد كل افراج سأضع هذا التعليق ...الى ان نشر التعليق


22 - اصبح اسم فادي مرادفا للمنع من التعليق
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 22:55 )
وهل المساوات ان يصبح اسمي مرادفا للمنع من التعليق في الحوار الحوار المتمدن لأكثر من ثلاث سنوات قضيت ربع المدة في سجن المنع من التعليق ...ان كنتم تبغون المساوات والعدالة هاتوا تعليق لي مخالفا لقواعد النشر


23 - العزيز فادي 2
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 4 - 23:03 )

عقوبة المنع لا يمكن الغائها لان قسماً من المعلقين يتهجم على الكتاب بطريقة غير حضارية ، وموضوع التعليقات فيه الكثير من التشعّب والطروحات لكن ! منعه لا يساهم في الارتقاء بالحوار بين الكاتب والمعلق نحو الافضل بل قد ينحو منحى سلبي ..
موضوع تحكم الكاتب ببعض التعليقات هو حق من حقوقه لا سيما عندما يتعلق الامر بمواضيع تخص الكاتب وفي نفس الوقت تمتحن قدرة الكاتب على تقبّل طروحات مخالفة من عدمها ! ولا تنسى ان الموقع فيه خانة لنقد الاديان وهو موضوع حسّاس يتطلب القدرة على التحكم في طبيعة النقاش حول الافكار ..


24 - الكاتب الذي يتحاور مع اصدقاءه فقط
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 23:08 )
ظاهرة اخرى ملفتة للأنتباه في الحوار (لها علاقة بذاك الحق الغير مقدس الذي يعطي لبعض الكتاب الذين يعتقون ان الشمس لا تشرق ألا على صياح ديكهم الهزيل) وهي ان بعض الكتاب يعتقدون ان المقالة ملكه الخاص يتحوار مع من يشاء من المعلقين ويحذف لم يشاء وهذا يخالف ادنى حقوق حرية التعبير ...ما ان تنشر المقالة حتى تصبح ملك الجميع والكاتب الذي لا يود ان يرى التعليقات الناقدة له عليه ان ينشر مقالته في صفحته الاجتماعية الخاصة لا في موقع يتبنى جميع الاتجاهات الفكرية


25 - العزيز فادي 3
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 4 - 23:11 )

موضوع الانحياز للمرأة أيضاً من المواضيع الدقيقة هناك انحياز نسبي حتى أكون دقيقاً في التعبير لان قسماً من المقالات ركيكة ، لهذا يجب أن يلاقي هذا الأمر التشجيع وليس العكس ، عندما يركز أحدنا على مناقشة الأفكار وليس شخصنة الأمور فلا أعتقد أنه سيمنع من التعليق ، وكذلك المقالات التي يكتبها ( مناقشة الأفكار دائماً تضع الانسان في خانة الصح ) ..


26 - المنع
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 23:31 )
الاخ فواز
قد اتفق معك في التعليق 23 بأنه ربما يكون هناك من يتعمد بوضع تعليقات مسيئةولكن ألا يمكن السيطرة على الموقف من خلال الاكتفاء بحذف التعليق
هناك من المعلقين(امثالي) الذين لا يعلقون سوى في موقع الحوار المتمدن واسماؤهم معروفة لديكم وليس من المنطقي ان يغامر احدنا بمكانته في الموقع (وليس لنا موقع اخر) لذلك لابد من وجود اعتبار لمن يعلق بأستمرار في الموقع ولا يكون التعامل معه كالتعامل مع من يضع اسما هلاميا لديه تصفية حسابات مع كاتب ما خارج الحوار المتمدن ...بأختصار شديد المنع من التعليق يحدث اثرا نفسيا سيئا في نفس المعلق


27 - حمال اوجه
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 23:34 )
الاخ فواز التعليق 25
تعليقك هذا مطاطي وحمال اوجه
اذ ليس هناك شيء اسمه الشخصنة ...كيف يمكنني ان انتقد كاتب ما بدون ذكر اسمه او فكرته


28 - النقد
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 23:35 )
زبدة الموضوع
انه هناك بيننا وبين النقد اميال واميال
علي الوردي يقول
عندما تقول للشرقي انك مخطأ يظن انك تقول له انك غبي


29 - ايهما يخالف القواعد
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 23:42 )
السيد فواز
هل التعليق الاتي والذي يتغزل فيه المعلق بجمال عيني الكاتبة يخالف النشر او لا

متحف القلوب المحطمة؟!؟ وهل هناك اكثر تحفة ومهجعا لتلك القلوب أفضل من عينيكِ الدافئتين يا سيدتي الآسرة؟

المصدر
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=259310

وعندما علقت على المقالة المذكورة
بالتعليق الاتي اخاطب المعلق
يا سيد انها كاتبة وليست تحفة في المتحف

كان نصيب تعليقي الحذف الحق بسجن ثلاثة ايام في حبس المنع من التعليق
بينما بقي تعليقه يزين المقالة وكأنه درة من درر الخلجان


30 - اليك درر حميد الخنجي على مقالة حنان بديع
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 4 - 23:50 )
الاخ فواز
اليك بمنوذج من تعليقات احد المعلقين على مقالة كاتبة في الموقع ...هل هي تخالف قواعد النشر او لا ...وكيف يجيز الموقع ان تتحول المقالة الى مرتع يعبر فيها المعلق بخلجات قلبه وهيامه بالكاتبة الى هذا الحد




1_
متحف القلوب المحطمة؟!؟ وهل هناك اكثر تحفة ومهجعا لتلك القلوب أفضل من عينيكِ الدافئتين يا سيدتي الآسرة؟


2_
أسئلتج صعبة واشكالية يا فاتنة، وهي تنافس جمالج


3_
شكرا على النصيحة يا جميلة الجميلات


4_
مقال جميل وغير نمطي... ولكن شيئان اجمل منه : عيونكِ وابتسامتكِ يا سيدتي


5_
مقال جميل ، مختصر ومفيد! ولكن.. هناك رنة فينيميستية انثوية تكاد تتهم كل الرجال! على كلٍ مبروك على صورتكِ الجديدة او تغييركِ للصورة، ولو ان عينيكِ الآسرتين لم تتغيرا.. بل زادتا غنجا


6_
اللهم لاحسد على: جمال عيونج، الأجمل من زرقاء اليمامة! وعلى ابتسامتج الأحلى من بسمة موناليزا
وكما قال الحكيم -الخيام- اشهر عشاق الجمال

خلقتَ الجمالَ لنا فتنة ... فقلتَ عبادي اتقوا
فأنتَ جميلٌ تحب الجمالَ ...فكيف عبادك لا يعشقوا
...
وعندما اعبر عن اعتراضي على هذا الانحطاط تحذف جميع تعليقاتي وامنع من التعليق



31 - يقول نزار قباني : ليس هناك تعمير بلا تدمير
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 4 - 23:59 )
زميلي وصديقي العزيز سيمون خوري
شكراً على رأيك الحضاري في الموضوع ، ولم يكن مقالي هذا إلا لترسيخ مفاهيم الديمقراطية الحقة والعدالة والنزاهة والمساواة في الموقع ، وقد شرحتها في مقالي

في مقالي السابق لنقد الموقع -قبل 3 سنوات-سلطوا عليَ جملة معلقين ومعلقات لم أسمع بهم من قبل ، بالضبط كما يُسَلَط الأشقياء (القبضاي) على أولاد المحلة الآمنين ، وها هم اليوم يفعلون نفس الشيئ !!، كان معاوية يقول : لا أحول بينكم وبين ماتبغون إن لم تحولوا ما بيني وبين السلطة

بينت في مقالي هذا أغلب سلبيات ومعايب ونواقص الموقع التي بحاجة ماسة إلى الترميم والتبديل والتصليح وإنتهى دوري ، وهام مشكورين ينشرون مقالي لإثبات ديمقراطيتهم !!!!، وبعد ساعات يذهب المقال للآرشيف وتعود حليمة الحوار لتمارس (كل) عاداتها القديمة ، ولا من شاف ولا من دري أو سمع ، هللويا

يا أخي سيمون مسؤولي الموقع يحملون تفس البذرة المغلية التي تكلمت عنها السيدة د. وفاء سلطان ، ومن الخطأ أن نتوقع أي تغيير جذري في سياستهم وعدالتهم المثلومة ، وفاقد الشيئ لا يُعطيه
أعتقد أن الموقع يترك لنا خيارين دائماً ، القبول أو الرحيل ، والأرنب حصتنا دائماً
تحيات


32 - أحرار الفكر لا يخافون من التصريح بآرائهم
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 00:13 )
الزميل العزيز أمين يونس
شكراً لتفهمك لما جاء في المقال
من خلال قرائتي لكل مقالاتك الإنسانية وجدتُ فيك شخصية وطنية تُدافع عن الحق جون خوف أو تماهل ، صدقني شهادتك لي اليوم كبيرة جداً ، وكما ذكرتُ في مقالي : -المثقف موقف- ، والزمن كفيل بكل شيئ ، ولا بد أن تصدأ تلك المعادن الرخيصة بتقادم الزمن

أنت شجاع ... لأن مقالاتك تُنشر على الصفحة المختارة ، وكثيرين غيرك سيلوذون بالصمت ، خوفاً من أن تُرفع مقالاتهم من الصفحة المختارة عقوبةً لهم لتأييدهم لآراء الحكيم البابلي واللجنة التي يتكلم بإسمها
شكراً مرة أخرى وتحية وتمنيات طيبة
طلعت ميشو


33 - أظن
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 00:16 )
اظن بأنكم ايضا تخجلون من تعليقات حميد الخنجي لذلك ترفضون حتى الاشارة اليها
عموما قديما قالوا
بأن ناقل الكفر ليس بكافر
ودرر الاخنجي مازالت منشورة على مقالات حنان بديع


34 - لمذا حذفتم تعليقي
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 00:27 )
لمذا حذف تعليقي رقم 27 وهو لم يكن فيه سوى تعقيب على ما ورد في التعليق رقم 25 للأخ فواز
.... ...
الامثلة تضرب ولا تقاس
وساضرب مثلا يتوافق مع ما يحدث هنا
كانت هناك سيدة لديها كنة جديدة فقامت في يوم ما بالقاء النصائح على كنتها من الصباح الى ما قبل المغرب حول الاداب والاخلاق وادارة الشؤون الوجية والمنزلية
وقبل المغرب مر امامهما حمار
فما كانت من الكنة ألا ان قالت (كمن تغفو من حلم) عمتي عمتي انظري الى الحمار كيف مدد.... تحت بطنه
فتأوهت المرأة وقالت انها نصيحة ..... الحمار
فأصبح مثلا
وهذا ما يحدث هنا ايضا
فبعد عشرات التعليقات عن الحذف وكيفية معالجة الخلل نجد الرقيب ما زال يحذف تعليقاتنا وكأنها قد غفى لتوه من حلم جميل


35 - أعيد نشر التعليق المحذوف لفادي الجبلي
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 00:33 )
ولماذا تحجبون التعليق إن كنتم سبق أن نشرتم هذه الغزليات لحميد خنجي في السابق ؟ ، هي مجرد إعادة نشر ما سمحتم بنشره أنتم
يعني هل تخجلون اليوم من الذي نشرتموه البارحة !!؟ الحكيم البابلي
--------------------
اليك درر حميد الخنجي على مقالة حنان بديع
- فادي يوسف الجبلي
الاخ فواز
اليك نموذج من تعليقات احد المعلقين على مقالة كاتبة في الموقع ...هل هي تخالف قواعد النشر ام لا ... وكيف يجيز الموقع ان تتحول المقالة الى مرتع يعبر فيها المعلق بخلجات قلبه وهيامه بالكاتبة الى هذا الحد ؟
1_
متحف القلوب المحطمة!؟ وهل هناك اكثر تحفة ومهجعا لتلك القلوب أفضل من عينيكِ الدافئتين يا سيدتي الآسرة؟
2_
أسئلتج صعبة واشكالية يا فاتنة، وهي تنافس جمالج
3_
شكرا على النصيحة يا جميلة الجميلات
4_
مقال جميل وغير نمطي... ولكن شيئان اجمل منه : عيونكِ وابتسامتكِ يا سيدتي
5_
مقال جميل ، مختصر ومفيد! ولكن.. هناك رنة فينيميستية انثوية تكاد تتهم كل الرجال! على كلٍ مبروك على صورتكِ الجديدة او تغييركِ للصورة، ولو ان عينيكِ الآسرتين لم تتغيرا.. بل زادتا غنجا
6_
اللهم لاحسد على: جمال عيونج، الأجمل من زرقاء اليمامة! وعلى ابتسامت


36 - كذلك أعيد نشر تعليق آخر حذف دون مبرر لفادي الجبلي
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 00:41 )
وهو للسيد فادي الجبلي
والحق لا أفهم السبب في حذف هذا التعليق ، والحذف أكبر دليل على ما جاء في مقالي من معلومات عن رقباء الحوار في الموقع وتشوشهم بحيث ينشرون القبيح ويمنعون البرئ !!!، ولله في خلقه شؤون
نص التعليق المحذوف أدناه
الحكيم البابلي
-----------------------

حمال اوجه
Thursday, October 04, 2012 - فادي يوسف الجبلي

الاخ فواز التعليق 25
تعليقك هذا مطاطي وحمال اوجه
اذ ليس هناك شيء اسمه الشخصنة ...كيف يمكنني ان انتقد كاتب ما بدون ذكر اسمه او فكرته


37 - إتهامات معلبة
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 00:59 )
السيد جميل الجادر المحترم
أهلاً بك على صفحتي لأول مرة
تقول في تعليقك : الشلة تود السيطرة على الحوار المتمدن بإسم الديمقراطية
وقولك خطأ مبين ، لأن جنابي ليس من أعضاء الشلة التي تقصدها لا سامح القدر ، بل أنا وإياهم على طرفي نقيض أساساً
أما عن إتهامك لي بأنني من أعداء اليسار ، فهذا لم يحدث ولن يحدث ، لأن اليسار الصحيح سيرث الأرض عاجلاً أم آجلاً ، ولكوني كنت يسارياً في العراق رغم عدم إنتمائي ، وأنحدر من عشيرة يسارية للنخاع ، وتعاطفتُ مع اليسار وخدمته في العراق وأفخر بذلك ، وشهودي أحياء
لكنني اليوم علماني لا منتمي ، عصفور يطير حيث يجد الحرية ، لهذا أعترض على قيود الموقع المُخجِلة
أما عن إتهامي بجنون العظمة !!، فأرجوك المقارنة بيني وبين المتنفذين الفرديين اللا ديمقراطيين في موقع الحوار ، وقل لي بعدها بذمتك من هو المصاب بجنون العظمة والمتفرد بدكتاتوريته على الآخرين وكأنه الحاكم بأمر الله
أنت بحاجة لنظارات أو لمحاضرة عن العدالة ونعمة التمييز
هلا بيك على كل حال ، ولا تدخل في معمعات أنت لستَ أهلاً لها
كل الود
طلعت ميشو


38 - الحديث ذو شجون
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 01:02 )
الاخ الحكيم البابلي
الحديث ذو شجون
ما ساقوله ليس انتقاصا من السيد الرقيب على الاطلاق
نحن نركز على ان الرقيب يجب ان يكون متمكناَ من اللغة ومعانيها
ربما ظن الاخ الرقيب ان عبارة حمال اوجه فيه اساءة
وللعلم فأن هذه العبارة قد اطلقها علي بن ابي طالب عليه السلام على القرأن الكريم
والمقصود به
هو ان القرأن يحتمل اكثر من تفسير
بمعنى ان الحمال هنا هو ليس ذاك الشخص الذي يحمل امتعة الناس على ظهره مقابل اجر مادي
مع جل تقديرنا واحترامنا لجميع المهن


39 - اقتراحات نحو الأفضل
شاكر شكور ( 2012 / 10 / 5 - 02:58 )
شكرا استاذ الحكيم على جهودك وأقتراحاتك التطويرية وهذا ان دل على شيئ انما يدل على حرصك وحماسك للمساهمة في تطويرهذا الموقع نحو الأفضل لأنه البيت الثاني للجميع كما تفضلت ، تحياتنا وشكرا على هديتك - الآلة الموسيقية العجيبة


40 - غرور وداء بالعظمة يذكرنا بصدام
زهرة العراقية ( 2012 / 10 / 5 - 03:14 )
إقرأوا من فضلكم الوصلة أدناه لتعرفوا وتتعرفوا على هذا الدعيّ المدعو البابلي

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=326854#420391


41 - غرور وداء بالعظمة يذكرنا بصدام
زهرة العراقية ( 2012 / 10 / 5 - 03:15 )
إقرأوا من فضلكم الوصلة أدناه لتعرفوا وتتعرفوا على هذا الدعيّ المدعو البابلي

