الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تخيلات

نعيم كمو

2012 / 10 / 13
الادب والفن


اخذني يوم وسع خيالي
وبدأت أحلق في عوالم الفضاء
اطلقت العنان له
حتى تجاوزت ما وصل اليه اول رائد فضاء
يوري كاكارين
ابحث عن مصدر الطاقه التي تولد الحركه
لم اعثر عليه قفلت عائدا ادراجي حقا انه عالم غريب
. منذ وجد الانسان على الارض يتسائل
من اين اتى والى اين هو ذاهب
لم يحصلْ على الجواب حتى الان
لتقديم ثوابت لتفسير هذا اللغز العجيب
الا بنسبة لا تزيد على 15 بالمئه
لذا نرى ان الاختلاف ما زال قائم بين علماء الطبيعه
وما وراءهابالمقارنه بين الاثنين
نجد ان العلم قدم دليلا تلو الاخر لتبيان الحقيقه
بينما الطوباويون مازالوا لم يتقدموا خطوة لتثبيت رايهم
. فقط يعتمدون على نسج الخيال
لم يذهب احد وعاد بدليل يقنع العلماء
ترى ان الطوباويون الذين يعتمدون على الميتافيزيا
حين يمرض احدهم يذهب لاهل العلم ليعلج داءه
هذا الاختلاف لن ينتهي
لان الطبيعة تخلق كل يوم نماذج من المواد العضويه التى بدورها تتحول الى كائنات حيه لا نراها
نحن بل يراها الباحثون في علم الطبيعه
لذا نرى ان نسبة الذين لا يبحثون عن الحقيقه هم قلائل
ان لم نقل انهم لا يستطيعون تحليل هذه الظواهر
فيسندونها الى قوة خارقه فوق العقل البشرى
ننتظر لنرى من يصل للحقيقه فيقنعنا
العلمانيون هم الجانب االايجابي
والطوباويون الجانب السلبي
من خلال هذا الصراع قد تظهر الحقيقه
ولن تظهر لان الاثنان خطان متوازيان
لايلتقيا الا باذن الله كما قيل في السعوديه
أبو نضال
.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه


.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما




.. فنان بولندي يعيد تصميم إعلانات لشركات تدعم إسرائيل لنصرة غزة


.. أكشن ولا كوميدي والست النكدية ولا اللي دمها تقيل؟.. ردود غير




.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع