الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قصص من 6 كلمات (القسم الثالث)

عادل علي عبيد

2012 / 10 / 25
ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف


قصص من 6 كلمات (القسم الثالث)
عادل علي عبيد

(1)
(محاصرة)
• عندما حاصره البكاء ، راح يتحرى العيون
(2)
(بقايا)
• لم يترك له تأريخه سوى لوحة حمراء
(3)
(سؤال)
• قف ؟ هل تتذكرني ؟ .. هــ....ــــه ، اسأل قلبك

(4)
(كشف)
• صه .. ، لا تكابر ، فعيونك تفصح عن أيامك

(5)
(العلقمي)
• يبقى نهر العلقمي حزين يتخبط بجريانه

(6)
(رصد)
• تلك الأيام الأسفار الملاحم الكتب ... عمياء

(7)
(مساومة)
• من يشتري كتبي وتأريخي ومواقفي بابتسامة

(8)
(حلول)
• جبال الهموم والمعاناة أزاحتها ابتسامة طفل

(9)

(عودة مؤقتة)
• عذرا .. عدت إليكم .. ردوا اليّ أصابعي

(10)
(إفلاس)
• الطواشون مفلسون ، جيوبهم كمناخيرهم تحتفي بالهواء

(11)
(بيان)
• مات القاضي العادل الذي كان يحتفي بالدم

(12)
(سر الليل)
• قــــــــ ......... ـــف ، سر الليل ؟ : لم يبق سر للوطن !

(13)
(سهو الزمن)
• .... عذرا بنيتي ..عـــــــــــــــذرا.. . من أنا ؟

(14)
(انزواء)
• عاد منتشيا إلى وحدته ، مضمار انتصاراته

(15)
(انعزال)
• طـــــــــززز بالعالم ... سأغيب ... سأركب تأملاتي وأنوء

(16)
(قصور)
• مسكين مستر X ، لم يقرأ إلا مليون كتاب

(17)
(انفراج)
• أخيرا مات الحوذي ، الحصان انفرد بفرسه

(18)
(ترحم)
• قرأ الشاهنامة والأوديسة والإلياذة ، ترحم على المتنبي

(19)
(رحمة)
• رجل الأمن العتيد منشغل بقضم أظافره

(20)
(بترول)
• لتحجب خيوط الدخان مدننا ، فالمجد للنفط

(21)
(بطولة)
• القائد الذي سطر الملاحم ينام في الزريبة

(22)
(أشياء باقية)
• الشمس والمطر والعراق مفردات في جيب السياب

(23)
(School Bus)
• باص المدرسة اسمر ، وجوه التلاميذ صفر

(24)
(أحلام متجددة)
* نوسود ، ماوت ، حفر الباطن .. أحلام بقيت تراودني

(25)
(نزهة أيتام)
* بخبث تبتسم الغيوم ، بدأت نزهة الأيتام

(26)
(تاريخ ملفق)
* ولدي : كنت مستقيما عادلا ... أنتي ، لا تبتسمين

(27)
(شواهد)
• تلك الصور المعلقة على الجدران تؤشر علينا

(28)
(هناك)
• بصمت مبحوح ، المقبرة الجماعية ، تؤشر على المدينة
(29)
(ارق يسبق الهدوء)
• أخيرا ، نام القائد ، بعدما احرق مذكراته

(30)
(غصة)
*كان يتلعثم بالوجوه ، ويغص باسمها

(31)
( طاقية الإخفاء)
• من بين ثقوب طاقية الإخفاء تسربت الأحلام

(32)
(ختيلة)

• نظارتي خير من تجيد لعبة (الختيلة)

(33)
(معادلة)
• أخيرا ، تحول الرجال إلى ريال ، والعكس ...

(34)
(عودة)
• بّناء المرمر والقرميد والمرمر ، عاد إلى كوخه

(35)
(حيرة)
• درس التربية الوطنية يحتاج معلما مواطنا

(36)
(بشرى)
• مات الأدباء والمثقفون ، تهللت وجوه الساسة

(37)
(طفل يتيم)
• أنت ... من هو أباك ؟ ... لا تبكي ولدي .

(38)
(هناك )
• ملاجئ الأيتام تنأى بعيدا عن المدن

(39)
(مشجعون بلا مأوى)
• مجمعات الصفيح تهتف لمدينة البصرة الرياضية

(40)
(ملاكم)
• لم يترك (زبرج سبتي)* سوى كفوف ممزقة

(41)
(معاق)
• قطع المسافات زحفا إلى ذاك الشفيع

(42)
( طفل ضرير)
• ... بابا ، كيف ترى وجهي ؟ .... ولدي .....

(43)
(تمرد)
• التلال بنيات الجبال تقزمت ، تمردت على جبروتها

(44)
(قصاب)
• للمرة التاسعة تسقط السكين ، ضحكت الذبيحة

(45)
(حب ببكاء)
• كان يقبلها بشغف ، خنجره يتلوى بأحشائها

(46)
(face book)
• استهلكته الوجوه المكرورة والكلمات الرخيصة ، فنام

(47)
(يوتوبيا)
* راح يرعى النجوم ، ذوبت الشمس أحلامه
(48)
(ذكرى دموية)
• ذكرى (ج) مع الأمير .. هنا تمت المجزرة
(49)
(مكالمة خلوية)
• الو .. غدا عيد .. نلتقي في مقبرة النجف
(50)
(كل الحياة)
• الرقي اختزل الحياة : طبيعة ودم وحزن



• زبرج سبتي : ملاكم دولي أحرز بطولات عراقية وعربية وآسيوية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اعترضتها شرطة الأخلاق.. امرأة تفقد وعيها وتنهار خارج محطة مت


.. مها أبو رسلان شقيقة شاب توفي تحت التعذيب




.. معرض --We Can صوت الأطفال النازحين من قطاع غزة


.. معلمات السويداء تشاركن في الصفوف الأولى للاحتجاجات




.. المحتجة إلهام ريدان