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=326854#420391


42 - هل ستحذفون هذا التعليق البرئ أيضاً
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 03:34 )
يا موقع الحوار
ما فائدة نشر المقال وأنتم تقومون بحذف تعليقاتنا الخالية من الإساءة والمخالفة لشروط النشر !؟
المقال يتحدث ويشكو من سلبيات كهذه ، وأنتم تمارسونها الأن أمام أنظار كل الجمهور
ههههههههههههههه أعتقد بأننا مجانين لأننا نتعامل معكم وننقدكم ونحاول إصلاحكم والحد من سلبايتكم
المفروض بنا ترككم وكما يقول المثل العراقي : ناركم تاكل حطبكم
صدقوني بعد هذا المقال لا يهمني إن أشرقت أو أغربت ، فالدار داركم ولم تكن أبداً دارنا ، وبأسكم بينكم ، ولن نكون غير متفرجين
أعدكم بذلك لأنني غسلتُ يدي من عدالتكم
كيف يمكن لأي إنسان أن يُدافع عن موقفه ورأيه وفكره حين يُكمم فمه ؟
تحيات وتمنيات طلعت ميشو


43 - شخصٌ غريب الأطوار
زهرة العراقية ( 2012 / 10 / 5 - 03:45 )
تمتعوا بمعرفة هذه الشخصية الغريبة حسب الرابط أدناه

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=326888

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=326854#420399


44 - شخصٌ غريب الأطوار
زهرة العراقية ( 2012 / 10 / 5 - 03:45 )
تمتعوا بمعرفة هذه الشخصية الغريبة حسب الرابط أدناه

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=326888

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=326854#420399


45 - إتهامات معلبة
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 03:46 )

السيد جميل الجادر المحترم
أهلاً بك على صفحتي لأول مرة
تقول في تعليقك : الشلة تود السيطرة على الحوار المتمدن بإسم الديمقراطية
وقولك خطأ مبين ، لأن جنابي ليس من أعضاء الشلة التي تقصدها لا سامح القدر ، بل أنا وإياهم على طرفي نقيض أساساً
أما عن إتهامك لي بأنني من أعداء اليسار ، فهذا لم يحدث ولن يحدث ، لأن اليسار الصحيح سيرث الأرض عاجلاً أم آجلاً ، ولكوني كنت يسارياً في العراق رغم عدم إنتمائي ، وأنحدر من عشيرة يسارية للنخاع ، وتعاطفتُ مع اليسار وخدمته في العراق وأفخر بذلك ، وشهودي أحياء
لكنني اليوم علماني لا منتمي ، عصفور يطير حيث يجد الحرية ، لهذا أعترض على قيود الموقع المُخجِلة
أما عن إتهامي بجنون العظمة !!!!، فأية عظمة تقصد يا رجل ؟ وأين كان في كل مقالي لأية بادرة أو سمة للعظمة ؟ هو عقلك الإنتقائي المبرمج على اللون الواحد والرأي الواحد لدرجة لا تستطيع فيها أن ترى حقوق الآخرين ، وترى في كل محاولة مخلصة لرفض الإستغلال بادرة جنون وعصيان
أنت بحاجة لنظارات أو لمحاضرة عن العدالة ونعمة التمييز
هلا بيك على كل حال ، ولا تدخل في معمعات فكرية أنت لستَ أهلاً لها
كل الود
طلعت ميشو


46 - هل يدرك الرقيب معنى حمال اوجه
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 04:07 )
الاخ الحكيم البابلي
التعليق 43
حسناَ فعلت
فالدار دارهم والموقع موقعهم
ولكنني سأظل اردد ان سبب حذف تعليقي هو جهل المراقب بمعنى عبارة (حمال اوجه) وهو يظنها شتيمة


47 - يشتموننا بمباركة رقيب الحوار ، لا تحذفوا رجاءً
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 04:13 )
زميلي وصديقي العزيز سيمون خوري
شكراً على رأيك الحضاري في الموضوع ، لم يكن مقالي هذا إلا لترسيخ مفاهيم الديمقراطية الحقة والعدالة والنزاهة والمساواة في الموقع

في مقالي السابق لنقد الموقع -قبل 3 سنوات-شتمني واهانني جملة معلقين ومعلقات لم أسمع بهم من قبل ، وها هم اليوم يفعلون نفس الشيئ
وكمثال : فأنا لا أعرف حتى من هي المعلقة زهرة العراقية التي أرسلت تعليقين تشتمني وتقول بأنني دعي وديكتاتوري وأشبه صدام، ولم يحجب الرقيب تعليقها ، ولا أريده أن يفعل
كان معاوية يقول : إننا لا نحول بين الناس وبين السنتهم ، ما لم يحولوا بيننا وبين السلطة

بينت في مقالي هذا أغلب سلبيات الموقع التي بحاجة ماسة إلى الترميم والتبديل والتصليح وإنتهى دوري ، وهم مشكورين حين ينشرون مقالي لإثبات ديمقراطيتهم !!!!، وبعد ساعات يذهب المقال للآرشيف وتعود حليمة الحوار لتمارس (كل) عاداتها القديمة ، ولا من شاف ولا من دري أو سمع ، هللويا

يا أخي سيمون مسؤولي الموقع يحملون نفس البذرة المغلية التي تكلمت عنها السيدة د. وفاء سلطان ، ومن الخطأ أن نتوقع أي تغيير جذري في سياستهم وعدالتهم ، وأعتقد توقعنا منهم أكثر مما عندهم
تحياتي


48 - حوار ايام زمان
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 04:37 )
الحاقا بتعليقي المرقم 44
والذي قلت فيه ان الدار داركم والموقع موقعكم
ازيد عليه
سياستكم في نشر التعليقات وحذفها لا تستند الى اي قانون او معايير محددة
وهذا الشيء لن نكون نحن الضحايا الوحيدين له
بل الموقع ذاته سيصبح ضحية هذه السياسة
اتمنى ان يفكر اي منكم بالتالي
قبل ثلاث سنوات كان باب التعليق يبقى مفتوحا لمدة اربع وعشرين ساعة فقط ومع ذلك كانت التعليقات تنهال على المقالات كالسيل
اما اليوم فأن باب التعليق يبقى مفتوحا ومع ذلك فأن اكثر من نصف المقالات تذهب الى الارشيف من دون تعليق واحد عليها
.........
نحن ليس لنا ما نخسره
ولا نبحث عن امجاد لنا
بل حتى متعة التعليق بأسمائنا الحقيقية نحن محرومون منها
كل ما نريده هو نقضي اوقات فراغنا في شيء ينفعنا من خلال الحوار مع مختلف التوجهات


49 - مرة ثالثة أعيد نشر تعليق فادي لأنه خالِ من الإساءة
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 05:22 )
حمال اوجه
Thursday, October 04, 2012 - فادي يوسف الجبلي

الاخ فواز التعليق 25
تعليقك هذا مطاطي وحمال اوجه
اذ ليس هناك شيء اسمه الشخصنة ...كيف يمكنني ان انتقد كاتب ما بدون ذكر اسمه او فكرته


50 - تغيير السرير لا يُشفي الحمى
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 06:12 )
الزميل العزيز شاكر شكور
شكراً على مساهمتك القيمة للموضوع ، وشكر أكبر على تفهمك للغاية التي كُتِبَ من أجلها المقال ، وهي غاية نبيلة وفيها تضحيات كبيرة يقدمها الكاتب للموقع ليس من أجل أية منفعة خاصة ، بل على العكس كما ترى في كل العداء الموجه ضدي والذي تسببه لي المقال الناقد
بينما كان بإمكاني ومنذ زمن بعيد أن أكون أحد المنافقين ماسحي الأكتاف الذين يُكررون عل أسماع الموقع بأنه الواحد الأحد وأنه لا أحد يعلو عليه وأنه متكامل بنسبة الف بالمئة ، وهذا ما يحدث لكل كبير ، حين لا يسمع لأي نقد حوله ، إلى أن يغرق كالتايتانك التي قال عنها الناس : السفينة التي لا تغرق
مع هذا أخي شاكر أعتقد أنني على خطأ مبين ، كوني أعيش في أميركا منذ 40 سنة ومتشبع بالديمقراطية التي يتمتع بها الشعب الأميركي ، ونسيتُ بأنني أتعامل مع شريحة لا زالت شرقية رغم تغربها ، وكما تقول الحكمة : تغيير السرير لا يُشفي الحمى
أعدك والموقع والقراء أن يكون هذا آخر نقد لي على صفحات الحوار المتمدن ، لأنني إنما أؤذن في مالطة كما يقول المثل ، أو أحاول أن أغرف الماء بمنخل ، وهذا يجعلني أبدو كالأبله بين كل هؤلاء العقلاء هههههههههههه
تحياتي


51 - نص التعليق موجود في ارشيف الحوار
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 06:15 )
السيد الحكيم البابلي
التعليق المحذوف 51
زهرة العراقية امها عراقية واباها فارسي متجنس الان بجنسية خليجية
هذه المعلومة وردة في تعليق للمومأ اليها
والتعليق منشور في الحوار المتمدن
لذلك يفترض وفق السياق العام ان لا يكون مصير تعليقي هذا هو الحذف


52 - إلى إدارة تعليقات الموقع ،
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 06:28 )
الزملاء الرقباء
زهرة العراقية أرسلت 3 تعليقات شاتمة لي ، وكلكم قرأها ، وكان بإمكاني شطبها ، لكنني ولحد اللحظة لم أشطب أو أحجب تعليقاً واحداً في حياتي ، لأن التعليق إثبات دامغ ليس للمعلق الشاتم وحده ، بل لكم أنتم مراقبي التعليقات الذين تسمحون للآخرين بشتمنا وعند أول بادرة لنا للدفاع عن أنفسنا تقومون بحجب تعليقاتنا
المهم ... زهرة العراقية تصرفت بدون إحترام أو لياقة أو حتى أخلاق ، وأجبتها على تعليقاتها من خلال تعليق واحد باللغة الشعبية العراقية
ولن أدعكم تحجبون هذا التعليق لأنه حق من حقوقي ، وما دامت قرعت بابي فدعوها تسمع جوابي ، وأنا لم أشتمها على أي حال
أنشروا تعليقي وكونوا عادلين ، زهرة العراقية ليست إمرأة ، بل رجل متنكر بشخصية إمرأة ، وأظنكم تعرفون ذلك
سلام


53 - تعليقات منشورة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 06:35 )
التعليقات ادناه منشورة في الموقع فلماذا تحجبونها هنا
ان كنتم تعتقدون بأنه ليس لها علاقة بالموضوع
اقول بل هي في صلب الموضوع
لأن الموضع يتحدث عن قاعد النشر
والسؤال هو
هل التعليقات التالية مخالفة لقواعد النشر او لا
دعوا القراء يحكمون

متحف القلوب المحطمة؟!؟ وهل هناك اكثر تحفة ومهجعا لتلك القلوب أفضل من عينيكِ الدافئتين يا سيدتي الآسرة؟


2_
أسئلتج صعبة واشكالية يا فاتنة، وهي تنافس جمالج


3_
شكرا على النصيحة يا جميلة الجميلات


4_
مقال جميل وغير نمطي... ولكن شيئان اجمل منه : عيونكِ وابتسامتكِ يا سيدتي


5_
مقال جميل ، مختصر ومفيد! ولكن.. هناك رنة فينيميستية انثوية تكاد تتهم كل الرجال! على كلٍ مبروك على صورتكِ الجديدة او تغييركِ للصورة، ولو ان عينيكِ الآسرتين لم تتغيرا.. بل زادتا غنجا


6_
اللهم لاحسد على: جمال عيونج، الأجمل من زرقاء اليمامة! وعلى ابتسامتج الأحلى من بسمة موناليزا
وكما قال الحكيم -الخيام- اشهر عشاق الجمال

خلقتَ الجمالَ لنا فتنة ... فقلتَ عبادي اتقوا
فأنتَ جميلٌ تحب الجمالَ ...فكيف عبادك لا يعشقوا


54 - جيشوا الجيوش لمقارعة كاتب واحد !!! ههههههههههههههه
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 06:45 )
أستاذي العزيز الكاتب والمؤرخ حبيب حنونا
شكراً على مؤازرتك للمقال وإقتراحات المقال ، والتي تصب جميعها في مصلحة موقع الحوار ، ولكن شعوبنا الشرقية لم تألف النقد بعد ، وهذا سيأخذ منها ربما مئة سنة أخرى ... عرب وين ؟
الموقع لا يهمه نوع أو حجم أو نجاح الكاتب ، ولهذا فقد ضيع -وكما جاء في مقالي- العشرات من خيرة الكاتبات والكتاب ، ولن يهمه لو أضاع كاتباً آخر في شخصي
الأمر مؤسف ومحزن ، وخاصةً لو عرفنا حجم الحملة التي يشنها البعض ضدي ولمجرد أني كتبتُ ثلاثة مقالات ناقدة ، وكأنني أصبحت : ( ببلِك أنمي # 1 ) هههههههههه والحق أخي حبيب لم أكن أتصور بأن مقالي هذا قد عرى بعض الأمور لدرجة أن يشنوا عليَ حرب يشترك فيها -الكرعة وأم الشعر- هههههههههه
وإن دل هذا على شيئ ، فيدل على هشاشة يقين البعض بقابلياتهم التي يتهددها كاتب واحد هلفوت من مثلي ههههههههههههههه
شكراً أستاذي العزيز ، كان الأجدر بيَ أكون كاتباً في موقعك ( كرملس ) بدلاً من موقع الحوار ، لكنه التعود على بعض الأمور التي تصبح لنا كالوطن الذي نحبه مهما أساء لنا ، وهو قول لنزار قباني : كالأطفال نحبهم مهما لنا أساءوا
كل الود ... مع أجمل التحيات


55 - حل عادل
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 06:46 )
من اجل حل عادل للطرفين
اقترح ان تقوم هيئة التحرير الموقرة على اعتبار ان لها فقط سلطة القيام بذلك
بحذف جميع التعليقات على هذه المقالة
ثم حذف المقالة ذاتها
ومن ثم حذف جميع تعليقات البابلي
ومن ثم حذف موقعه الفرعي
وعندها يرتاح الجميع
والاكراد يقولون
الرأس الذي لا يوجع لا يحتاج الى شد
والعراقيون يقولون
الباب اللي يجي منه ريح سدة واستريح


56 - السيد طلعت
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 5 - 06:50 )
انا لم اشتمك وكذلك جميع هذه الاخطاء اللغوية جاءت في مقالتك وليس في مكان اخر انت تعرفني جيدا وارسلت لك قبل فترة موقعي الشخصي وتعلم جيدا اني لست من الذين يستخدمون الفاظ بعدة عن التمدن مع من اخاطبهم .سالتك بعض الاسئلة كقارئ اين قرأت الايات التي تحض المسلمين على الطاعة وفي اية صور جاءت هذه الآيات؟
كم مؤلف لك في الأدب والسياسة والفكر ؟ ما ذا تقصد انك كنت يساري؟ يعني اي حزب وفي اية سنة ؟ ما هي المواقع والصحف التي قدمت لك عروض وتسهيلات للكتابة فيها؟ اذاكنت صادقا اجبني على هذه الاسئلة.


57 - حمال اوجه ...ليست شتيمة يا عالم
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 06:53 )
يا ناس يا عالم عبارة (حمال اوجه) ليست شتيمة
هذا القول يعدو الى الامام علي عليه السلام قالها بحق القرأن الكريم
ومعناه
ان القرأن يحتمل اكثر من تفسير
فلماذا حذفتم تعليقي رقم 27
ان كنتم تجهلون معنى العبارة فهل يحق لكم حذف التعليق


58 - تصور ... منعوا وصول التعليقات لإيميلي !!؟
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 06:58 )
أخي العزيز فادي الجبلي
المضحك أن زهرة الفارسية هذه تشتمنا كما لا يشتم أي رجل أو بياع كركري ، وحين نود أن نعطيها ذرة عقل من خلال تعليقاتنا يقوم المعلق النزيه بحجب تعليقاتنا !!!! ههههههههههههههه وهذا يَذكرني بقصيدة ( طرطرا ) للشاعر الكبير الجواهري

آخر بدعة لجأ لها الحوار في تكميم فمي هي أنهم منعوا وصول التعليقات على بريدي مع أن المقال مقالي ، لأنني نشرتُ ردي مرتين على المحروسة زهورة بعد أن حجبوه مرتين !!، هههههههههههههههه وقل لي بربك هل هذا طرطرا أم طرطرا ؟ رحم الله الجواهري الذي أغنانا عن كتابة القصائد الطرطرية
ولا يهمك أخي فادي
شخصياً أتمتع بكل هذه الطرطرات التي تحدث أمامي ورغماً عني ، والتي تقول لي عن حجم الطرطرا التي تواجهنا اليوم
تحيات وشكراً على مواقفك العادلة من القضية ككل ، الأصدقاء حين تحتاجهم ، واليوم ستبيض وجوه وتسود أخرى


59 - النقد يساهم في تصحيح الاخطاء
سلام سمير ( 2012 / 10 / 5 - 07:49 )
تحية اعجاب للبابلي لهذه المقالة والتي ارى فيها حبه الكبير لموقع الحوار المتمدن والذي يريده دائما متفوقا بطرحه لجملة من المقترحات التي ارى في اغلبها جيدة واتمنى ان تؤخذ على محمل الجد لاننا نتمى دائما لموقعنا الرائع والراقي التقدم وذلك بالحوار مع جمهره ومحبيه لمعالجة اية اخطاء قد تحدث فالنقد دلالة على الحب والتقدير تحياتي لمشرفي الحوار والكتاب والمعلقين فالنقد والاختلاف نتمى ان لايفسد في الود قضية


60 - حمال اوجه في الطريق
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 08:41 )
اخ الحكيم
الرجاء اعادة نشر تعليقي الذي كان بعنوان حمال اوجه
للمرة العشرين
هههههههههههههههههههههههه


61 - الحوار الديمقراطي
سيمون خوري ( 2012 / 10 / 5 - 09:31 )
صباح الخير للجميع وبعد الحوار الديمقراطي مثل الحب يحتاج الى طرفين وشئ طبيعي نشوء أو ولادة خلاف ما نتيجة قناعاتنا وأفكارنا وبعضها أفكار مسبقة قد تتخندق دون شعور منا وراء ذواتنا وترفض الإفصاح عن خللها سواء المنطقي أو عدم قابليتها للنجاح . وللحقيقة لا أدري لماذا البعض يحاول تصوير الموضوع على أنه صراع بين معسكرين أو شله أو ما شابه ذلك من مسميات تروق للبعض. ؟ نحن في موقع نملك كل الحق في الخوف عليه ونسعى جهدنا لتطويره وأنا ادرك مقدار الفرح لدى الظلاميين إذا أصاب هذا الموقع مكروه ما.
قبل تأسيس هذا الموقع لم نجد فرصة التعبير عن أفكارنا بمثل هذه الحرية المتاحة الأن . كنا نناضل من أجل التعبير عن أفكارنا في خلق مجتمع ديمقراطي وعلماني يؤمن بالمساواة والعدالة الإجتماعية وحقوق النساء والأطفال .أصبح لدينا أصدقاء معرفة وفكر نلتقي جميعاً عند قواسم مشتركة ليس مهماً التوافق الكامل بل المهم العمل وفق رؤية الى حد ما متجانسة لهذا المستقبل ودورنا كأفراد وجماعات في تحرير فكرة الديمقراطية من قيودها. ودعونا نبتعد عن الأشياء الصغيرة .
وبودي طرح السؤال التالي:
ماذا نريد من هذا الموقع ..ولماذا يكتب بعضنا ؟


62 - تابع التعليق
سيمون خوري ( 2012 / 10 / 5 - 09:54 )
كل يوم يمر نكتشف فيه وجود علاقه غير سليمة ليس فقط مع الآخر بل مع ذواتنا أيضاً. وهذا الخلل يتطورتدريجياً. ومعه تتوسع دائرة القلق والخوف وتتسع الهوة بين مواقف مختلف الأطراف . دون أن ندرك أن الهدف الرئيسي ليس مناقشة فلان والردح لفلانه أو نشر أخطاء فلان وغيره اللغوية وسبحان من لا يخطئ؟؟.
بل الهدف الرئيسي هو نشر ثقافة الديمقراطية والعلمانية في بلدان تخوض الديمقراطية فيها معركة وجودها والحيلولة دون خصيها.
لإبن خلدون فكرة مهمة قال ليس هناك أكثر رعباً من الخوف. ربماعلينا توحيد جهودنا مرة أخرى نحو الهدف الرئيسي وعدم الإنجرار وراء قال وقلت أنت وأنا. كيلا نسقط جميعاً ضحية هذا الخوف الذي ينتشر على أمتداد مساحة العالم ، إلا إذا كان البعض يفضل ديمقراطيه على مقاسه ومقاس النص.
ماذا يعني المستقبل بالنسبة لهذه الأجيال الجوع الفقر والحقوق السياسية تدمير البيئة الجفاف المرض أليست قضايا تستحق التفكير ..؟
ما أتمناه على أخي الحكيم وأخوتي المعلقين وهيئة الحوار مع تقديري وتثميني لجهدهم التطوعي عدم الإنجرار حول القضايا الثانوية والتركيز على نقاط الإصلاح. الحوار منطق مقبول بيد أنه مثل الحب يحتاج الى صفاء قلب


63 - غيرة شديدة على موقعنا
ميس اومازيغ ( 2012 / 10 / 5 - 12:04 )
عزيزي الحكيم البابلي تقبل تحياتي/ هكذا يكون التعبير الصريح عن الغيرة على موقعنا المميز هذا شكرا جزيلا على مقالتك وما تضمنته واايد ما اشرت اليه وما اقترحته كما ا خبرك انني سبق ان علقت على احتجا جك غير انني لم اعلم ما اذا كنت توصلت بتعليقي ام لا حيث لم اقراه ضمن ما نشر من تعليقات
تحياتي لكل غيور على موقعنا الحوار المتمدن الحريصين على بقائه وتطوره لخدمة التنوير التي هي اليوم بمثابة اكسيجين لأبناء اوطاننا الملعوب بهم من قبل اعداء اخينا الأنسان وشكرا لهيئة الحوار التي ابانت من خلال نشرها لهذا المقال عن قابليتها للحوار بشان ما يوجه من انتقاد للموقع بهدف تخليصه من شوائبه والتي لن يلاحظها ويفصح عنها طبعا الا الغيورين عليه


64 - الزميلة زهرة العراقيه
عبد الرضا حمد جاسم ( 2012 / 10 / 5 - 13:19 )
بعد الاعتذار من الزميل العزيز الحكيم البابلي طلعت ميشو الورد
اطلعت على ما تركتيه من تعليقات ولم اجدك تناقشين فحوى رسالة الزميل طلعت ميشو
اما قد تتصورين ان في موقفك الذي تجسد في التهييج ونقل مقالات لزملاء نحترمهم هو دفاع عن موقع الحوار المتمدن فاعتقد انه خطاء كبير لان الموقع فيه زملاء نقدرهم ونقدر امكاناتهم في الرد والنقاش اما المواضيع التي نقلتيها لنفسك وليس لنا لانني شخصيا اطلعت عليها و ربما العزيز طلعت ميشو اطلع عليها وهي اراء لزملاء
اين رايك انت...هل تظنين ان ما طرحتيه يحترمه احد...لا اعتقد
نحن زملاء للحكيم طلعت ميشو ونقراء ما يجود به وله منزله خاصة عند البعض ولا نحتاج لان ترشدينا الى الاطلاع
وليس لي شخصيا الاستعداد لان تشرحي لي شخصية اخي العزيز طلعت ميشو فانا اعرفه وعليه ما تركتيه يعكس شيء فيكِ
كنت اتمنى ان تكفي عن هكذا تهييج وانت لضروفك تكتبين باسم مستعار انا اقدر ذلك لكن هذا يستوجب ممن يكتب باسم مستعار ان يتجنب التهييج او التجريح
اتمنى وانت ربما لاول مره تتركين تعليق على مواضيع الزميل طلعت ميشو ان تبتعدي عن مثل هذه الامور خدمة لموقعنا موقع الحوار المتمدن
تقبلي تحياتي


65 - احسد طاقم الحوار المتمدن على التحمل
متابع للحوار ( 2012 / 10 / 5 - 13:20 )
اطلعت على الحوار وصراحة احسد طاقم الحوار المتمدن على قدرة تقبل ونشر الرأي الاخر و المهنية الناضجة و التحمل مع هكذا كاتب، حيث كما علمت من الاخرين انه وجه العشرات من الشتائم واستخدم الكثير من الكلمات المشينة بحق طاقم الحوار المتمدن وبعض الكتاب في ئيميلات ازعج بها العشرات من كتاب الحوار المتمدن واطلعت على البعض منها.
والان ياني ويهين الاستاذ فواز فرحان الذي تحاور معه بشكل حضاري جدا، ويدعي ان لايعرفه و ذلك نوع من الاستخفاف الواضح او من الممكن الجهل من شدة الانفعال حيث واضح وكما هو موجود في صفحة هيئة الادارة انه عضو هيئة التحرير ومنسق صحيفة الحوار المتمدن ومنسق مكتبة التمدن اي له دور محوري في الحوار

اثار استغرابي تضامن كتاب بارزين مثل سيمون خوري وامين يونس مع الكاتب وهذا حق مشروع ، ولكن دون اي نقد لكلماته الجارحة واسلوبه الفظ جدا في الحوار!!


66 - الى سيمون خوري وفواز الفرحان
المنسي القانع ( 2012 / 10 / 5 - 13:56 )

هل يستحق طلعت ميشو دخولكما على ما يسميه مقالة ؟ هل هو مؤهل لنقد اي موقع من خلال اسلوبه هذا . هل تعلمان ان اي موقع مسيحي وخاصة الكلدان لا ينشرون له بسبب معرفتهم الواسعة بمستواه وثقافته ! ساراسلكما على بريديكما للمزيد من المعلومات ..


67 - السيد الحكيم البابلي المحترم
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 5 - 14:00 )
قمت بتفنيد ما تقدمت به في مقالك السابق حول قصة لكاتبة فاضلة
أرجو قراءة مقالي حيث لفت انتباهي كم الأخطاء الفظيعة التي ارتكبتها قواعديا وتدرجها على أنها المعلومة الصائبة الأكيدة
وما هي فظيعة بالحقيقة، لكنك في مقالك ذاك، أدهشني أن تعتبر النقاط المشار إليها مهمة جدا جدا وتقوم بدور المرشد والناصح والأستاذ وأنت ترتكب الخطأ تلو الآخر
هالني أن تعمد إلى تصليح أخطاء معلقَين فاضلَين دون أن تلتفت إلى العثرات القواعدية التي ارتكبتها هناك وهنا أيضا في مقالك هذا وتعليقاتك
كل ما جئت به عن موضوع الهمزة باختصار غير صحيح، ويشار بالعلامة الحمراء للطالب الذي يفعل ما تنصح به
لو كان مقالك وظيفة تقدم بها طالب ابتدائية(لأننا ندرّس الهمزة في المرحلة الابتدائية) لتزاحمت النقاط الحمراء فوق صفحتك
وحز في نفسي أن يصدقك المعلقون ليظهر المستوى الضعيف لكتابنا الذين لا يميزون الخطأ من الصواب
كذلك راعني أن تقوم بدور الناقد وهو ما لم يُعرف عنك في الماضي، فتجرأت على كاتب معروف بسلامة لغته ونقائها وندرة الخطأ فيها
كان يمكن لنا أن نقبل طرحك على أنه رأي لقارئ
أما ادعاء التمكن في أساسيات علم النقد فهذا لم يغفره أحد لك
يتبع


68 - الى عبد الرضا حمد جاسم
المنسي القانع ( 2012 / 10 / 5 - 14:05 )
هل تعلم ان طلعت ميشو كان يكتب لسنوات باسم مستعار ام لا ؟ اذا كان زميلك فمن المفروض انك تعرف كل شئ عنه ! بعدين هل سألته لماذا مع العلم لم يكن سياسياً يوما هو يعلم ماذا كان عمله في العراق ولماذا اخفى شخضيته .


69 - الى المنسي القانع
عبد الرضا حمد جاسم ( 2012 / 10 / 5 - 14:38 )
اعلم انه كان يكتب باسم مستعار و قد اعلن عن اسمه الصريح و نشر صورته... الزميل طلعت ميشو زميل في الموقع تعرفت عليه هنا من خلال كتاباته وليس من المفروض ان اعرف عنه كل شيء من يريد ان يعرف عنه فليبحث...ماهو عليه يخصه بقدر تعلق
الامر بيَّ شخصياً... و لن اطالبك يوما ان تكشف عن اسمك اذا كانت الحدود بيننا مصانه
انتبه الى كلمة بعدين و ما تلاها لانك كتبت تخاطبي ب
هل سالته لماذا؟
هل لماذا على استخدامه اسم مستعار؟فانت تستخدمه الان و لا اعرف هل كنت سياسياً يوما ؟وان كان فان الوضع اختلف اليوم.
اً


70 - تشي غيفارا يتلبّس البابلي بعد سيبويه
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 5 - 14:47 )
والحقيقة هذا تعليق صديقي المدرج اسمه في قائمتك التي حوت أسماء الكثير من الكتاب والمعلقين، أرسل لنا نحن أفراد مجموعته كافة مراسلاتكم الأخيرة
لاحظت فيها شيئاً مهماً
لم يؤيّد مقالك الذي رفضه الموقع إلا أشخاص معدودون على أصابع اليد الواحدة
أين هم الآن من مقالك هذا ؟الذين أيدوك والذين لم يؤيدوك، وأجبرتهم باختيارك اللامسؤول لأسمائهم على قراءة أفكارك المتطرفة
صديقي استغرب أن تضم اسمه ولا علاقة لك به ولا رسائل خاصة أو عامة تجمعكما
كيف تسمح لنفسك أن تراسل شخصاً دون إذنه وكأنه ملك لك، تراسله مرة وتنساه في فترات طويلة أخرى؟
لقد تخللت رسائلكم مواضيع شخصية كان الأجدر بضمائركم أن تبتعد عن هذا الإسفاف وأنتم تتناولون بالتريقة شخصية مسؤول في طاقم الموقع وأمام السيد رزكار عقراوي
لا أدري كيف كان شعور الأستاذ عقراوي وهو يقرأ نقداً بعلمنا كان موجهاً لكاتبة ، ثم للموقع ، وإذ به يحيد تماماً عن الهدف ليتناول الأشخاص كنوع من تشويه الصورة أو السمعة
التطرف يغزو شخصيتك تماماً
والذي شبهك برئيسكم صدام لم يبتعد عن الحقيقة ففي عقل كل متطرف جين من جينات رؤسائنا

يتبع


71 - من حقك أن تنقد سياسة الحوار ولكن
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 5 - 15:12 )
صدقني أني أتعاطف مع الكثير من أفكارك التي أقرؤها في تعليقاتك، لأن المواضيع التي تطرحها في مقالاتك ليست من اختصاصي
وأؤكد لك أن طريقة طرحك تسببت في جلب الهجوم عليك، أنت تتصور أنك تنقد بصراحة
لكن صراحة عن صراحة تختلف في اللون والدرجة والعمق
كان يمكن أن تحظى بالكثير من المؤيدين لأفكارك لكن للأسف .. هذا شيء لا نستطيع تلقينه للآخرين ، لأن الطبع والشخصية يتدخّلان حتماً في طبع الرأي بالنزق والتهجم أو بالسماحة واللباقة

أوافقك على نقد سياسة الموقع بهدف دفعه إلى الصفوف الأمامية العليا، أنا معك في هذه النقطة لكني أرى أنك تنطلق من لهجة التعالي والكبر

أخيراً
أرفض تماماً التعليقين 70 و 72 للسيد المنسي القانع
هذا شيء معيب
كنا قبل قليل ننقد السيد طلعت أنه لم يحجم عن تناول السير الشخصية في مراسلاته الخاصة للمجموعة
فكيف سمح لك ضميرك يا سيد المنسي بهذا التهجم الشخصي على الملأ ؟
المطلوب النقد النزيه، يجب أن نرتقي جميعاً بأصول النقد ونبتعد عن الشخصنة
ثم
إن كنتَ بلا خطيئة فارمِه بالحجر

شكراً لسماحكم بالتعليق الطويل والسلام عليكم


72 - هسه جيت من العمل
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 16:08 )
هسه جيت من العمل
هههههههههههههههه
......
ما هي اخبار حمال اوجه
هل افرج عنه أم مازال في السجن


73 - هم زين اتذكرتني
المنسي القانع ( 2012 / 10 / 5 - 16:10 )
عشنا صداقة بالكرادة مو


74 - هم زين اتذكرتني
المنسي القانع ( 2012 / 10 / 5 - 16:10 )
عشنا صداقة بالكرادة مو


75 - الحملاة المنظمة التي يشنها الموقع على البابلي # 2
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 16:13 )
هذا الصديق الذي يدعي التحضر والذي كان صديقاً لأخي الكبير الراحل في العراق ، يعضني اليوم ويشكك في مواقفي السياسية في العراق ويقول بأن المواقع المسيحية رفضتني !، وبهدوء أسأل ضميره : هل تستطيع إثبات ذلك أخي الذي لعب بعقله رعد وأصبح إمعة لكل من له خصومة معي ؟
عيب النزول لهذا الدرك في سبيل أذية شخص لم يسبق له أن أساء لك ، على الأقل إحترم ذكرى أخي والمحبة التي شملتك بها عائلتي كصديق في العراق ، ولا بأس من أن تعاديني وتكرهني ، ولكن ... لا تخرج الأكاذيب من جيبك على أضعف الإيمان ، وكن على مستوى مسؤولية الرجال
أما بقية المجندين فلن أجيبهم على كل تعليقاتهم ، لأنهم لم يناقشوني في فحوى المقال بل حاولوا جميعاً جري لمشاتمات صبيانية رفضتها وكفى
الحق لقد نجح الموقع لحد اللحظة في تهميش مقالي ، وتهانينا للأخوة في إدارة الموقع ، فأنا معجب جداً بالحملة المنظمة الشعواء التي جوبهتُ بها والتي لم يكن أي مِنا بحاجة لها ، لأنني في رسالة خاصة لرزكار عقراوي قبل فترة قلتُ له بكل صراحة : لا تحاول قمعي بطريقة أو بأخرى .. وإن لم تكن راغباً في وجودي ككاتب شجاع وناقد في موقعك فقل لي بكل هدوء وسأرحل.. ولكن
تحياتي


76 - الى السيد فواز فرحان
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 16:24 )
الى الاخ فواز فرحان حصرا
لاشك انك تعلم مدى التقدير الذي اكنه لشخصك الكريم وليس هناك اي سبب او دافع يجعلني لا اكن هذا الاحترام والتقدير
اسمح لي ان اتحاور معك بما يلي
كما تعلم تفائلت جدا عندما وجدتك (باعتبارك احد اعضاء هيئة تحرير الحوار المتندن)تدخل على الخط مباشرة في الحوار كما ورد في تعليقي المرقم 11 والذي لم يحذف لحسن الحظ الى الان .
وكان وجودك دافعا اقوى لي كي اضع اكبر عدد من الاسئلة التي تخص نظام التعليقات وقد اجبت عن بعضها ولم تجب عن اخرى
المهم
ما اود قوله
هو ان السيد الحكيم هنا قد عرض عشرات الاقتراحات والتساؤلات والاسئلة وكلها تخص النشر في الحوار المتمدن
فلمذا تظل تتشبث بأشياء لا علاقة لها اصلا بما طرح اليوم من قبيل هل انت يساري او يميني ...كم كتابا الفته ..هل انتميت الى حزب يساري او لا ...ما هي الايات التي تحض على الطاعة ..
هل هذه الاسئلة هي جوهر القضية
للأسف ليس بيننا من يجيد فن الحوار الحقيقي
الى الان لم اجد احد المعلقين يقوم بقص عبارة من المقالة ويعلق عليها
الكل يتحدث عن الحكيم انه كذا وكذا ولا احد يتحدث عن ما قاله في مقالته


77 - لازال رقيب الموقع يحجب تعليقاتي ، فكيف أناقش ؟
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 16:27 )
لماذا ؟
لماذا حجبتم تعليقي # 76 وهو الجزء الأول من أو البداية لتعليق # 80 ؟
علماً بأنه لم يكن يحوي أي إساءة ، اللهم إلا إذا كان قولي بأن الموقع قام بحملة منظمة ضدي لمعاقبتي !!، وهل هذه شتيمة .. أن يقول الإنسان ما يعتقده ؟
أعيدوا نشر تعليقي وخاصةً لأنكم منعتم وصول التعليقات لبريدي ككاتب للمقال ، وهذا يجحول بيني وبين إعادة نشر ما تحجبون من تعليقات
هل عرف القارئ الأن نوعيى تكميم الأفواه التي يتكرم بها على بعضنا رقباء الحوار ؟

كذلك حجبتم تعليقات # 77 ، 78 ، 79 ، وهي للسادة فادي الجبلي والمنسي القانع ، رغم خلوها تماماً من أية إساءة !!، ورب الكعبة أنتم أكثر من محترفين في المراوغة
ههههههههههههههههههه تهانينا ، هللويا


78 - الى سيبويه
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 16:31 )
الى سيبويه زمانه التعليقان 73 و74
ليس لتعليقاك اية صلة بموضوع المقالة بل هي انك تروج لمقالة هزيلة كتبتها مؤخرا
حاجج الكاتب بما ورد في مقالته ودعك من شخصية الكاتب


79 - السيد الحكيم البابلي المحترم
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 5 - 16:42 )
الرجاء التفضل بالتعليق على مقالي الذي أرفض ادعاءاتك اللغوية فيه وهو منشور في قسم مروج الحوار، فمشكلتي معك في هذه النقطة بالذات
أو أن تشير هنا إلى رأيك فيما جاء عن الأمر نفسه بشكل مختصر في تعليقي الأول 72
أتمنى أن أسمع رأيك في الموضوع كونك تبرعت في تصحيح أخطاء العديد من الكتاب حول نفس النقطة : الهمزة بشكل خاص

قرأت تعليقك 76 قبل أن يحذفه المراقب ، وفيه اعتبرتني من المجندين،
وأنا أؤكد لك أني لا أعمل لحساب أحد سوى ضميري المهني وأنا أراك تخطئ في استعمال قواعد اللغة ، وتبنّي كاتبة المقال السيدة واصل والمعلقَيْن فيه رأيك
أنت كاتب، وللأمانة، عليك أن تتراجع عن الخطأ أو توضح الأمر بطريقتك لمن وثق بكلامك

كما أضمّ صوتي إلى صوتك في رفض تناول السيد المنسي القانع للمشكلة
النزوع إلى المثالب والأمور الشخصية مرفوض ويدل على نقص ما، وهذا ما لمسته منك أيضاً في نقدك الموجه عبر الرسائل إلى السيد خنجي والسيد المسؤول في طاقم الحوار
الابتعاد عن الأمور الشخصية يدل على رقي الطبع والفكر
ومعظمنا يفتقد هذه الميزة للأسف
والسلام عليكم


80 - لم يكن المأمول ان يكون هكذا
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 16:46 )
يا قوم
ما كانت الفكرة ترمي الى ما رمت اليه
كنا قد فكرنا بمحاولة جلب اعضاء من هيئة التحرير الموقرة الى حوار حضاري الهدف منه الارتقاء بموقعنا جميعا من خلال اصطياد الاخطاء والسلبيات في الموقع
ما ان وصلت رسالة الحكيم البابلي الى بريدي حتى علقت عليه بما يلي
وسنثبت بأننا بنقدنا للموقع اكثر حرصا عليه من المتملقين
هدفنا كان خدمة الموقع بأفكارنا
ولكن
ما الذي حدث
جل التعليقات اصبح تتناول شخصية الكاتب من دون مضمون المقالة
فأول تعليق كان بعنوان رحم الله امرأ عرف قدر نفسه
وهذا معناه ان الحكيم غير مؤهل لنقد الموقع
ثم جاء الدور على جميل جادر فتخبط في كلامه واعتبر ان الحكيم من اعضاء الشلة اليعقوبية وهو ابعد منها بعد القمر عن الشمس
ثم دخل الاخ العزيز فواز فأصبح يصطاد الاخطاء اللغوية وكأننا في مجمع لغوي
واسبح يسال عن اتجاه الكاتب هل هو يساري او يميني ويسأله عن الايات التي توجب الطاعة وكأن الكاتب مفتي الديار البنغلادشية
ثم دخلت الزهرة العراقية وكأنها تعرف الحكيم منذ 900 سنة وشنت هجومها الكاسح على شخصه
ثم دخل سامح ابراهيم حمادي يروج لمقالته
ثم دخل اخرون حذفت تعليقاتهم
وبالاخير لم نستفد شي


81 - لا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 16:50 )
الاخ الحكيم
التعليق المذبوح رقم 81
تريد نصيحتي
لا تناقش
وردد
لا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
وانا لله وانا اليه راجعون


82 - الموقع يكمم كامل فمي ،أنا أغرق أغرق أغرق ، البابلي
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 16:54 )
هههههههههههههههههههه
وماذا أيضاً تعدون لي من قوة ورباط الخيل ؟
يا جماعة والله عيب هذه الأساليب التي تتبعونها في سبيل أن لا يصل صوتي للناس
عيب ومخجل أن نرى هذا الموقع الجميل يتعرى حتى من ورقة التوت
إحذف يا رقيب وتمتع ، فالشاة المقتولة لا يهمها السلخ


83 - الاخ العزيز فادي
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 5 - 17:03 )
في كل تعليقاتي التي تراها لم اوّجه اي شتيمة للكاتب ناقشت محتوى افكاره ، السيد طلعت يعتقد انه كتب مقال ناقد لكن وجهة نظري ان هذا المقال ملئ بالاخطاء اللغوية واللفظية والتطاول والتناقض ، بالاضافة الى ان عملية النقد كما ارى يجب تنطلق من اشخاص كما قلت لهم باع ثقافي طويل يمكنهم من تقديم نقد فكيف بشخص لا يستطيع كتابة مقال بشكل صحيح ؟
أسئلتي له تدخل في صلب الموضوع ، حتى تكون ناقداً وتسخر من سيد القمني وحواتمة ونوال السعداوي والكثير من كتاب وكاتبات الموقع في خانة التمدن ينبغي ان يكون للمرء نتاج يوازي نتاجاتهم ، وطلب المصادر يدخل ايضاً في صلب الموضوع عدم إجابته حتى هذه اللحظة تعني لي أمرين يأما ان أحداً ما يكتب له مقالاته وهو لا يعلم محتواها بدليل انه يقول عن الاخطاء التي ذكرتها به ملفقة واكاذيب ( هذا يعني انه لا يعلم انها في مضمون مقالته ) أو انه سمع هذا الامر من اشخاص وكذلك الامثلة التي ذكرها لانه حتى تكون ناقد حقيقي ينبغي ان تسند كل ادعاء ومعلومة بحجة !


84 - السيد تابع قفة فادي يوسف الجبلي المحترم
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 5 - 17:07 )
المقالة الهزيلة التي كتبتُها وما زالت منشورة في مروج الحوار تدور حول ادعاءات السيد طلعت ميشو اللغوية الذي تبرع بتقديم النصيحة حولها لعدد من الكتاب مؤخرا
وأنا متأكد مما قلته وفنّدته وأود سماع رأيه في نقدي اللغوي له
فكيف تراني ابتعدت عن الموضوع؟
أصلا كل هذه الهوجة بدءاً من القائمة البريدية التي حوت ما هب ودب من الأسماء التي لا علاقة لها بالأمر من قريب أو من بعيد، ثم تلتها تعليقاتكم السخيفة حول أشخاص محترمين، ثم تتابعت الهوجة بتنظيم حملة أعلنتموها في هذا امقال
أقول
إن كل هذه الهوجة كانت بسبب مقال الكاتبة لمى محمد الذي أراد نقده فقامت المشاحنات التي أدت إلى مقال اليوم
يا سيد فادي
كلامك معيب
تنتقدون السيد القانع المنسي وأنتم تفعلون مثل قباحته
انظر تعليقي 74 تراني(أوافق) السيد ميشو على نقد الحوار
ولكن هناك لغة حضارية لا بد أن تتعلموها قبل الدخول في الحوار وإلا .. حُذِفت تعليقاتكم
التعالي مكروه
والسيد طلعت يتعالى على الكتاب وهو لا يعرف أنه على خطأ
ما دمت تابعه لماذا لم يبادر إلى تصليح أخطائك اللغوية؟
لا يهمني ما ورد في مقاله لأحاججه لأني لست كاتبا في الحوار
أناقشه انطلاقا من اختصاصي فحسب


85 - اياك
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 17:13 )
الحكيم ت 86
ياك ثم اياك ثم اياك ان تقدم على ما اقدم عليه علي عجيل منهل
انك لم تقم بأي عمل مشين
قد لا اتفق معك في حدتك في الحوار كما اشرت الى ذلك كثيرا من خلال المراسلات
ولكنك هنا تقدم جهدا من اجل الموقع لا من اجل شيء اخر
بالنسبة للقوة ورباط الخيل فالجيوب خاوية اخي العزيز وما نحن بأمراء في الموقع
القسم الاول من تعليقاتي كانت جميعها تخص سلبيات نظام التعليقات ولكن عندما وجدت ان الحوار اخذ منحى اخر عن المؤمل منه اكتفيت بالنقد
عموما ارجو منك ان لا تنسى ان تزور مقالة سيبويه زمانه لأنه للمرة العشرين بعد المئة يدعوك الى زياتها .. الم تعلم بعد ان حمادي قد كتب مقالة


86 - تغيير قناعات الناس أصعب من تفليق الذرة . آينشتاين
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 17:15 )
الزميل سامح ابراهيم حمادي
تطلب مني وتلح عليَ في أن أجيبك على مقالك الذي كتبته عني
وأقول لك بإختصار وحسماً لإنتظارك الذي قد يطول : سأجيب على مقال السيد سيمون جرجي ( نعيم ) بعد أن تهدأ هذه الحملة المنظمة الشعواء الظالمة التي دُبرت ضدي ، لكنني سيدي العزيز لن أُجيب على مقالك ، لأنك لم تكن نزيهاً أبداً في ما كتبته ضدي ، ولجأت للكثير من الأكاذيب والتظليلات والتلفيقات من كل نوع ، ولم يكن في مقالك ذرة إحترام مفروض لي ككاتب أو حتى كأنسان ، وحتى لو كنتُ مجرماً فلي كل الحق في أن تحترمني ، ولا أريد أن أسجل لك كل الإهانات التي وجهتها لي في مقالك المذكور لأن أهل مكة أدرى بشعابها
المهم ... أشكرك على رأيك بشخصي ، وللأسف أني لا أستطيع تغيير قناعاتك عني ، وهذا شأنك أنت ، ولن يضيرني أن يزداد عدد خصومي بسبب شجاعتي وتسميتي للأشياء بمسمياتها ، لأن تربيتي لا تسمح لي بأي نوع من النفاق الإجتماعي الذي يمارسه البعض كالتنفس
وليس من داعِ لأقسم لك بأنني لا أحمل لك أي عاطفة سلبية أو ضغينة رغم تجريحك وإهاتاتك لي ، بل على العكس أتمنى أن نلتقي ذات يوم في أشياء إيجابية مشتركة
لك مني خالص الإحترام والود
طلعت ميشو


87 - الى الاخ العزيز فواز
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 17:29 )
الاخ العزيز فواز ت88
بعد الشكر على الدخول في الحوار مرة اخرى
1_لا اشك بأنك لا تشتم
2_تقول بأن ناقشت افكار الحكيم ولكنني اقول للأسف انك لم تناقش النقاط الواردة في مقالته بل اصطيدت (الاخطاء اللغوية واللفظية والتناقض)كما تقول وهنا السيد الحكيم يتحمل ايضا جزأ من مسؤولية ما حصل كنت انصحه(بالرغم من انه ارفع من ان ينصحه من هو مثلي) بأن يتجنب الحدة قدر الامكان كي لا يستغل اي كان هذه الثغرة
ولم تناقش النقاط الطويلة والعريضة التي وردت في مقالته بل انك تناقشت تعليقاتي اكثر من مناقشتك لنقاط المقالة
3-رؤيتك بمن يجب ان يمارس النقد غريبة في بابه لأن من يتصدى للنقد هو من يفتح الموقع لأكثر من خمسة ساعات في اليوم ولا اعتقد بأن السيد القمني او نوال السعداوي او غيرهما ممن هم بوزنهما لديهم الوقت من اجل نقد الموقع
وانا لا اقصد برأي هذا الانتقاص من شان الحكيم ..بل لأن الحكيم يقضي الكثير من وقته في الحوار لذلك كتب هذه السجادة الفارسية الطويلة
عموما كانت تجربة فاشلة بأمتياز
وربما حاول البعض منا بعد الان التغزل بجمال عيون الكاتبات كما يفعل البعض بالرغم من انه شيء مقزز


88 - حمادي انك اتفه من ان ارد عليك
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 17:33 )
عرفتك في مقالتك واشادتك بدرر الغنجي
لذلك اترفع عن النزول الى مستواك


89 - كنْ شجاعاً أيها السيد وأعلنْ رأيك حول الأخطاء
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 5 - 17:38 )
يا سيد طلعت وتابعك قفة
قل للسيد فادي أنه لا يهمني أن تزور مقالي ، ولا يهمني أن تعلق فيه
علّق يا أخي حيثما تشاء قل لي فقط أين الأكاذيب
التظليلات
التلفيقات
؟
كل ما أطلبه هو ما يطلبه السيد فرحان فواز
أناقشك في مسألة لغوية، فأجبْ فيها ولا تذهب بعيداً إلى الأكاذيب فأنا لا أعرفك إلا من خلال الصديق المشترك الذي نقل لعدد كبير من الناس فحوى رسائلكم إلى مجموعتك
أغلب الظن أنه لم يتصل بك أحد لطلب قراءة المقال المرفوض لسبب ظريف
أن صديقي وغيره أيضاً كما علمنا وزعوا رسائلكم على عدد كبير من الناس
كان يجب أن تعدّوا للعشرة قبل أن تفتحوا فمكم
وكان عليك أن تضع كتاب القواعد( وليس النوتة ) قبل أن تبدأ بنقد الكتاب المحترمين

يؤسفني أن أدخل في حوار لست طرفاً إلا في نقطة واحدة فيه فجرني تابعك المحترم لمثل هذا الفخ
والسلام عليكم


90 - اظنه من الحواسم
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 17:38 )
من هو حمادي الذي اصبح يلقي علينا دروسا في الاخلاق
لم اسمع باسمه من قبل
نقطة نظام
للحكيم ت 91
كل من يشيد ب درر ... هو اكثر دن... منه


91 - عُدنا
سيمون جرجي ( 2012 / 10 / 5 - 18:10 )
السيّد طلعت المحترم

ذكرتُ لكَ سابقًا، وأعود اليومَ لأقول لك: لستُ (نعيم إيليّا)، فالمفكّر الصّديق نعيم يكبرني بأكثر من عشرين عامًا، كما أنّه يكبرني علمًا ومعرفةً وثقافةً، وأنّى لي أن أكونَ مثله، فكيف تريدني أن أكونَه بالذّالت؟!

الرّجاء الرّجاء أن تكفَّ عن هذا الخلط أمام قرّاء الحوار، إنّه لأمرٌ معيبٌ حقًّا أن تتمسّك بمثله! وإن كنتَ على شكٍّ منه فاسأل الإدارة وأظنّها قادرة على التحقّق من الأمر.

إنّي في انتظارِ جوابك على القليل الذي بيّنتُه لك من أخطاء في نقدك لغةً.


92 - محاججة فواز الفرحان في ما قولني
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 18:35 )
طيب ... تصرون على عدم نشر تعليقي # 94
ولكني سأختصر المهم الذي فيه : وهو
متى وأين يا فواز الفرحان سَخَرْتُ في مقالي من كتاب كبار كسيد القمني ونوال السعداوي وغيرهم ؟
أنا قلتُ في مقالي بأنه من غير الصحيح أن تنزل مقالات لكتاب مبتدئين جنباً لجنب مع مقالات كبار الكتاب أمثال سيد القمني ونوال السعداوي وبضعة أسماء أخرى عددتها على سبيل المثال لا الحصر !. فلماذا تقولني ما لم أقل ؟، وبالضبط تعكس ما قلتُ وهو مديح لهؤلاء الكتاب ، وليس ذماً كما حاوَلتَ أنتَ أن تصوره وتُخرجهُ للناس والقراء ولمجرد تشويه صورتي
هل هذا التعليق سيتعرض للحجب أيضاً ؟


93 - الرجاء من المعلقين وهيئة الحوار اعطاء هدنة والتأني
فؤاده العراقيه ( 2012 / 10 / 5 - 19:17 )
حبك للموقع واضح من خلال تشبثك به وكتاباتك وتعليقاتك الكثيرة على المقالات وهذا دليل على جهدك ووقتك الذي تبذله ودليل على انك انسان واعي

جميعنا يعلم بان موقع الحوار من اكثر المواقع ايجابية من خلال اهدافه وكتّابه والحق انه اصبح لنا بيتا ثانيا نلتقي به لنخفف من ما نلمسه من واقعنا

النقد لم يكن يوما مرادفا للشتيمة فهو ضروري لتطوير انفسنا ولولاه لما تطورنا فمن اين لنا ان نعرف سلبياتنا والجميع يجامل على حساب الحقيقة ولا يبالي لو تقدم مجتمعه ام بقى في مؤخرة الشعوب وما يهمه سلامة فكره من ارهاق التفكير وسلامة عيونه من التمعن , ولهذا السبب نحن شعوب تعودت المجاملات والزيف والسكوت على الأخطاء طالما هي سالمة ومرتاحة عقولها من ان تفكر اي فوصلت اليوم لما وصلت له من حال لا تحسد عليه

,شعوبنا تعلمت المجاملات والأبتعاد من ان تطلق رأيها ولهذا تجدنا ليس في ثبات بل تراجع مستمر ومن حضيض الى حضيض
وجدنا من موقع الحوار وبما يتمتع به هذا الموقع من حضور ومن كتاب ومعلقين يحملون من الثقافة ما لا يستهان بها , وجدنا فرصتنا لنقول ما لا يفهمه المحيط وهي محاولة منا بسيطة ان نؤثر بهذا المجتمع الذي فاته الكثير


94 - الرجاء من المعلقين وهيئة الحوار اعطاء هدنة والتأني
فؤاده العراقيه ( 2012 / 10 / 5 - 19:22 )
اكيد لا يصل احد للقمة مهما تعلم ولا وجود لمن يستغني عن النقد مهما بلغ من وعي وان كان عبثريا يبقى بحاجة للمعرفة
طالما تمنيت ان نطبق ما نقوله ونؤمن به فهذا هو الأيمان الحقيقي وهذه هي الشجاعة ان لا نتقبل بما لا نؤمن به وان نصمت على ما لا نقتنع به وهذه علة من علل الشرقي الذي تعود الخنوع

اتمنى من هيئة الحوار ان تتقدم بطرح رأيها والحوار مع كتابها وكاتباتها وتبيان اسباب ما تقدم عليه احيانا من عدم نشر بعض المقالات وبرأيي نشر مثل مقال الزميل الحكيم الناقد سيثير الحوار الذي يضفي حيوية وحركة في التعليقات كما حصل في هذا المقال مما يدل على ان الكثير من القراء يرغبون بأبداء آرائهم لكن لعدم وجود فرصة كهذه للبوح عن مكنوناتهم , فيما عدا تلك التعليقات التي تكون جارحة وحادة في اسلوبها وهذه ممكن حذفها كما وان حذف بعض التعليقات مع علمي بأن اغلب التعليقات تحذف سهوا وحصلت معي كثيرا وعندما اقدم شكوى يعاد نشرها فورا , واحيانا يتم نشر تعليق لا يحتوي اي كلمة أي فارغ من المحتوى سوى من رقم لا يعني اي شيء وهذا دليل على عدم التدقيق بالتعليقات لا اكثر وربما لقلة الكادر او سهوا من قبل المختص بنشر التعليقات


95 - الرجاء من المعلقين وهيئة الحوار اعطاء هدنة والتأني
فؤاده العراقيه ( 2012 / 10 / 5 - 19:25 )
, كما واتمنى الأخذ بعين الأعتبار لمطاليب الكتاب وهذا أكيد لأجل موقع اكثر سموا وتطورا ورقيا , فلا نرتقي سوى بالديمقراطية التي هي احد اهداف الموقع , اما الخوف من صفعة الموقع فلو صفع الموقع كل من ينتقده لكانت مشاركاتنا هنا عقيمة واهلا بكل حقيقة نكتشفها حتى وان كانت سلبية فهي ستزيدنا قوة ومعرفة , هذا برغم ايماني من


ارى من البعض من المعلقين وكأنهم بدأوا ينتهزون الفرص لأي هفوة املائية او خطأ وهذا منحى يعزز العداوات الكريهة والتي لا تأتي بنتيجة بل تخدم اعداء الفكر , فالمفكر عليه ان يبتعد عن مثل هكذا افعال

الحكيم اليايلي مشهودة له وطنيته وعدم مجاملاته وكتاباته التي شدتني منذ دخولي للموقع ولكن هناك سوء فهم وشيء غير مفهوم , أي كتابة أو أي مقال لا يكون مكتمل مائة في المائة وحتى هذا المقال يحمل سلبياته وايجابياته ولم يخلق لحد الساعة الكمال المطلق


96 - رجل الحقيقة
Almousawi A. S ( 2012 / 10 / 5 - 19:28 )
الاستاذ الجرئ الشجاع المباشر طلعت ميشو تحية احترام واماني صادقة ان تكون بصحة تامة لمواصلة طرح ارائك البنائة لغرض الخروج بهذا الموقع النادر لفضاءات ارحب ويسار واضح الاهداف لبناء صرح مستقبل فكر نير لاتشوبة لوثة لبرالية او تحريفية عرقلت بما يكفي مسار تقدم البشرية لاسباب قومية او تعصب قبلي شيفوني او حتى ولاء لمنطة او مدينة وانت ولاشك حريص لغرض رقي الموقع واحترام الجهد المميز في اطار منهج وغاية وجود هكذا موقع وكتاب يهمهم فعل واثر الكلمة النزيهة من اجل خدمة الطيبين من الناس متمنيا ان تجد مقالتك هذة موقعها الملائم وصداها حسن النية لعرقلة من استسهل الكتابة واساء الى الذوق لاهيا عابثا جاهلا حدود اليسار او متوهما مريضا بحب تملك ناصية الموقع او الناطق الرسمي لة
لك احر السلام


97 - مقالة نادرة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 19:30 )
لوجه الله يا جماعة زورا الرابط التالي
فالكاتب في بدايته
وهذه اول مقالة له
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=326888
وسوف اعمل دعاية للمقالة في صفحتي في الفيس بوك ايضا
اظن بأننا فعلا ما يتوجب علينا فعله بأتجاه مقالتك يا استازز
والرجاء التوقف بعد الان عن الترويج لمقالتك
كلنا عندما بدأنا بكتابة المقالات كانت لنا المقالة التي تحمل الرقم واحد
ولكننا لم نكن نعمل هذه اللواكة لكسب جمهور لمقالاتنا
يجب ان تعلم يا حمادة ان المقالة هذه عن سلبيات الموقع ولا علاقة لها بفذلكاتك اللغوية


98 - المقالة هي عن سلبيات الموقع
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 19:49 )
ت 95
تقول
أناقشك في مسألة لغوية،
......
وللمرة المليون بعد المئة اقول لك ان هذه المقالة هي ليست عن الاخطاء اللغوية بل هي عن سلبيات الموقع
هل افتهمت الان يا حمادة


99 - معركة غير متكافئة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 19:58 )
الاخت المحترمة فؤادة العراقية
شكرا لجهودك من اجل حوار عقلاني وهو ما كنا نبغي الوصول اليه
ولكن
كما ترين فأن كل من لديه تصفية حسابات مع الكاتب حضر الى هنا من اجل حرف الحوار عن ما كان يصبو اليه
بالنسبة لدعوتك الى الهدنة
فأسمحِ لي ان اقول ما يلي
ان كانت هذه معركة(كلامية) فهي غير عادلة الشروط وغير متكافئة
وكمثال على ذلك
فلنفترض ان الاخ فواز فرحان قد وضع تعليقا مخالفا لقواعد النشر (وهذا ما اشك فيه) فهل ستنطبق عليه ايضا قواعد النشر
بالتأكيد لا
لأنه هو الحكم والخصم في آن واحد


100 - الى طلعت ميشو
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 5 - 20:12 )

لا تفهم جيداً حتى ما تقرأ ، وجهت لك مجموعة من الاسئلة احصيها وأجبني عليها ، والا سأعتبر النقاش معك عقيماً ، لا تستطيع التخلي عن خلط اللغة السليمة بالمفردات السوقية (شنو خلصت الأوادم ؟ ) حتى لم تفهم ما المقصود بتققيم المواهب ! إدعيت ان لا تعرفني وارسلت لك سيرتي قبل عشرة ايام من هذا اليوم أو أكثر وارسلتها للعديد من الزملاء لانني سلفاً توقعت هذا النوع من التهرّب وأرسلتها انت بدورك طبعاً لكم صديق أجبني على أسئلتي التي طرحتها حتى اتمكن من تكملة الحديث معك ..
فقط من أجل الحوار المتمدّن دخلت معك في هذا النقاش وليس لشئ آخر ..


101 - اُعلن أن الموقع قام بحجب أجزاء من مقالي وبدون علمي
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 5 - 20:12 )
كل السيدات والسادة القراء الأفاضل
قبل دقائق فقط إكتشفتُ أن الموقع قد حجب وغيب مقاطع من مقالي أعلاه ، وهي ليست مقاطع حادة أو شاتمة أو مسيئة كما قد يتصور البعض ، لكنها بالضبط مقاطع تدل وتعترض وتفضح الإساءات التي قدمها بعض المعلقين لكاتبات الموقع من النساء ، والتي لم يحجبها السيد الرقيب أو صاحب المقال أو الموقع بكل جلاله وقدسيته وأبهته وقوله مراراً وتكراراً من أنه سيكون في صف النساء الكاتبات ليحميهن ويذود عنهن !!!!!!! واو

وسؤالي لكم جميعاً : هل من حق الموقع شطب أجزاء ومقاطع من مقالي وحتى بدون علمي أو الإستئذان بفعل ذلك قبل فعلهِ ؟
هل حقوقنا داخل هذا الصرح الذي يدعي الديمقراطية يخول أي منهم أن يتلاعب بفكر وحق الآخرين في النشر والمعتقد وحرية الرأي ويقوم بقطع جزء مهم جداً من مقال أي كاتب-ة ؟
أقدم شكوايَ هنا وإعتراضي على هذا التصرف اللا حضاري الذي سلبني حقي في النشر والذي أعطته لي ولكل الناس هيئة حقوق الإنسان
ثم لماذا يحجبون ذلك المقطع إن لم يكن إدانة للموقع على سلبياته وأخطائه ؟ وبدلاً من الإعتراف بها وتصحيحها وتجاوزها نرى الموقع يتصرف كالقط حين يطمر مخلفاته تخلصاً منها ، وهذا خطأ


102 - التمثيل بجثة القتيل تعارض حقوق الانسان
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 5 - 21:00 )
الاخ الحكيم البابلي ت110
هذا يشبه تمثيل العدو بجثة عدوه بعد قتله
اقترح على هيئة ادارة الحوار حذف المقالة من جذورها بدلا من التمثيل بها


103 - منْ يصنع الحوار المتمدن! نحن ليس طلاب ابتدائية!ههه
علاء الصفار ( 2012 / 10 / 5 - 21:19 )
تحيات للجميع
بعيدا عن السلبيات والايجابيات في المقال! انه هجوم كاسح لرجل اراد ان يُصل رسالة وهاقد وصلت الرسالة وتفجر النقاش! مًنْ نحنُ؟ أجد جواب واحد شكل الحوار والهجوم والمهاترات! كم هو ممل العمل! بهكذا اجواء ويوميا! ان تتابع الكلمات النابية! بل احدهم يصرخ عفطة في تعليقه وعلينا ان نتابع هكذا تعليقات تنقلنا الى مروج التحضر! تنشر احيان تعليقات مخجلة عسى يكف البعض الواعي التنويري عن الشتم والمباشرة اتجاه الزميل. فتشوا عن كلمة سافل لمن اتى برأي مخالف. لا يقول هذا رأي سافل بل يقول ان منْ يقول هكذا هو سافل! ليتقدم زميلة الخجول وينقلها في مقال وليقول قال صديق هكذا! هكذا يتداول الشتيمة! ويوميا. هل تطرق احدكم بنقد هذه الشناعات اليومية للمتحضر التنويري في صفحة المتمدن؟ هل نحن حجر لا نتاثر بهكذا كلمات! هل فكراحد بزميلة قدمت الكثير للحوار, لتشتم يوميا! اذكر احد المحاورين هنا,شتم زميله وحُذف تعليقه وحين صار رائق المزاج صًرح! احيانا جيد ان يحذف التعليق المسيء كي لا تصبح عداوة ! وماذا عن الذي يصرف النظر ويتحسس الذوق الرفيع بالجمل والعبارات! فقدنا الكثير من الكُتاب, بسببكم وانتم من خُسر! لا عقوبات!ع


104 - السيدة فؤادة العراقية المحترمة
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 6 - 01:50 )
أراكِ كاتبة في الموقع ولك الكثير من التعليقات على مختلف المقالات
أحييك على نشاطك، وكنت أتمنى منك بالذات أن تتفضلي وتزوري صفحتي للاطلاع على رأيي بما طرحه السيد الحكيم البابلي حتى الآن في مقالات بعض الكاتبات والكتاب المحترمين، لا سيما أني قصدت الإشارة إليك دون ذكر الاسم نظرا للثقة التي منحتِها للسيد طلعت في مقال التثمين لقصة السيدة فاتن واصل
كما رجوت أن يتفضل الأخ عبد الرضا حمد جاسم بطرح رأيه بما كتبتُه
فقد سلّمتما ببساطة دون تمحيص وتدبير وبحث بما سرده لنا عن الأخطاء الواردة في مقالات الكتاب، ورفعتم له التقدير على تصويبات لا تمت للقواعد بصلة، وأنتم الكتاب المعوّل عليكم البحث عن الحقيقة وتقديمها بأمانة للقارئ
بدأت تصويباته في رسالته لمجموعته التي حوت مقاله المرفوض وكان اسمك الكريم فيها
وأعتقد أن اسم السيد حمد جاسم أيضا وارد فيها
أي
كان لديكما الوقت الكافي للتأكد من كلامه بالرجوع إلى كتب القواعد أو سؤال في غوغل لا أن تبصما بالعشرة وعيونكما مغمضة(بل عيون كل أفراد القائمة التي لم يخرج أحد ليفنّد أخطاءه) الكتابة أمانة وليست لعبا
وواجبك ككاتبة أن تكوني أمينة على اللغة التي تكتبين بها
يتبع


105 - السيدة فؤادة العراقية المحترمة 2
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 6 - 02:21 )
إن ما تفضل به السيد طلعت ميشو من اقتراحات شيء راق ويدل على وعي وحرص على مستقبل الموقع الذي أحبه كوطنه وبيته
تقولين في تعليقك 101
نحن شعوب تعودت المجاملات والسكوت على الأخطاء طالما هي مرتاحة عقولها من ان تفكر فوصلت اليوم إلى حال لا تحسد عليه
فلماذا تجاملينه وتبصمين بالعشرة على أقواله؟
تقرئين مقالتي ومقالة السيد جرجي التي نفنّد فيها مزاعمه اللغوية ونبيّن أخطاءه، ومع ذلك آثرتِ والسيد عبد الرضا وغيركما أن تسكتا على أخطائه وريّحتما عقلكما من التفكير
لا أستغرب بعدها أن يصل الحال بكما وبغيركما من مصدّقينه إلى حال لا تُحسدوا عليها كما هي حالة شعوبنا اليوم التي سكتت على أخطاء حكامنا
لماذا لم تقرئي مقالي؟
هاتي لنا رأيك به أنا لا أتصيد الأخطاء
تقولين
البعض من المعلقين بدأوا ينتهزون الفرص لأي هفوة املائية او خطأ وهذا منحى يعزز العداوات الكريهة
أليس هذا ما فعله السيد طلعت فعزز الكراهية بأسلوبه الخشن الخالي من التهذيب؟
اقرئي.. اقرئي مقالي يرحمك الله
ويا ليت كلامه سليم وهو يتصيد أخطاء الكتاب
كان بإمكانه سوق آرائه بالكلمة الحسنة
أما أن يضع نفسه في موضع المصحح وهو يخطئ؟
مهزلة ما بعدها مهزلة
شكراً



106 - السيد فادي يوسف الجبلي المحترم 105 107
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 6 - 02:55 )
لا أنوي الكتابة يا أخ فادي الجبلي
لعلي أفكر بالتعليق على مقالات لها صلة باختصاصي
أما الكتابة فليست هدفي لتقوم بدعاية لي في صفحتك الكريمة وتدعو القراء لمؤازرتي والترويج لاسمي
لست بحاجة
وأؤكد لك أن مقالتي ستبقى حاملة رقم 1 إلا إذا حصل ما يستدعي لإدلاء رأيي كالأخطاء القواعدية التي وقع بها(الأستاذ)البابلي
لذا.. اطمئن أيها السيد فأنا لا أبغي من مقالي إلا تبيان الحقيقة لمن بصم بالعشرة وعيونه مغمضة على أخطاء ليست مهمة إلا في نظر ناقدها
أرجو ألا يكون أسلوب البصم والتوقيع( على الغايب) طابعا في حياتنا
هل يمكنكم أن توقعواعلى ورقة قيل لكم إنها رسمية لا تعلمون ما بها؟
لرحتم في داهية
السيد فادي
أعطيتُ الحق وكل الحق للسيد طلعت في نقد الموقع واعتبرت خطوته وعيا منه أثمّنه
لكني لا أرجو منه( كناقد وأستاذ مصحح) إلا أن يبدي رأيه فيما أشرت له في مقالي ليكون مدخلا إلى حوار مثمر حول مستوى الكتابات المطروحة كما أراد هو
أما أن يقود الذي لا ينظر (الذين لا ينظرون) فهذا يعني أن الهاوية في الانتظار لتلقّي سقطاتكم

طالت تعليقاتي لكني لن أترك الصفحة قبل أن أصوب لك إشارة مهمة صدرت منك في تعليق تال
السلام عليكم


107 - السيد فادي يوسف الجبلي المحترم 108
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 6 - 03:44 )
تقول للأخت فؤادة
كل من لديه تصفية حسابات مع الكاتب حضر الى هنا من اجل حرف الحوار عن ما كان يصبو اليه

ساهم بعض المبشرين بجنة الحكيم البابلي ومنهم صديقي المتضمَّن اسمه القائمة البريدية بترويج مقاله الممنوع والرسائل التالية الشاملة الاعتراضات والتأييد ومنها مشاركاتك أيضا
أليس عملكم تصفية حسابات؟
وجعلتم من تغّزل كاتبين كريمين بكاتبيتين فاضلتين قضية عظمى
أدبنا العربي قام على الغزل بدءا من الجاهلية وحتى اليوم
أين المشكلة أن يتغزل الإنسان بالمحبوب؟
أليس أفضل من الكلمات الخشنة الرعناء المهببة الحقودة؟
وأسألك
ما دخل السيد كشكولي لتضعوا اسمه في رسائلكم؟
وما لهذا الحقد العميق الذي استدعاكم لاستخراج تعليقات للسيد خنجي من ملفات قديمة لتعتبروا ما قاما به فضيحة تستحق الاستهجان من الجميع؟
كيف ترى هذه اللغة؟
موناليزيات،رقيب الحوار خوش ولد،المتصابي، يأكله الشبق...
ألا تخجلون؟
وما لكم تحشرون اسما محترما في رسائل احتوت على ألفاظ غير مهذبة باستدعائكم السيدة بيان صالح كمصلحة اجتماعية لإدلاء رأيها فيما اعتبرتموه(خروقات ولا أخلاقيات)في الوقت الذي تعج رسائلكم وألفاظكم بها؟
ما دخل حقوق المرأة هنا؟

يتبع



108 - السيد فادي يوسف الجبلي المحترم 108 ج2
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 6 - 04:10 )
أسألك
ما دخل حقوق المرأة هنا؟
هل انتقص السيدان خنجي كشكولي الفاضلان من قدر الكاتبتين؟
والسؤال الأهم
هل فكرتم بحقوق الإنسان وأنتم تشوهون صورتهما أمام جمع كريم أدخلتم أسماءهم تعسفاً في قائمتكم؟
كفاية قوائم بريدية تصفّون فيها الحسابات الشخصية فيما بينكم وتثرثرون فيها وتردحون لتزيد العداوات في النفوس
كان الأفضل لو كتبتُ مقالاً عوضاً عن هذه الردود الطويلة لكني لن أنزلق إلى الكتابة وهي ليست هدفي
أخيراً
كلمة للسيدين الفاضلين خنجي ، وكشكولي المحترمين
أرجوكما أن تزيدا عيار التغزل هنا وهناك وأشيعوا المحبة والجمال لعلكما بعملكما هذا ترققوا القلوب المفطورة على الهجاء والحقد
وبإمكانك يا سيد فادي كما هاجرت من وطنك العراق للظلم الذي لحق بك أن تهجر موقع الحوار ، وكما مضى ويمضي بلدك إلى قدره سيمضي الحوار بجهود محبيه ومالئي الفضاء بالكلمة الحلوة الجميلة التي لا ترونها إلا خروقاً أو تحرشاً
أدعو الجميع إلى تبني النقد النزيه المترفع عن المشاحنات الشخصية
وأرجو لموقع الحوار الاستفادة من كل الآراء حسنها وقبيحها للمضي قدماً إلى الأمام
تحية لطاقم الحوار المتمدن
والسلام عليكم جميعاً


109 - سيكون لكل حادث حديث
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 04:11 )
السيد سامح ابراهيم حمادي ت115
للموقع اكثر من ثلاثة الاف كاتب
يمكنك ان تكتب وتصبح كاتبا هذا ليس شأننا
اقول لك بأختصار شديد
مقالة الحكيم اليوم هي عن سياسة الموقع في النشر
وأنت كتبت مقالة ناقدة للسيد الحكيم
هناك اكثر من سهام توجه للحكيم
ولا اعتقد بأنه من اللائق وأنت ترى الوضع الذي فيه الحكيم اذ بلغ الامر الى التطاول على مقالته ايضا بالاضافة الى تعليقاته المذبوحة
ان تلح عليه كل هذا الالحام من اجل الرد على مقالتك
عندما يتفرغ الكاتب عندها يمكنه الرد على مقالتك
للأسف ساهمتم جميعا في تحريف المقالة عن ما كانت تصبو اليه


110 - السيد الحكيم البابلي المحترمسأحاول مشاركتك الرأي
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 6 - 09:18 )
تناولت شيئا مما يتعلق بسياسة الموقع في مقالي المنشور حاليا
زياراتي للحوار قليلة، وعملي الذي يأكل وقتي لا يسمح لي بالاطلاع على مشاكل الكتاب مع الموقع
أرى أن النافذة المختارة لا تحقق المساواة المرجوة بين الكتاب
ولكن من حق المسؤول الأول في الموقع كونه المالك أن يتخذ أسلوبا مميزا في عرض أو نشر المقالات لزيادة أعداد مرتادي الموقع
والأمر هنا لا يتعلق بالمقدرة الكتابية فحسب بل والجاذبية التي يحققها هذا الكاتب أو ذاك بأساليب جديدة وتعابير مبتكرة ومواضيع مثيرة للحوار
هذا مع تسليمي بحق كل إنسان الاعتزاز بما عنده من إمكانيات، ومطالبته بالمساواة التي هي شعار الموقع
إلا أني أخالفك الدعوة إلى غربلة الكتاب
أي اعتماد النوعية لا الكمية
أليست هذه المطالبة أشبه بالدعوة للإبادة العنصرية لصالح القوي؟
كل كاتب يفخر بما ينتجه والقارئ هو القادر على اعتماد النوعية
يجب الوثوق باختيار القارئ بل وتدريبه على انتقاء الغث من السمين
وما دام الكاتب قادرا على العطاء المتواصل فلمَ لا؟
هناك بعض الصحفيين يكتبون أكثر من مقال يوميا
العمر قصير والإنتاج غزير
فليلحقْ كل إنسان عمره قبل أن يقضي العمر على العقل
والسلام عليكم


111 - لا يمكن إلغاء شخصية -الحوار المتمدن- / 1
حسين علوان حسين ( 2012 / 10 / 6 - 10:36 )
أستاذي الفاضل الحكيم البابلي المحترم
تحية أخوية صادقة
بوسعنا أن ننتقد أسلوب الهيئة الإداريةللحوار المتمدن في تصنيف مواد النشر
و بوسعنا أن ننتقد نظام النشر المعتمد في الموقع
كما أن بوسعنا إنتقاد المعايير المعتمدة في نشر و حذف التعليقات
و بوسعنا أخيراً - من بين أمور كثيرة أخرى - الشكوى من عدم إستماع الموقع لمقترحاتي و مقترحاتك و التي نعتقد أنها مفيدة لتطوير الموقع .
أرجوكم أن تتحملوني برحابة صدر فأنا تلميذكم المتواضع و لكنني أرى :
لا يجوز لي مطلقاً فرض ألأسلوب الذي أجزم بصحته و أفضليته في تصنيف المواد على الهيئة الإدارية للحوار المتمدن لكنوها مستقلة عني
لا يجوز لي مطلقاً فرض نظام النشر الذي يروق لي أو أؤمن به على الهيئة الإدارية
لا يجوز لي مطلقاً فرض معاييري الشخصية عل نشر و حذف التعليقات على الهيئة الإدارية
و كل فقرات هذه اللايجوز إنما هي بسبب إستقلالية الموقع مثلما تعرفون .
نحن لسنا الحوار المتمدن و الحوار المتمدن ليس نحن
لكل منا شخصيته المستقلة
كما لا يجوز أن أضع نفسي موضعاً أعلى مرتبة من غيري من الكتاب و المحررين في الموقع
لأن من مدح نفسه ذمها و الحكم في قيمتي يعود للتاريخ


112 - لا يمكن إلغاء شخصية -الحوار المتمدن- / 2
حسين علوان حسين ( 2012 / 10 / 6 - 11:02 )
بوسعي التألم و الإحتجاج لعدم سماع الموقع مقترحاتي التي أعتقد أنها مفيدة و مطلوبة ( وهذه حالة حاصلة عندي بشكل متكرر) و لكن لا يجوز لي مصادرة خيارات الهيأة الإدارية في رفض أو تأجيل البت في مقترحاتي وفق ماهو متاح لها من نظام حاسوبي و ألإمكانات البشرية و المادية لكوني لست وصياً عليهم و لا مسؤولهم الرباني الذي يقول لهم كن فيكون .
لا يجمل بي أن أهاجم أي شخص و عضو و عامل و كاتب في الحوار المتمدن بسبب شخصيته و
خياراته و ممارسته المسؤولية التقديرية على نحو لايروق لي و يجمل بي مناقشة أفكاره .
و بالمناسبة فأن التقييم هو دائما تقدير شخصي بحت و لا يمكن مطاقاً الإجماع عليه
هذه أفكار يمكن أن تكون مقبولة أو مرفوضة ، صحيحة أو غير صحيحة
و لكنني أعتقد أن سياسة نشر كل شيء هي أعظم مكسب للحوار المتمدن
و كان الله في عون فريق العمل في الحوار المتمدن
و لكن لا حق للحوار المتمدن بتجاهل مقترحات قارئيه
أستحسن قيام الهيئة الإدارية بطرح كل مقترح معروض للنقاش و تطبيقه حالاً حيثما أمكن ذلك و تأيدت فائدته
و أستحسن بل و من الضروري إتاحة خيارات جديدة للكتاب و القراء تيسر لهم التعديل و التعبير على نحو دينامي متجدد


113 - الى من يهمه الامر
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 13:57 )
الى من يهمه الامر
ومن اجل ايقاف من يحاول الاصطياد بالماء العكر(ومنهم سموحة) من خلال احداث شرخ بين قراء الموقع والقائمين عليه اقول ان السيد الحكيم هو من اختار القائمة التي وردت ذكرها هنا لأكثر من مرة وقد اكد السيد الحكيم انه قد قام بأختيار المجموعة من كتاب ومعلقي الحوار الذين يوافقونه الرأي او لا يوافقونه الذين بعضهم اصدقاء له وبعضهم تربطه به رابط الزمالة في الكتابة .. وعندما كانت تردني الرسائل من المجموعة كنت ارد عليها من غير ان اعرف جميع اعضاء القائمة ، كذلك كان يفعل الجميع والكل يجهل من هم في المجموعة بأستثناء الحكيم على اعتبار انه هو الذي اعد القائمة
والى حمادة اقول
ما دمت تعتبر درر الخنجي مقدسة فأذهب اليها واتلوها على نفسك قبل النوم في كل ليلة
لنا رأي اخر بهذه الدرر
هل فهمت الان
والله عيب عليك تذكر الاخ العزيز حميد كشكولي في خطاب موجه لي
انت فعلا لا تستحي
منذ ان دخلت الحوار المتمدن وهناك احترام فوق التصور بيني وبين الاخ العزيز حميد كشكولي
ولأول مرة اعرف انه تغزل(كما تقول انت) بكاتبة ولا اعرف من هي الكاتبة الى الان


114 - ليس هناك من ذكر اسم الاخ العزيز كشكولي
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 14:01 )
سامح
وجعلتم من تغّزل كاتبين كريمين بكاتبيتين فاضلتين قضية عظمى
......
انك تكذب هنا فليس هناك من اشار الى الاخ العزيز حميد كشكولي لا من قريب ولا من بعيد


115 - اخجل لأول مرة اعرف ان اسم كشكولي في القائمة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 14:05 )
سامح
ما دخل السيد كشكولي لتضعوا اسمه في رسائلكم؟
......
يبدو بانك لا تعرف شيئأ اسمه الخجل
قلت لك انا لا علم لي بوجود اسم الاخ حميد كشكولي في القائمة ..الحكيم هو من اختار القائمة ...لمذا تصر على الغباء الذهني


116 - شو هالذكاء
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 14:11 )
وبإمكانك يا سيد فادي كما هاجرت من وطنك العراق للظلم الذي لحق بك أن تهجر موقع الحوار
..............
يبدو باننا نعاني من فائض الغباء كما يعاني غيرنا من فائض القيمة
من الذي اوحى لك يا حمادة انني هاجرت وطني العراق
من اين اتيت بهذه المعلومة
انا في العراق ولم اغادره يا معلم اذكياء زمانك


117 - يا سبحان الله
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 14:30 )
سامح
وبإمكانك يا سيد فادي كما هاجرت من وطنك العراق للظلم الذي لحق بك أن تهجر موقع الحوار
............
هههههههههههههه
انت فعلا تثير الشفقة
من انت كي تطلب مني مغادرة الموقع
يا صغيري بما انك جديد في الموقع ان كان هناك من حرضك على واحد من اكثر معلقي الموقع غزارة في التعليق ، فعليك ان تذهب اليه وتقول له بأنه مخطأ


118 - شيع الملايين ام كلثوم في مصر.قُتل محرر العراق غدرا
علاء الصفار ( 2012 / 10 / 6 - 16:26 )
تحيات للجميع
اقتبس من السيد سامح حمادي. أدعو الجميع إلى تبني النقد النزيه المترفع عن المشاحنات الشخصية
وأرجو لموقع الحوار الاستفادة من كل الآراء حسنها وقبيحها للمضي قدماً إلى الأمام
تحية لطاقم الحوار المتمدن
شكرا سيد سامح على التحية!لكن لا ارى احد يريد القبيح ان يستمر في العمل, دائما توجد اخطاء و من لا يعمل لا يخطأ.لكن اللغة مهمة في الحوار وخاصة في صفحة تنزع الى التطور! لا احب اي قبيح في العمل وان النقد لا ينبغي ان يكون من منطلق تحامل وتشهير بل يجب ان ينطلق من لغة اكثر شفافية واحترام كلنا صار ينجر الى اشكال من الانحياز.لكن لا احد يحب لغة القريع والمباشرة. الصراعات متعبة بين الكُتاب اخذت تنعكس على فريق العمل وللاسف الكثير من صار يتخندق باشكال مختلفة. فللان البعض المتخاصم لم يبدي رايه وهنا يعكس مدى صعوبة العمل مع كُتاب اتخذوا التكتلات والخصومة, ومن بعدها التفتوا الى فريق العمل.جميل ان يكون حد ادنى من الموضوعية في دعم الامر النقدي الهادف و نقد الامر الخاطيء في النقد.الخلافات لا تزال تعبث تصفيت حسابات.ثم امر الارضاء صعب و يجب التفهم. قُتل المسيح وصُعٍد الى السماء وحُمل ان يكون مخلص للبشر!ع


119 - خيبة أمل
نعيم إيليا ( 2012 / 10 / 6 - 17:30 )
الأستاذ الحكيم البابلي المحترم
اسمح لي أن أعبر عن خيبة أملي بمنشورك
فمالي - أنا الكويتب أو القارئ - ولفريق العمل في الحوار المتمدن، كيف يرتب وكيف ينظم وكيف ينسق مواده؟
ولكن لي شأن به حين يزعم أنه يساري متمدن، ثم يختار مقالات تبث كراهية اليهود وتشكك في جرائم النازية وتعتبر ذلك حرية فكرية، وتحرض على إبادة الأقليات، وتنشر مفاهيم رجعية ماكرة تسيء إلى كرامة المرأة كمفهوم الحرية الفردية بإلصاقه، قسر حقيقته، بالحجاب والنقاب
وباختيار مقالات تروج للمصالحة بين الماركسية والفكر الديني البائس
مع تحياتي


120 - تابع لليسد سامح ابراهيم حمادي
فؤاده العراقيه ( 2012 / 10 / 6 - 17:59 )
لم اجامل الحكيم كما توهمت عزيزي وذكرت بنهاية تعليقي بان حتى هذا المقال لا يخلو من السلبيات والأخطاء وله ايجابياته أيضا وارجو منك الرجوع للتعليق

نحن جميعنا يعلم بان لا وجود للمطلق وبأن اي كاتب أو حتى عالم وعبقري لا يخلو من الخطأ , وبان اي مجرم وان كان صدام حسين له ايجابياته وهذه بديهيه نعلمها جميعنا فكيف تصفني بانني ابصم بالعشرة وعيوني مغمضة !
لا يحتاج منا ان ندقق بكل كلمة ونتصيد الأخطاء الأملائية لفلان وعلان فهذا لا يهم بقدر اهتمامنا بالفكرة ولا بأس من تصحيح احيانا الأخطاء الأملائية لكنها تبقى لا تشكل تلك الأهمية القصوى بحيث نترك كل شيء ونتشيث بالأملاء فهذا وان كان ضروريا لكنه ليس بالمرتبة العليا
لم يخلق لحد الساعة الكمال المطلق وعلينا ان نشك بكل فكرة وبكل كلمة لنصل للحقيقة لا نعتبر انفسنا منزهين من الأخطاء , من يتصور نفسه بانه وصل للقمة فهو قد وصل لطريق مسدود ومنها سيبقى في تراجع
لم ابصم بالعشرة على اي قول قرأته ولا اعلم لماذا تتصور باني بصمت هكذا وعيوني مغمضة فانا من لا يسكت على الخطأ لكني اعتمدت على فكر البابلي من خلال كتاباته وتعليقاته بغض النظر عن عصبيته أحيانا

يتبع لطفا


121 - أهذه هي قواعد اللعبة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 19:20 )
هل قواعد اللعبة هنا سليمة
هل هذا هو التمدن
الكاتب كتب مقالة حول سيلسة النشر في الموقع
فكانت النتيجة هذا الهجوم الكاسح عليه
ثم منع الكاتب من الرد في اكثر من مرة
ثم اقتطعت اجزاء من مقالته بدون علمه
ثم عوقب بالمنع من التعليق
والله وحده العالم ما سيكون القادم
اعذروني على صراحتي
فأن ما فعلتم بالبابلي
هو كتصرف اي جيش بربري قروسطي
يقتل عدوه
ثم يمثل بجثته
ثم تحرق جثته


122 - تحية محبة اخوية للزميل والصديق الحكيم البابلي
مكارم ابراهيم ( 2012 / 10 / 6 - 20:05 )
مساء الخير العزيز الحكيم طلعت
انا سعيدة جدا لان مقالتك هذه نشرت وهذا يعني انك حققت رغبتك وان موقع الحوار اثبت للزملاء جميعا ديمقراطيته واتمنى ان تتعمق هذه الديمقراطية وتنشر حتى المقالات الناقدة للكاتبات دون تحيز لاحد لاننا بالنقد نتقدم اذكر هناك مقالات كانت تنتقدني ونشرت ولم اتضايق بل تعلمت منها اخطائي حتى انني اقتربت من الكاتبة التي انتقدت مقالتي واكن لها كل الاحترام والتقدير
اتمنى ان تنشر كل التعليقات لكي نوسع دائرة الحوار ونغطي كل نقاط الخلل
من اجل الوصول للديمقراطية الاساسية كي نثبت لانفسنا اننا نستطيع بناء وطن ديمقراطي حقيقي
تقبل خالص الود والتقدير


123 - 2 تابع لليسد سامح ابراهيم حمادي
فؤاده العراقيه ( 2012 / 10 / 6 - 20:15 )
اطلعت على صفحتك ورأيت فيها كما هي باقي جميع المقالات ما هو صحيح وما هو خاطىء , ولا تتذمر من كلمة السيء فنحن جميعنا نخطىء ولم يخلق بعد من هو مطلق بصحته
انت ذكرت بأنني وضعت ثقتي المطلقة بالزميل البابلي وأنت بهذا محطأ , فأنا لم اضع ثقتي الى حد الساعة بأي كاتب وان كان عبقريا والشك يلازمني بجميع ما أقرأه ولكن

لم اسلم ببساطة ودون تمحيص للمقال ولكني لا انكر بأن المقال فيه الجيد وانا نظرت للجيد فيه , أما كوني كاتبة ومعّول عليّ البحث عن الحقيقةفأنا ابحث دوما عن الحقيقة وكل من دخل الموقع هو يبحث عنها بعيدا عن تفاهات واقعه ولكن هذا لا يعني كل من كتب مقال عليه ان يكون ملما بجميع قواعداللغة التي لم يتوصل لجميع ما فيها الكبار بل وحتى البروفيسورية باللغة حيث لا يوجد الكمال المطلق ومن تصور نفسه كاملا فهو توقف عند هذه النقطة التي ذكر فيها جملته , فكوننا كتاب وعلينا ان نكونملمين بقواعد اللغة هذا قول اسمح لي بأن اقول عنه ساذجا لأننا نبقى لآخر يوم من عمرنا نحاول ان نتعلم ونتطور من خلال خبرتنا وقرائاتنا
ليس من الضرورة ان نبحث وندقق من اي كلمة نقرأئها الا اذا كنا نريد ان نمسك هفوة على الكاتب
يتبع


124 - تابع لليسد سامح ابراهيم حمادي 3
فؤاده العراقيه ( 2012 / 10 / 6 - 20:19 )
وهذا ليس من عادتي
أما كوني ان علقت على مقاله فهذا يعني اني بصمت بالعشرة فأنت مخطأ تماما , في مقاله ما سرني كما وان فيه ايجابياته التي نظرت لها ومن يكتب ويعلق ابدا لم تكن عيونه مغمضة يوما والا لما تمكن من كتابة حرفا واحدا
اما عن واجبي ان اكون امينة على اللغة التي اكتب بها فأنا لست بمدرسة لغة عربية ولكني احسن من الكثير من المدرسات اللواتي لا زلن لا يعرفن حتى الكتابة وكما الاحظ من خلال مدرساتنا اليوم

اما عن قولك باني اجامل البابلي فمعروف عني انا بعيدة عن المجاملات على حساب الحقيقة , وما يثبت قولي بأني ذكرت بنهاية تعليقي بأن حتى هذا المقال التابع للبابلي يحمل من الأيجابيات كما يحمل من السلبيات فكيف ابصم بالعشرة وعيوني مغمضة
من يدخل للحوار آخر واحد يريد ان يريح عقله والا لكنت انا الآن بعيدة عن هذه الحوارات كأن اكون في مطبخي مثلا اعمل الأكلة الفلانية او امسح الأرضية وفكري ملغيا تماما
عن الهفوات الأملائية حتى لو قدم البابلي مقال ناقد لنقرأه برحابة صدر ونناقشه ونستخرج منه الأخطاء باسلوب فهو ليس بالاه منزه من الأخطاء ولم اذكر بتعليقي بانه مصيب مائة بالمائة

ارجو التمعن ومن دون عصبية


125 - الأستاذ علاء الصفار المحترم
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 6 - 21:18 )
لم أعلم أنك من طاقم الحوار المتمدن، راجعت هيئة الإدارة الآن فوجدت اسمك الكريم بينهم
أتقدم بالتحية لجهودكم جميعاً في الارتقاء بالموقع
سيدي علاء
أعترف لك أن السيد فادي الجبلي قد جرّني إلى مشاحنة لم أتقصدها
أعتذر للجميع
كان كل هدفي مناقشة السيد طلعت ميشو في أخطائه التي وردت في مقالة له ينقد فيها قصة للسيدة فاتن واصل الكريمة
وكتبت في هذا الشأن مقالاً تكرّم الموقع ونشره لي
وانتظرت أن يتفضل الأخ البابلي بالرد بلا جدوى ولا توضيح من قبله . عجباً ! لمَ التكبّر عليّ؟
فقمت بالرد هنا ت70
وكرأي في مقاله هذا، أشرت إلى الرسائل المتداولة التي حوت مقاله المرفوض من قبلكم
أرجو أن تعيد قراءة تعليقي 74 لترى صدق نيتي في النقد ليقوم الأخ فادي الجبلي بالاستهزاء من مقالي الهزيل والسخرية مني
انظر رجاء تعليقه87
طيب ماذا يمنعك أن ترد علي يا صاحب المقال وتقول لي سأجيبك لاحقاً حتى يسدّ حلقي؟
أنا أستاذ مدرسة يا سيد علاء، لم أتعال يوما على طلابي ولا أتفاخر بمعرفتي
في يوم قريب سيصبحون أعلى مني
وأشدد عليهم ألّا يمروا مرور الكرام على المعلومة
وألا يسكتوا على خطأ فأنا لست الله وكلامي ليس مقدساً

يتبع وشكرا


يتبع


126 - الى زهرة الفارسية ت135
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 21:50 )
كلن تاك مرام در برناش


127 - اذا كان بيتك من زجاج
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 21:56 )
الى زهرة الفارسية مرة اخرى
تقولين
غريب أمر هذا المدعو فادي في دفاعه المستميت عن سيده المعقد
وهجومه بالنيابة عن الآخر الذي لايعرفه، ولم يسِئ إليه
.......
واقول لك بأنك لست اقل ادبا من سموحة
هو يسميني التابع للحكيم
وانت تقولين بأن الحكيم سيدك
.....
ملاحظة الى هيئة الحوار
هذه المرأة زورت اسمها
فأنها قالت في مرة سابقة ان اباها فارسي
فلماذا تسمي نفسها عراقية


128 - عرفنا والله عرفنا
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 22:06 )
ت 136
وكتبت في هذا الشأن مقالاً تكرّم الموقع ونشره لي
وانتظرت أن يتفضل الأخ البابلي بالرد بلا جدوى ولا توضيح من قبله . عجباً ! لمَ التكبّر عليّ؟
..........
يا ناس يا عالم يا جميع الطيبين
فليقدم احدكم على الطلب من سموحة الكف عن الترويج لمقالته
الحكيم البابلي يكفيه ما هو فيه
هو ممنوع من التعليق
سموحة اعدك بان اقنع الحكيم بأن يضع تعليقا على مقالتك حالما تنتهي العقوبة
بشرط واحد
وهو
ان تكف عن الاشارة الى انك قد كتبت مقالة


129 - كلنا بشر ومعرضون للخطأ سيدي علاء الصفار،2
سامح ابراهيم حمادي ( 2012 / 10 / 6 - 22:09 )
وعلينا أن نلتفت دوما للإيجابيات التي تدفع الحياة للأمام
بدأتم يا جماعة بنقد كاتبة لها جهودها المحترمة، قد نتفق وقد نختلف معها حسب فهم كل واحد منا للأمور الأدبية
لا بأس،اعرضوا رأيكم العلمي من منطلق الند للند ليكون قابلا للنقاش في حال الوقوع في الخطأ ودون تعيير الآخر بتصرفاته أو تقبيح شخصه فهذا ليس من العلم في شيء
أما أن يتكرر نفس النقد والخطأ بدءا من رسائل المجموعة مرورا بالتعليقات وحتى نقد مقال السيدة واصل ولا يتعرّض أحد إليه من زملاء المجموعة أو الكتاب، فهذا يستوجب وقفة وكنت من فعلها ذودا عن الحقيقة
ورفضا للنقد غير النزيه

من أنتم لتعلموا الناس؟
شعرت بالتكبر وبعض التهجم . لو كان النقد صادرا عن اختصاص لقلنا الحق معكم
وشعرت أكثر بانجراف بعض الزملاء إلى منطق التعالي هذا دون نقاش، إما عن جهل أو عن مجاملة

أهيب بطاقم الحوار أن يتسع صدره للآراء المخالفة
ومع اختلافي مع السيد طلعت إلا أني أقدر شجاعته في التصدي للخطأ من وجهة نظره
وللحق فقد قرأت له آراء طيبة ومحترمة، ولا ينقصه إلا التواضع
التفاخر والاستعلاء مكروهان في العلم
أرجو التقدم والازدهار للسيد طلعت ميشو وزملائه الأكارم
والسلام عليكم


130 - تحية للأخت فؤادة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 22:18 )
الاخت الكريمة فؤادة العراقية
يا تاج رأس كل عراقي شريف
احييك على على حوارك العقلاني الجاد
ومما يحز في القلب ان غيرك قد سرقت اسمك الثاني
ووهبتها لنفسها
والاسم منها براء


131 - اعدك بالمزيد من المؤازرة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 22:39 )
الاخ الفاضل الاستاززز سامح ابراهيم حمادة المدرس الذي يدرس التلاميذ
والله اخوي اني سويت اللي عليَ واكثر همينة
فأذا الجماعة ما يزورون مقالتك وما يعلقون عليها فالذنب مو ذنبي
وحتى ما تزعل اني خليت عليها تعليكين اثنين
وانتظر حتى يجي يوم الجمعةواعدك انه راح اطلب من خطيب جامعنا ان يحض زاوار الجامع كلهم ان يقرأوا مقالتك ويضع كل واحد منهم عدد من التعليكات على مكالتك
كل حسب قدرته الفكرية
ولا يكلف الله نفسا ألا وسعها
اوكي حبيبي سموحة


132 - خطوة ايجابية اخرى
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 22:44 )
شكرا للقائمين على الموقع لأفراجهم عن جميع التعليقات
وما دام هناك حسنة النية
فأرجو التكرم ايضا بالافراج عن السيد الحكيم كي يعود الى التعليق على مقالته والغاء عقوبة المنع التي صدرة بحقه مع الطلب (أن افرج عنه) من الاخ الحكيم ممارسة اقصى درجات ضبط النفس


133 - انه ليس بمتكبر
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 22:52 )
الاستاز الفاضل سامح المدرس في مدرسة ابن خلدون
تقول
وكتبت في هذا الشأن مقالاً تكرّم الموقع ونشره لي
وانتظرت أن يتفضل الأخ البابلي بالرد بلا جدوى ولا توضيح من قبله . عجباً ! لمَ التكبّر عليّ؟
..........
ابد لا تصدك انو الحكيم متكبر ترى صديقك اللي اخبرك بذلك ما يعرفه كل الزين
بس لا تبجي وانا اضمن لك انه راح يرد عليك


134 - ان الان لألغاء عقوبة المنع
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 23:31 )
الحاقاَ بتعليقي المرقم 143
ارى انه من الاجحاف ان يتم منع الكاتب من التعليق على مقالته مع وجود عشرات (واكثر) من التعليقات على مقالته
ارجو من الاخوة الكرام في هيئة الحوار الافراج عن الاخ الحكيم كي يعود الى التعليق
وان تكون هذه اولى خطوات الغاء عقوبة المنع نهائيا


135 - ما الذي دعاك
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 6 - 23:43 )
الى زهرة الفارسية
غريب أمر هذا المدعو فادي في دفاعه المستميت عن سيده المعقد
وهجومه بالنيابة عن الآخر الذي لايعرفه، ولم يسِئ إليه
.............
ولج زهورة لا تتحرشي بي ترى انت مو بكدي
انت ممكن تتحرشي بواحد مثل شمولة او يعقوبي او منهل
اما انا فراح تعضين على ايدج ان تحرشت بي مرة اخرى


136 - لكل كاتب اسلوبه
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 7 - 01:03 )
ت 145
لن اشير الى شتائمك
ولكن فقط اشير الى شيء مثير للضحك وهي ظاهرة منتشرة في الحوار المتمدن
وهي
انه كلما اختلف احدهم مع الاخرين اتهم اثنان من شخص واحد ههههههههههه
ولج زهورة انت ابد ما فكرتِ انه للحكيم موقعه الفرعي الخاص وكذلك لي موقعي
ولكل واحد من اراؤه وافكاره والتي يبلغ اقصى درجة التقاء في بعضها 180 درجة
خصوصا في ما يتعلق بما جرى في العراق في 2003 فهو يراه احتلالا وانا اراه تحريرا .
وحقيقة القاء هكذا تهم ان دلت على شيء فأنما يدل على سطحية مطلقها
لأن القاريء الجيد يمكنه ان يميز اسلوب اي كاتب او معلق عن الاخرين


137 - إمرأة شجاعة صادقة بالف رجل يخون ضميره
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 7 - 04:21 )
السيدة الفاضلة فؤادة العراقية
ليس لأنك دافعتِ عني أو لأنك سجلتِ عدة تعليقات على مقالي الذي جبن البعض عن أن يعلقوا عليهِ سلباً أو إيجاباً ولمجرد تسجيل رأي أو موقف ، وكما قلتُ : المثقف موقف ، وليس لأنك رددتِ بعض السيوف المُشهرة في وجهي لنحورها ، ولكن فقط لشجاعتك المعروفة عن المرأة العراقية أقول بأنك إمرأة بألف رجل كاذب مُدعي متخاذل يقف مع الباطل ولا يستحي
تحية لكِ ولكل مواقفك من خلال هذا المقال التي أظهرت نوع معدنك الأصيل بينما صدأت بضعة معادن أخرى كنا نتصورها ذهباً
من كل القراء أطلب أن يُقارنوا بين فؤادة العراقية وزهرة العراقية ، وهنا نفهم بالضبط والقيراط قيمة الحكمة القائلة : كل إناءٍ بالذي فيهِ ينضحُ
شكراً زميلتي على كل كلمة صادقة أمينة مخلصة نزيهة وردت في تعليقاتك وحتى تلك التي أدانتني ، فأنا لستُ معصوماً عن الخطأ ، ولم أقل يوماً بأنني أعلم من غيري ، مجرد أحببتُ أن أُفيد من يعرف أقل مني وبالذات في أمور الكتابة ، وقلتُ عدة مرات بأنني تعلمتُ من أخطائي ، وكمثال قلتُ أنني أفضل أن نستعمل الهمزة ونخطأ على أن لا نستعملها أبداً ، ولكن .. البعض ترك كل نقدي الجميل وتعلق بأخطاء صغيرة
كل الود


138 - الى طلعت ميشو
فواز فرحان ( 2012 / 10 / 7 - 07:00 )

تعليق أخير
أولاً مارست الكذب عندما إدعيّت بأنك لا تعرفني والرسالة التي أرسلتها لك قبل نشر المقالة قرأها العشرات، ثانيا أدركت أن هناك من كتب لك المقالة بدليل أنك إكتشفت حذف بعض مقاطعها بعد مائة تعليق !! وكذلك لا تعلم ان الاخطاء ايضاً موجودة في محتوى مقالتك ، لم أتدخل في نشر التعليقات وحذفها ولا تستحق ان اثبت لك ..
جميع تعليقاتك إحتوت كلمات لا يتفوّه بها من يمتلك قدر يسير من الثقافة ، لغتي العربية سليمة ولست انت من يحق له التشكيك بهذا انا لم اكمل مسلسل الاخطاء معك حفاظاً على كرامتك واتمنى ان تكون هذه مقالتك الاخيرة ادعوك لدخول مكتبة التمدن والمطالعة جيدا ، اللفظة التي استخدمتها ( طراطير ) تعبّر عن ثقافتك بأسطع صورة ..


139 - حوارات مهمة وضرورية
جاسم - متابع للحوارات ( 2012 / 10 / 7 - 11:41 )


تابعت باهتمام مقالين نشرهما الحوار المتمدن تنتقد عمله وأخطائه وجرى حوار كبير عليها
الأولى للأستاذ الحكيم البابلي والثانية للأستاذ سامي بن بلعيد
استنتاجاتي:
الحوار المتمدن احد المؤسسات اليسارية الفريدة الى تنشر كل الانتقادات المتعلقة بعملها ويبرزها ويعكس ذلك نضجها السياسي والإعلامي واحترامها لكتابها وقرائها

كل مواضيعه تخضع لقواعد النشر بما فيها مقالات أهم الكتاب ! حيث من مقال الأستاذ المحترم بن بلعيد نجد ان الحوار المتمدن رفض نشر اخر مقال له ولهذا ينتقده في مقال اليوم، ويعكس ذلك المهنية في العمل وبدون تميز

الاختلاف الكبير جدا بين اسلوب الاستاذ بن بلعيد والاستاذ البابلي حيث الاول يتعامل بشكل حضاري راق ودون شخصنة او اهانات ويقارع الحجة بالحجة، اما الثاني للاسف ذو ردود موتورة ومليئة بالتجاوزات على الاخرين بما فيها ادارة الحوار المتمدن مما بضعف قيمة النقاط المهمة التي طرحها في مقالته

للاسف لم اقرأ مقال بن بلعيد الذي لم ينشر لكي اطرح موقفي
تقديري لإدارة الحوار المتمدن التطوعية التي تقوم بهذا الجهد الهائل وللأساتذة البابلي وبن بلعيد


140 - الخلاف بين الزميلين، الحكيم البابلي ولمى محمد
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 10 / 7 - 12:20 )
انا اعتقد ان الموضوع الاساس هو الاختلاف بين الكاتب القدير الاستاذ الحكيم البابلي وبين الشابة الموهوبة الباحثة عن الجديد في الكتابة والفكر الزميلة لمى محمد، هذا الخلاف ما كان ليكبر لو بقى محصورا بين السيد الزميل البابلي والزميلة لمى، لكن بعض التدخلات والتعليقات لعبت دورا سلبيا في اثارة الخلاف ليخرج عن اطار الزمالة والمناقشة ويدخل في دائرة العراك الذي لم ولن يكون صفة لاي خلاف ثقافي او نظري، العراك هو صفة السياسة ومحترفيها، فهؤلاء ينطبق عليهم المثل القائل مصائب قوم عند قوم فوائد.ـ
مآخذ الزميل الحكيم على الزميلة لبنى، ان صحت او لم تصح، هي مآخذ لا انظر لها من منظار الانتقاص انما من منظار التقويم، لكن سوء الفهم وارد، اذا لم ياخذ الناقد مزاجية وروحية واندفاع المنقود. وهنا لا يكون النقد بحد ذاته هو الذي يولد سوء الفهم، بل مثلما قلت مزاجية الكاتب ووضعه النفسي. النقد الادبي احتراف وممارسة يتكون من اربعة اطراف
العمل الادبي
النقاد
الكاتب
القراء
وبعض القراء في حالتنا هذه اختاروا الوقوف الى هذا الجانب او ذاك، ليس للبحث عن نقطة التقاء
بل لتوسيع الفجوة بين الزميلين،
يتبع


141 - الخلاف بين زميلين: اراء حول النقد
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 10 / 7 - 13:16 )
ومهما كان نوع النقد، اكان موجعا اوقاسيا، الا ان الكاتب يجب ان يُسر و يهتم به، لانه، لو لم تكن لنتاجاته قيمة، لما كرس الناقد لها وقتا وجهدا واتعب نفسه في انتقادها.
النقد هو اهتمام بالقطعة وليس اهمالا لها، هو ان لهذه القطعة قيمة فنية او جمالية او نظرية او ابداعية، وعلى العكس من ذلك هي كلمات المجاملة والامتداح الذي لا تبين مواقع الجمال والتفرد في القطعة الادبية او الابداعية او تشير لها.
القطع غير الابداعية تهمل ولا تترك اثرا اطلاقا، لكن النقد يجب ان يبتعد كثيرا عن شخصية الكاتب، الفكرة هي الاساس، والفكرة عندما تنشر يحق للحميع قذفها بالورود او بالحجارة، قد تصيب بعض الحجاة شخصية الكاتب، فعليه التحمل او حتى الغضب لكن بحدود المعقول.

بالطبع انا مثل غيري قد قرأت رسالة الزميل العزيز الحكيم البابلي الموجهة الى الحوار المتمدن والمحتوية مؤاخذاته على الموقع.
المؤاخذات مهما كانت هي وجهة نظر لا تستلزم التطبيق الفوري ، ولا تفرض فرضا، لكنها بالطبع لن تغيب عن ذهنية القائمين بادارة الموقع ، ستبقى ماثلة عندهم عند الاقدام على أي خطوة لتطويره او لتغيير سياسته،


142 - خلاف بين زميلين: اراء حول حجب التعليق
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 10 / 7 - 13:20 )
كما انها، ومهما كانت، منسجمة او غير منسجمة، تمثل اهتماما وحرصا على الموقع وقراءه وكتابة وحرصا على العلاقة بين هذه الاطراف.
لكني، والحق يقال، لم يعجبني اطلاقا بعض النقاط التي سلكت مسلك التشهير للنيل من وقفوا في الجهة المخالفة.
هذا التشهير هو خارج نطاق النقد وليس من ضمن زهور حقله، انه اعشاب وادغال ضارة ما كان على الزميل البابلي ان يزرعها في بستان رسالته وكان الاجدر ان يشذب ليس هذا الدغل فقط، بل ان يزيل كل اشواك الغضب وحتى التحامل القاسي ضد الزميلة لمى محمد.
انا من الناس الذين يقولون بان لكل موقع سياسة معينة يفرض على المشتركين اتباعها، واعتقد ان باب الحرية في موقع الحوار المتمدن كبير ومتسع جدا، وميدانه غني بالتنوعات
للكاتب حق
ان يغلق التعليق والتصويت او يسمح او يغلق احدهما
للكاتب حرية حذف أي تعليق يجده غير مناسب وللمعلق حق الشكوى على حجب التعليق
كما ان المعلق لا يجب عليه الاشتراك بالموقع لكي يسمح له بالتعليق، فاي اسم يستطيع ذلك، ومن هنا يكون حجب التعليقات غير المناسبة، للكاتب امرا ضروريا


143 - بعض الاراء حول سياسة الحوار المتمدن
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 10 / 7 - 13:30 )
لكني اقف مع المجموعة القائلة بالغاء عقوبة المنع لمدة ثلاثة ايام، اذ ارى ان ليس لها معنى، فاذا كان اي تعليق غير مناسب يجب ان يحذف، فما معنى العقوبة؟
كما اني اجد ان حذف التعليق يتطلب حذف العنوان ايضا اذ ان بقاء العناوين الملونة بالاحمر يقبح وجه الصفحة.
حذف التعليق له علاقة بالكاتب و المعلق، وليس له علاقة بالقراء الذين لن يتمكنوا من قراءته، لذا اقترح ان يشعر الكاتب والمعلق بالحذف فقط دون نشر عبارة
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
انا اقترح ان تقسم واجهة الموقع الى الاقسام التالية
القسم النظري، ويتناول النظرية الماركسية او الرأسمالية وكذلك شؤون الفلسفة والاقتصاد
القسم السياسي
القسم الديني
القسم الاجتماعي و شؤون المراة
والمختارات التي هي حق الادارة وليس حق للكتاب او للقراء
تحياتي للجميع



144 - تحياتي
ٍSaad Almoharb ( 2012 / 10 / 12 - 22:17 )
صباح/مساء الخير....شكرا وتحياتي صديقي البابلي


145 - أُعلن إنسحابي من موقع الحوار ككل ، البابلي
الحكيم البابلي ( 2012 / 10 / 12 - 23:23 )
بعد كل الأذى المقصود ومع سبق الإصرار ، الذي تعرضتُ له من خلال مقالي أعلاه
أُعلن لكل من يتابعني من القراء عن إنسحابي الكامل من النشر في موقع الحوار ، تمشياً مع قرار الكثير من الكتاب الذين سبقوني والذين دفعتهم نفس الأسباب والظروف ، وهي قمعهم بكل طريقة ممكنة ، مع تكميم أفواههم وعدم السماح لهم حتى بالرد على الشتائم الموجهة لهم والتي يسمح بها موقع الحوار إثباتاً لعدالته وديمقراطيته
شكراً للجميع
تحياتي
الحكيم البابلي ... طلعت ميشو


146 - الحكيم ينسحب
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 10 / 13 - 05:06 )
الحيكم يلتحق بقافلة المنسحبين
يا ترى هل ستأخذ هيئة التحرير اي من مقترحاته واراءه محمل الجد
وهل سيتكرر هذا السيناريو مرة اخرى
يأتي رقيب فيحذف كومة تعليقات
ثم يأتي زميل له فينشر اغلب التعليقات المحذوفة
ثم يأتي اخر فيحذف ما يشاء ويرفع ما يشاء
مكارم ابراهيم تضع هنا تعليقا لم يكن فيه حرف مخالف لقواعد النشر سوى انها قالت بأنها ضد التغزل بالكاتبات فرفع تعليقها واودع في جهة مجهولة
تعليقي رقم 160 كان حواراَ مع الاخ فواز فنشر ثم حذف لسبب اجهله
هل هناك خلافات داخل هيئة التحرير


147 - قرار غير حكيم
سلام سمير ( 2012 / 10 / 13 - 06:30 )
اخي العزيز طول بالك وارجو ان تعيد النظر بهذا القرار الذي هو خسارة للكل اما بخصوص الشتائم فنحن مع حجبها كون حوارنا متمدن ويرفض مثل هكذا تصرفات واتمنى من الجميع التحلي بقدر كبير من الروح الرياضيةومناقشة الموضوع بهدوء وعقلانية للوصول بنتيجة تجعل من موقعنا قبلة للكتاب وللقراء مع تحياتي للجميع متمنيا من بعض كتاب الحوار الرائعين التدخل لحل هذا الاشكال البسيط


148 - مقومات العراق
Almousawi A. S ( 2012 / 11 / 25 - 12:14 )
ايها الحكيم البابلي تحية طيبة وامنيات ان تكون بصحة جيدة وكذلك مزاج ووضع يسمح بهذة المداخلة
لا ادري لماذا اليوم بالذات اجد نفسي مدفوعا بقوة هائلة للكتابة اليك خصوصا في مثل هذاالظرف فانت المليون الذي يحتاجة كل من تهمة جدية الموقف وثباتة وعمق ولون التجربة الخاص فعد الينا وزدنا وعيا عن شريحية اساسية من مقومات العراق ماضيا وحاضرا *وسر دوما ولا تجعل من وسخ الدنيا يعلو على حمل حذائك* واعتذر عن هذة الاخيرة رغم انها مما هو الشائع في لغة اليوم
لك كل التقدير


149 - سلام
Almousawi A. S ( 2012 / 12 / 29 - 22:06 )
استاذنا العزيز
كل عام وانت والجالية العراقية المؤقرة والاسرة المحترمة بكل خير وليكن عام سلام ومحبة







150 - شكر وتقدير
الحكيم البابلي ( 2012 / 12 / 29 - 22:44 )
الأخ والزميل العزيز السيد الموسوي
الحق أنا عاجز عن إختيار كلمات ردي لك على التعليقات الأخيرة التي وجهتها لي من خلال مقالي الأخير هذا، شكراً، وذلك يقول لي مدى محبتك وتقديرك لشخصي، وهو شعورٌ متبادل رغم اننا لم يسبق أن تقابلنا وجهاً لوجه
بدوري عزيزي أُقدم لك ولعائلتك تمنياتي الطيبة بمناسبة أعياد الميلاد المجيد ورأس السنة، وعسى أن تكون سنة أفراح وخير وسعادة وأمان لكم ولنا ولعراقنا الجريح الحبيب ولكل سكان الكرة الأرضية بدون إستثناء
أدناه أُقدم لك عنواني الألكتروني إن أحببتَ الإتصال بيَ، وهذا ما أتمناه
[email protected]
كل الود
طلعت ميشو


151 - ماقل ودل : لمن يتصف بالعقل والحل ؟
سرسبيندار السندي ( 2012 / 12 / 30 - 02:16 )
بداية تحياتي لك أيها الحكيم البابلي ولكل ألأحبة المعلقين وتعليقي ؟

1: أرى بعد هذه الممعمعة الطاحنة أرى أن الجميع بحاجة إلى ( جلسة عرب ) حتى يخرج الجميع من المولد بحمص وصافية لبن ، رغم يقيني بعدم جدواها لأن المقولة تقول ( لقد إتفق العرب على أن لايتفقو ) مع إعتذاري للجميع مسبقا ؟

2: سأكون صادقا أن بعض التعليقات التي كان الموقع يحذفها لي كانت تستحق الحذف ، وكم كنت أتمنى أن أستطيع تنقيحها وتهذيبها ، وعلمتني بعدم ألإستعجال ؟

3: أتفق معك أن في الموقع بعض ألإخوة ممن يعاملون بعض الكتاب كأسنان المشط ، وقائل هذا القول صادق لأن مشطه كان يشبه أمشاط أيام زمان الخشبية الذي كان يحتوي على نوعين من ألأسنان جهة ناعمة وأخرى خشنة ، والذي رغم إنقراضه تقريبا إلا أن البعض لايزال يستعمله في رأس غيره ؟

4: كنت أتمنى أن توجز مقترحاتك ليسهل دراستها من قبل قراء الموقع والإدارة ؟

5: وأخيرا للأمانة وهذا إعتقادي المتواضع ، يبدو أن في الموقع أكثر من ربان ربما لكثرة الركاب ... ألله أعلم ؟

ومسك الختام محبتي للجميع وللموقع التقدم والإزدهار والسلام ؟


152 - ايها الغالي
عبد الرضا حمد جاسم ( 2012 / 12 / 31 - 00:42 )
لك و للعائله الكريمه ومحبي الانسان التهاني القلبيه باعياد الميلاد وراس السنه واعتذر عن التاخير في ذلك
قبلاتي ايها الغالي


153 - الأدب والحرية
Almousawi A. S ( 2013 / 11 / 9 - 20:28 )
استاذنا صامد المواقف الصائبة الحكيم البابلي
اشتقنا لك كثيرا ففي الليلة الظلماء يفتقد البدر
راجيا لك الصحة وللعائلة السلامة والرخاء


154 - السلامة
Almousawi A. S ( 2013 / 12 / 4 - 13:07 )
ايها الحكيم الجريء الواضح الصريح طلعت ميشو الكريم
اتمنى ان تكون بصحة جيدة
لك والعائلة الكريمة ومحبيك واصدقائك اجمل واطيب الامنيات
وكل عام وانتم بخير

اخر الافلام

.. ماكرون يستعرض رؤية فرنسا لأوروبا -القوة- قبيل الانتخابات الأ


.. تصعيد غير مسبوق على الحدود اللبنانية ـ الإسرائيلية مع تزايد




.. ذا غارديان.. حشد القوات الإسرائيلية ونصب خيام الإيواء يشير إ


.. الأردن.. حقوقيون يطالبون بالإفراج عن موقوفين شاركوا في احتجا




.. القناة 12 الإسرائيلية: الاتفاق على صفقة جديدة مع حماس قد يؤد